يتعرّض السنة بصورة خاصة لأنماط مختلفة من التطهير الطائفي نتيجة الاعتماد على الميلشيات الشيعية التي تستوردها إيران من كل حدب وصوب، في حين يسبغ الكثير من الإسلاميين على المعارضة للأسد صفة التطرف والإرهاب.
في هذه الأثناء يستمر الأمريكان في تقديم الإسناد لقوات سوريا الديمقراطية لخوض معركة الرقة التي سقط أكثر من نصفها بأيديهم، مما دفع تنظيم "داعش" لخوض معارك أكثر شراسة، خصوصاً في المدينة القديمة حيث توجد مواقع تاريخية يعلم التنظيم أن قوات التحالف ترغب في المحافظة عليها.

وقدّرت الدراسة أن القتال الدائر في أرجاء سورية قد تسبب بمقتل ألفي شخص شهرياً، منذ مطلع العام الجاري، وهو نفس عدد القتلى الذين سقطوا على مدى الأشهر الأربعة والعشرين الماضية.

للاطلاع على الدراسة كاملة يرجى الضغط هنا