..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ضحايا النظام السوري تجاوز حاجز ال6275 مواطناً سورياً

الهيئة العامة للثورة السورية

١٥ يناير ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3043

ضحايا النظام السوري تجاوز حاجز ال6275 مواطناً سورياً
العامة للثورة.jpg

شـــــارك المادة

بلغ عدد المواطنين الذين قتلهم النظام السوري 6275 مواطناً حتى تاريخ 14-01-2012م موثقين بالاسم الثلاثي والمنطقة والتاريخ، بما في ذلك


الأطفال :
بلغ عدد الأطفال الذين قتلهم النظام السوري 419 طفلاً يتوزعون إلى 73 طفلة و346 طفلاً، ومن بين هؤلاء الأطفال 107 أطفال تحت سن العاشره من العمر.
النساء :
بلغ عدد النساء الذين قتلهم النظام السوري 281 امرأةً، وهذا يعبر عن المشاركة النسائية العريضة والكبيرة لأخواتنا في ثوراتنا المباركة.
تحت التعذيب:
وهو الأصعب والأشد همجية ووحشية، وهم المواطنون الذين تم تعذيبهم حتى الموت بلغوا 286 مواطناً، وهو رقم مخيف ومرعب، ويدل على منهجية ووحشية في التعذيب حتى الموت، وأن القرارات ليست قرارات فردية بل قرار رئاسي منهجي واضح .
كبار السن :
كهول الثورة السورية الذين تجاوزا حاجز الستين عاماً قتل النظام السوري منهم 84 مواطناً، وهذا يعبر عن انخراط جميع الأعمار في الثورة المباركة من أصغر طفل تحت سن العاشرة وحتى ما فوق الستين عاماً.


هذا وإننا في الهيئة العامة للثورة السورية نضع هذه الإحصائية بين أيادي جميع المنظمات العربية والدولية ونطلب منهم وبشكل مباشر وصريح تحمل مسؤولياتهم والتدخل العاجل والفوري بشتى الطرق والوسائل لإيقاف المذبحة الجماعية التي ترتكب -وما تزال- بحق هذا الشعب الأعزل، ويجب على المجتمع الدولي ممثلا بهيئة الأمم المتحدة التي تعتبر سوريا عضواً فيها أن تتحمل مسؤولياتها التاريخية والأخلاقية أمام هذه المذبحة الجماعية التي تجري أمام أعينهم وهم لا يحركون ساكناً وكأن من يقتلون يعيشون خارج نطاق الإنسانية.
إن جميع تبعات القتل الممنهج المستمر للشعب السوري الأعزل يتحمل مسؤوليتها النظام السوري أولاً، وإيران وحزب الله وروسيا والصين ثانياً، والمجتمع الدولي ثالثاً.
الرحمة لشهدائنا الأبرار، والنصر للشعب السوري العظيم، والخزي والعار للنظام القاتل، ولكل من وقف بجانبه وسانده بالقول أو الفعل..
عاشت سوريا حرة أبية..

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع