أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2685
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 14203 الصادر بتاريخ 17-10-2017 تحت عنوان: («قسد» تصفّي «داعش» في الرقة.. وإسرائيل تقصف قاعدة للأسد)
تخوض قوات سورية الديموقراطية «قسد» المدعومة من واشنطن، منذ أمس (الإثنين) معارك هي «الأقوى» في إطار هجومها الأخير على تنظيم «داعش» الإرهابي، المتحصن في جيوب في معقله السابق في مدينة الرقة.
وأوضحت المتحدثة باسم حملة «غضب الفرات» جيهان شيخ أحمد، أن المعركة التي تخوضها «قسد» ستنهي الوجود الداعشي وهذا بحد ذاته يعني إما موت «داعش» أو استسلامه، أي القضاء عليه، على حد قولها.
وسمعت مراسلة «فرانس برس» في غرب الرقة أمس أصوات قذائف مدفعية متفرقة، كما شاهدت أعمدة دخان سوداء تتصاعد في المدينة. وتأتي هذه الاشتباكات بعد خروج نحو 3 آلاف مدني، فضلاً عن عشرات المقاتلين المحليين في صفوف التنظيم المتطرف من المدينة، بموجب اتفاق بوساطة وجهاء عشائر، ويقدر عدد الإرهابيين المتبقين بنحو 300 موجودون في نحو 10 % من مساحة المدينة.
على صعيد آخر، شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي أمس غارة جوية على بطارية للدفاعات الجوية للنظام السوري في موقع رمضان شرق دمشق، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في تغريدة على موقع «تويتر».
وبرر أدرعي شن الغارة بالرد على «إطلاق صاروخ أرض-جو على طائرة إسرائيلية في الأجواء اللبنانية أمس»، غير أنه أشار إلى أن إسرائيل لا نية لديها للتصعيد.
من جهة أخرى، طالب الرئيس اللبناني ميشيل عون أمس المجتمع الدولي لمساعدة اللاجئين السوريين في بلاده على العودة إلى المناطق التي عاد إليها «الهدوء»
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 18679 الصادر بتاريخ 17-10-2017 تحت عنوان: («سوريا الديمقراطية» تعلن سيطرتها على الرقة بشكل كامل)
أعلنت، اليوم (الثلاثاء)، قوات سوريا الديمقراطية سيطرتها الكاملة على مدينة الرقة، أبرز معقل لتنظيم "داعش" الارهابي في سوريا، وفق ما أكد المتحدث الرسمي باسمها لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال الناطق الرسمي لقوات سوريا الديمقراطية طلال سلو للوكالة عبر الهاتف "تم الانتهاء من العمليات العسكرية في الرقة"، مضيفا "سيطرت قواتنا بالكامل على الرقة". وتمكنت قوات سوريا الديمقراطية من طرد التنظيم من الملعب البلدي، آخر جيب تحت سيطرته وسط مدينة الرقة السورية، وفق ما أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان، الذي قال مديره رامي عبد الرحمن للوكالة "تمكنت قوات سوريا الديمقراطية بدعم من التحالف الدولي من السيطرة على الملعب البلدي، بعد اقتحامه وتمشيط معظمه"، مشيراً الى "استسلام معظم مقاتلي التنظيم". وقال شاهد عيان من وكالة أنباء (رويترز) إن القوات المدعومة من الولايات المتحدة رفعت رايتها داخل استاد الرقة اليوم؛ وهو أحد آخر المواقع التي كانت متبقية تحت سيطرة التنظيم في المدينة. فيما افاد مقاتلون من قوات سوريا الديمقراطية الوكالة بأنه تم رفع الراية وسط الاستاد حيث انتهى القتال، ولكن لم يتم تطهيره بعد من الألغام.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1142 الصادر بتاريخ 17-10-2017 تحت عنوان: (الغارة الإسرائيلية في سورية "تفسد" محادثات شويغو بتل أبيب)
تناولت صحيفة "كوميرسانت" الروسية، في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، الغارة الإسرائيلية على بطارية الدفاع الجوي السورية (على بعد 50 كيلومتراً من دمشق)، أمس، والتي سبقت وصول وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، إلى تل أبيب بساعات، معتبرةً أنها "أفسدت بعض الشيء" الأجواء العامة لمحادثاته "التاريخية". ونقلت الصحيفة الروسية عن أحد المصادر تأكيده أنّ "إسرائيل أبلغت وزارة الدفاع الروسية بالغارة مسبقاً، لكن من دون ترك وقت للرد، وإذا كان عسكريونا موجودين هناك، لكان مثل هذا القصف سيؤدي إلى خسائر بشرية من جانبنا".7 ورغم أن محادثات شويغو مع نظيره الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، أمس الإثنين، عقدت خلف أبواب مغلقة، إلا أن "كوميرسانت" علمت أن الوفد الروسي تطرق خلالها إلى سير العملية العسكرية الروسية في سورية، و"مساهمة إيران في مكافحة الإسلاميين الراديكاليين"، والقضايا المتعلقة بمناطق خفض التصعيد الأربع. وبحسب الصحيفة، فقد أكد الجانب الروسي خلال المحادثات أن بلاده لا تقدم أي دعم (بما في ذلك فيما يتعلق بتوريد الأسلحة) لحركة "حزب الله" اللبنانية. ومع ذلك، ذكرت الصحيفة أن المستشارين العسكريين الروس يتعاونون مع "حزب الله" عند التخطيط لبعض العمليات في سورية. من جهتها، رأت الصحافية المتخصصة في شؤون الشرق الأوسط، ماريانا بيلينكايا، أن إسرائيل تتخوف من تنامي نفوذ إيران و"حزب الله" في مستقبل سورية، ولكن روسيا لن تعمل على إبعادهما من الساحة السورية بعد أن أصبحت طهران "حليف الضرورة" بالنسبة إليها.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19919 الصادر بتاريخ 17-10-2017 تحت عنوان: (روسيا تريد تسوية عاجلة لسورية ... مع احتضار «داعش»)
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن «تنظيم داعش» يحتضر في سورية، موضحاً بعد لقاء مع نظيره الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان خلال زيارة إلى إسرائيل أمس، أن «العملية ضد الإرهابيين في سورية تقترب من نهايتها»، ما يستلزم إيجاد حلول عاجلة في سورية. وتزامنت زيارة شويغو مع شن طائرات حربية إسرائيلية غارة استهدفت بطارية للدفاع الجوي في موقع شرق دمشق، بعد إطلاق صاروخ أرض- جو على طائرة إسرائيلية في الأجواء اللبنانية صباح أمس. وواصلت القوات النظامية السورية و «قوات سورية الديموقراطية» أمس، تقدمها أمام «داعش» في كل من دير الزور والرقة
وقال شويغو خلال لقاءه مع ليبرمان أمس: «أرغب في مناقشة كل ما يتعلق بسورية في شكل خاص، العملية هناك تقترب من نهايتها». وزاد: «هناك جوانب عدة تتطلب إيجاد حل عاجل لها ومناقشة آفاق تطور الوضع في سورية في المستقبل». وشدد شويغو على أن الموضوع الرئيس لمحادثات الجانبين يتمثل في مكافحة الإرهاب والوضع في المنطقة، محذراً من أن «تنامي النشاط الإرهابي يتطلب وحدة المجتمع الدولي في مكافحة هذا الشر».
وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي: «أغارت مقاتلاتنا على بطارية للدفاع الجوي في موقع رمضان شرق دمشق، بعد إطلاقها صاروخ أرض- جو على طائرة لنا في الأجواء اللبنانية» صباح أمس، موضحاً في تغريدة أخرى ألا رغبة لدى إسرائيل بالتصعيد. ووفق بيان الجيش الإسرائيلي، فإن الطائرات الإسرائيلية عادت إلى قواعدها بسلام، إلا أن الجيش السوري أعلن في بيان، أن قوات الدفاع الجوي تصدّت للطيران الإسرائيلي وأصابت إحدى طائراته في شكل مباشر. وحذر البيان السوري من «التداعيات الخطرة لمثل هذه المحاولات العدوانية المتكررة من جانب إسرائيل».
بي بي سي
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة