أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2590
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14249 الصادر بتاريخ 2-12-2017 تحت عنوان: (واشنطن تدرس وقف تسليح وحدات حماية الشعب الكردية)
قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس أمس (الجمعة)، إنه يتوقع أن يتحول التركيز إلى الاحتفاظ بالأراضي بدلاً من تسليح المقاتلين الأكراد السوريين مع دخول العمليات الهجومية ضد تنظيم داعش في سوريا مراحلها الأخيرة. وفي حديثه للصحافيين على متن طائرة عسكرية في طريقها إلى القاهرة، لم يذكر ماتيس ما إذا كانت الولايات المتحدة أوقفت عمليات نقل الأسلحة بالفعل. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أبلغ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في مكالمة هاتفية الأسبوع الماضي أن واشنطن تعدل الدعم العسكري للشركاء على الأرض في سوريا. وتقود وحدات حماية الشعب الكردية السورية قوات سوريا الديمقراطية وهو تحالف لمقاتلين أكراد وعرب يقاتلون «داعش» بمساعدة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. وذكرت الرئاسة التركية في وقت سابق أن الولايات المتحدة لن تمد وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا بالأسلحة. وحتى الآن تقول وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها تراجع «تعديلات» في الأسلحة للقوات الكردية السورية التي ترى أنقرة أنها تمثل تهديداً. وقال ماتيس: «وحدات حماية الشعب الكردية مسلحة ومع وقف التحالف للعمليات الهجومية، من الواضح أنهم ليسوا بحاجة لذلك فهم بحاجة إلى الأمن وقوات الشرطة وقوات محلية ليتأكد الناس من أن (داعش) لن تعود. ولدى سؤاله عما إذا كان ذلك يعني أن الولايات المتحدة ستوقف تسليح وحدات حماية الشعب الكردية قال ماتيس: «نعم، سنمضي تماماً وفق ما أعلنه الرئيس. وشعرت أنقرة بالغضب بسبب دعم واشنطن لوحدات حماية الشعب الكردية التي ترى تركيا أنها تمثل امتداداً لحزب العمال الكردستاني المحظور الذي يخوض تمرداً في تركيا منذ عقود وتصنفه أنقرة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي جماعة إرهابية. وقال مسؤولون أميركيون إن الولايات المتحدة تتوقع استعادة الأسلحة الثقيلة والعربات الكبيرة من وحدات حماية الشعب لكنها لن تستعيد كل الأسلحة الخفيفة على الأرجح.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1188 الصادر بتاريخ 2-12-2017 تحت عنوان: (واشنطن توقف تزويد المليشيات الكردية بالسلاح)
في أول إشارة صريحة إلى وقف التسليح الأميركي للمليشيات الكردية في سورية، مع قرب انتهاء المعارك ضد تنظيم "داعش"، قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، اليوم السبت، إنه يتوقع أن يتحوّل التركيز إلى الاحتفاظ بالأراضي، بدلاً من تسليح المقاتلين الكرد، مع دخول العمليات الهجومية ضد تنظيم "داعش" في سورية مراحلها الأخيرة.
وأضاف ماتيس أنه مع وقف التحالف العمليات فإن الوحدات الكردية ليست بحاجة إلى مزيد من السلاح، بل تحتاج إلى الأمن وقوات الشرطة وقوات محلية، ليتأكد الناس من أن تنظيم "الدولة" لن يعود ثانية.
وأكّد وزير الدفاع أن واشنطن ستوقف تسليح وحدات حماية الشعب الكردية و"سنمضي تماماً على غرار ما أعلنه الرئيس دونالد ترامب".
وكانت وزارة الدفاع الأميركية قد أعلنت، في 31 مايو/ أيار الماضي، تزويد "قوات سورية الديمقراطية" التي تشكّل الوحدات الكردية عمادها الرئيسي بالأسلحة، بهدف السيطرة على مدينة الرقة التي تم لها ذلك في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
ويأتي ذلك بعد ضغوط ومطالبات تركية متواصلة للإدارات الأميركية بالتوقّف عن دعم المليشيات الكردية التي تصنّفها أنقرة إرهابية.
وفي السياق، نقلت وكالات رسمية تركية عن المتحدث باسم دائرة الشرق الأوسط في وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، إريك باهون، قوله إن واشنطن "ستجمع الأسلحة التي قد تشكّل تهديدًا لحليفتنا تركيا، وإن الأتراك لديهم لوائح بهذه الأسلحة"، مشيراً إلى أنه "غير مخول بالإفصاح عن الأرقام ولوائح الأسلحة المذكورة".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19965 الصادر بتاريخ 2-12-2017 تحت عنوان: (دمشق تهاجم دي ميستورا وتطلب سحب «بيان الرياض»)
أعلن رئيس الوفد الحكومي السوري بشار الجعفري أمس، أن الوفد سيغادر جنيف اليوم، على أن تقرر دمشق مسألة عودته الثلثاء لاستئناف المحادثات، بعدما أعلنت الأمم المتحدة توقف الجولة الحالية لثلاثة أيام.
وقال الجعفري للصحافيين بعد لقائه مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا: «بالنسبة إلينا كوفد حكومي، نحن مغادرون غداً (اليوم). أبلغناه رسمياً أننا سنغادر غداً»، مضيفاً أن «دمشق ستقرر «إمكان العودة إلى المرحلة الثانية من هذه الجولة الأسبوع المقبل.
وجاءت تصريحات الجعفري رداً على بيان للمعارضة السورية في مؤتمرها بالرياض الشهر الماضي، والذي قالت فيه إنه لا يمكن أن يكون للرئيس بشار الأسد دور في أي فترة انتقالية.
وقال الجعفري للصحافيين بعد المحادثات: «نحن نرى أن اللغة التي استخدمت في بيان الرياض هي عبارة عن شروط مسبقة. لغة البيان بالنسبة إلينا عودة إلى الوراء». وأضاف: «لن ندخل في محادثات مباشرة ما دام هذا البيان قائماً». واعتبر أن بيان الرياض «لا يأخذ في الاعتبار التطورات السياسية والعسكرية التي حدثت منذ أيام المبعوث السابق الأخضر الإبراهيمي وإلى الآن. لذا نقول إنه عودة إلى الوراء ومحاولة يائسة ممن شارك في اجتماع الرياض لإعادتنا إلى المربع صفر، إلى أيام الإبراهيمي، وهذا الكلام يعني محاولة جدية لتقويض مهمة المبعوث الخاص دي ميستورا».
وفي مقابلة مع قناة «الميادين» التلفزيونية قال الجعفري: «نحن لا يمكن أن ننخرط في نقاش جدي في جنيف طالما أن بيان الرياض لم يُسحب من التداول». وأضاف أن الرياض «لغمت طريق» جولة المفاوضات ولم ترد التوصل إلى حل سياسي للصراع.
وكان دي ميستورا أكد الخميس بعد عقده اجتماعين متوازيين مع وفدي الحكومة والمعارضة عدم مناقشة مسألة الرئاسة خلال المحادثات. وقال المبعوث الأممي في مؤتمر صحافي مساء الخميس «نخطط لأن تستمر هذه الجولة حتى الخامس عشر من كانون الأول (ديسمبر)» على أن تتضمن استراحة يمكن للوفود السفر خلالها اعتباراً من السبت على أن تُستأنف المحادثات الثلثاء.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10965 الصادر بتاريخ 2-12-2017 تحت عنوان: (منظمة حقوقية سورية: وثقنا مقتل 996 مدنيا في نوفمبر المنصرم)
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان (غير حكومية)، في تقرير الضحايا الدوري الذي صدر اليوم الجمعة، مقتل 996 مدنياً خلال شهر نوفمبر، على يد أطراف النزاع في سوريا. وسجل التقرير ارتفاعاً في حصيلة الضحايا المدنيين الذين قتلوا على يد قوات الحلف السوري الروسي بنسبة 20%، مقارنة بأكتوبر الماضي. وللشهر الثالث على التوالي تصدر الحلف السوري الروسي الأطراف المسئولة عن قتل المدنيين في سوريا، فيما حل تنظيم "داعش" الإرهابي ثانيا. كما وثَّق التقرير انخفاضاً غير مسبوق في حصيلة الضحايا المدنيين على يد قوات التحالف الدولي منذ سبتمبر 2016. واستعرضت الشبكة في تقريرها الدوري قتل قوات النظام السوري 503 مدنيين، بينهم 74 طفلا و9 قتلوا بسبب التعذيب. وأشار إلى أن قوات يُعتقد أنها روسية قتلت 279 مدنياً، بينهم 95 طفلاً و44 سيدة. من جهة أخرى أشارت الشبكة إلى مقتل 15 مدنياً، بينهم طفل وسيدتان على يد قوات "ب ي د" الإرهابية. كما وثق التقرير مقتل 114 مدنياً، بينهم 16 طفلاً و10 سيدات على يد تنظيم "داعش" الارهابي. وسجل التقرير مقتل 5 مدنيين، بينهم طفل وسيدة على يد فصائل في المعارضة المسلحة (لم يسمها). وقتل 6 مدنيين، نتيجة قصف طيران قوات التحالف الدولي، خلال الشهر المنصرم. ووثق التقرير أيضا مقتل 74 مدنياً، بينهم 24 طفلاً، و5 سيدات، إما غرقاً في مراكب الهجرة أو في حوادث التفجيرات، التي لم تستطع الشبكة السورية لحقوق الإنسان التأكد من هوية منفذيها، أو بنيرانٍ أو ألغام لم تستطع الشبكة تحديد مصدرها.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3807 الصادر بتاريخ 2-12-2017 تحت عنوان: ("إسرائيل" تشن هجوماً قرب دمشق)
أكدت وسائل إعلام رسمية سورية، اليوم السبت، ان طائرات الاحتلال الحربية شنت هجوما على موقع عسكري قرب العاصمة دمشق الليلة الماضية. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا" نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة، بأن "وسائط دفاعنا الجوي تتصدى لصواريخ إسرائيلية استهدفت أحد المواقع العسكرية بريف دمشق". من جهتها، قالت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية "أدى الاعتداء السافر إلى وقوع خسائر مادية بالموقع".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة