أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3909
شـــــارك المادة
"عندما يغتصب نظامٌ بلدا.. لا يمكن أن يولد دستور شرعي" هكذا عبر أحرار سوريا يوم أحد مقاطعة الاستفتاء على الدستور في حين سقط ما يقارب 68 شخصا برصاص وقذائف النظام ودمار البيوت على الأهالي الذين أعلنوا مقاطعة تامة للدستور المفصل على مقاس بشار وحده:
حمص: استمر القصف على حي بابا عمرو ولم يتغير إلا العنف الذي زاد قوة ووحشية حيث تم القصف على الحي من راجمات الصواريخ والقذائف المدفعية والرشاشات الثقيلة والدبابات تي 72 ليزداد تقلص المواد الغذائية بسبب الحصار الشديد على الحي للأسبوع الثالث على التوالي، كما لقي حي الإنشاءات مصير بابا عمرو نفسه، ليُعكس المثل العربي: والجار بالجار السعيد يسعدُ، فقد شنت قوات الأمن حملة تخريب ونهب الممتلكات وإفراغ البيوت من أي شيء بعد اقتحامها ومداهمة الأحياء وتفتيش الأهالي، حتى المولات والمحال التجارية لم تسلم من العبث والسرقات والتخريب، كما شهد حي جوبر حالة مأساوية شديدة بعد استباحة النظام لكل شيء فيها وطرد سكانها وتخريب مساكنها ونهبها.. هذا ولم تسلم الأحياء الأخرى من الأحداث المكررة في بابا عمرو، فها هي الحميدية وكرم الزيتون وباب هود وغيرها شهدت القصف المتواصل بوحشية متناهية، فيما شهدت مناطق أخرى حصارا عسكريا وتضييقا أمنيا وتفتيشا على الممرات ومداهمات للأحياء والبساتين بحثا عن ناشطين.. الجدير ذكره: أنه كان نتيجة العنف المفروض على حمص سقوط 28 نفسا ومفارقتها للحياة من غير الإصابات البليغة والدمار الشامل.. هذا ولم تملك حمص إلا مظاهرات حاشدة خرجت في الحولة والقصور والخالدية والغوطة والوعر وغيرها هتفت بإسقاط النظام ونددت بجرائمه ووحشيته ضد الإنسانية.. إدلب: كان أحد مقاطعة الدستور حافلا بمظاهرات واعتصامات عديدة في إدلب شملت معرة النعمان - جسرالشغور - الجانودية - البشيرية - الكستن - دركوش - كفرتخاريم - جبل الزاوية - كفرعويد - البارة - كفريحمول - سرمين - بنش - حاس - كورين - سراقب - تفتناز - معارة النعسان - آفس - سنجار - كتيان - كفرروما - بسقلا - جرجناز - معرشورين - معرشمشة - كللي - خان شيخون - زردنا - الشيخ مصطفى – كفرنبل وهتفت بإسقاط النظام ومقاطعة الدستور.. فيما قامت العناصر الأمنية والجيش بأخذ بصمات الأهالي عند الفرن لأجل الاستفتاء على الدستور مموهين على أنه لأجل الخبز، بينما اقتحمت القوات قرية كفر عويد واعتقلت عدة أشخاص وأطلقت النار عشوائيا وكسرت السيارات والمنازل ردا على مظاهرة أهل القرية.. وجرت تهديدات باعتقال زوجات بعض الناشطين ما لم يسلموا أنفسهم خلال يومين.. وقوات الجيش زودت الحواجز برشاشات ومدافع مضادة للطيران في البارة.. هذا وقد عثر على 4 جثث في الأراضي الزراعية في أبلين مجهولة الهوية، بينما سجل انشقاق شرطي في إدلب، وصُفي آخرون حاولوا الانشقاق في الجانودية – جسر الشغور. حلب: بينما انطلقت مظاهرات حاشدة منددة بالدستور الكاذب في الفردوس والجامعة (في عدة كليات) وطريق الباب وبستان القصر وحي الشعار والعامرية وحي السكري والزبدية والشيخ مقصود وصلاح الدين والحيدرية والمرجة وبيانون والباب وبزاعة وكوباني وتل رفعت ودير حافر والابزمو ودارة عزة وكفرنوران ومارع وقرية الشيوخ وتادف وغيرها قامت الشبيحة والقوات الأمنية بتجولات في مناطق عديدة ومحاصرات لبعض الأحياء تحسبا لخروج مظاهرات، كما حاولت اقتحام كلية الهندسة الميكانيكية بأكثر من 100 عنصر أمن وحفظ النظام، كما هاجمت القوات بعض النقاط التظاهرية وضربت بعض المتظاهرين بشدة، مستخدمين الأسلحة الكهربائية والسكاكين.. وفيما وقع التفاوض بين الجيش الحر والجيش الأسدي من أجل انسحاب الأخير من إعزاز مع تسليم المعتقلين وجثث الشهداء مقابل فتح الطريق الدولي حلق الطيران على سماء الريف الشمالي، وكانت إعزاز قد شهدت تزايدا في الجيش الأسدي واقتحاما شرسا من قبله وقنصا للأهالي وتخريبا للممتلكات، ووقع على إثر ذلك اشتباكات مع الجيش الحر الذي انشق إليه عدد من العناصر في الجيش الأسدي.. وفي الأتارب التي شهدت حملة اقتحامات وتفتيش واعتقال، قام الجيش الحر بتوزيع معونات للأهالي الذي حرمهم الحصار من سبل العيش ووسائله.. هذا وقد قام أحرار بيانون بقطع طريق حلب – تركية لليوم الثاني على التوالي، ورفعوا علم الاستقلال، وثوار الباب قطعوا الطرق في شوارع المدينة. وفي المقاطعة للدستور والاستفتاء عليه شهدت مناطق عديدة إضرابا واسعا بنسبة 100% إضافة إلى حرق بعض صناديق الاقتراع. درعا: أطلقت قوات الأمن النار في عدد كبير من الأحياء والبلدات الدرعاوية محاولة كسر الإضراب المعلن من قبل الأهالي تارة ووأد التظاهرات تارة أخرى، حيث اعتصم أهل درعا في مناطق عدة وتظاهروا في مناطق أخرى احتجاجا على الدستور المتحايل على الثورة السورية، كان ذلك في: حي السد - خربة غزالة - سحم الجولان - صيدا - نمر - صماد - الطيبة - الغارية الشرقية - الحارة - النعيمة - عقربا - المزيريب - داعل - عدوان - أم ولد - الغارية الغربية - المتاعية - محجة - تل شهاب - بصرى الشام - ابطع - عتمان - الشجرة - طفس - نصيب - كفر شمس - نامر - الصنمين - غباغب - الحراك - المليحة الغربية - معربة - أنخل - قرفا – تسيل وغيرها.. وسجل انشقاق لعناصر من الجيش النظامي في التل الأحمر – الحارة وجرى تبادل إطلاق للنار بينهم وبين الكتائب الموالية، وقامت القوات الأمنية باقتحام المنطقة ومهاجمة البيوت وانتشار القناصة عليها، واعتقال بعض الأهالي أحدهم مصاب، كما جرت اشتباكات أخرى في بصرى الحرير التي فرض عليها الحصار وحظر التجوال لليوم الثاني عشر على التوالي مصاحبا لأزمة حادة في الغذاء والدواء، كما وقعت اشتباكات أخرى في داعل قتل فيها قناصة على جامع السيدة عائشة، وشهدت طفس تكسيرا لممتلكات الأهالي، كما شهدت محجة والطيبة والشيخ مسكين ودرعا البلد وغيرها مثل ذلك.. إضافة إلى اقتحامات واعتقالات عشوائية في الأخيرتين وسقوط عدد من الشهداء والجرحى فيها. وشهدت خربة غزالة انفجارا مدويا وإحراق "جرار زراعي" كما شهدت النعيمة انفجارات ضخمة وقصف بعض منازل الناشطين. يذكر أن هذا هو اليوم الثامن والسبعون من إضراب الكرامة، وقد نجح في مقاطعة الدستور بنسبة 100%. حماة: استمرت حماة منقطعة عن العالم فما يأتي من خبرها إلا نزر وما خفي كان أعظم بسبب انقطاع الاتصالات والكهرباء والنت عن المدينة والريف على السواء، ففي يوم الاستفتاء على مشروع دستور القتلة: فاقت مناطق عديدة على أصوات الانفجارات الضخمة التي استمرت عدة ساعات، وحلق الطيران المروحي على سماء أحياء عديدة، وقوات الأمن قامت باعتقال من تجده في الشوارع ممن بلغوا سن الاستفتاء لإجبارهم على المشاركة، لتفرض بذلك حظر تجوال غير معلن، فالشوارع خالية من المارة، والمنطقة في عصيان مدني عام تعبيرا عن رفض الأهالي للاستفتاء على الدستور، فنتج عن ذلك إقبال ضعيف جدا على مراكز الاقتراع. هذا وقد تعرض حي طريق حلب ومشاع وادي الجوز لحملة شرسة من عصابات الأسد برفقة المدرعات بأكثر من 400 عنصر من الأمن والشبيحة وسمع أصوات إطلاق رصاص كثيف، بينما خرجت مظاهرات عديدة في حي البياض والحميدية والقصور والكرامة والصابونية وطيبة الإمام واللطمانة ومورك وبريديج وكفر زيتا وصوران ومعردس وعبرت عن رفضها للاستفتاء وطالبت بإسقاط النظام. وعلى مدينة حلفايا الجريحة استمر القصف المدفعي حتى انهارت عدة منازل فوق رؤوس أهاليها وسقط 8 شهداء على الأقل لا زال بعضهم تحت الأنقاض، وعشرات الجرحى، كما قامت كتائب الأسد والشبيحة من قرى تلسكين والربيعة بنهب أموال وممتلكات ومواشي قرية كفر الطون وحرق البيوت وتصاعد الدخان من مسجد القرية، كما اقتحم التريمسة وقصفها قصفا شرسا حتى أسقط عدة بيوت، وقام الجيش بتفجير جسر خطاب بلغم لقطع المنطقة عن غيرها واتهم الجيش الحر بذلك. دمشق: رفض أحرار دمشق القمع الوحشي المستخدم ضدهم من قبل النظام، كما رفضوا الدستور والاستفتاء عليه، وفيما شيعوا بعض الشهداء اخترق أصواتهم أصوات الرصاص المنهمر عليهم مخلفا عدة إصابات معظمها في الرأس والصدر قضى منهم 2 على الأقل، كان ذلك في كفر سوسة الذي حاصره النظام بمدرعاته وعناصره المنتشرين بكثافة لمنع المسعفين من التحرك. وفي المناطق الأخرى وزعت المنشورات المناهضة للنظام والرافضة للاستفتاء وأعلن الإضراب وخرجت مظاهرات حاشدة في الميسات وباب مصلى - حي التيامنة والمهاجرين والحجر الأسود وبرزة وركن الدين والتضامن وجوبر والقابون والمزرعة والمزة والعسالي والميدان والقدم وغيرها حيث شهدت الأخيرة اقتحاما شرسا ومداهمات للمزارع والمنازل.. ريف دمشق: اختلطت أصوات أذان الفجر برصاص كثيف في أرجاء الغوطة الشرقية، وانتشرت القوات الأمنية انتشاراً كثيفا مع انتشار ضوء الشمس صباحا، مستحدثة حواجز جديدة، متزامنا مع تحليق مروحي وتمشيط عسكري للناشطين، وإغلاق الشوارع المؤدية إلى مراكز الاستفتاء في بعض المناطق، كما أجبرت عصابات الأسد من اضطر للخروج من بيته على الدخول للاستفتاء، فاستفتى الأحرار بـ (لا)، أما جل السكان فأضربوا في المنازل. واقتسمت مناطق ريف دمشق ما بين مظاهرات وإضرابات شملت دوما – كناكر – رنكوس – يبرود – قارة - الضمير – يلدا – ببيلا – القطيفة – التل – الهامة – قدسيا – زاكية - الكسوة المحتلة - جديدة عرطوز - حي البلد - حي الفضل – قطنا - معضمية الشام – داريا - حران العواميد - دير العصافير - حتيتة التركمان – العبادة – عربين – حمورية - عين ترما عبرت عن رفضها للاستفتاء الدستوري ونددت بجرائم النظام والشبيحة، وحطموا صناديق الاقتراع في بعض المناطق.. فيما هاجم الأمن عددا من النقاط ومارس العنف لتفريقهم. وكانت التعزيزات الأمنية قد عمت المنطقة لتفتيش المارة والسيارات وداهمت عددا من المنازل واعتقلت عدة أشخاص قدروا بالعشرات، وأصيب عدد من الأهالي بنيهم نساء. اللاذقية: في مراكز الاستفتاء في الصليبة، مشروع الصليبة، الرمل الجنوبي، الكورنيش الجنوبي، والمارتقلا كان الإقبال شبه معدوم فهو ما بين 10 - 20 شخصاً، مما دفع المسؤولين إلى إغلاق هذه المراكز، وفي الحفة – قرية الجنكل تمت مقاطعة أغلب الأهالي، وقام أهالي قرية بكاس بطرد المسؤولين مع صناديقهم ثم خرجوا في مظاهرة مطالبة بإسقاط النظام ومعبرة عن رفضها للاستفتاء، كما خرجت مظاهرات حاشدة في العوينة نددت بالدستور اللاشرعي والرئيس اللاشرعي، انفضت إثر هجوم الأمن الذي انتشر بعد ذلك في الحي، كما انطلقت مظاهرات أخرى في حي العزي ومدينة الحفة – الحي الجنوبي وبستان الحمامي وحي مشروع الصليبة وغيرها.. تمويه النظام: في الكورنيش الجنوبي قام الأمن بإحضار 9 باصات من عدة شركات لتصوير المركز والإقبال الجماهيري!!، كما تم إجبار طلاب المعاهد على الاستفتاء على الدستور بالقوة وتهديدهم بعدم إعطائهم البطاقات الجامعية أو بحرمانهم من تقديم المواد في حال امتناعهم، وتم أخذ معظم البطاقات الشخصية من العاملين في الدوائر الحكومية ليتم الاستفتاء على الدستور الجديد. الحسكة: شهدت محافظة الحسكة عموما، مقاطعة كبيرة للاستفتاء على الدستور، حيث خلت مراكز الاستفتاء بالمدارس والدوائر الحكومية من المصوتين، وعلى سبيل المثال، 5 أصوات فقط في مركز استفتاء بنقابة المعلمين، ولا يجد الإعلام ما يعلن عنه إلا رقما من عنده، وكان الأهالي قد عبروا عن رفضهم بالمظاهرات في الحسكة - العريزية - الشدادي - القامشلي - حي قناة السويس - حي ميسلون - عامودا - راس العين(سري كانيه) - الدرباسية – الهول وغيرها تم أثناء ذلك إحراق صور لبشار ووالده ورفع أعلام الاستقلال ومطالبتهم بإسقاط النظام وإعدام الأسد. بعض أسماء من تم التعرف عليهم من ضحايا عدوان عصابات الأسد: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء): تم توثيق عدد 68 شخصا لقوا مصرعهم في عموم سوريا معظمهم في حمص منطقة بابا عمرو، وحماة منطقة حلفايا إثر سقوط عدد من المنازل فوق ساكنيها بسبب القصف العشوائي، بينهم 6 أطفال وامرأتان: --------------------- حمص : 29 بينهم امرأة وطفل دمشق وريفها : 11 بينهم طفل حماة : 9 درعا :8 ادلب : 13 بينهم امرأة حلب : 1 الحسكة : 1 --------------------- • رئيف اللبابيدي / 20 عام / حمص - الانشاءات • أحمد محمد محيي الدين / حمص • أنس عبد العليم الطباع / حمص - الخالدية • إسماعيل تنورة / حمص - باب الدريب • برهان صديق / حمص - باب تدمر • فيصل قره مان/ حمص - الرستن • سناء بشير سعد الدين / حمص - الرستن • محمد سليمان أيوب / حمص - الرستن • ضياء حسان البسطي (ابو شادي) / حمص - الانشاءات / استشهد في باباعمرو • محمد أحمد عمار / 32 عام / حمص - القصير / متأثرا بجراحه • خضر عبد اللطيف الصليبي / 18 عام / حمص - القريتين / رصاص الأمن • الطفل محمد زياد جاسم الجام / حمص - الوعر 16 شخصا لم تصل أسماؤهم / حمص - باباعمرو • نجاح العقيل المحاميد / 47 عام / درعا - ام المياذن / من ذوي الاحتياجات الخاصة استشهدت برصاص قناص • محمد ناجي الرفاعي / درعا - أم ولد / متأثرا بجراحه • الطفل محمد عيسى محمود الربداوي / درعا - طفس / متأثرا بجراحه • فراس الحمصي / درعا - الشيخ مسكين • غسان حسن حسين العطرات / درعا • محمد ذيب الخطيب / درعا - نوى • زياد حسين السلامة / درعا - الناصرية • عاهد حامد الحمادي / درعا - داعل / استشهد بسبب منع الحاجز الأمني من اسعافه لدى إصابته بجلطة • خالد الخالد / حماة - خنيزير / خطف وذبح • محمد عبد الرزاق الحسين / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • خالد عبد الرزاق الحسين / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • قصي عبد الرزاق الحسين / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • مروان حسين البكوري / 9 عام / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • إياد حسين البكوري / 7سنوات / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • طاهر خالد العبد الله / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • عمار أحمد الابراهيم / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • شخص لم يتعرف عليه بعد / حماة - حلفايا / قصف عشوائي على المنازل • كامل مصطفى حلاق / حلب - إعزاز / رصاص قناص • عبد الرحمن العنفليص / 54 عام / ادلب - معرة النعمان / رصاص الأمن • محمد وحيد السرديني / ادلب - أرمناز / رصاص قناص • عمر محمود الحسين / ادلب - قرية آفس / أعدم إعدام ميداني • طارق محمود الخالد / ادلب - قرية آفس / أعدم إعدام ميداني • ماهر مصطفى زريق / ادلب - قرية آفس / أعدم إعدام ميداني • حسيبة عبد الحميد العبود / ادلب - كفرومة / أطلق النار على حافلة العمال التي كانت تقلها • نجم الشاش / ادلب - سراقب / استهدفت سيارته من قبل حاجز أمني 4 أشخاص لم تصل أسماؤهم / ريف دمشق - داريا • فراس ضياء الليموني / 17 عام / ريف دمشق - قطنا / رصاص الأمن • أبو عمار / ريف دمشق - قطنا / من الطائفة العلوية • أحمد كرم / دمشق - كفرسوسة • خالد عبد العزيز / دمشق - كفرسوسة - حي اللوان • الطفل علاء حربوش / دمشق - كفرسوسة - حي اللوان • أحمد عمر / فلسطيني / استشهد في دمشق - كفرسوسة - حي اللوان • الطفل باسل لازكين / الحسكة - غويران
العربية نت
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة