أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2430
شـــــارك المادة
ضحايا مدنيون في تفجيرين بـ"الباب" شمالي سوريا:
قتل مدنيان وجرح 28 آخرون في تفجيرين متزامنين في مدينة الباب الخاضعة لسيطرة الجيش السوري الحر شمالي سوريا.
وأفاد مراسل الأناضول في المنطقة أن دراجتين ناريتين مفخختين إحداهما في مركز مدينة الباب، والثانية في بلدة قباسين التابعة لها، انفجرتا بشكل متزامن.
ووقع الاتفجار الأول بالقرب من مسجد عمر بن الخطاب في مركز مدينة الباب، وأسفر عن قتيلين مدنيين و15 جريحا اثنان منهم جراحهما خطيرة.
وجرح في بلدة قباسين 13 شخصا، 2 منهم جراحهما خطيرة لدى انفجار الدراجة المفخخة في سوق الخضروات بالبلدة. (الأناضول)
ريف حمص.. اعتقال سبعة شباب بسبب كتابات مناهضة للنظام السوري:
اعتقل فرع “أمن الدولة” التابع للنظام السوري سبعة شباب في مدينة الرستن بريف حمص الشمالي، بسبب كتابات مناهضة للنظام السوري.
وأفاد مراسل عنب بلدي في حمص اليوم، الأربعاء 3 من تموز، أن الشبان من طلاب المرحلة الثانوية، واعتقلهم الفرع الأمني مساء أمس الثلاثاء بعد خلاف نشب مع موظفين لـ”الهلال الأحمر السوري” موجودين في المنطقة.
وأوضح المراسل أن الشباب اعترفوا تحت الضرب بكتابة عبارات مناهضة للنظام السوري على جدران في مدينة الرستن، ولايزالون معتقلين لدى “أمن الدولة”.
وحصلت عنب بلدي على تسجيل مصور من الرستن أظهر عبارة “سرايا المقاومة في حمص بدأت” مكتوبة على إحدى الجداران في المدينة. (عنب بلدي)
إصابة سبعة مدنيين بقصف من “الوحدات” على ريف حلب: أصيب مدنيون جراء قصف مدفعي مصدره “وحدات حماية الشعب” (الكردية) استهدف الأحياء السكنية في مناطق ريف حلب الجنوبي.
وأفاد مراسل عنب بلدي بريف حلب، اليوم الأربعاء 3 من تموز، أن سبعة مدنيين أصيبوا في مدن مارع واعزاز بريف حلب، جراء قصف مدفعي وصاروخي استهدف الأحياء السكنية.
وأضاف المراسل أن فصائل المعارضة متمثلة بـ “فرقة المتعصم” التابعة للجيش الوطني، ردت بقصف مدفعي على مقرات عسكرية تابعة للوحدات، ردًا على استهداف المناطق السكنية في مارع واعزاز.
كما ردت المدفعية التركية على القصف باستهداف مناطق المالكية ومرعناز الخاضعة لسيطرة “الوحدات الكردية”، شمالي حلب، وفقًا للمراسل(عنب بلدي)
اعتقال قياديين من “الفرقة الرابعة” في درعا:
اعتقلت أجهزة الأمن السورية قياديين من صفوف “الفرقة الرابعة” في قوات الأسد، من أبناء درعا، وذلك في أثناء وجودهم بريف القنيطرة.
وأفاد مراسل عنب بلدي في درعا، اليوم الأربعاء 3 من تموز، أن أجهزة الأمن اعتقلت كلًا من القياديين في “الفرقة الرابعة”، محمد الصطوف الملقب (الزغير)، وشادي البجبوج.
وأضاف المراسل أن قوات الأسد سحبت البطاقة الأمنية من القياديين في أثناء اعتقالهما، وذلك خلال وجودهما في بلدة سعسع بريف القنيطرة.
ولم توضح أسباب اعتقال الصطوف والبجبوج حتى الساعة، رغم أنهما منضمان إلى صفوف الفرقة الرابعة قبل اتفاق التسوية العام الماضي. (عنب بلدي)
"الإغاثة التركية" ترسل مساعدات للمحتاجين بشمال حلب:
أرسلت هيئة الإغاثة التركية (İHH)، الأربعاء، مساعدات إلى شمالي سوريا، بغية توزيعها للأسر المحتاجة.
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي للهيئة، الأربعاء، أنها أرسلت طرودا غذائية ومستلزمات نظافة إلى المحتاجين في مدينة أعزاز شمالي حلب، بغية توزيعها للأسر المحتاجة.
وأضاف البيان: "نواصل أنشطة المساعدات لذوي الاحتياجات الخاصة أيضا، حيث جرى مؤخرا توزيع طرود غذائية ومستلزمات نظافة لأسر 500 شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة بسوريا". (الأناضول) تطبيقات صارمة بخصوص "إذن السفر" في تركيا:
دعت إدارة الهجرة التركية اللاجئين السوريين الخاضعين لنظام الحماية المؤقتة إلى الالتزام بالقوانين الناظمة كيلا يتم تطبيق إجراءات جديدة بحقهم.
وحذّرت "الهجرة التركية" -في ولاية غازي عينتاب- اللاجئين السوريين الراغبين باستخراج ورقة "إذن سفر" من أن عدم إعادة الورقة إلى الجهة المعنية سيعرضهم إلى إجراءات بحقهم قد تصل إلى إيقاف بطاقة الحماية المؤقتة الخاصة بهم.
كما عُلِّقت في مبنى "الهجرة" منشورات كتب عليها: " إلى السادة المراجعين الذين يريدون إذن سفر، يجب عليكم إعادة إذن السفر عند انتهاء مدته في الوقت المحدد، وإلا سوف يتم إيقاف الكيملك".
من جهة أخرى، أكد مراجعون سوريون صحة الإجراءات الجديدة بخصوص إذن السفر، وقال (محمد.ع) لموقع نور سورية، إنه لدى ذهابه لاستخراج إذن سفر من ولاية غازي عينتاب إلى إسكندرون، أخبرته الموظفة المسؤولة بضرورة إعادة ورقة الإذن، حتى لا يتم إيقاف الرقم الوطني الخاص ببطاقته (T.C).
وأشار "محمد" إلى أن الموظفة أوضحت له بأن القرار قديم، لكن تعليمات جديدة صدرت بضرورة تفعيله اعتباراً من يوم أمس الثلاثاء 2 يوليو/تموز 2019.
أما بخصوص أذونات السفر القديمة -التي استصدرت في وقت سابق- فليس من الضروري إعادتها إلى إدارة الهجرة بحسب ما أفاد به "محمد" نقلاً عن الموظفة التركية. (نور سورية)
توثيق 25 عملية ومحاولة اغتيال في درعا خلال حزيران 2019:
شهدت محافظة درعا خلال شهر حزيران الماضي 25 عملية ومحاولة اغتيال، طالت قياديين كانوا مع فصائل المعارضة سابقًا وانضموا لقوات الأسد عقب اتفاق التسوية.
ونشر “مكتب توثيق الشهداء في درعا” تقريرًا اليوم، الأربعاء 3 من حزيران، قال فيه إن عمليات ومحاولات الاغتيال في محافظة درعا مستمرة حتى اليوم، منذ سيطرة قوات الأسد على محافظة درعا، في آب 2018.
وأضاف المكتب الحقوقي أنه وثق 25 عملية ومحاولة اغتيال، أدت إلى مقتل 13 شخصًا وإصابة تسعة آخرين، بينما نجا ثلاثة أشخاص منها، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن أي عملية أو محاولة.
ومن القتلى الذين وثقهم المكتب: ستة كانوا في صفوف فصائل المعارضة سابقًا، ممن التحقوا بقوات الأسد بعد سيطرته على محافظة درعا في شهر آب 2018، إضافةً إلى مقاتلين اثنين في صفوف فصائل المعارضة، ولم يلتحق أي منهم بصفوف قوات الأسد. (مكتب توثيق الشهداء في درعا)
الداخلية التركية تطمئن اللاجئين السوريين وتتوعد المخالفين:
طمأن نائب وزير الداخلية التركي، "إسماعيل تشاتاكلي" اللاجئين السوريين في تركيا أمس أن بلاده لن ترحلهم قسراً إلى سوريا، محذِّراً في الوقت ذاته بأن مرتكبي الجرائم منهم سيكونون عرضة لذلك.
وقال "تشاتاكلي" خلال مؤتمر صحافي أمس الثلاثاء: "لا يمكننا إرغام أحد (من السوريين) على العودة، كما أن الدول الأوروبية أو الدول المجاورة التي لجأ إليها السوريون، لا يرغمونهم على العودة".
وحذر من أن السوريين الذين يرتكبون جرائم خطيرة هم مَن سيكونون عرضة للترحيل بقوله: "لا يتمتع أحد بحرية ارتكاب جرائم في بلادنا، الأمر الذي ينطبق على السوريين ومواطنينا أيضاً".
وأضاف: "يجري اتخاذ الإجراءات العدلية والإدارية فيما يتعلق بالجرائم، ويتم إنهاء حق الإقامة القانونية عَبْر إلغاء صفة الحماية المؤقتة عن السوريين الذين يرتكبون جرائم في مواضع هامة على وجه الخصوص، وإعادتهم إلى بلادهم". (نداء سوريا)
اللجنة الدستورية والملف السوري على طاولة مجلس الأمن
يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة لمناقشة ما توصلت إليه الاجتماعات بشأن اللجنة الدستورية السورية.
ووفق برنامج العمل الذي نشره مجلس الأمن لشهر تموز الحالي، فإن المجلس يعقد جلستين بشأن سوريا يومي 25 و30 من تموز.
ومن المقرر أن يقدم المبعوث الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، إحاطة لمجلس الأمن في 25 من تموز بشأن اللجنة الدستورية السورية التي يشرف عليها.
في حين سيناقش مجلس الأمن الوضع الإنساني في سوريا يوم 30 من تموز الحالي، بموجب برنامج العمل الذي وضعه الممثل الدائم لدولة بيرو لدى الأمم المتحدة، غوستافو ميسا كوادرا. (عنب بلدي)
موسكو ولعبة المسارات
الكاتب: مروان قبلان طرأت فكرة المسار الجديد لرسم خريطة المصالح في سورية، خلال زيارة بنيامين نتنياهو موسكو مطلع إبريل/ نيسان الماضي، التي أنهت توتراً في العلاقة بين الطرفين استمر ستة أشهر، بعد أن تسببت إسرائيل في إسقاط طائرة الإليوشن الروسية فوق الساحل السوري، خلال اشتباك وقع في واحد من اعتداءاتها المتكررة على الأراضي السورية في سبتمبر/ أيلول 2018، وقتل فيها نحو عشرين عسكرياً روسياً. اختلفت المصادر بشأن صاحب فكرة إطلاق مسار ثلاثي، يجمع مستشاري الأمن القومي في روسيا وأميركا وإسرائيل، ويعمل آلية دائمة للتوصل إلى تفاهمات في الوضع السوري، بوتين أم نتنياهو... بغض النظر، يبدو أن إسرائيل تسعى إلى أداء دور عراب العلاقات الروسية - الأميركية، لترتيب الوضع في سورية، ومنها إلى بقية المنطقة، أخذاً بالاعتبار مصالحها. في حين يريد بوتين أن تؤدي إسرائيل دور الجسر في العلاقة مع واشنطن التي تزداد حاجة موسكو لها لبلوغ خط النهاية في سورية، والحصول على إقرار رسمي منها بنفوذها ومصالحها في المنطقة. حتى يحصل ذلك، يريد ترامب ونتنياهو مساعدة بوتين في إخراج إيران من سورية، والحفاظ على مكاسب الكرد في الشرق السوري، واحتواء الطموحات التركية في الشمال. يريد بوتين من واشنطن، في المقابل، "السماح" للدول العربية، الخليجية خصوصاً، بتطبيع العلاقات مع دمشق، وتمويل إعادة الإعمار، لتصبح المعادلة على الشكل التالي: يبيع بوتين الإيرانيين والأتراك لصالح الأميركيين والإسرائيليين، إذا حصل على التمويل العربي المناسب لمشاريع إعادة إعمار سورية. المفارقة أنه في أستانة، غاب العرب، وتركوا سورية نهباً لمشاريع الآخرين. وفي القدس، حضر الدور العربي، إنما من خارج القاعة، وممولاً مشاريع الآخرين! (العربي الجديد)
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة