أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2435
شـــــارك المادة
بعد فضائح "تحرير الشام" ونهبها خيرات المحرر، ناشطون يغردون #الشعب_يريد_ماله_المسلوب:
أطلق ناشطون حملة إلكترونية على شبكات التواصل الاجتماعي بعنوان #الشعب_يريد_ماله_المسلوب ، لمطالبة هيئة تحرير الشام بتوزيع الأموال التي تجمعها من خيرات المحرر وجيوب المدنيين على الثوار، وكفاية النازحين ومن هم بحاجة من تلك الأموال.
ولقي هاشتاغ #الشعب_يريد_ماله_المسلوب تفاعلاً كثيفاً على منصة "تويتر"، حيث غرد العشرات متهمين "نحرير الشام" بسرقة الأموال التي تجمعها من موارد المحرر، خاصة بعد أن تبين أنها لا تستخدمها لسد حاجاتها العسكرية أو لإقامة مشاريع خدمية.
وتأتي الحملة بعد المقطع المصور الذي نشره القيادي في هيئة تحرير الشام "أبو العبد أشداء" والذي تحدث فيه عن الفساد المالي والإداري والعسكري في الصف الأول من قيادة "تحرير الشام" متهماً إياهم بنهب أموال المحرر وسرقة أموال الفقراء والتسلّط على رقابهم. (نور سورية)
قبيل القمة الثلاثية، الطيران الحربي يشن غارات "عنيفة" على جنوب إدلب:
شن الطيران الحربي غارات جوية مكثفة -عصر اليوم الخميس- على مناطق في ريف إدلب الجنوبي، رغم إعلان روسيا عن هدنة من جانب واحد منذ أواخر أغسطس الماضي.
وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات تابعة للنظام من طراز سوخوي 24 استهدفت محيط معرة النعمان، وبلدات (معرزيتا وسفوهن وبزابور وجبالا والدار الكبيرة) في ريف إدلب الجنوبي.
في غضون ذلك استهدفت طائرة حربية جبل الأربعين بأربعة صواريخ فراغية دفعة واحدة، وفقاً لما ذكره المركز الإعلامي العام، كما تعرضت بلدة سرجة لقصف مماثل وسط أنباء عن وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
ويأتي التصعيد المفاجئ قبيل القمة الثلاثية المزمع عقدها في 16 سبتمبر الجاري بحضور رؤساء روسيا وتركيا وإيران، والتي من المتوقع أن تتمخض عن تفاهمات بخصوص إدلب. (نور سورية)
خرق متواصل للهدنة. . غارات روسية تستهدف ريف إدلب:
جددت روسيا خرق الهدنة المعلنة من طرفها أواخر الشهر الماضي، واستهدف الطيران الروسي لليوم الثاني على التوالي مناطق في ريف إدلب بالتزامن مع قصف صاروخي ومدفعي من قبل ميلشيات النظام.
وأفاد مركز إدلب الإعلامي بأن غارات روسية استهدفت اليوم الخميس محيط بلدة الشغر غربي إدلب دون أنباء عن وقوع إصابات.
وشهدت قرى وبلدات الركايا ومعرة حرمة وحزارين والنقير جنوب إدلب -اليوم الخميس- قصفاً مدفعياً من قبل قوات النظام، في حين تعرضت بلدة كفرومة لقصف بالصواريخ العنقودية مصدره قوات النظام، وفقاً لما ذكره مركز إدلب الإعلامي. (نور سورية)
تركيا تدفع بتعزيزات عسكرية إلى قواتها المتمركزة في "معرحطاط":
أرسل الجيش التركي تعزيزات عسكرية -اليوم الخميس- إلى قواته المتمركزة في ريف إدلب الجنوبي.
وأفادت مصادر محلية بدخول 30 آلية عسكرية تركية من معبر "كفرلوسين" الحدودي شمال إدلب إلى نقطة "معرحطاط" في ريف إدلب الجنوبي.
وذكرت شبكة المحرر دخول تعزيزات عسكرية تركية مؤلفة من 30 آلية بينها آليات ثقيلة، من معبر كفرلوسين إلى تجمع القوات التركية في قرية معرحطاط بريف إدلب الجنوبي.
كما نشرت صوراً تظهر دخول عربات تركية مدرعة إلى نقطة تمركز القوات التركية في "معرحطاط".(نور سورية)
بعد تفكيك محطات الكهرباء وأبراج الاتصالات.. "حكومة الإنقاذ" تفكك أنابيب النفط جنوب حلب:
أقدمت حكومة الإنقاذ -الذراع المدنية لهيئة تحرير الشام- على تفكيك أنابيب النفط في منطقة العيس بريف حلب،
وأفاد ناشطون بأن حفارات تابعة لحكومة الإنقاذ بحفر خنادق واستخراج أنابيب النفط من منطقة العيس بريف حلب الجنوبي، وتحميلها في شاحنات تمهيداً لبيعها.
وتداول الناشطون صورة تظهر "حفارة: تقوم بالحفر بموازاة الطريق العام، وصورة أخرى تظهر شاحنات محملة بأنابيب النفط، وعلق الثائر "كمال الحموي" في تغريدة له على الصورة قائلاً: " سرقة الشعب السوري الحر مستمرة صور من فك وتحميل أنابيب النفط في منطقة العيس وبيعها بإشراف حكومة الجولاني (الإنقاذ)". (نور سورية)
مركزان حكوميان جديدان لخدمات “الكيملك” في إسطنبول:
افتتحت دائرة الهجرة في مدينة اسطنبول التركية مركزين لتسهيل خدمات تعديل أوضاع السوريين الخاضعين لقوانين الحماية المؤقتة ويحملون بطاقة الحماية (التي تعرف بالكيملك).
وأكدت منسقة شؤون اللاجئين في “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة”، “أمل شيخو” في حديث لعنب بلدي اليوم، 12 من أيلول، افتتاح المركزين في اسطنبول، لتسوية أوضاع اللاجئين السوريين فيها.
وأوضحت شيخو أن افتتاح المركزين في منطقتي أسينلر وأسينيورت، يأتي في إطار مساعي لتقديم ما أسمته “تسهيلات جديدة” للسوريين.
وتشمل التسهيلات أصحاب الأعمال والمشاريع الحاصلين على تراخيص عمل منذ أكثر من ثلاثة أشهر، إضافةَ إلى طلبة الجامعات، الأيتام والأرامل، والعوائل التي لدى أبنائها قيد مدرسة. (عنب بلدي)
مروحيات تركية تنفذ طلعة جوية مشتركة في أجواء المنطقة الآمنة:
بدأت مروحيات تركية وأمريكية بتنفيذ الطلعة الجوية المشتركة الرابعة، في أجواء شمال شرق الفرات، في إطار المرحلة الأولى من إنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات. وأفادت وكالة الأناضول بأن مروحيتين تركيتين ومروحيتين أمريكيتين أقلعت من مركز العمليات المشتركة في قضاء أقجة قلعة بولاية شانلي أورفة التركية، لتنفيذ جولة التحليق المروحي المشترك الرابعة، في إطار الخطوة الأولى لإنشاء المنطقة الآمنة. (نور سورية)
المعارضة التركية في امتحان "مؤتمر سورية الدولي"
الكاتب: سمير صالحة
حاول حزب الشعب الجمهوري، في بداية الأحداث السورية، أن يقف على مسافة واحدة من الجميع. أرسل ممثلين له إلى دمشق مرات، لكنه عاد ووقف إلى جانب قرار إجراء عمليات عسكرية تركية في سورية لحماية الأمن القومي التركي، وإبعاد المخاطر عن الحدود. وقد دعا زعيم الحزب، كمال كيليشدار أوغلو، الرئيس التركي، أردوغان، مرارا، إلى تغيير سياسة تركيا السورية، وإلى عقد محادثاتٍ على المستوى الرسمي مع سورية بأسرع وقت ممكن، لكنه لم يصل إلى ما يريد. وهو يريد من لقاء من هذا النوع فتح الطريق أمام عودة الحزب إلى المشهد الإقليمي المحيط بتركيا. إذا كنا نعرف أسماء محسوبين على النظام في دمشق، ستشارك في المؤتمر، ونعرف أن المقرّبين من "قوات سوريا الديمقراطية" و"حزب الاتحاد الديمقراطي" المرتبط بحزب العمال لن توجه إليهم الدعوات، فإننا لا نعرف من هي القيادات أو الجهات السورية التي تمثل المعارضة المعتدلة في لقاءٍ من هذا النوع، وعلى ماذا ستحاور المحسوبين على النظام، وما هو سقف التوقعات والاحتمالات بشأن النتائج والتوصيات وسبل تنفيذها؟ ما يستحق المتابعة لن يكون قاعة الاجتماعات وطاولات الحوار المعدّة لاستقبال السوريين، من أجنحة وتيارات سياسية وفكرية متنوعة، بل طريقة الحوار، وما سيقال هناك، وسبل ترجمته إلى تفاهماتٍ تسهل الانطلاق نحو مرحلة جديدة في النقاش. وقد قالت قيادات في حزب الشعب الجمهوري إن الاجتماع ليس بديلاً عن عملية أستانا أو تفاهمات سوتشي، وأن قائمة المدعوين لحضور المؤتمر ستشمل أصحاب المصلحة الذين سيساهمون إيجابيا، وبشكل بناء، وبنشاط، في جميع جوانب المشكلة السورية، باستثناء المنظمات الإرهابية التي تتحرّك هناك. وأنه سيناقش خمسة مواضيع، في مقدمتها قضية اللاجئين السوريين، والوضع الراهن، وتطورات الوضع في إدلب، والبحث في كيفية إنهاء سنوات الصراع في سورية. وتقول أصوات في المعارضة إن دعوة شريحة واسعة من المجتمع السوري هدفها أن تتمكن تركيا من رؤية الحقائق بكل تجرّد. وقد أكّدت وجوه سورية مقرّبة من النظام تلقيها الدعوة، وحضورها إذا ما كان في ذلك مصلحة لسورية وللشعب السوري. وقد فتح كيليشدار أوغلو الطريق أمام المؤتمر بأسئلته: لماذا لا يوجد لتركيا سفير في دمشق؟ ولماذا تعقد الحكومة محادثات غير مباشرة عبر روسيا؟ ولماذا لا نقيم محادثات مباشرة على المستوى الرسمي مع دمشق بأسرع ما يكون؟ ستأخذ أسماء تركية وسورية يسارية معروفة أمكنتها في الجلسات، إلى جانب ممثلي عواصم عربية وأوروبية ربما. هل سيكون الهدف التقاط الصور التذكارية، أم هو بداية تعاون وتنسيق بين هذه المجموعات ومن تمثل باتجاه فتح الطريق أمام مسار جديد في التعامل مع ملف الأزمة السورية؟ المشكلة الأساسية أن الداعين إلى المؤتمر يريدون أن تكون مؤتمرات جنيف مثالا يحتذى به في أهداف اللقاء وتطلعاته. استضافت جنيف بين العامي 2012 و2017 جلسات عديدة من الحوار السوري السوري، بإشراف الأمم المتحدة، بجداول أعمال لم تسفر عن أية نتيجة حقيقية. (العربي الجديد)
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
الجزيرة نت
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة