أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 4178
شـــــارك المادة
قتلت قوات النظام الأسدي 189 مواطنا سوريا في محافظات مختلفة بينهم 19 طفلا و 29 امرأة وشخص تحت التغذيب، حيث واصلت قصفها للأحياء والمساكن، عقب تعليق عضوية نظام الأسد في منظمة التعاون الإسلامي، فيما كانت الاشتباكات في حلب وغيرها مستمرة لمناهضة النظام من قبل الجيش الحر.
فعاليات الثورة: انطلقت مظاهرات حاشدة في قلب العاصمة السورية دمشق، في حي الميدان الدمشقي وقرب فرع الأمن الجنائي هتف المتظاهرون بإسقاط النظام ورفعوا شعارات تنادي بالحرية، وحيوا الجيش الحر رغم الوجود الأمني والأوضاع المخيفة في المنطقة. انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: قتلت قوات الأسد قرابة 189 شخصا وجرحت مئات الأهالي، جراء القصف الجوي والأرضي الذي شنته الكتائب على بلدة إعزاز بريف حلب، وعدد من المناطق في حلب ودمشق وريفها وحماه ودرعا وحمص واللاذقية وغيرها بينما استمرت عمليات البحث عن أحياء تحت الأنقاض حيث كان أشدها في إعزاز التي ودعت أكثر من عائلة أبيدت بالكامل، حيث استخدم النظام طائرات من طراز ميغ 25 وراجمات صواريخ وقنابل واسعة التدمير وأسلحة ثقيلة متنوعة. وأفاد ناشطون وشهود عيان بأن ّالقصف تسبّب في هدم عشرة منازل على الأقل، وصرح رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن من المواقع المستهدفة مقر حزب البعث السابق الذي يتخذ منه الجيش الحر مقراً له، مشيراً إلى أن رهائن لبنانيين أصيبوا في القصف، وتمكن المقاتلون من الجيش الحر من إخراج سبعة من الرهائن من تحت الحطام وقد أصيبوا وجروح بعضهم خطيرة، فيما لا زال أربعة آخرون من الرهائن مفقودين والبحث عنهم مستمر. وقال طبيب سوري: إن صواريخ تابعة لقوات بشار الأسد الجوية ضربت مستشفى دار الشفاء في منطقة يسيطر عليها الجيش الحر في حلب مما أسفر عن إصابة شخص، كما اتهمت منظمة "هيومان رايتس ووتش" النظام السوري باستهداف مستشفى الطوارئ الرئيسي في مدينة حلب، موضحة أن المقاتلات السورية قصفت المستشفى فأصابت شخصين وتسببت في أضرار بالغة، معتبرة ذلك انتهاكا للقانون الدولي، وأفادت أنها رأت في الطابق الرابع من المستشفى ما تبقى من نحو 12 صاروخا من طراز أس-5 روسية الصنع. وشنت كتائب الأسد عمليات اقتحام ومداهمات في عدد من أحياء دمشق واللاذقية وغيرها لغرض التخريب والتكسير والنهب واعتقال الأهالي. المقاومة الحرة: فشلت قوات الأسد في الالتفاف على الثوار في حي صلاح الدين بحلب عبر حي سيف الدولة، وأكد الجيش الحر تدميره لثلاث دبابات تابعة لكتائب الأسد وقتل عشرات من عناصره خلال اشتباكات عنيفة في دوار الجندول، كما اشتدت الاشتباكات في محيط مبنى الهجرة والجوازات وفي حيي سيف الدولة والزهرة وساحة السبع بحرات وباب النصر بحلب وبلدة منبج بريف حلب وغيرها، فيما استولى الجيش الحر على معبر باب الهوى القديم القريب من المعبر الجديد على الحدود مع تركية، إثر انسحاب قوة نظامية منه عقب مهاجمة رتل كبير لكتائب الأسد في محيط بلدة سرمدا، وقتل في الهجوم عدد من جنود النظام والجيش الحر. وفي حادثة نوعية نفذ الجيش الحر عملية استهدف فيها اجتماعاً عسكرياً في مقر الأركان العامة في دمشق، كان فيه ما لا يقل عن 150 شخصا بينهم عشرة ضباط مسؤولين عن قمع التظاهرات، إلا أن التلفزيون الرسمي أعلن وقوع "انفجار ناجم عن عبوة ناسفة ملصقة بصهريج خلف فندق داما روز في دمشق" وفي وقت لاحق قال: إن "الانفجار وقع بالقرب من مرآب هيئة الأركان العامة"، مؤكداً أن أياً من أعضاء وفد الأمم المتحدة الذين كانوا مجتمعين في مكان قريب من موقع الانفجار لم يصب بأذى. وهاجم مقاتلون من الجيش الحر مبنى رئاسة الوزراء والسفارة الإيرانية في حي المزة، واشتبكوا مع كتائب الأسد هناك، ردت الكتائب إثر ذلك بقصف مروحي وإعدام 11 شخصاً بينهم امرأة في بساتين الرازي بحي المزة، فيما صرح قائد المجلس العسكري في الجيش الحر العقيد مصطفى الشيخ بأن أهدافهم في المرحلة القادمة تتركز في ضرب المقرات الأمنية التابعة للنظام واستهداف شخصياته وصولا إلى إسقاطه، معتبر التفجير المذكور عملية بسيطة هدفها إحداث الرعب النفسي والمعنوي. من جهته أعرب المجلس الوطني السوري في بيان على لسان رئيسه عبد الباسط سيدا عن استيائه البالغ لـ"اختطاف عدد كبير من المواطنين السوريين اللذين لجؤوا إلى لبنان هرباً من القمع الدموي في بلدهم على يد مواطنين لبنانيين مسلحين بحجة اختطاف أحد أقربائهم من قبل مجهولين في سورية" وندد بهذه "التصرفات التي تضيف معاناة جديدة إلى معناة السوريين في لبنان"، مناشداً السلطات اللبنانية "اتخاذ الإجراءات الضرورية فوراً لوقف هذه الأعمال التي تهدد بتبعات خطيرة كالخطف والخطف المتبادل". جاء ذلك ردا على اختطاف شخص من عائلة المقداد يدعى حسان المقداد، ما أفاد رئيس رابطة آل المقداد – إحدى أكبر العشائر الشيعية في لبنان حاتم المقداد أن خطف السوريين في لبنان سيستمر حتى استرداد ابن العائلة حسان المقداد المخطوف في سورية من قبل الجيش الحر، وأفاد حاتم أن عدد المختطفين السوريين الذين تحتجزهم العائلة حاليا وجرى اختطافهم في بيروت والبقاع "يبلغ 33 شخصاً وهو مرشح للارتفاع حتى يصل إلى 50 مع حلول الصباح". زاعماً أن "احد هؤلاء نقيب في الجيش الحر جرى اختطافه من أحد المستشفيات أثناء تلقيه العلاج من إصابته". كما أكد اختطاف مواطن تركي، نافيا علمه بأي معلومات عن اختطاف مواطن سعودي، وناصحا في الوقت ذاته السعوديين بمغادرة الأراضي اللبنانية "قبل فوات الأوان". وطالبت السعودية وقطر والإمارات والكويت والبحرين مواطنيها بمغادرة لبنان على الفور، وعدم زيارته، بعد موجة أعمال الخطف التي استهدفت مواطنين سوريين ومواطني دول داعمة للثورة السورية ضد نظام بشار الأسد، فيما وجه الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز بإرسال طائرات إلى لبنان لترحيل جميع الرعايا السعوديين هناك. الوضع الإنساني: بينما استمرت حالة النزوح من المناطق السورية نتيجة القصف العشوائي عليها وسقط العديد من القتلى الجرحى واصل محققو الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تحقيقاتهم في مذبحة الحولة، وخلصوا إلى أن كتائب الأسد ومقاتلي الشبيحة مسؤولون عن قتل أكثر من 100 مدني فيها، مضيفين أن 41 طفلاً كانوا بين ضحايا الحولة، قتل بعضهم أثناء القصف، "لكن الأغلبية قتلوا رمياً بالرصاص من مسافة قريبة فيما يبدو". وقال المحققون الأمميون: إن قوات الأسد وميليشيا الشبيحة المتحالفة معها ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية من بينها قتل المدنيين وتعذيبهم في إطار سياسة موجهة من الدولة فيما يبدو، زاعمين في الوقت نفسه أن مقاتلي المعارضة السورية ارتكبوا أيضاً جرائم حرب من بينها الإعدام، لكن الانتهاكات "لم تصل إلى خطورة وتواتر ونطاق" الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الأسد. وشهدت الأحياء السورية أوضاعا مأساوية شديدة نتيجة القصف والتضييق الأمني والحصار الغذائي والطبي والعسكري في المنطقة. التحرك الدولي: تورادت بعض الأنباء عن مقترح قدمه الرئيس المصري محمد مرسي لحل الأزمة السورية، يهدف إلى أن تقوم الحكومة الإيرانية بالضغط على بشار الأسد للتنازل، على أن تلعب تركيا دورا مهما مع المعارضة السورية في الضغط من قبلها للوصول إلى تقارب بين الحكومة والمعارضة لحقن الدماء السورية. وعقب نفي موسكو إجراء مقابلة مع نائب وزير الخارجية الروسي عبر الهاتف نشرت صحيفة الوطن السعودية تأكيدها على أنها أجرت مقابلة مع ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي عبر الهاتف، ووضعت مقطعاً صوتياً من مقابلة يؤكد فيها رجل يتقن العربية أن ماهر الأسد "فقد ساقيه" في تفجير، ويتحدث عن "انتقال سلمي للسلطة" في سورية. من جانبه نفى علي الموسوي المتحدث الإعلامي باسم رئيس الحكومة العراقية تصريحات نسبت لـنوري المالكي نقلتها وكالة أنباء مهر الإيرانية وصف فيها قمة مكة بقمة الإرهاب والتآمر على العراق وسورية ولبنان، واصفاً التصريحات بأنها "عارية عن الصحة تماماً". كما نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الجزائرية أنباءً عن معارضة بلاده تعليق عضوية نظام الأسد في منظمة التعاون الإسلامي. من جهة ثانية علقت منظمة التعاون الإسلامي عضوية نظام الأسد وجميع الأجهزة والمؤسسات المتخصصة التابعة له في المنظمة، مشيرة إلى حملة القمع العنيفة التي تشنها حكومة الأسد لقمع الانتفاضة، ودعا بيان منظمة التعاون الإسلامي الذي أطلق عليه "ميثاق مكة المكرمة لتعزيز التضامن الإسلامي" إلى "الوقوف صفاً واحداً مع الشعوب الإسلامية المقهورة التي تواجه العدوان بالطائرات والصواريخ كما هو الحال في سورية"، مديناً بشدة إراقة الدماء في المنطقة، ومحملا السلطة الأسدية مسؤولية ذلك، داعيا في الوقت ذاته إلى صون وحدة وسيادة واستقلال الأراضي السورية. وعبر الأمين العام لمنظمة التعاون أكمل الدين إحسان أوغلو عن أنه لم يلمس "تأييداً كبيراً لتدخّل عسكري خارجي" في سورية أثناء اجتماع قمّة المنظمة في مكة المكرمة، ووصف قرار تعليق عضوية نظام الأسد بأنه "رسالة قوية جدا للنظام السوري"، فيما أشار مشاركون في القمة الإسلامية الاستثنائية إلى تسجيل تقارب بين السعودية وإيران بالرغم من مواقف البلدين المتعارضة إزاء الأزمة السورية. من جهته عبر السفير الأمريكي في تركية عن وجود عقبات قانونية وعملية حقيقية أمام مسألة فرض منطقة حظر جوي أو إقامة منطقة عازلة في سورية، مؤكداً استمرار بلاده على موضوعات مثل مرحلة انتقالية ومنطقة عازلة في إطار مجلس الأمن بما يتوافق مع القانون الدولي. فيما قال وزير الخارجية الروسي لافروف: إن اتفاق جنيف، الذي توصلت إليه قوى عالمية وكوفي أنان المبعوث الأممي العربي السابق، ما يزال سارياً، حاثا في الوقت ذاته الغرب على القيام بمزيد من الجهد لوضعه موضع التنفيذ، متهماً الغرب بالتراجع عن الاتفاق الذي ينص على إقامة حكومة انتقالية، وبإطالة أمد سفك الدماء عن طريق تشجيع المعارضة المسلحة التي تقاتل للإطاحة ببشار الأسد. وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية اتفاق بلادها مع تصريحات لافروف في أن روح إعلان جنيف يجب "أن تبقى حية"، متهمة روسيا والصين باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد قرار في مجلس الأمن يقر الإعلان. ومن جانبه قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد: إنّ الدول التي تريد حلاً للأزمة السورية يجب عليها أن تقدم خطة عمل لتحقيق هذا الهدف، متهماً بعض "الأشقاء والأصدقاء" بعدم التصرف بشكل جيد في هذا المجال، وأنهم بدلاً من دعوة "الأطراف المتنازعة" إلى المحادثات والتفاهم، فإنهم مشغولون بإرسال الأسلحة إلى سورية و"تشجيع القتل"، كما دعا مساعد رئيس هيئة الأركان العامة في إيران إلى "عدم اتخاذ مواقف ضعيفة أمام الدول الداعمة للإرهاب في سورية" مضيفاً أن "سورية خط أحمر للمقاومة". بعض من عرفت أسماؤهم من ضحاي العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) برهان الرواشدة - درعا - طفس مفلح محمود الزعبي - درعا - طفس عبد الله لبنية - حلب بكري خالد بدوي - ادلب - أريحا حمزة خالد بدوي - ادلب - أريحا علاء ناظم بدوي - ادلب - أريحا خالد ناجي بدوي - ادلب - أريحا أحمد بهاء محمد سعدو - ادلب - أريحا أحمد خالد رجب - ريف دمشق - المعضمية سميرة تلاوي - ادلب - سراقب فطيم قاسم عزو - ادلب - سراقب عدرة شيخ أحمد - ادلب - سراقب عيوش باكير - ادلب - سراقب أحمد ياسر شحود - ادلب - سراقب عمر أحمد مصطفى - ادلب - كللي ربيع أحمد شلار - ادلب - كللي علي سعيد عبيلو - ادلب - كللي اسماعيل طالب - ادلب - كللي محمد حمزة البش - ادلب - كللي علي جواد - ادلب - كللي عامر حبوش - ادلب - كللي أنس أحمد برادعي - ادلب - كللي محمد عبو الحمزية - ادلب - كللي حامد ناصر الشوخ المقداد - درعا - بصرى الشام مصطفى خالد جمعة الحديد - حمص - تلبيسة علي عمر - ريف دمشق - رأس العين محمد غسان الصلخدي - درعا - انخل عهد فيصل كدالم - ريف دمشق - التل إبراهيم سليم حداد - حلب - حريتان فاطمة الزعبي - حمص - الرستن محمد حمد جبر الصبيحي - درعا - المزيريب فارس ديبو - ادلب - سلقين فاضل شعيب برق - حمص - الحولة أحمد إسماعيل - حمص - الحولة ميساء عدنان الأسعد - القنيطرة - جبا عبد الكريم محمد الواو - حمص - القصير عبد السلام الواو - حمص - القصير خالد أمين ديب - حمص - دير بعلبة إبراهيم قاسم الخطيب - حمص - الرستن يسرى طياوي - حمص - الرستن آمنة بحبوح شمير - حمص - الرستن عبد الباسط إبراهيم الخطيب - حمص - الرستن يحيى ادلبي - حلب - كفرنوران عبد الرزاق رقية - حلب - الأعظمية سيدرا مهند الشيخاني - درعا - المسيفرة مهند القباني - حمص - جورة الشياح عبد الرحمن ياسين حربا - حمص - الغنطو مهند محمد صويص - حمص - الغنطو منير غازي سيفو - حمص - الغنطو أبو محمد الأنصاري الأشقر - حمص - جورة الشياح محمد عامر الكلس - ريف دمشق - دوما أحمد شيخ القصير - ريف دمشق - دوما محمد عربش - ريف دمشق - دوما أبو راتب نمس - ريف دمشق - دوما أبو ماهر قاشيش - ريف دمشق - دوما صلاح سكر - ريف دمشق - عربين عبد المجيد الرحمون - ادلب - الغدقة براء الهبول - دمشق - القابون محمد علي بطاح - حماه - أيهم السيد أحمد - ريف دمشق - النبك صدام الأشتر - حمص - الرستن أحمد حسن ديبو - حلب - باتبو هدى عبد الرزاق - حلب - باتبو منى حسن ديبو - حلب - باتبو محمد يحيى عمار - حمص - القصير محمد علي حمد - دمشق - القدم محمود الفراتي - دمشق - القدم سهام سمعو الدربالة - حلب - اعزاز أحمد موسى البلخي - درعا - النجيح رحاب عبد الرحمن البلخي - درعا - النجيح محمد علي أبو حمزة - ريف دمشق - التل عبد الباسط قاسم الخطيب - حمص - الرستن عبد الرزاق خالد درويش - ريف دمشق - جسرين محمد فواز خميرة - دمشق - القدم بشار الأسود - دمشق - القابون عبد الوهاب ليلا الوزير - دمشق - القابون ملك أحمد موسى البلخي - درعا - النجيح إيهاب عوض محاميد - درعا - طريق السد عبدو عبد الرحيم الحمد - حمص - دير بعلبة لميا صبحي حج حمد - حمص - دير بعلبة محمد عبدو الحمد - حمص - دير بعلبة ريم صبحي حج حمد - حمص - دير بعلبة سعدية صبحي حج حمد - حمص - دير بعلبة فادي عبدو الحمد - حمص - دير بعلبة محمود فتحي فرواتي - دمشق - نهر عيشة فهد أحمد الصغير - دمشق - القابون عبد الهادي الحاج - دمشق - المزة يوسف عجان الحديد - حلب - منبج بلال الجميل الشرعاني - درعا - نوى عبد الله خلف الغضبان - دير الزور - البوكمال علي نايف بعيون - ريف دمشق - رنكوس سارية شوكت الزهوري - حمص - القصير اسحاق مصطفى الناطور - ريف دمشق - الضمير مجهول الهوية - ريف دمشق - دوما عبد الله مصطفى الناطور - ريف دمشق - الضمير زوجة عبد الله الناطور - ريف دمشق - الضمير ابن عبد الله الناطور - ريف دمشق - ضمير وليد عبارة - ريف دمشق - الضمير يوسف رياض دنون - حلب - اعزاز نادرة يوسف رياض دنون - حلب - اعزاز
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
الجزيرة نت
الشرق الأوسط
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة