نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3645
شـــــارك المادة
قصفت 313 منطقة في عموم سوريا وقتل 119 شخصا فيهم نساء وأطفال و4 تحت التعذيب نتيجة انتهاكات نظام الأسد للإنسان السوري، فيما هاجم الثوار مواقع النظام ومقراته العسكرية في 136 نقطة حرروا فيها عددا من المواقع بما في ذلك مجمع المخابرات العسكرية السورية قرب مرتفعات الجولان المحتلة من قبل إسرائيل.
أعداد من القتلى: قتل النظام الأسدي 119 شخصا فيهم 7 نساء و9 أطفال و4 تحت التعذيب، و52 في دمشق وريفها، و18 في حلب، و11 في درعا، و10 في حماه، و10 في حمص، و7 في الرقة، و6 في دير الزور، و5 في إدلب، علاوة على العشرات من الجرحى والمصابين، جراء القصف العشوائي الذي استهدف المنازل والأحياء. (1) مئات المناطق مقصوفة: قصفت قوات النظام الأسدي 313 منطقة في مختلف المدن والبلدات السورية، استهدف قصف الطيران 11 نقطة وقصفت منطقتان بصواريخ سكود، فيما سجل القصف بصواريخ أرض – أرض في 5 نقاط، والقصف بالبراميل المتفجرة في نقطتين، والقصف بالقنابل العنقودية في تفتناز بادلب، والقصف بقذائف المدفعية في 127 نقطة، وقصف الهاون في 105 نقاط، والقصف الصاروخي في 66 نقطة من عموم البلاد. (1) قتلى من الشرطة الشرعية: قتل 8 أشخاص خلال الاشتباكات بين مقاتلين من الشرطة الشرعية التابعة للهيئة الشرعية بمدينة حلب ومقاتلين من كتيبة مقاتلة في حي الصاخور بمدينة حلب تبين أنهم ثلاثة مدنيين وخمسة من الهيئة الشرعية هم قاضي وأربعة مقاتلين أحدهم قيادي في الشرطة الشرعية في الهيئة الشرعية كما وردت معلومات مؤكدة عن سقوط خسائر بشرية في صفوف الكتيبة المقاتلة لم يتم توثيق أعدادهم حتى اللحظة. (5)
اشتباكات ومداهمات حرة: اشتبك الثوار مع قوات الأسد في 136 نقطة قام من خلالها الثوار بتحرير مفرزة الشجرة بدرعا والسيطرة على المساكن العسكرية بحمص، وفي ريف دمشق داهم المجاهدون قوات النظام في جبهة داريا الجنوبية، وقتلوا وجرحوا العشرات، أما في سبينة فقد قام الثوار باقتحام مساكن الشبيحة وحرقها بشكل كامل. (1) تقدم للثوار: وقال الجيش الحر إنه قصف ثكنة هنانو في دمشق. وقال ناشطون إن كتيبة ثوار حرستا قصفت بمدافع الهاون فرع المخابرات الجوية في ساحة العباسيين بالعاصمة دمشق، وأصابته مباشرة. وفي ريف دمشق سيطر لواء الإسلام على مقر الكتيبة الطبية بمنطقة عدرا بريف دمشق، بعدما كان الثوار سيطروا قبل ذلك على ما يسمى الرحبة العسكرية بالبلدة ذاتها. وبصورة متزامنة، يواصل عناصر لواء الإسلام حصارهم وقصفهم لمقر اللواء 39 في عدرا التي تضم سجنا كبيرا. (2) وسيطر الثوار على معمل الإسمنت في منطقة الشيخ سعيد داخل حلب. بينما يواصل الثوار السوريون محاولاتهم لاستعادة الجامع العمري من الجيش النظامي في مدينة درعا. وقد شن لواء شهيد حوران هجوماً على حاجز البريد بعد تمكنهم من السيطرة على أكثر الحواجز. (2) وسيطر مقاتلو المعارضة السورية على مجمع للمخابرات العسكرية السورية قرب مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل. وقال قادة للمعارضة السورية إن مقاتلين سيطروا على مجمع للمخابرات العسكرية السورية في سهل حوران الجنوبي قرب مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل. (3)
أحيا العشرات من أبناء الجالية السورية بالعاصمة الروسية موسكو الذكرى الثانية لاندلاع الثورة المطالبة بالحرية وإسقاط نظام الرئيس بشار الأسد يوم 15 مارس/آذار 2011. وحيّوا في فاعليتهم التي أقاموها بسالة الثوار وصمودهم وتضحيات الوفيات والجرحى والمفقودين. وتضمن الاحتفال عرض أفلام وثائقية عن الثورة منذ اندلاعها، ومعاناة الأسر السورية واللاجئين بالخارج الذين فقدوا مساكنهم ومصادر أرزاقهم. وفي بداية الفاعلية ردد المشاركون النشيد الوطني السوري، ووقفوا دقيقة حداد على أرواح ضحايا الثورة، متعاهدين على الوفاء لدمائهم وإسقاط نظام الأسد. (2)
اجتماع في اسطنبول وخلاف في التسمية: اجتمع 63 من المعارضة السورية، مع وجود الاختلاف في الرأي حول اسم الهيئة التي يريدها رئيس الائتلاف "سلطة تنفيذية" لإدارة المناطق المحررة مع "هيئة تنفيذية" للعمل في الخارج، فيما تريدها أكثرية أعضاء الائتلاف والمجلس الوطني "حكومة مؤقتة" في المنفى تمارس سلطاتها انطلاقا من هذه المناطق. وتعززت اتجاهات التهدئة مع تغيير في موقف الخطيب يميل إلى الموافقة على تشكيل الحكومة الانتقالية، بعد أن كانت مصادر تحدثت عن اتجاه لدى الخطيب للاستقالة إذا ما أقرت لأنه يرى في ذلك «قطعا على الطريق أمام حكومة انتقالية حقيقية ومقدمة لتقسيم سوريا، وأن تشكيلها يسد الباب أمام أي فرصة للحل السياسي، كما أن الائتلاف لم يحصل على الدعم الدولي اللازم لنجاح هذه الحكومة في القيام بمهامها».(3) مهام لرئاسة الحكومة: قال العضو السابق في الائتلاف السوري حارث النبهان إن على المرشح لرئاسة الحكومة تشكيل وزارته في مدة لا تتجاوز عشرة أيام لتعرض الأسماء على الائتلاف باعتباره الجهة الشرعية الوحيدة للحكومة الجديدة، وبعدد محدد من الوزارات الخدمية والسيادية لا يتعدى التسع وزارات. (3) عملية تغيير شاملة: قال ممثل المغتربين السوريين الأحرار في روسيا مجدي حنين إن الثورة تكمل عامها الثاني بتقدم وثبات لتحقيق هدفها المرحلي المتمثل في إسقاط النظام الاستبدادي الفاسد، تمهيداً لإطلاق عملية تغيير شاملة "تقيم في سوريا دولة العدل والحرية وتضمن الكرامة الإنسانية لمواطنيها دون تمييز". (2) وقال المعارض السوري الدكتور نصر اليوسف إنه بعد عامين على انطلاق الثورة "ازدادت صلابة الثوار السوريين، واشتدت عزائمهم ورسخت أقدامهم ثباتاً على طريق الحرية والكرامة، ووفاء لأهداف الثورة النبيلة التي ضحى الملايين من أجل تحقيقها". (2)
تحذير من تأجيج وتصدير نار الإرهاب!: أشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إلى أن الجيش أوقع "أعدادا من القتلى والجرحى" بين صفوف المعارضة المسلحة إضافة إلى تدمير عدد من تجمعاتهم في أرياف دمشق وإدلب وحمص وحلب. و حذرت دمشق من أن تصل "نار الإرهاب" إلى الأردن ولبنان اللذين "يفتحان حدودهما أمام المسلحين" المتجهين إلى سوريا، مشيرة إلى تورط البلدين في "تأجيج الأزمة" في سوريا على حد قولها. (4)
مراقبة وتوثيق بأقمار صناعية: بعد تعثر عملية التوثيق في سوريا جرّاء منع وسائل الإعلام من تغطية الأحداث الدائرة، قامت شركة "ديجيتال غلوب الأمريكية" بعملية جمع معلومات وتوثيقها عبر الأقمار الصناعية تظهر حجم الدمار التي تعرضت له البلاد منذ سنتين. وطوّرت الشركة خمسة أقمار صناعية في الفضاء ذات تقنية متطورة جداً تحتوي على كاميرات عالية الجودة قادرة على تقريب المسافة والحصول على صور فوتوغرافية فائقة الدقة، أظهرت من خلالها صوراً توثيقية عن الحرب الدائرة في سوريا والمقابر الجماعية واستهداف القرى والمدن. ومؤخراً كشفت الشركة عن مجموعة من الصور لعدد من المدن والمناطق السورية التقطتها كاميراتها أظهرت من خلالها حال هذه المناطق قبل الأزمة وكيف أصبحت عليه الآن، وما شهدته منذ بدء الاحتجاجات، وكيف قامت قوات النظام بتدمير هذه الأحياء والمدن بشكل كامل كالعاصمة دمشق التي سُوِّيت منازل كثيرة في عدد من أحيائها بالأرض، إضافة إلى حفر خنادق تحت الأرض التي استخدمت كمقابر جماعية. (6) تشييع عنصر من حزب الله: شهدت بلدة ميس الجبل في الجنوب اللبناني أمس تشييع عنصر، وهو حسن نمر الشرتوني، ينتمي إلى حزب الله بعد مقتله في معركة في سوريا، وفقا لإفادات أهالي البلدة, فيما اتهم مسؤول في الجيش السوري الحر فهد المصري، ، حزب الله بنقل جثث 38 من عناصره الذين قتلوا داخل سوريا. (3)
خطوات حقيقية لسوريا ما بعد الأسد، كتبها ديفيد إغناتيوس، وقال: بدأت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما والمعارضة السورية في التعامل الجاد مع المشكلة الأساسية التي تواجه سوريا، وهي كيفية الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد من دون خلق فراغ سياسي يمكن أن يصب في مصلحة الإرهابيين وأباطرة الحروب وأنصار نظام الأسد. وحذر مسؤول بارز في البيت الأبيض من أنه من الضروري تجنب وصول سوريا إلى «مشكلة بريمر»، والتي يعني بها الفوضى التي تفشت في العراق في أعقاب قرار الولايات المتحدة عام 2003 بحل الجيش العراقي واجتثاث جذور المؤسسات الحكومية، إلا أنه من الظلم أن نلقي بتبعية الاضطرابات التي تلت ذلك على بول بريمر الذي قاد المرحلة الانتقالية في العراق، ولكن البيت الأبيض محق في قلقه من الفوضى التي يمكن أن تحدث عقب تغيير النظام. وقال المسؤول: «كنا واضحين مع المعارضة بأن الحل لا يكمن في اجتثاث جذور حزب البعث أو حل الجيش». وأكد المسؤول ضرورة وجود عملية تحول تضمن الإبقاء على عناصر الجيش السوري وعدم المساس بالإدارة المدنية. في الحقيقة، من السهل الحديث عن فكرة المرحلة الانتقالية، ولكن من الصعب تطبيقها على أرض الواقع، ولا سيما أن سوريا باتت تعاني من حالة من الانقسام الشديد جراء الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد منذ عامين. ومع ذلك، بدأت المعارضة وحلفاؤها في اتخاذ خطوات حقيقية لتعزيز الأمن والحكم بعد الإطاحة بالأسد. وتكمن أولى هذه الخطوات في تشكيل حكومة مؤقتة، ويريد بعض أعضاء ائتلاف المعارضة السورية اتخاذ هذه الخطوة بسرعة وأن تكون هي ممثل الشعب السوري في الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والجمعية العامة للأمم المتحدة، ولكن رئيس التحالف الشيخ أحمد معاذ الخطيب انسحب من الاجتماع الذي كان مقررا انعقاده خلال الأسبوع الحالي للإعلان عن رئيس وزراء مؤقت ومجلس الوزراء، مشيرا إلى أن مثل هذه الخطوة المفاجئة قد تؤدي إلى انقسام المعارضة وزيادة الفوضى الداخلية. ويرى الخطيب أنه يجب تشكيل «سلطة تنفيذية» مصغرة من المعارضة، بدعم من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، على أن يكون لهذه السلطة مقعد لدى جامعة الدول العربية على الفور، حتى يمكن بناء المؤسسات الحكومية الجديدة في المناطق التي يتم تحريرها من النظام. وعلاوة على ذلك، يريد الخطيب أن يؤكد على دور الجيش السوري والإدارة المدنية في مرحلة ما بعد الأسد. وقام العميد سليم إدريس، رئيس هيئة أركان الجيش السوري الحر، بوضع خطة مفصلة تقدم عفوا تاما عن «الضباط الكبار في جيش الأسد» الذين سيتواصلون عن طريق البريد الإلكتروني أو «سكايب» خلال الشهر المقبل لكي يبدوا استعدادهم للتعاون، أما أولئك الذين يرفضون هذا العرض فسيتم وضع أسمائهم على «القائمة السوداء» ويحاكمون بتهمة ارتكاب جرائم حرب. ويقول إدريس، المنشق عن الجيش: «نحن بحاجة إلى مهاراتكم وخبرتكم في الأسلحة». وفي مسودة خطته للمصالحة، يخبر أفراد الطائفة العلوية: «كونوا على يقين من أننا لا نسعى إلى الانتقام»، ويعرض عليهم العفو عن أي جندي أو ضابط علوي أجبر على طاعة الأمر بالقتل. لكن ماذا عن الوقت الراهن، على الأرض؟ حرر الثوار السوريون مناطق واسعة بالفعل من شمال سوريا، ووفق أحد التقييمات فإن أكثر من 60 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي يخضع في الوقت الراهن لسيطرة المعارضة. كانت سوريا في السابق دولة مركزية بشكل كبير، لكن التشرذم ولا مركزية السلطة قد بدآ. والتحدي الذي يواجه المعارضة السورية وحلفاءها هو ملء هذه المساحة المحررة بحكومة فاعلة وأمن جيد بدلا من أمراء الحرب. تحركت الولايات المتحدة أخيرا لمساعدة المعارضة في بناء سوريا جديدة في المناطق التي تحررت حديثا، كما هو الحال في بعض محافظات إدلب وحلب ودير الزور. وقد وافق وزير الخارجية جون كيري مؤخرا على تقديم 60 مليون دولار لمشروعات الإدارة المحلية تشمل تدريب الشرطة وإدارة المجالس المحلية وتطهير مياه الشرب وإصلاح البنية التحتية المحطمة. في الوقت ذاته، تفكر الولايات المتحدة جديا في وسائل لحماية المناطق المحررة الخاضعة لحكم ذاتي من الضربات الجوية، وتقدم دول عربية بعض الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة بمباركة الولايات المتحدة. ورغم هذه الجهود لتعزيز الاستقرار، فإن ما يثير الأسى هو أن سوريا لا تزال ماضية في طريقها لكي تكون دولة فاشلة. هذه الحقيقة تشير إلى بعض البراغماتية داخل المعارضة للتأكيد أن سوريا ستكون بحاجة إلى حكومة عسكرية انتقالية، نسخة أكثر شبها بالجنرالات الذين حكموا مصر بعد الثورة ثم سلموا السلطة إلى حكومة منتخبة. والآمال معلقه في أن يتمتع النظام المؤقت بوجه مدني. لنكن صرحاء، عندما يرحل الأسد وتعيد سوريا بناء دولتها، فسوف تكون بحاجة إلى مساعدات اقتصادية وعسكرية أجنبية هائلة، ربما تشمل قوات حفظ سلام من الجامعة العربية أو حتى إحدى دول الناتو مثل تركيا. والبديل سيكون فراغا أمنيا يمكن من خلاله للإرهابيين أن يؤكدوا وجودهم في قلب الشرق الأوسط. (3)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (7) عفيف حسن الأحمد - درعا - الشجرة أسامة جمعة أبو سعيفان - درعا - الشجرة آل آره - درعا - الشجرة مزيد فلاح - درعا - معربة وائل ثعلب - ادلب - أرمناز عمر حمشو - ادلب - أرمناز أحمد الغزي - القنيطرة - خان أرنبة نور عبد الحميد الحريري - درعا - الجيزة أحمد غزوان شرف الدين - ادلب - أريحا عائشة أحمد قطاش - حماه - مورك أحمد عبد الحميد الرحمون - ادلب - جرجناز عدنان عز الدين - ريف دمشق - دوما أحمد الكطاف - الرقة - مزارع حطين إبراهيم الحمدلس - الرقة - مزارع حطين عيسى العمر العبد الله 2 - الرقة - مزارع حطين عيسى العبد الله 1 - الرقة - مزارع حطين إسراء محمد وجيه البوطي - دمشق - برزة مجد الدين عصام مطعم - دمشق - برزة ماجد شحود كرم - دمشق - برزة سعيد حسن جاويش - دمشق - برزة بشير حسن إبراهيم - دمشق - برزة مروان زهير الشوا - دمشق - برزة عثمان سعيد العاجي - دمشق - برزة حسن خالد الخطيب - ريف دمشق - الدير خبية سوري الفعل اللافي - دير الزور - قرية الحوايج ياسر نجوم الصلوح - دير الزور - البوكمال خليل مبروكة - دمشق - برزة أحمد العمر - الرقة - مزارع حطين موسى الفنوش - الرقة - مزارع حطين إياد تلاوي - اللاذقية - جبلة مصطفى الشمسيني - حمص - بابا عمرو نادر بكار - حمص - بابا عمرو سعد شربك - حماه - لؤي عبد الكريم السالم - درعا - كويا فهد أحمد منصور - حلب - حي السكري إبراهيم عبد الكريم - حلب - عمر العلو - حلب - عبد الله جدلان - حلب - أبو عمر الشرعي - حلب - وليد مصطفى الخالد - حلب - بزاعة أحمد عساف الخليل - حلب - بزاعة علي حسن حيدر - طرطوس - إياد محمد راشد - دمشق - مخيم اليرموك ابن ياسر عبد الله - ريف دمشق - مخيم السبينة ابن صالح المحمود 1 - ريف دمشق - مخيم السبينة ابن صالح المحمود 2 - ريف دمشق - مخيم السبينة خضرة ابو ناصر - ريف دمشق - مخيم السبينة أحمد إسماعيل فاضل - حمص - القصير فادي عيسى الحاج - دمشق - برزة علي هيثم جاموس - ريف دمشق - الشيفونية عيسى سالم الحشيش - درعا - تل شهاب رضوان أحمد عبد الخالق ادريس - حمص - القصير حامد جاسم العبد - دير الزور - العشارة خالد أحمد وهبي - حمص - قلعة الحصن عبد الهادي عبد الكريم الحلاق - حماه - مشاع الطيار محمد أحمد الشريف - ادلب - كفرومة نسيم راضي الجهماني - درعا - نوى محمد أسعد جمال - حلب - تل رفعت نعيم زحال - ريف دمشق - دير سلمان حامد مفيد حامد - ريف دمشق - سقبا أحمد غزالة - ريف دمشق - القيسا محمد محمود شاكر الدباس - ريف دمشق - كفربطنا أحمد يوسف عيسات - ريف دمشق - خان الشيح ثامر محمد جاسم - حلب - أبو عمار - ريف دمشق - عدرا محمود عبد الرحمن صالح البدوي - ريف دمشق - بدا علي حسين - ريف دمشق - جديدة عرطوز أحمد أبو محمود - ريف دمشق - المعضمية مهند ابو محمود - ريف دمشق - داريا فيصل موسى الحسن - ريف دمشق - السبينة محمود صالح موسى - ريف دمشق - السبينة أيهم معجل - ريف دمشق - السبينة مريم معجل - ريف دمشق - السبينة علي ياسر معجل - ريف دمشق - السبينة سعيد قداح - درعا - الحراك بشار خلف الغريب الدنهاش - دير الزور - البوكمال شيرفان رشاد - حلب - عفرين: قرية جقلمة حمزة محمود عتيق - حلب - عندان عبد الحميد غزول - حماه - عبد المجيد عبد الرزاق البحر - دير الزور - الشعيطات عبد الرزاق أحمد المطلق - دير الزور - الشعيطات حمد المحمد الفياض - دير الزور - الشعيطات محمد يوسف سيف الداموك - دير الزور - الكشمة مصطفى عبد المجيد الأحمد - حمص - باب السباع أحمد السطام - دير الزور - حي الصناعة سعيد الحواش - دير الزور - الحميدية فارس خليل رشوان - دمشق - برزة معتز سلام - دمشق - مخيم اليرموك أحمد عبد الموجود - دمشق - مخيم اليرموك عمر محمد الخشة - دمشق - الشاغور عمر محمد خشة - دمشق - الشاغور
المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الجزيرة نت. 3- الشرق الأوسط. 4- بي بي سي. 5- المرصد السوري لحقوق الإنسان. 6- العربية نت. 7- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة