أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 4175
شـــــارك المادة
قتلى وجرحى في سقوط صاروخ على مخيم اليرموك للاجئين بدمشق: أعلن المركز الإعلامي السوري سقوط قتلى وجرحى جراء إطلاق صاروخ على مخيم اليرموك للاجئين في العاصمة السورية دمشق. ذكرت ذلك قناة "العربية" الإخبارية الفضائية مساء أمس الأحد، دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل في هذا الصدد. وتقول الأمم المتحدة إن نحو 70 ألف شخص قتلوا، فيما فر نحو مليون شخص من سوريا وبات ملايين الأشخاص وغيرهم من النازحين في حاجة ماسة إلى مساعدات غذائية. (اليوم السابع) سكان العاصمة السورية يسمعون أصوات قصف عنيف: يسمع سكان العاصمة السورية دمشق حاليا أصوات انفجارات عنيفة متواصلة لم يعرف مصدرها على وجه الدقة ويسمعها بوضوح سكان وسط العاصمة ومناطق ركن الدين والشيخ سعد والمزة والسومرية. ويرجح مراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط في دمشق أن تكون التفجيرات بسبب قصف لبعض مدن وبلدات ريف دمشق خاصة مدينتي داريا والمعضمية اللتان تشهدان اشتباكات عنيفة منذ قرابة الشهر بين وحدات من الجيش السوري والمعارضة المسلحة. يذكر أن حي جوبر بريف دمشق يشهد اشتباكات عنيفة منذ عدة أيام كانت على أشدها قرب مركز الهاتف في الحي حيث سقط العديد من القتلى والمصابين فيما شوهدت السنة الدخان عن بعد. على الصعيد ذاته قال شهود عيان إن مدينة دوما بريف دمشق شهدت أيضا اشتباكات ضارية خاصة قرب دوار البلدية كما دارت معارك عنيفة في مزارع العالية وعدرا أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والمصابين واحتراق عدد من السيارات بالإضافة إلى تهدم بعض المنازل. (اليوم السابع) قصف على أطراف دمشق واشتباكات في اليرموك: واصلت قوات النظام السوري أمس قصفها لمناطق مختلفة في أطراف دمشق التي عانت من انقطاع التيار الكهربائي. وتجددت الاشتباكات بينها وبين مقاتلي «الجيش الحر» في مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية، استخدمت فيها المعارضة أسلحة ثقيلة. وأجرى مساعد وزير الخارجية الإيراني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حسين أمير اللهيان محادثات في القاهرة أمس مع الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي ووزير الخارجية المصري محمد عمرو الذي دعا طهران إلى «ضرورة التعاون والمساهمة في التوصل إلى حل سياسي يوقف إراقة الدماء» في سورية. وأفاد نشطاء بتعرض مناطق مختلفة في مخيم اليرموك، لقصف شديد من قبل قوات النظام، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى ودمار في أبنية سكنية. وبثت المعارضة فيديو تضمن ضحايا القصف ومحاولات مسعفين إنقاذهم وانتشال جثث من تحت الأنقاض.(الحياة) الائتلاف السوري يصوت على أعضاء الحكومة الشهر الجاري: قال سونير أحمد عضو المكتب الإعلامي للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية إن الهيئة العامة للائتلاف ستصوت في اجتماعها المقبل خلال شهر إبريل/ نيسان على أعضاء الحكومة السورية المؤقتة. وفي تصريحات خاصة لمراسل الأناضول، أضاف أحمد أنه تقرر أن تتألف الحكومة السورية المؤقتة من 10 حقائب وزارية فقط، وذلك تماشيا مع اتجاه رئيسها غسان هيتو لتخفيض عدد حقائبها، لكونها حكومة مؤقتة. وأوضح أحمد أن الهيئة العامة للائتلاف ستصوت على وزراء الحكومة الـ10 كل على حدة ولها أن ترفض وتقبل أي منهم، وفي حالة رفض احد الوزراء أو أكثر يكون هيتو مكلفا باختيار بدائل لهم سيتم التصويت عليهم مرة أخرى في اجتماع آخر. وبحسب عضو المكتب الإعلامي للائتلاف السوري فإن موعد الاجتماع المقبل للهيئة العامة لم يحدد بعد، إلا أنه من المتوقع أن يكون في غضون من 2 إلى 3 أسابيع على الأكثر من اليوم . ولفت أحمد إلى أن الاجتماع المقبل للهيئة العامة سيكون موضوعه الأساسي هو الحكومة المؤقتة والتصويت على أسماء الوزراء الذين اختارهم هيتو. (المصريون) صبرا لـ «الحياة»: ننتظر تطبيقاً فعلياً لقرار قمة الدوحة لتسريع إسقاط النظام: دعا نائب رئيس «الائتلاف الوطني السوري» ورئيس «المجلس الوطني» جورج صبرا أمس الدول العربية إلى «تطبيق فعلي» لقرار القمة العربية في الدوحة مد المعارضة السورية بالسلاح، لافتاً إلى أن تزويد السوريين بوسائل «الدفاع عن النفس» يسرع في إسقاط النظام السوري. وقال صبرا في حديث إلى «الحياة» في الدوحة إن «هناك دولاً عربية مستعدة لدعم المعارضة بالسلاح»، لافتاً إلى أن قياديين في «الائتلاف» سيزورون واشنطن «قريباً» تلبية لدعوة رسمية، إضافة إلى وجود دعوة أخرى تلقاها «الائتلاف» من موسكو. ووصف صبرا قرار القمة العربية في الدوحة بمنح مقعد سورية للمعارضة بأنه «حدث تاريخي في كل المقاييس وانتصار للشعب السوري، لأنه أعاد الأمور إلى نصابها، فمنذ عامين ينتحل النظام السوري القاتل صفة الممثل للشعب السوري، وهو لا يستحق التمثيل لأنه وضع نفسه في موضع العداء للشعب». (الحياة) جبهة جديدة لـ«تحرير سوريا» تضم علويين وإسلاميين و«الجيش الحر» ينفي علاقته بها: أعلن معارضون سوريون من كتل ثورية في القاهرة أمس عن تشكيل تجمع ثوري تحت اسم «الجبهة الثورية لتحرير سوريا». وقال لؤي الزعبي المعارض السوري ورئيس حركة «المؤمنون يشاركون»، العضو في الجبهة الجديدة، إن الجبهة تأسست من أجل صد ثلاثة مشاريع تقف في وجه الثورة السورية، وتحاول اختطافها من المسار الذي حدده الشعب السوري. وتتكون الجبهة من حركات عدة وكتل سياسية وثورية معارضة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد منها حركة «المؤمنون يشاركون» و«التكتل السوري الموحد» بقيادة وحيد صقر (معارض علوي)، و«تجمع القوى الثورية لتحرير سوريا»، ويتزعمه اللواء المنشق محمد الحاج علي، و«التكتل القومي الديمقراطي»، و«مجلس العشائر العربية»، و«مكتب التمثيل الميداني». ونفت مصادر قيادية في «الجيش الحر» أن تكون على علم بتكوين هذه الجبهة. وقالت مصادر قيادية فيها لـ«الشرق الأوسط» إن هذه الجبهة لا تختلف عن سواها من محاولات معارضين سوريين تشكيل تكتلات سياسية معارضة، نافية أن يكون هناك أي تواصل أو تنسيق مع قيادة «الجيش الحر» بشأنها. كذلك، قال مسؤول إدارة الإعلام المركزي في القيادة المشتركة لـ«الجيش الحر» فهد المصري لـ«الشرق الأوسط» إن «(الجيش الحر) لا يتدخل بالعمل السياسي، لكننا لا نعتبر أن نشوء العديد من التيارات المعارضة للنظام غير صحي، بل هو نتيجة طبيعية لانعدام الحياة الديمقراطية في سوريا طوال أربعة عقود»، ولفت إلى أن في الجبهة الجديدة «شخصيات وطنية نحترمها كما نحترم باقي أطياف المعارضة السورية»، مشيرا في الوقت عينه إلى أن «أداء المعارضة السياسية لم يرتق بعد إلى حجم التضحيات التي يقدمها الشعب السوري». (الشرق الأوسط) مجزرة جديدة في حمص ونزوح واسع من حلب: وقعت مجزرة في حمص (وسط سوريا) راح ضحيتها أكثر من 10 أشخاص، أغلبهم من النساء والأطفال، وتبادل نظام الرئيس بشار الأسد ونشطاء المعارضة الاتهامات بتحمل مسؤوليتها. تزامن ذلك مع قصف عنيف تعرضت له مناطق في دمشق وريفها، أمس، من قبل قوات النظام، وسط اشتباكات عنيفة بين هذه القوات ومعارضيها. وكذلك كان الحال في شمال سوريا، لاسيما في إدلب والرقة وحلب، وأيضا في جنوب البلاد، لاسيما في درعا. ويأتي ذلك غداة مقتل أكثر من مائة شخص في أعمال العنف في مناطق سورية عدة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. ويصعب التأكد من دقة هذه التقارير من مصدر مستقل، نظرا للقيود الصارمة التي تفرضها السلطات السورية على الصحافيين والإعلاميين. (القبس) مراسلا "الجزيرة" و"العربية" مطلوبان لموالٍ للنظام السوري مقابل 95 ألف دولار!: عرض رجل أعمال سوري موالي للنظام مكافأة مالية لمن "يعتقل" أي من مراسلي قناتي "الجزيرة" أو "العربية" الفضائيتين العاملين في سوريا. وقال فهيم صقر، المقيم في الكويت، عبر شاشة التلفزيون السوري الرسمي إنه يعرض و"بمبادرة شخصية" مبلغ عشرة مليون ليرة سورية (نحو 95 ألف دولار أميركي) على أي مواطن سوري يعتقل أحد مراسلي القناتين المذكورتين. واتهم صقر القناتين بالمشاركة في "سفك الدم السوري"، كما اتهم المراسلين بأنهم "يضللون الشعب السوري والشعب العربي"، على حد قوله.(النهار) أردوغان لأكراد سورية: توحدوا تحت مظلة "الائتلاف السوري": دعا رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي، المواطنين التركمان في سورية إلى التوحد والعمل تحت مظلة المعارضة السورية، المتمثلة بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة . ونقلت وكالة "الأناضول" للأنباء عن أردوغان قوله في كلمة ألقاها في المؤتمر الثاني لتركمان سورية، الذي ينظمه منبر تركمان سورية في العاصمة التركية أنقرة، إن "العمل العسكري الميداني يحتاج إلى وحدة سياسية تمثله، لكي لا تضيع الحقوق"، مضيفاً انه في ظل الصراع "يجب الابتعاد عن مفهوم "المناطقية"، بل على الجميع أن يعبر عن رأيه، ويؤسس لدعم معنوي يحتاجه الشعب". (الحياة) معاذ الخطيب: إذا صدق النظام السورى فسأقبل التفاوض معه فى دمشق: أكد رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض معاذ الخطيب أنه إذا صدق النظام فسيقبل التفاوض معه في دمشق على الحل، قائلا "إن الحل السياسي هو الحل العاقل وهو بيد السوريين إذا كانوا يدا واحدة". وشدد الخطيب - في تصريحات نقلها موقع "داماس بوست" السوري الإلكتروني - على أن هناك مؤامرة واضحة جدا على سوريا وأن أي تدخل خارجي هدفه تقسيم البلاد.. مضيفا "أن مصير الرئيس السوري بشار الأسد يقرره السوريون فقط، وإذا قرر الخروج سيغمض البعض عيونهم". وأشار إلى أنه دعا الرئيس الأسد لمناظرة تلفزيونية على الهواء مباشرة أمام السوريين.. ودعا إلى برنامج انتقالى يضمن حقوق الجميع في أجهزة الدولة كما حدث في جنوب أفريقيا ورواندا. وعن استقالته، أكد الخطيب أن الإعلام ضخم خبر استقالته.. وقال "استقالتي ليست مساومة والأمر مرتبط بمعادلات كثيرة.. لا زلت على استقالتي، وسأمارس صلاحياتي حتى اجتماع الهيئة العامة لبت الأمر". وقال الخطيب "إن الأيادي الإقليمية تساهم في عدم الوصول إلى حل سريع والتفاهمات الدولية دائما على حساب المقهورين" (الفجر الجديد) وفد من معارضة الداخل إلى مصر لفتح قنوات بين دمشق و"الائتلاف": كشفت مصادر في المعارضة الداخلية السورية، أمس، أن وفداً سياسياً يضم قوى وأحزاباً وشخصيات من معارضة الداخل ستزور مصر لفتح قنوات اتصال بين النظام ومعارضة الخارج بما فيها شخصيات من الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة . وقالت المخرجة سهير سرميني نائبة الأمين العام لحزب الشباب الوطني السوري ل”الخليج”، إن وفداً سياسياً يضم قوى وأحزاباً وشخصيات معارضة ومستقلة سيزور مصر في الأسبوع الأول أو الأسبوع الثالث من الشهر الحالي، بهدف فتح قنوات اتصال مع المعارضة الخارجية، وأكدت أن الزيارة تأتي في إطار جهود ذاتية من الأطراف المشكلة للوفد بهدف تسريع التوصل إلى حل سياسي للأزمة، وأوضحت أن الفترة المقبلة ستشهد نوعاً من التفاوض والاتصالات غير المباشرة بين النظام وأطراف المعارضة الخارجية بما فيها الائتلاف، مشيرة إلى أنه بدأ التنسيق مع أطراف من المعارضة الخارجية وشخصيات انشقت عن الائتلاف عبر قنوات مختلفة . وعن تفاصيل الزيارة إلى مصر، قالت سرميني إن الوفد سيلتقي شخصيات وأطرافاً من معارضة الخارج، وهناك قوى وشخصيات ستحضر من أوروبا إلى القاهرة من أجل اللقاء، وسيجري لقاءات مع أحزاب المعارضة المصرية وجبهة الإنقاذ الوطني، إضافة إلى لقاءات على الصعيد الرسمي، ولقاء مع الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي . وتابعت سرميني أن زيارة الوفد إلى مصر تأتي في إطار جولة تقوده إلى تركيا أيضاً، وقد تليها زيارة إلى لبنان باعتباره ذا تأثير مباشر في الوضع الأمني (الخليج) مجزرة في تلكلخ.. ضحاياها الأطفال والنساء: وقعت مجزرة بوسط سورية راح ضحيتها 10 أشخاص اغلبهم من النساء والأطفال، وتبادل النظام ونشطاء المعارضة الاتهامات بتحمل مسؤوليتها. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) «ارتكب إرهابيون مجزرة جديدة بحق المواطنين الآمنين في مدينة تلكلخ الواقعة في ريف حمص وسط. وأوضح مصدر مسؤول للوكالة «إن مجموعة إرهابية اقتحمت حارة البرج وقتلت عشرة مواطنين معظمهم من الأطفال والنساء قبل أن تتدخل وحدة من قواتنا المسلحة بناء على طلب الأهالي وتتصدى للإرهابيين وتقضي على معظمهم في حين لاذ الباقون بالفرار». وقال أهالي المنطقة للوكالة «إن الإرهابيين اقتحموا المنازل بالأسلحة وقاموا بأعمال قتل وسلب ونهب وترويع لاهالي الحارة الآمنين بسبب رفضهم جرائم الإرهابيين وإيوائهم في منازلهم». ونقل المرصد السوري لحقوق الإنسان من جهته عن نشطاء في المنطقة انه تم العثور على «جثامين 11 مواطنا بينهم 8 سيدات وثلاثة رجال اعدموا ميدانيا خلال اقتحام القوات النظامية لحي البرج في مدينة تلكلخ». (الشرق الأوسط) 10 حقائب في الحكومة المؤقتة للمعارضة السورية: أكد غسان هيتو رئيس الحكومة المؤقتة للمعارضة السورية، أن تشكيلة الحكومة المرتقبة ستكون من الكفاءات بعيداً عن أي نوع من أنواع المحاصصات، كاشفاً خلال اجتماع للمجلس الأعلى لقيادة الثورة، أن الطاقة الوزاري سيتألف من 10 حقائب تقوم بمهامها داخل الأراضي السورية. من جهته، أعلن مصطفى الصباغ الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن الائتلاف سيبدأ خلال أيام تحركاً لشغل مقعد سوريا في منظمة التعاون الإسلامي تمهيداً لتحرك أوسع يهدف إلى الحصول على مقعد دمشق في الأمم المتحدة أيضاً. وأكد الصباغ أن «هناك تغيراً في الموقف الأميركي تجاه مسألة تسليح الجيش الحر»، يتلخص بعدم تقديم الولايات المتحدة أسلحة للمعارضة، مع غض الطرف عن تسليح دول أخرى للجيش الحر. (الاتحاد) سورية: مقاتلو المعارضة اشعلوا الآبار النفطية: نقل الإعلام الرسمي السوري عن مسؤول في وزارة النفط قوله أن مقاتلي المعارضة السورية أشعلوا النار في ثلاث آبار نفطية في شرق البلاد الأمر الذي أدى إلى خسارة ما يقرب من خمسة آلاف برميل من النفط و52 ألف متر مكعب من الغاز يوميا. وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) إن إضرام النار في الآبار في محافظة دير الزور التي يسيطر مقاتلو المعارضة على معظم مناطقها وقع "بعد خلاف نشب بينهم على تقاسم النفط المسروق". وأضافت أن شركة الفرات للنفط تعمل على إطفاء الحريق في الآبار الثلاث وقالت إن العدد الإجمالي للآبار التي أشعلها مقاتلو المعارضة بلغ حتى الآن تسع آبار لكنها لم تذكر متى أشعلت الآبار الست الأخرى. ولم تتمكن شركة الفرات من التعليق على التقرير على الفور. (الحياة).
الجزيرة نت
القدس العربي
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة