..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

منظمة حقوقية تتهم النظام بقصف حلب بالغاز السام وتشكيل "الفرقة الأولى مشاة" في ريف دمشق

أسرة التحرير

١٤ إبريل ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 4014

منظمة حقوقية تتهم النظام بقصف حلب بالغاز السام وتشكيل
العمري0.jpg

شـــــارك المادة

عدد النازحين السوريين الى لبنان يصل إلى أكثر من 416 ألف نازح:
أظهر تقرير أسبوعي دوري صادر عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان، وزع السبت، أن عدد النازحين السوريين الى لبنان المسجلين لدى المفوضية أو الذين أعلموا المفوضية بأنهم يرغبون بتسجيل أسمائهم، تخطى الـ 416 ألف نازح.
وأوضح التقرير أن "عدد النازحين السوريين في لبنان، تجاوز 416 ألفا، منهم 280 ألف نازح تم تسجيلهم، و130 ألفا بانتظار التسجيل في وقت قريب".
ولفت التقرير إلى أن النازحين المسجلين لدى المفوضية، موزعون على الشكل التالي: شمال لبنان (120 ألفا)، البقاع (105 آلاف)، بيروت وجبل لبنان (32 ألفا) جنوب لبنان ( 22 ألفا). (القدس العربي)

الجيش الحر ينسحب من القامشلي والنظام يقصف المسجد العمري في درعا:
بالتزامن مع استهداف الجامع العمري ذكرت مصادر المعارضة أن القوات النظامية قصفت بالصواريخ بلدة الكرك في مدينة درعا. كما دارت اشتباكات عنيفة قرب بلدة خربة غزالة، حيث تحاول القوات النظامية استعادة أجزاء من الطريق الدولي «دمشق - درعا» كانت فقدتها مؤخرا.
أما في القامشلي، شمال شرق، والتي أعلن الجيش الحر أول من أمس، معركة تحريرها، أكد الناطق باسم لجان التنسيق المحلية في المدينة ميرال مرادوا انسحاب جميع مقاتلي المعارضة منها حرصا على عدم تعرضها للقصف، وأضاف مرادوا أن «الجيش الحر تمكن من السيطرة على منطقة طرطب، عند مدخل القامشلي، إضافة إلى استيلائه على قرية الدبانة بعد اشتباكات مع القوات النظامية». (الشرق الأوسط)

منظمة حقوقية تتهم النظام بقصف حلب بالغاز السام:
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن طفلين وامرأة على الأقل قتلوا وأصيب 16 شخصاً نتيجة «استنشاق غازات» بعد قصف جوي شنته طائرات النظام السوري في حلب. وأفادت صحيفة بريطانية أمس بأن خبراء تابعين للجيش البريطاني عثروا على أدلة تفيد بأن أسلحة كيماوية استعملت في الصراع في سورية.
وأفاد المرصد بأن طفلين، أحدهما في السنة الأولى والآخر في عامه الثاني وامرأة قتلوا «إثر إلقاء طائرة مروحية قنبلتين صغيرتين على منزلهم في حي الشيخ مقصود بحلب». وقال شهود عيان إنهم سمعوا صوت طائرة مروحية فجر أمس، وسمعوا بعدها صوت انفجارين، وإنهم عندما جاؤوا إلى المكان وجدوا أهالي المنزل «بعضهم في حالة إغماء».
وأضاف المرصد أن عدد المصابين نتيجة استنشاق الغازات بلغ 16 مصاباً «تم نقلهم إلى مدينة عفرين، حيث قال أطباء إن المصابين ظهرت عليهم علامات الهلوسة والتقيؤ الشديد، وسيلان أنفي غزير وحرقة بالعين وإن أحدهم فقد بصره».
وطالب الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر بإرسال «لجان عاجلة لمعاينة المصابين والكشف عن طبيعة الغازات التي يقال إنها استخدمت في حي الشيخ مقصود». (الحياة)

المعارضة السورية: دبابات النظام تسقط رمز الثورة:
اتهمت المعارضة السورية نظام الرئيس بشار الأسد بـ"تدمير مئذنة الجامع العمري" في مدينة درعا جنوب البلاد، والذي يتمتع بقيمة دينية وأثرية، وخرجت منه قبل عامين أولى التظاهرات المطالبة برحيل النظام.
وعرض ناشطون معارضون على شبكة الانترنت أشرطة مصورة تظهر تعرض مئذنة الجامع الأثري، الواقع في المدينة القديمة للقصف أمس السبت، قبل أن تهوي وتتحطم.
وذكر المجلس الوطني السوري أن "نظام الهمجية المنفلتة قصف بالدبابات مئذنة الجامع العمري، ليصيب مكاناً حافلاً بالرموز الحضارية والروحية والإنسانية".
وأشار المجلس إلى أن الجامع هو "أول مكان احتضن الثورة السورية وهي في مهدها، من أبوابه خرجت الموجة الأولى من مظاهرات العزة والكرامة، وعلى جدرانه سقط أول الشهداء، وعلى بساطه عولج أول الجرحى".
واعتبر المجلس أن هذه "الجريمة النكراء تزيد لدى السوريين العزم على الخلاص من نظام لا يمت إلى الحضارة والإنسانية بصلة"، داعياً "كل عربي ومسلم وكل من ينتمي إلى الحضارة الإنسانية إلى مواجهتها بالغضب والاستنكار الشديد والإدانة الصادقة". (الحياة)

موسكو تهدد بالتصويت ضد «قرار جديد» في الأمم المتحدة حول سوريا:
أصدرت وزارة الخارجية الروسية، أمس، بيانا صحافيا تناولت فيه مشروع القرار الذي تعتزم التقدم به بعض الدول في الأمم المتحدة حول الأوضاع في سوريا، الذي قالت إنها لن تؤيده، وتهدد بالتصويت ضده. وأشار البيان إلى أن موسكو تعرب عن أسفها تجاه احتمالات جولة جديدة من التوتر والمواجهة حول الموضوع السوري في الأمم المتحدة.
وأكدت الخارجية الروسية أن «مشروع القرار يبدو شبيها بالقرارين السابقين الصادرين عن الجمعية العامة، ويتسم بالانحياز لجهة واحدة، حيث يجري تحميل الحكومة السورية وحدها كامل المسؤولية عن الأحداث المأساوية التي تقع في الجمهورية العربية السورية، وهو ما يقف على النقيض من الحقائق الواضحة، ومن بينها ما أكدته المنظمات الدولية حول التصرفات غير القانونية والإرهابية للمعارضة المسلحة». (الشرق الأوسط)

إسقاط مئذنة الثورة ... وغاز سام في حلب:
اتهمت المعارضة السورية أمس النظام بتدمير مئذنة الجامع العمري في درعا البلد في جنوب البلاد، رمز الثورة السورية منذ انطلاقها قبل سنتين، في وقت شن الطيران الحربي غارات جوية كان أشدها على ريف إدلب في شمال غربي البلاد، حيث سقط عشرات القتلى والجرحى في غارة على أحد أحياء مدينة سراقب. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن طفلين وامرأة على الأقل قتلوا وأصيب 16 شخصاً نتيجة «استنشاق غازات سامة» بعد قصف جوي شنته طائرات النظام السوري على منطقة الشقيف في حي الشيخ مقصود في حلب في شمال البلاد، الذي يضم غالبية كردية. (الحياة)

هيتو: من يريد العمل في حكومة المعارضة فليزودني بسيرته الذاتية:
دعا رئيس الحكومة السورية المؤقتة المُكلف غسان هيتو كل من يجد في نفسه الكفاءة على العمل ضمن الحكومة المعارضة تزويده سيرته الذاتية بموعد أقصاه الثلاثاء المقبل.
وقال هيتو، في رسالة عبر الموقع الإلكتروني، لـ"الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" الذي يتخذ من القاهرة مقراً له، "بدأت منذ تكليفي بتشكيل الحكومة السورية المؤقتة في البحث عن أفضل الكفاءات السورية، وأكرِّر من جديد الدعوة التي أطلقتها لكم لتشاركوا في دعم هذه المهمة".
وأضاف "حرصاً على بناء أفضل فريق عمل يتمتع بكامل الكفاءة والوطنية والإخلاص، سأستمر في استقبال السير الذاتية التي يتم تقديمها لشغل مختلف مناصب الحكومة، بدءً من الحقائب الوزارية، وصولاً إلى المناصب الإدارية المساعدة الأخرى، حتى انقضاء يوم الثلاثاء 17 نيسان 2013".
وحدَّد هيتو جملة من الشروط يجب توافرها في المتقدم لشغل منصب وزاري أو إداري أهمها أن يكون المرشح سوري الجنسية، ألا يقل عمر المرشح عن 35 سنة للوزراء ونوابهم، وألا يكون أحد أركان النظام أو ممن ارتكب جرائم ضد الشعب السوري أو استولى على أموال الشعب، وأن يكون مناصراً للثورة السورية ويكون مستعداً للعمل في داخل سوريا. (الحياة)

إعلان تشكيل «الفرقة الأولى مشاة» في ريف دمشق:
أعلنت أمس خمسة ألوية مقاتلة تشكيل «الفرقة الأولى مشاة» في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، ضمن سلسلة من عمليات الاندماج التي تحصل في الكتائب المقاتلة للانضواء تحت مظلة «الجيش الحر».
وقال ضابط برتبة عقيد في فيديو وزع أمس، إن الفرقة تتألف من «لواء درع الإسلام» و «لواء ركن الدين» و«لواء درع الغوطة» و «لواء شهداء الغوطة» و «لواء جعفر الطيار»، وإنها ستعمل تحت قيادة «الجيش الحر» بهدف «إعلاء كلمة الله وإسقاط النظام».
وأكد البيان، حيث بدا قادة الألوية باللباس العسكري الكامل وحمل بعضهم بنادق رشاشة، أنهم سيعملون على «الحفاظ على وحدة سورية»، داعين المجتمع الدولي إلى «الوقوف الجاد مع سورية بعد دخول ميليشا إيران وحلفائها في القتال إلى جانب النظام الطائفي».
وانضوت مجموعة من الكتائب العسكرية في دمشق وريفها في بداية الشهر، تحت قيادة عسكرية واحدة باسم «لواء شام الرسول»، وضمت «كتيبة الناصر صلاح الدين» و «كتيبة بيارق الإسلام» و «كتيبة شيخ الإسلام ابن تيمية» و «سرايا الحسن والحسين» و «كتيبة دمشق» و «كتيبة الفقهاء والصالحين» و «كتيبة الإمام الشاطبي» و «كتيبة السلطان محمد الفاتح للمدفعية» و «كتيبة أنصار القرآن». وتركزت أعمال هذه الكتائب في حي سيدي مقداد في طرف دمشق الجنوبي قرب منطقة السيدة زينب التي تشهد اشتباكات بين مقاتلي المعارضة وموالين للنظام. (الحياة)

روسيا: لن نؤيد قراراً أممياً جديداً حول سورية:
أكّدت وزارة الخارجية الروسية أن مشروع القرار الأممي الجديد حول سورية مليء بـ"التناقضات" التي تقوّض تفويض المبعوث الأممي المشترك لسورية، الأخضر الإبراهيمي.
قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو لن تؤيد قراراً أممياً جديداً حول سورية، وستصوت ضده.
ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن الخارجية الروسية أن "موسكو قلقة من احتمال زيادة التوتر والمواجهات في الأزمة السورية".
وأضافت أن "عدداً من الدول حضرت مشروع قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة حول سورية وتخطط للعرضه على التصويت".
وأوضحت الخارجية أن "الوثيقة شبيهة بالقرارين السابقين للجمعية العامة ومنحازة لجهة واحدة، حيث تُحمل الحكومة السورية كامل المسؤولية عن الأحداث المأساوية التي تقع في الجمهورية العربية السورية وذلك خلافا للحقائق الواضحة، من بينها المؤكدة من قبل المنظمات الدولية، للتصرفات غير القانونية والإرهابية للمعارضة المسلحة".
وأكدت الوزارة أن "روسيا الاتحادية لن تؤيد هذا القرار وستصوت ضده".
يذكر أن روسيا سبق واستخدمت مع الصين حق النقض (الفيتو) ضد قرارات متعلقة بسورية. (الحياة)

المرصد السوري: إلقاء قنابل يعتقد أنها تحوي غازا ساما على حلب:
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عم قتل 30 شخصا على الأقل في غارة جوية واشتباكات عنيفة تدور بين قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد ومقاتلين معارضين له في محافظة إدلب في شمال غرب البلاد.
وفي حلب، أفاد المرصد عن إلقاء قنابل يعتقد أنها تحوي غازا ساما على أحد أحياء المدينة التي تشهد اشتباكات عنيفة متواصلة بين مقاتلي المعارضة في محيط مستشفى تستخدمه القوات النظامية، أدت إلى مقتل نحو 150 شخصا من الطرفين خلال الأيام العشرة الماضية. وقال المرصد "ارتفع إلى 18 بينهم سيدتان وطفلان عدد الأشخاص الذين قضوا جراء القصف بالطيران الحربي على المنطقة الصناعية في مدينة سراقب" الواقعة تحت سيطرة مقاتلي المعارضة، إضافة إلى إصابة 50 آخرين بجروح "بعضهم بحال خطرة".
وكان المرصد أفاد في وقت سابق عن مقتل 12 شخصا في الهجوم. وأشار إلى أن المدينة "قصفت بعد الغارة الجوية بعشرين قنبلة عنقودية مصدرها تجمع القوات النظامية" بين أريحا وسراقب.(النهار)

الإفراج عن أربعة صحافيين ايطاليين كانوا خطفوا في سوريا:
أعلن رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي اليوم انه تم الإفراج عن الصحافيين الايطاليين الأربعة الذين كانوا خطفوا في سوريا.
وفي بيان، شكر مونتي الذي يتولى أيضا وزارة الخارجية بالوكالة للهيئات التابعة له "العمل الذي قامت به" والذي "أتاح نهاية ايجابية لهذه القضية التي أضفى عليها الوضع الخطير (في سوريا) مزيدا من التعقيد". (النهار)

المعارضة السورية تتهم النظام بتدمير مئذنة الجامع العمري في درعا:
اتهمت المعارضة السورية الأحد نظام الرئيس بشار الأسد بتدمير مئذنة الجامع العمري في مدينة درعا في جنوب البلاد، والذي يتمتع بقيمة دينية وأثرية، وخرجت منه قبل عامين أولى التظاهرات المطالبة برحيل النظام.
وعرض ناشطون معارضون على شبكة الانترنت أشرطة مصورة تظهر تعرض مئذنة الجامع الأثري الواقع في المدينة القديمة بدرعا (والمعروفة بدرعا البلد) للقصف قبل أن تهوي وتتحطم باستثناء قاعدتها.
وقال المجلس الوطني السوري، وهو أحد أبرز مكونات الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، "بالدبابات قصف نظام الهمجية المنفلتة مئذنة الجامع العمري، ليصيب مكانا حافلا بالرموز الحضارية والروحية والإنسانية". (القدس العربي)

الجيش السوري بدأ في سحب السيطرة من المخابرات لإدارة زمام الأمور بالبلاد:
أفاد تقرير إخباري الأحد أن الجيش الحكومي السوري بدأ في اتخاذ خطوات للسيطرة في البلاد، في ظل تواصل أعمال العنف على مدار عامين والتي كانت المخابرات السورية تديرها بشكل كامل.
وقال الكاتب البريطاني الشهير روبرت فيسك في مقالة له بصحيفة (اندبندنت) إن قوات الأمن العسكرية، بدأت للمرة الأولى التعامل بصورة مباشرة مع المدنيين، وإعطاء أوامر حتى لرؤساء أجهزة المخابرات.
وأضاف جيش بشار الأسد هو من يدير العملية الأمنية في المعركة، وذلك بعد أن كانت المخابرات هي من تعطي التعليمات للجيش، متابعا أن القادة الميدانيين للجيش هم من يتخذون القرارات في البلاد.
وتابع أنه في حالات كثيرة تم اعتقال عناصر أمن تابعة للمخابرات تعامل المواطنين بوحشية، وتم تقديمهم لمحاكمات عسكرية في صورة لا تكاد تصدق، بحسب وصف الكاتب.
وذكر أن لواءات الجيش وعقدائه لم يعودوا يرغبون في أن يظلوا بعد الآن "ألعوبة في أيدي سفاحي النظام".
بيد أن الكاتب أشار إلى أن الجيش هو آلة لا ترحم وأن القائد العام للقوات المسلحة لا يزال بشار الأسد، كما أن ولاء الجيش له لا يزال ثابتا لم يتزعزع، وفقا لفيسك.
واستبعد الكاتب فكرة تخلي الأسد بصورة كلية عن أجهزة الأمن، التي كانت الأداة الرئيسية له على مدار عامين، قائلا إن الدولة العسكرية تحتاج دائما لحراسة من الشرطة السرية (القدس العربي)

قتلى بقنابل غازات سامة في حلب ومجزرة في إدلب وخفض الليرة إلى مستوى قياسي:
الجيش البريطاني يؤكد استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا :

عنونت صحيفة "التايمز" الصادرة في لندن صباح أمس، صفحتها الأولى بأن لدى بريطانيا دليلاً ملموساً على استخدام أسلحة كيميائية في سوريا، لكن وزارة الدفاع البريطانية لم تحدد أياً من طرفي النزاع قام بذلك.
وفي مدينة حلب التي تعرضت لقصف عنيف سقط 6شهداء أمس إثر استنشاقهم غازات ناتجة عن إلقاء قنبلتين سامتين على حي الشيخ مقصود الذي تقطنه غالبية كردية، حسبما قال المنسق السياسي والإعلامي للجيش السوري الحر لؤي المقداد. كذلك في سراقب من ريف إدلب قتل 34 شخصاً على الأقل في غارة جوية واشتباكات عنيفة دارت أمس، بين قوات الرئيس السوري بشار الأسد والثوار.
وحدد مصرف سوريا المركزي سعر صرف الدولار أمام الليرة بـ95 ليرة ليسجل الدولار رقماً قياسياً جديداً، بعد أن كان المصرف المركزي حدد الخميس الماضي سعر صرف الدولار بأكثر من 91 ليرة ليبلغ حينها أعلى سعر رسمي له في السوق المحلية.
ففي بريطانيا، أكدت صحيفة "التايمز" في صفحتها الأولى أمس بأن لدى بريطانيا دليلاً ملموساً على استخدام أسلحة كيميائية في سوريا، وأكد التقرير المنشور أن علماء الجيش البريطاني وجدوا أدلة دامغة على أن أسلحة كيميائية استخدمت في النزاع الدائر. (المستقبل)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع