نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3316
شـــــارك المادة
قصف على مناطق سورية عدة يخلف قتلى في صفوفو المدنيين، في المقابل المجاهدون يسيطرون على مواقع لقوات الأسد في درعا، في حين وزارة الصحة في الحكومة المؤقتة تنظم مؤتمرا تأسيسيا للقاح، وأوباما سيلتقي الجربا في الإسبوع القادم، والأردن يحبط عملية تسلل مسلحين من سوريا للأردن.
60 قتيلا: قتلت قوات الأسد يومنا هذا الأربعاء 60 شخصا معظمهم في دمشق وريفها ودرعا. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في دمشق وريفها قتل 20 شخصا، وفي درعا قتل 13 شخصا، وفي دير الزور قتل 12 شخصا، وفي حلب قتل 9 أشخاص، وفي إدلب قتل 4 أشخاص، وفي الرقة قتل شخص واحد، كذلك في القنيطرة قتل شخص واحد. مناطق القصف: في دمشق وريفها، قصف الطيران الحربي الأسدي حي جوبر، واستهدفت قوات الأسد بلدة زملكا بالهاون، وشن الطيران الحربي عدة غارات جوية على المليحة، تزامنا مع قصف جوي على بلدة الجرود بين قارة وعرسال. وفي درعا، قصفت قوات الأسد بالمدفعية الثقيلة حي المنشية في درعا البلد، وتعرضت عدة بلدات بريف المحافظة لغارات جوية وقصف بالمدافع الثقيلة. وفي إدلب، شن الطيران الحربي الأسدي 3 غارات جوية على مدينة معرة النعمان. وفي حماة، ألقى الطيران المروحي الأسدي براميل متفجرة على بلدة كفرزيتا، وألقى الطيران الحربي أيضا 5 براميل متفجرة على قرية تل ملح بريف حماة. وفي حمص، استهدفت قوات الأسد مدينة الحولة بالمدفعية الثقيلة. وفي حلب، قصفت قوات الأسد بالبراميل المتفجرة أحياء الأنصاري ومساكن هنانو ومنطقة مناشر الحجر ومخيم الحندرات والشقيف وطريق الكاستيلو والعويجة، إضافة لبلدة أخترين التي تعرّضت لغارة صاروخية من قبل الطيران الحربي الأسدي، وألقى الطيران أيضا برميل متفجرة على قرية دوير الزيتون. مظاهرات في حي الشعار بحلب: انطلقت مظاهرة لأهالي حي الشعار شرق حلب، أكدت رفضها لما يسمى بالمصالحة الوطنية، وطالبت الجيش الحر والفصائل المقاتلة للاتحاد والتوجه للجبهات الساخنة في حلب. اعتقال 30 شابا في حماة: اعتقلت قوات الأسد30 شابا في بلدة خطاب بالريف الغربي لمدينة حماة.
استهداف حاجز السلام بإدلب وتدمير معدات عسكرية: في إدلب، استهدف المجاهدون حاجز السلام بمدفع جهنم وSPG-9 و وقذائف الهاون والرشاشات المتوسطة، ودمروا دبابة وعربة BMP وسيارة زيل وهدم أكثر من 4 دشم وقتلوا أكثر من 10 من قوات الأسد في الحاجز بالقرب خان شيخون بريف إدلب. تأمين انشقاق واستعادة السيطرة وصمود للمجاهدين في دمشق وريفها: تمكن المجاهدون من قتل العشرات من قوات الأسد وتدمير دبابة و BMB وتركس في المليحة بريف دمشق، كما تمكنوا من استعادة آخر أبنية مدينة المليحة في جهة البساتين من أيدي ميليشيات الأسد، وقاموا بتأمنين انشقاق 10 عناصر من قوات الأسد في منطقة المرج، وتمكن المجاهدون من صد رتل عسكري وقتلوا عشرات الجنود وانسحاب الرتل القادم من مطار السين، إثر محاولة قوات الأسد استعادة السيطرة على مستودعات 559. خروج للمجاهدين من أحياء حمص المحاصرة ودك معاقل قوات الأسد في ريف حمص: خرجت الدفعة الأولى من المجاهدين من أحياء حمص المحاصرة، وتضم الدفعة الأولى حوالي 200 عنصرا من المجاهدين الذي غادرو الحي مع أسلحتهم الخفيفة، وخرجوا من جانب ساحة الساعة ليسلكوا بعدها طريق حمص ـ حماة، وصولا إلى بلدة الدار الكبيرة في ريف حمص الشمالي؛ حيث كان في استقبالهم مجموعة من الأهالي وكتائب المجاهدين، وفي ريف حمص الشمالي، دك المجاهدون مراكز الشبيحة في قريتي المختارية والنجمة المواليتين للنظام بقذائف الهاون. انتصارات وصمود للمجاهدين وخسائر للاسد في درعا: في درعا، تمكن المجاهدون من تحرير تلة فادة وتل المطوق الكبير وتل المطوق الصغير قرب إنخل بريف_درعا، وقتلوا عدا من قوات الأسد، كما تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم باتجاه حي درعا البلد، وفي الريف الشمالي الغربي قام المجاهدون بقطع طرق الإمداد عن قوات الأسد المتواجدة في المنطقة، فيما شهدت خربة فادة تدمير دبابة بصاروخ كونكورس، واستهدف المجاهدون موقعا لقوات الأسد في بصرى الشام بالصواريخ، ما أدى إلى مقتل العديد من هذه القوات بينهم عناصر من مليشيا الشبيحة، إضافة إلى إصابة آخرين بجروح. إسقاط طائرة وقتل جنود لقوات الأسد في حماة: تمكن المجاهدون من إسقاط طائرة استطلاع كانت تقوم بعمليات الرصد، كما تمكنوا من قتل 3 عناصر من قوات الأسد خلال اشتباكات معهم في محيط بلدة مورك. قنص جنود الأسد ودك معاقلهم في حلب: تمكن المجاهدون من قنص عددا من قوات الأسد خلال اشتباكات دارت بين الطرفين على جبهة الشيخ نجار، كما استهدف المجاهدون تجمعات قوات الأسد في دوار البريج بالمدفعية، من جهة أخرى قامت الجبهة الإسلامية من تسليم 15 أسيرا ضمن اتفاق حمص. تحرير مواقع تابعة لتنظيم البغدادي وتكبيدهم خسائر في دير الزور: في دير الزور، سيطر المجاهدون على قريتي الكبر والهرموشية وقتلوا 10 عناصر من تنظيم الدولة، أما في الريف الشمالي، فقد تصدى المجاهدون لمحاولة تنظيم الدولة السيطرة على قرية الحريجية وأجبروا عناصر التنظيم على العودة إلى مواقعهم بمحيط القرية بعدما قتلوا 5 منهم. دك معاقل الأسد في اللاذقية: في اللاذقية تمكن المجاهدون من إطلاق عدة صواريخ غراد على تجمع للشبيحة في منطقة الزراعة في مدينة اللاذقية.
وزارة الصحة تنظم مؤتمرا تأسيسيا للقاح: افتتحت صباح اليوم الأربعاء، فعاليات المؤتمر التأسيسي للهيئة الوطنية السورية للقاح في مدينة غازي عنتاب التركية، بحضور وزير الصحة في الحكومة السورية المؤقتة عدنان حزوري، ووالي تنسيق شؤون السوريين في تركيا فيصل دلماظ، وتحدث وزير الصحة عن أهمية تأسيس الهيئة الوطنية السورية للقاح، وذلك في سبيل تنظيم إيصال اللقاح لأكثر عدد ممكن من السوريين في الداخل والخارج. أكثر من ستمائة ألف مستفيد من دعم وحدة التنسيق في المنطقة الجنوبية: قدّرت وحدة تنسيق الدعم التابعة للائتلاف الوطني السوري، أن يصل عدد المستفيدين من المساعدات المقدمة خلال شهر نيسان، إلى ستمائة ألف شخص جميعهم من سكان درعا والقنيطرة وبعض مناطق ريف دمشق، ويأتي ذلك ضمن خطة عمل الوحدة واستجابةً للمتطلبات والاحتياجات الإغاثية للشعب السوري، حيث تضمّنت هذه المساعدات أكثر من 70.000 طرد غذائي، وأكثر من 470 طن من التمر، وأكثر من 1500 طن من الطحين المخصص لتصنيع مادة الخبز والذي يعمل فريق الوحدة على زيادة كمياته، لتغطي كامل الاحتياجات إن أمكن وقد تم إيصال الخميرة اللازمة لذلك، كما تضمّنت المساعدات كميات من حليب الأطفال بلغت أكثر من مئتي طرد والذي سجلت حالات من نقصه في بعض المناطق، ومئات الكراتين من العسل الأخضر والمعلبات كما تم تأمين وإيصال أكثر من 300 طن من الأرز وأكثر من 21000 ليتر من الزيت النباتي. استيراد الأسد للإرهابيين الطائفيين اعتراف صريح بضعفه: وصف الأمين العام للائتلاف الوطني السوري بدر جاموس، إصرار نظام الأسد على الاستعانة بحزب الله الإرهابي، والميليشيات الأخرى التي يستوردها من النظام الإيراني والعراقي بأنه" اعتراف لا يقبل الشك بتقدّم الثوار، وتأكيد على أنّ الأسد يستعين بقوى إرهابية خارجية من أجل استمراره في قتل السوريين، فالصمت الدولي أمام استيراد 1500 إرهابي بغية قتل الأهالي في درعا اليوم، وضمن سلسلة اختراقاته المتكررة لحقوق الإنسان، أمر مثير للاستغراب!".
استبعاد الحل بتدخل أطراف خارجية: استبعد الرئيس السوري بشار الأسد اليوم إمكانية حل الأزمة السورية بتدخل أطراف خارجية، ونقلت وكالة الأنباء السورية الحكومية (سانا)، عن الأسد قوله لعدد من وجهاء ريف دمشق، إن" الدولة تدعم مسيرة المصالحات الوطنية في جميع المناطق السورية، انطلاقا من حرصها على وقف نزيف الدم وإيمانا منها بأن حل الأزمة لا يمكن أن يأتي عبر أطراف خارجية"، وأكد الأسد أن "الحل هو ثمرة لجهود السوريين وحدهم لأنهم الأقدر على إيجاد الحلول لمشكلاتهم".
نزوح بسبب المعارك: في دير الزور، نزوح كبيرة من الأهالي من قرى جديد بكارة وجديد عكيدات والطابية وخشام وحقل الجفرة للغاز الطبيعي، بسبب المعارك الدائرة بين المجاهدين وتنظيم دولة البغدادي.
أوباما سيلتقي الجربا: قال مسؤول أميركي رفيع إن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيلتقي رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أحمد الجربا، خلال الزيارة التي بدأها الجربا للولايات المتحدة، ولم يحدد المسؤول الأميركي موعد اللقاء المرتقب, إلا أنه قد يكون مطلع الأسبوع المقبل حيث يغادر الرئيس الأميركي واشنطن بين الأربعاء والجمعة في جولة تشمل ولايتين في جنوب وغرب البلاد ثم يعود بعد ذلك للعاصمة الاتحادية. إحباط محاولة تسلل من سوريا: أعلن الجيش الأردني، اليوم الأربعاء، نجاحه في إحباط عملية تسلسل من الأراضي السورية أصيب خلالها اثنان من المتسللين، وأوضح الجيش، في بيان نشره على موقعه الإلكتروني،" تبادلت قوات حرس الحدود إطلاق النار مع مجموعة حاولت التسلل إلى الأردن، وأصيب اثنان منهم، فيما لاذ الباقين بالفرار إلى الأراضي السورية".
هل سيتجرع النظام الإيراني كؤوس السم في الشام؟ داود البصري مع تشييع الحرس الإيراني الثوري لأربعة من عناصره الذين قتلوا في معارك دمشق أخيرا, يكون النظام الإيراني قد أعلن, واستكمل، كل مراحل تدخله الكامل في النزاع السوري الداخلي، وفي مقاومة الثورة السورية التي دخلت عامها الرابع, وهو تدخل كانت له أصداء و نتائج وإفرازات كثيرة. كما أنه قد عبر عن الصورة الكاملة لتطور الطموح الإقليمي الإيراني، من مرحلة التربص وانتظار الفرص السانحة لمرحلة التوسع والتمدد الأيديولوجي والعسكري والمجال الحيوي الإقليمي الإيراني، الذي تمدد من كابول الأفغانية وحتى بيروت المتوسطية مرورا ببغداد العباسية، و دمشق الأموية، الخسائر المباشرة التي أعلنتها إيران، لا تعني أن ذلك التدخل لم يشمل خسائر سابقة، لكون هذه الدولة استعملت أسلوبا تكتيكيا يتسم بالحرب بالوكالة عن طريق تعبئة، وحشد, وتدريب، و تجنيد عناصر عربية، تحديدا من لبنان والعراق. وحتى اليمن مرتبطة آيديولوجيا بالنظام الإيراني لتقاتل في ربوع الشام تحت شعارات ودلالات طائفية بحتة، تخفي الأهداف الاستراتيجية العليا للدولة الإيرانية, كقضية ما يسمى الدفاع عن الأضرحة المقدسة، التي جعلت "حزب الله" والميليشيات الطائفية العراقية لاتقاتل ضمن نطاق وأسوار تلك المناطق المحصورة بريف دمشق، بل انتقلت بعدتها وعديدها لتقاتل في أماكن ساخنة أخرى، كحلب ودرعا والقلمون وحمص. فالتدخل الإيراني لم يعد مجرد حالة عابرة و موقتة وقد تحول بحكم تطور العمليات، واتساع ساحة المواجهات وتوسع التدهور العسكري والأمني للنظام السوري، حالة استنزافية مرهقة للخزينة الإيرانية رغم أن العراق المجاور، بحكومته الموالية للنظام الإيراني قد تحمل أيضا أعباء مالية ولوجستية كبرى في دعم النظام السوري المنهار. إلا أن للجهد العسكري الإيراني سواء بشكله الإستشاري، أو بأشكاله المتحولة الأخرى القدر الأكبر في ميزانية المواجهة، فقد سبق لقائد سلاح الجو في قيادة الحرس الثوري الإيراني، أن أعلن صراحة أن لولا التدخل العسكري الإيراني المباشر لسقط النظام السوري منذ الأشهر الأولى للثورة بعد انهيار جيشه المتسارع. العالم يراقب اتساع حجم التدخل و التورط الإيراني من دون أن يأبه بخسائر الشعب السوري؛ لأن للمسالة أبعادا إستراتيجية كبرى تتمثل في كون زيادة الاستنزاف والتورط العسكري لإيران في الشام سيؤدي بالضرورة لإضعاف قدراتها وشروطها التفاوضية في المسألة النووية، كما سيساهم في خلخلة وإضعاف قاعدة النظام الشعبية في العمق الإيراني بعد تفاقم الأزمة الاقتصادية، ورفع الدعم الحكومي عن المحروقات، وزيادة الخسائر البشرية في حرب ليس من مصلحة الشعب التدخل فيها. وتحمل تكاليفها وأعبائها المرهقة وفي ظل غموض الموقف العسكري وعدم القدرة النهائية على الحسم، بعد أن تحولت العمليات العسكرية لمعارك متنقلة لا يمكن لأي جيش أن يكسبها لكونها حرب عصابات وبأساليب الكر والفر، فالثوار السوريون هم من يمتلكون زمام المبادأة و المبادرة، وهم وحدهم من يحدد زمان و مكان المعركة. والنظام السوري لا يمتلك وسيلة سوى أسلوب الضرب العشوائي والتدمير الشامل بالبراميل وحتى الغازات السامة، وإيقاع أكبر قدر من الخسائر بالمدنيين لكسر الحاضنة الشعبية للثوار، وهي حاضنة مليونية كما اعترف بذلك بشار الأسد نفسه أخيرا. التدخل الإيراني الواسع في الحرب السورية، يتشابه في إطاره العام وربما حتى في نتائجه مع التدخل السوفياتي السابق في أفغانستان عام 1978 لدعم نظام الرئيس الأفغاني السابق بابراك كارمل والنظام الشيوعي الأفغاني، الذي أدى في محصلته النهائية لإرهاق الجيش السوفياتي بالكامل، مما ساهم لاحقا في إنهيار الاتحاد السوفياتي نفسه عام 1991. النظام الإيراني يبحث في سورية اليوم عن تسوية تحفظ له ماء الوجه ولا تنهي حلفاءه بالكامل، وهي معادلة صعبة وغير متوازنة ولا يمكن تحقيقها على الإطلاق سوى بالهروب من المستنقع السوري. لذلك تبدو إيران اليوم حريصة أشد الحرص على تهدئة الموقف الداخلي في العراق المجاور، والتفرغ للوضع السوري الذي باتت نتائجه الارتدادية تشكل هاجسا مؤلما على الداخل الإيراني نفسه، ومع زيادة التورط العسكري الإيراني في بطاح الشام فإن الإيرانيين ينتظرون لا محالة المزيد من الجثث في حرب طالت كثيرا وتجاوزت خسائرها كل الحسابات، فهل سيتجرع الإيرانيون كأس السم من جديد ويتركون نظام دمشق لمصيره؟ تلك هي المسألة والمعضلة، والكارثة أيضا.
خالد أبو نضال - ريف دمشق أبو عزيز عبادة - ريف دمشق عرفان عبد الرحمن صبحي عبد السلام - حلب - باتبو أمينة جميل الخليف - دير الزور - جديد عكيدات رغد حميد الشلاف - دير الزور - جديد عكيدات سامي أحمد العساف - دير الزور - الحريجية عكلة الياسين - دير الزور - الدحلة ترفة حميد الشلاف - دير الزور - جديد عكيدات حسين حسن الفياض - حمص - تدمر محمد إبراهيم السلق - حمص - تدمر عبد الرحمن عنتر - ريف دمشق - كفربطنا محمد جمو - دمشق - مخيم اليرموك باسل محمد العاسمي - درعا - داعل قيس أحمد مفلح غازية - درعا - انخل أحمد بسام الشلبي - درعا - انخل حسين علي الكردي - درعا - انخل فادي حسين صبيح - درعا - صيدا سعيد بسام الشحادات - درعا - جاسم فيروز خالد الزعبي - درعا - الحراك مريم عبد الرحمن السعدي - درعا - بلدة برقة قاسم العتمة - درعا - الصنمين عوض الدربي - درعا - الصنمين سمير رضا الحريري - درعا - كحيل أدهم خلف المحاميد - درعا - انخل صادق قعود المسلماني - درعا - انخل محمد أحمد الجلم - درعا - جاسم هنا حسن خالد - ريف دمشق - وادي بردى: هريرة صالح حسن خالد - ريف دمشق - وادي بردى: هريرة وسام دياب دياب - ريف دمشق - عين حور أيمن حمشو - دمشق - جوبر عبد السلام الخطيب - ريف دمشق - المعضمية أحمد عبد الكريم الإبراهيم - إدلب - كورين رودين عجك - دمشق - ركن الدين عبد الكريم حسين النبهان - حلب - النيرب خديجة عبد الرزاق المرعي - إدلب - التمانعة توفيق صابر - حلب - بستان القصر أحمد محمد هلال - إدلب - سراقب محمد عراقي - حلب عيسى عدنان الضاحي - درعا - الحارة عرفان صبحي - حلب - باتبو محمد باكير - إدلب - خان السبل تيسير عبد الجواد - دمشق أبو بسام - حماة زكريا العزيز - القنيطرة - الناصرية أبو عمر الحموي - حماة
المصادر: - الهيئة العامة للثورة السورية - مسار برس - الجبهة الإسلامية - الجزيرة نت - مرآة الشام - حلب نيوز - الائتلاف الوطني لقوى الثورة - السبيل - الدرر الشامية - السياسة - مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
أسرة التحرير
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة