إجماع لبناني على إقامة مخيمات للاجئين السوريين في بلدهم أو على الحدود:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 12959 الصادر بتأريخ 22-5-2014 تحت عنوان(إجماع لبناني على إقامة مخيمات للاجئين السوريين في بلدهم أو على الحدود):
كشف وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني، رشيد درباس، عن إجماع وطني توصلت إليه اللجنة الوزارية المكلفة البحث في حلول لأزمة اللجوء السوري انسحب بعدها إلى مجلس الوزراء، حول إقامة مخيمات للاجئين السوريين داخل الأراضي السورية أو في المناطق العازلة، لافتا إلى أن هذا الموضوع ينتظر بلورته دوليا، من خلال مفاوضات تديرها الأمم المتحدة مع سوري، وعد درباس، "الأزمة السورية تحولت إلى نكبة، وينبغي أن يكون هناك موقف عربي موحد منها أمام المجتمع الدولي، ويبلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين لدى مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في بيروت نحو مليون و73 ألفا، بينما تؤكد السلطات اللبنانية أن عددهم الإجمالي قارب المليونين.

دمشق تخلصت من كامل مكونات إنتاج غاز السارين:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16376-الصادر بتأريخ 22-5-2014 تحت عنوان(دمشق تخلصت من كامل مكونات إنتاج غاز السارين):
أكدت البعثة المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، المكلفة الإشراف على تدمير ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية, أن دمشق تخلصت من كامل المكونات المطلوبة لإنتاج غاز السارين السام، وذكرت البعثة في بيان "أنه تم تدمير كامل المخزون السوري المعلن عنه من الإيزوبروبانول, وهو المكون الأساسي لإنتاج غاز السارين"، وأضافت "ما زالت هنالك نسبة 7,2 في المئة من مواد الأسلحة الكيماوية في البلاد في انتظار ترحيلها سريعاً بهدف تدميرها, وتحث البعثة المشتركة السلطات السورية على إنجاز هذه المهمة بأسرع وقت ممكن"، وكانت البعثة اعلنت في وقت سابق هذا الشهر أنه يتعذر نقل الكمية المتبقية من الاسلحة الكيماوية لأسباب أمنية.

العفو: فشل دولي مخز يعرض اللاجئين السوريين للهلاك:

كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14198 الصادر بتأريخ 22-5-2014م، تحت عنوان(العفو: فشل دولي مخز يعرض اللاجئين السوريين للهلاك):
اتهمت منظمة العفو الدولية المجتمع الدولي بتجاهل احتياجات اللاجئين السوريين في لبنان، وحذرت من أن النقص الكبير في حجم المساعدات الدولية والثغرات في النظام الصحي، يجعل هؤلاء الضحايا غير قادرين على الحصول على الرعاية الطبية الضرورية، وتدفعهم إلى الاستغناء عنها أو الاستدانة أو العودة إلى بلادهم التي فروا منها أصلاً بسبب الحرب المحتدمة.
وأشارت المنظمة إلى حالات تم فيها رد مرضى على أعقابهم، رغم أنهم كانوا يعانون من عوارض صحية خطيرة أو بحاجة إلى متابعة الحصول على علاجات أكثر تعقيداً، ونوهت إلى أن طفلاً سورياً عمره 12 عاماً يُدعى عارف تعرض لحروق بالغة في ساقيه، إلا أن ذلك لم يشفع له كي يتم إدخاله المستشفى، الأمر الذي تسبب بتدهور حالته الصحية.

الموظفون والطلبة وقود حملة انتخاب الأسد الإلزامية:

كتبت صحيفة المستقبل في العدد 5040- الصادر بتأريخ 22-5-2014 تحت عنوان( الموظفون والطلبة وقود حملة انتخاب الأسد الإلزامية):
لم تختلف مشاهد الحملة الدعائية للانتخابات الرئاسية عن سابقاتها، التي مكنت الأسدين من تولي عرش سوريا، على الرغم من كل محاولات النظام الإيحاء بتعددية انتخابية عبر إقحامها بإسمي المرشحين ماهر الحجار وحسان النوري "لمنافسة" بشار الأسد، ويستمر النظام بانتهاج إجراءاته القسرية، تلك الذهنية المزمنة القائمة على إجبار الشعب السوري على انتخاب الأسد بكافة الوسائل تمهيدا لتوليه سبعا عجافا جديدة، يتوقع أن تكون أكثر دموية.
يقول المهندس نائل إنها لا تحترم إرادة الناس، ويتحدث نائل عن إجبار العاملين في دوائر الدولة وسوقهم بالإكراه إلى المسيرات اليومية، مشيراً إلى أن الدوائر الحكومية في دمشق تركت مصالح الناس معلقة، ولم يبق للمديرين شغلة إلاّ إرغام الموظفين على وضع بصماتهم على أوراق تبايع الأسد، ويضيف نائل "إن المديرين يقومون بمرافقة الموظفين والمشي خلفهم كي لا يتسرب أحدهم من المسيرة، بالإضافة لإرغامهم على العودة إلى دوائر العمل بعد انتهاء المسيرة للتوقيع.
مشهد آخر يسجل في كليات دمشق وجامعاتها التي باتت شبه عاطلة عن الدراسة، لكنها أجبرت طلابها على الخروج بمسيرات تأييد للانتخابات تحت التهديد بالرسوب في المواد العملية بشكل خاص، كما حدث مع طلاب كلية هندسة الميكانيك والكهرباء القريبة من خط النار في منطقة الصناعة جنوب شرق دمشق.

اعتقال 5 في بريطانيا بشأن احتيال في مساعدات لسورية:

كتبت صحيفة الرأي الكويتية في العدد 12743 الصادر بتأريخ 22-5-2014 تحت عنوان(اعتقال 5 في بريطانيا بشأن احتيال في مساعدات لسورية):
اعتقلت شرطة مكافحة الارهاب البريطانية خمسة أشخاص، في اطار تحقيق تجريه حول عمليات احتيال عن طريق جمعية خيرية لجمع مساعدات إلى سورية، وقالت هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) إن شرطة مكافحة الارهاب البريطانية فتشت ستة منازل ومتجراً في مدينة ديوزبري، واستجوبت الرجال الخمسة المعتقلين في مراكز للشرطة في مقاطعتي يوركشاير الجنوبية ويوركشاير الغربية، ونسبت إلى متحدثة باسم شرطة مكافحة الارهاب قولها: "تم القبض على الرجال الخمسة للاشتباه بتورطهم في عمليات احتيال، عن طريق التمثيل الزائف وفي اطار التحقيق الجاري في الاحتيال المزعوم من قبل جمعية خيرية مزعومة لجمع مساعدات إلى سورية.