أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3026
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13139 الصادر بتأريخ 18-11-2014م، تحت عنوان(مصادر في المعارضة: المساعدات شبه ممنوعة عن الغوطة الشرقية): قالت مصادر المعارضة في ريف دمشق لـ"الشرق الأوسط"، إن الهلال الأحمر السوري المكلف بتوزيع المساعدات "يدخلها إلى أحياء جنوب دمشق بأعداد قليلة جداً"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن تلك المساعدات "شبه ممنوعة عن الغوطة الشرقية" الخاضعة بأكملها لسيطرة المعارضة، وأوضحت أن إدخال العدد المحدود جداً من الحصص الغذائية إلى الغوطة "يخضع لتفتيش دقيق من القوات الحكومية على مداخل المنطقة، فيما ترتفع أسعار السلع الغذائية بشكل جنوني في الداخل بسبب ندرتها"، لافتة إلى "شبه حرمان تعانيه الغوطة من المساعدات الإغاثية عبر المنظمات الدولية".
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9742 الصادر بتأريخ 18-11-2014م، تحت عنوان(مسؤول أميركي: الحل السياسي المخرج الوحيد للأزمة السورية): شدد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا دانييل روبنستين في حوار مع "العرب" على أن الأزمة السورية لن تُحل إلا بصيغة سياسية، معتبراً أن الحلول العسكرية تظل قاصرة عن حسم القضايا الخلافية داخل البلد الواحد، وثمّن المبعوث الأميركي جهود المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان ديمستورا، موضحاً أن الإدارة الأميركية تقدر الجهود التي يبذلها، وأنها تنتظر أن تناقش معه مبادرته المتعلقة بالمناطق المُجمدة. وفي ما يتعلق بالموقف الأميركي إزاء الدعوات الخاصة بتشكيل كيان جديد مواز أو بديل للائتلاف السوري المعارض، لا سيما في ظل حالة الجدل الدائرة حول الائتلاف بتشكيله الحالي (بعد 3 سنوات من تأسيسه)، نفى روبنستين نية بلاده دعم أي كيان بديل للكيان الحالي، موضحا أن واشنطن لم تغير موقفها من الائتلاف السوري المعارض، وهو ما ينفي كل الأنباء التي تتداولها وسائل إعلام النظام الخاصة بتخلي أميركا عن الائتلاف، واصفاً تلك الأنباء بكونها واحدة من الأكاذيب التي يروجها نظام بشار الأسد وإعلامه بصفة عامة.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16550 الصادر بتأريخ 18-11-2014م، تحت عنوان(النظام دمر 70 % من حي القابون الدمشقي): كشف مدير وكالة "سورية برس" للأنباء ماهر الحمدان، أمس، أن نحو 70 في المئة من حي القابون الدمشقي، دمر نتيجة القصف المستمر من قبل قوات النظام منذ نحو عامين، فيما نزح من الحي منذ بدء الأزمة 60 في المئة من سكانه، وقال الحمدان في تصريحات صحافية إن "عدد سكان الحي قبل الأزمة كان نحو 40 ألف نسمة، لكن نتيجة النزوح بات يقدر بنحو 12 ألف نسمة، جراء القصف المستمر من قبل قوات النظام"، وأوضح أنه "منذ سبتمبر 2012، وحتى الوقت الراهن، يتعرض حي القابون ومن بقي فيه إلى حصار خانق قاتل، تسبب في ضيق العيش، إضافة إلى القصف اليومي بقذائف الهاون، وصواريخ أرض – أرض". وأكد سقوط "نحو 200 صاروخ أرض – أرض على الحي، منذ ذلك التاريخ، إضافة إلى نحو ألف قذيفة هاون ومدفعية، ما سبب دماراً أصاب نحو 500 منزل، حيث اتبع النظام سياسة الأرض المحروقة، والعقاب الجماعي نتيجة حراك الحي ضده". وأشار إلى أن "حي القابون يلقب بشرارة الثورة السورية في دمشق، حيث إنه كان مع حي برزة، أول الأحياء التي خرجت في تظاهرات منتظمة، وشهدت حراكاً سلمياً منذ 25 مارس 2011"، موضحاً أن "للقابون ماض في التظاهر ومقارعة نظام حزب البعث، وتجسد ذلك في انتفاضة المقبرة، وانتفاضة حوادث الأوتستراد الدولي في أيام (الرئيس) حافظ الأسد".
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17012 الصادر بتأريخ 18-11-2014م، تحت عنوان(داعش أعدم 1500 شخص في سوريا منذ إعلانه الخلافة): قام تنظيم الدولة الإسلامية الجهادي "داعش" بإعدام نحو 1500 شخص في سوريا منذ إعلانه قيام "الخلافة" في المناطق التي يسيطر عليها في هذا البلد وفي العراق المجاور قبل حوالى خمسة أشهر، بحسب ما أعلن الاثنين المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن "المرصد تمكن من توثيق إعدام 1429 شخصاً على أيدي تنظيم الدولة الإسلامية منذ إعلان الخلافة في حزيران"، مشيراً إلى أن معظم الذين جرى إعدامهم مدنيون، وأوضح أنه "من بين الذين جرى قطع رؤوسهم أو أطلق الرصاص عليهم في عمليات القتل الجماعية من قبل تنظيم الدولة الإسلامية 879 مدنياً بينهم نحو 700 من أفرد عشيرة الشعيطات السنية"، مشيراً أيضاً إلى إعدام "63 عنصراً من جبهة النصرة" الفرع السوري لتنظيم القاعدة، وقال مدير المرصد إن عملية قطع الرأس "تهدف إلى بث الرعب في نفوس المدنيين وأي طرف أخر يفكر في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية".
كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14378 الصادر بتأريخ 18-11-2014م، تحت عنوان(فرنسا تحقق في تورط اثنين من رعاياها في مجزرة الذبح الجماعي في سوريا): قال وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف "إن تحليلاً أجرته وحدة أمنية أشار إلى أن أحد رجال داعش الذين يقودون أسرى إلى موقع للإعدام هو مكسيم أوشار الفرنسي من منطقة أور الشمالية الذي كان سافر إلى سوريا في أغسطس 2013"، وأضاف أن "هذا التحليل للمخابرات الفرنسية يشير إلى أن هناك احتمالاً كبيراً بأن أوشار (22 عاماً) شارك بشكل مباشر في تلك الأفعال الدنيئة"، داعياً الفرنسيين وخاصة الأصغر سناً الذين تستهدفهم خصوصاً الدعاية الإرهابية إلى التيقظ لواقع "داعش" والجماعات المرتبطة به التي تقتل الناس، وقال "لا بد أن نرى دعاة الحقد بما هم عليهم: مجرمون يقيمون نظاماً وحشياً"، بينما أعلن مصدر قريب من الاستخبارات "أن التحقيق جار للتأكد ما إذا كان فرنسياً ثانياً من بين منفذي الإعدام".
سي إن إن
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة