..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

محادثات مع مسؤولين سوريين لتطبيق تجميد القتال، وإيران تطبق الاستعمار الاستيطاني الفارسي

أسرة التحرير

١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3177

محادثات مع مسؤولين سوريين لتطبيق تجميد القتال، وإيران تطبق الاستعمار الاستيطاني الفارسي

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

فرنسا: تفكيك شبكة لإرسال جهاديين إلى سورية

أفاد مصدر في الشرطة الفرنسية أنه تمّ تفكيك شبكة يشتبه بأنها ترسل جهاديين إلى سورية صباح الإثنين في منطقة تولوز، جنوب غرب فرنسا. وأوضح المصدر أن العملية التي نفذتها شرطة مكافحة الإرهاب وعناصر وحدة "ريد" وهي وحدة نخبة في الشرطة، طالت "عشرة أهداف" في عدة مقاطعات.

وكان رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس صرّح الشهر الماضي أن "ما يقارب 50" مواطناً فرنسياً قتلوا أثناء مشاركتهم في معارك في صفوف الجهاديين في سورية. وقال فالس عقب اجتماع أمني في بوفيه شمال باريس: "نعرف أن عدد المواطنين الفرنسيين المتورطين في هذه الظاهرة يزيد عن ألف". وقال إن "ذلك يشدد عزمنا على مكافحة الإرهاب".  (الحياة اللندنية)

محادثات مع مسؤولين سوريين لتطبيق تجميد القتال:

أجرى السفير رمزي رمزي نائب المبعوث الدولي محادثات مع مسؤولين سوريين في دمشق لتطبيق خطة «تجميد» القتال بدءاً من حلب، بالتزامن مع لقاء دي ميستورا وزراء الخارجية الأوروبيين في بروكسيل مساء أمس.
وقال «الائتلاف» في بيان إنه أبلغ المبعوث الدولي «رفض تجميد القتال في حلب فقط، إذا لم يشمل باقي المدن السورية كالقلمون ودرعا (جنوب)، خشية أن ينقل نظام الأسد قواته من جبهة حلب إلى الجبهات القتالية الأخرى» وبضرورة أن تكون خطته صادرة بقرار من مجلس الأمن تحت الفصل السابع «منعاً لخرقه من قبل نظام الأسد». (الحياة اللندنية)

كيري ولافروف ناقشا قضايا فلسطين وسوريا وأوكرانيا:

في ظل أحداث متسارعة ميدانياً وسياسياً من فلسطين إلى سوريا والعراق وصولاً إلى أوكرانيا، التقى مساء أمس وزير الخارجية الأميركي جون كيري والروسي سيرغي لافروف في روما في محاولة لاحتواء تصاعد التوتر في هذه المناطق، وانعقد الاجتماع وسط جهود تبذلها موسكو لإطلاق حوار بين النظام السوري والمعارضة في العاصمة الروسية، فضلاً عن تطورات ميدانية سيطر خلالها الجيش النظامي على مزارع الملاح قرب حندرات في ريف حلب مما يهدد باقتراب النظام من فرض حصار كامل على مقاتلي المعارضة في أحياء المدينة. (النهار اللبنانية)

دعم الحر أساس نجاح الحل السياسي:

دعا الائتلاف الوطني السوري إلى دعم الجيش الحر لقلب موازين القوى على الأرض كشرط لأي تقدم سياسي في سياق البحث عن حل للأزمة السورية. واشترط رئيس الائتلاف الوطني السوري هادي البحرة، لتحقيق حل سياسي في سوريا، ضرورة تهيئة الظروف لتغيير التوازن في ميدان المعركة، وقال «لكن للأسف في الوقت الحالي نحن لا نحقق ذلك، وأحد الأسباب هو الحملة العسكرية الجوية الحالية التي تقودها الولايات المتحدة في سوريا.
جاء ذلك في كلمة ألقاها البحرة في جنيف أثناء اجتماع مجلس المنظمة الأممية الاشتراكية أول من أمس. وقال فيها «إن الضربات الجوية في شكلها الحالي والتي ينفذها التحالف بقيادة الولايات المتحدة تساهم في تقوية نظام الأسد وإضعاف الفصائل المعتدلة وتدفع الكثيرين للانضمام إلى الجماعات المتطرفة، وخصوصاً المقاتلين الأجانب القادمين من خارج سوريا. (صحيفة المستقبل اللبنانية)

محامية إيرانية: أعتذر عن دعم بلادي للأسد

اعتذرت المحامية الإيرانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، شرين عبادي، السبت، عن دعم حكومة بلادها لمن وصفته بـ «الديكتاتور»، بشار الأسد، ومحاولتها «خنق» التغيير في اليمن.
وقالت عبادي خلال ندوة ضمن فعاليات القمة الـ14 للحاصلين على جائزة نوبل للسلام، في روما: «أعتذر نيابة عن الشعب الإيراني على ما قامت به حكومة بلادي في سوريا، بدعمها الديكتاتور بشار الأسد الذي يقتل مواطنيه، ولما تقوم به الآن في اليمن عبر مساعدة الثورة المضادة لخنق التغيير»، حسب التلفزيون الحكومي الإيطالي. (صحيفة المستقبل اللبنانية)

سورية.. والعراق.. والاستعمار الاستيطاني الفارسي!

في سورية والعراق بدأت إيران تطبق الاستعمار الاستيطاني الفارسي بزحفها نحو البلدين بدعم حكومي وطائفي منهما وللأسف من عرب فضلوا عودة استعمار إمبراطوريات الفرس عليهم، وقضية أن يعاد التاريخ من جديد كما جرى فيما بعد الاستعمار الغربي بطمس وإبادة الشعوب الأصلية في أفريقيا والوطن العربي، فلسطين تحديداً، وأستراليا، كما جرب «ستالين» تهجير شعوب الاتحاد السوفياتي في الشيشان والقرم وشعوب أخرى في آسيا الوسطى وغيرها، وكما استعملت إسرائيل في البدايات الأولى للاستيطان شراء الأراضي والفنادق وامتلاك المصارف في فلسطين، فإن إيران تضخ المليارات في دمشق وحلب وجنوب العراق للقيام بنفس الدور، حتى إن المشهد في البصرة والمدن التي حولها، والتي تشهد التعليم باللغة الفارسية كلغة ثانوية ما هو إلا محاولات لغزو ثقافي ساعدهم على هذا التطور غلبة الفئات الفقيرة والمهمشة التي تجعل الطائفة هي الأساس وليس الوطن، ونفس الأمر مع سورية، وإن كان التغلب على العنصر العربي، والمذهب السني يحتاج إلى أزمنة طويلة في تغييرهما، إلاّ أن المساعي جارية، وبشكل متسارع لاستغلال فرصة وجود الأسد في الحكم لتنفيذ تلك المشاريع. (صحيفة الرياض)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع