أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3783
شـــــارك المادة
41 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في درعا، وطائرات الأسد تستأنف غاراتها الجوية على المدنيين، بالمقابل، المجاهدون يستهدفون مواقع قوات أسد في حلب ودرعا ويقتلون عدداً منهم، فيما الإدارة العامة للخدمات تنوي جباية الكهرباء من الصالات الصناعية في حلب، وفي الشأن الإنساني: ثلاثمائة ألف سوري بريف حمص بلا خبز، بدورها، موسكو تحدد موعد إجراء المحادثات بين النظام والمعارضة.
ضحايا القصف: 41 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يومنا هذا الأربعاء 41 شخصاً معظمهم في درعا، ومن بين القتلى 4 نساء و4 أطفال. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في درعا قتل 16 شخصاً، وفي دمشق وريفها قتل 10 أشخاص، وفي حماة قتل 6 أشخاص، وفي دير الزور قتل 3 أشخاص، وفي حمص قتل شخصان، وفي القنيطرة أيضاً قتل شخصان، وفي حلب قتل شخص واحد. مناطق القصف: في دمشق، شن الطيران الحربي الأسدي 6 غارات جوية على حي جوبر، وسط قصف مدفعي استهدف المدنيين في الحي، وتعرض مخيم اليرموك لقصف صاروخي من قبل قوات الأسد، وألقى الطيران المروحي 4 براميل متفجرة على مدينة الزبداني. وفي حلب شن الطيران الحربي الأسدي غارات جوية على مدينة دير حافر ومحيط بلدتي نبل والزهراء ومدينة حريتان ومنطقة القبر الإنكليزي، كما قصف الطيران المروحي والحربي بالصواريخ والبراميل المتفجرة مدينة بيانون ومدينة الباب وبلدة دير حافر بالريف الشرقي. في حين شن الطيران الحربي والمروحي غارات جوية على مدن كفر زيتا واللطامنة والأراضي الزراعية لمدينة مورك، وقرية الزكاة وناحية عقيربات بريف حماة. أما في حمص، فقد ألقى الطيران المروحي 4 براميل متفجرة على مدينة الرستن، تزامن ذلك مع قصف بقذائف الدبابات والهاون على مدينتي تلبيسة والحولة. كما شن طيران الأسد الحربي 6 غارات جوية على مدينة موحسن بدير الزور خلال أقل من نصف ساعة. وفي درعا، شنت طائرات الأسد الحربية والمروحية غارات بالصواريخ والبراميل المتفجرة بشكل كثيف وعنيف على (الشيخ مسكين، نوى، داعل، انخل، ابطع، خراب الشحم، اليادودة، تل شهاب، المزيريب، كفر شمس، دير العدس). في حين ألقى طيران الأسد المروحي بالبراميل المتفجرة على قرى جبل الأكراد بريف اللاذقية.
مقتل عدد من عناصر الأسد في حلب: تمكن المجاهدون من قتل عنصرين من قوات الأسد وجرح آخرين بعد استهداف معاقلهم على تلة حندرات بحلب بالرشاشات الثقيلة، وتمكنوا من قتل عنصرين من قوات الأسد خلال اشتباكات معهم في منطقة الملاح، واستهدفوا بصواريخ "غراد" مواقع لقوات الأسد في كلية المدفعية، محققين إصابات مباشرة. إحباط محاولة قوات أسد استرجاع قرية تل سلمو بريف إدلب: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد استرجاع قرية تل سلمو بجانب مطار أبو الظهور العسكري وأجبروها على الانسحاب إلى داخل المطار، كما استهدفوا معاقل قوات الاسد في قريتي كفريا والفوعة المواليتين بعدد من قذائف الهاون. استهداف مواقع قوات الأسد في درعا: استهدف المجاهدون بالرشاشات الثقيلة تجمعات لقوات الأسد بدرعا المحطة، كما استهدفوا بقذائف الهاون والأسلحة الثقيلة تحصينات في محيط اللواء 82، وتمكنوا من قنص عدد من قوات الأسد في حي المنشية بدرعا البلد، واستهدفوا حاجز معصرة أبو نعيم على طريق طفس بقذائف الهاون.
رؤية مشتركة لإنهاء دور نظام الأسد وطي صفحته من مستقبل سورية: أكدت نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري نغم غادري أن "الائتلاف يلتقي منذ قرابة الشهرين بعدد من القوى والأحزاب السياسية السورية المعارضة، ومنها هيئة التنسيق وتيار بناء الدولة، وتم تبادل العديد من الأفكار حول تشكيل لجنة تواصل بهدف التوافق على رؤية مشتركة بين جميع أطياف المعارضة والقوى الثورية تقوم على أساس إنهاء دور نظام الأسد وطي صفحته من مستقبل سورية"، وعلى صعيد القوى المدنية والثورية أكدت غادري أن الائتلاف "على تواصل مع نشطاء ومنظمات المجتمع المدني والنقابات على أرض الميدان في سورية، وقد عقد عدة ملتقيات لتقوية العلاقات ودعم الفعاليات المدنية والثورية على الأرض". من ناحية أخرى، قالت نائب رئيس الائتلاف: "نعمل على عقد لقاءات مع الكتائب العسكرية خارج المجلس العسكري لتقريب وجهات النظر وتوسيع المجلس، لكن نواجه مشكلة استمرار تشتت الدعم العسكري وعشوائيته من قبل الدول الداعمة، ولذلك نسعى لتقوية دور وزارة الدفاع وحصر منافذ الدعم فيها"، مشيرة إلى أنه "لن يكون من الممكن حدوث حل سياسي دون تغيير حقيقي لموازين القوى على الأرض"، فيما تتابع اللجنة المكلفة من الهيئة السياسية للائتلاف الوطني المؤلفة من 11 عضواً أعمالها لمناقشة الوثائق اللازمة للحوار السوري - السوري المزمع عقده بالقاهرة في الفترة المقبلة، كما تناقش اللجنة الوثائق التي تقدمت بها هيئة التنسيق الوطنية للائتلاف. الإدارة العامة للخدمات تنوي جباية الكهرباء من الصالات الصناعية في حلب: قالت الإدارة العامة للخدمات أنها تنوي فرض مبالغ مالية محددة على الصالات الصناعية في المدينة لقاء خدمة الكهرباء التي تصل إلى تلك المعامل، وفي حديث مع مركز حلب الإعلامي، صرح المسؤول في الإدارة العامة للكهرباء " أبو المجد " أنّ الإدارة العامة قامت بتخصيص لجنة لدراسة هذا الموضوع، حيث تم إنشاء جدول جباية خاص بالمعامل الصناعية في مدينة حلب المحررة، إذ يشمل الجدول ساعات كهرباء معينة مقابل مبالغ نقدية سيتم تحديدها لاحقاً، و عزا "أبو المجد" هذا القرار لصد احتكار أصحاب المولدات الكهربائية " الأمبيرات " لأصحاب المصانع و الذي يؤدي في بعض الأحيان إلى توقفها و أحياناً اخرى إلى ضعف إنتاجها، و أكّد " أبو المجد " أن مردود الجباية من المعامل سيخصص لتغطية تكاليف صيانة الشبكات الكهربائية في القسم المحرر من مدينة حلب. من جهته وصف " أبو محمد " مالك أحد الصالات الصناعية هذا القرار بالجائر بسبب أن التيار الكهربائي يصل لساعات محدودة في اليوم، حيث أنّ قلة العمل و ضعف المردود ومحدودية وصول التيار الكهربائي لا يتناسب في الوقت الحالي مع القرار الذي تريد الإدارة العامة للخدمات تطبيقه، واعتبر " أبو محمد " أنه لو استطاعت الإدارة العامة للخدمات تأمين وصول الكهرباء فترة العمل للصالات الصناعية لكان قراراً صائباً.
الأسد ضد قتل المدنيين في التصريحات: قال بشار الأسد تعليقاً على أحداث فرنسا الأخيرة خلال لقاء مع صحيفة تشيكية: إنه عندما يتعلق الأمر بقتل المدنيين، وبصرف النظر عن الموقف السياسي، والاتفاق أو الاختلاف مع الأشخاص الذين قُتلوا، فإن هذا إرهاب، مشيراً إلى أننا ضد قتل الأبرياء في أي مكان في العالم، وهذا مبدؤنا، حسب زعمه، وأضاف الأسد في حديث لصحيفة "ليتيرارني نوفيني" التشيكية: لقد كنّا نقول إنه لا يجوز أن تدعموا الإرهاب وأن توفّروا مظلة سياسية له لأن ذلك سينعكس على بلدانكم وعلى شعوبكم، معتبراً أن ما حدث في فرنسا منذ أيام أثبت أن ما قلناه كان صحيحاً، وفي الوقت نفسه، فإن هذا الحدث كان بمثابة المساءلة للسياسات الأوروبية لأنها هي المسؤولة عما حدث في منطقتنا وفي فرنسا أخيراً، وربما ما حدث سابقاً في بلدان أوروبية أخرى، على حد وصفه.
أهالي مخيمات أطمة يواصلون إضرابهم عن الطعام: يواصل أهالي مخيمات أطمة على الحدود السورية_ التركية إضرابهم عن الطعام لليوم الثالث على التوالي، مطالبين الحكومة السورية المؤقتة بالنزول إلى المخيم وتأمين متطلباتهم من أغطية ولباس شتوي وخيم، يشار إلى أن السيول والرياح جرفت واقتلعت الأربعاء الماضي عدداً من الخيم في أطمة، كما غمرت مياه الأمطار العديد منها، ما أجبر بعض النازحين على النوم في العراء، وتضم مخيمات أطمة 48 مخيماً ويقدر عدد النازحين فيها بحوالي 50 ألف نازح. ثلاثمائة ألف سوري بريف حمص بلا خبز: يعيش أكثر من ثلاثمائة ألف مدني سوري في ريف حمص يومهم الخامس بلا خبز عقب تشديد قوات النظام حصارها على الريف، مما أسفر عن توقف دخول الطحين، وزادت العاصفة الثلجية التي تجتاح البلاد من معاناة السكان، بينما حذر ناشطون من مجاعة صارت وشيكة في حال استمر انقطاع الطحين، وعلى الرغم من برودة الطقس حيث تصل درجات الحرارة إلى ما تحت الصفر، اضطر العديد منهم للجلوس أمام موقدهم الصغير لأكثر من ساعتين ليحضروا لأطفالهم بضع أرغفة خبز. غير أن وضع هذه العائلات يبدو أفضل من غيرها ممن لم يتوفر لهم الطحين أو أي بدائل عنه لصنع الخبز، وفي مدينة تلبيسة توقفت أكثر من تسعة أفران عن العمل بسبب عدم توفر الطحين، وذلك بعد أن منعت قوات النظام إدخال الطحين إلى الريف الشمالي لحمص، الأمر الذي أجبر الكثير منهم على طحن الذرة البيضاء وعلف الحيوانات ليصنعوا منها خبزاً لأطفالهم، كما لجؤوا إلى إشعال إطارات السيارات لتدفئة أطفالهم جراء افتقارهم للحطب والمحروقات. أهالي اليرموك المحاصرون يوجهون نداء استغاثة للعالم: وجه أهالي مخيم اليرموك نداء استغاثة إلى المجتمع الدولي والمنظمات والهيئات الإنسانية، للعمل على رفع معاناتهم في ظل الحصار وانعدام جميع متطلبات الحياة، بعدما توقف دخول المساعدات الغذائية إلى المخيم، وقال أهالي اليرموك الذي يقطن فيه اللاجئون الفلسطينيون في سوريا، إن "الجوع والعطش خيما عليهم، وقد زاد من وطأة معاناتهم موجة البرد القارس التي ضربت المنطقة". تحدثوا عن نفاد المواد الغذائية فباتوا يقتاتون من حشائش الأرض، كما بدأوا بتجميع مياه الثلوج لاستخدامها، نظرا لشح المياه الصالحة للشرب، كما حاول أهالي المخيم إيصال معاناتهم جراء انقطاع التيار الكهربائي، وانعدام المحروقات التي تستخدم للتدفئة والطهي، فضلاً عن شح الأدوية واللقاحات وحليب الأطفال بعد منع دخول المساعدات إلى المخيم. يذكر أن حصاراً كاملاً فرض على أهالي مخيم اليرموك منذ صيف العام 2013، حيث منع دخول المواد الغذائية والأدوية والمحروقات إليه ما تسبب في كارثة إنسانية، وقد أطلقت مناشدات لفك الحصار عن المخيم وتحييده عن الصراع وعودة سكانه إليه، إلا أن جميع تلك المبادرات لم تلقَ صدى.
مجلس الأمن قرارات بلا إجراءات وآموس تطلب تدخلاً أكبر: قالت فاليري آموس، منسقة الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة إن الحرب في سورية كانت نقطة ضعفها، حيث يحتاج ما يربو على 12 مليون شخص فيها إلى المساعدة، في حين فر 3.2 مليون شخص من الحرب التي أودت بحياة حوالي 200 ألف شخص، وأردفت آموس إنه "ربما كان بإمكاننا الضغط على مجلس الأمن مبكراً للحصول على القرارات"، وأضافت: إنه لم يكن هناك ما يكفي من المساءلة في الأمم المتحدة، وأنه في الوقت الذي أقرّ فيه مجلس الأمن الانتهاكات الصارخة للقانون الإنساني الدولي في مناطق مختلفة بالعالم "لم يتخذ إجراء بعد ذلك". وتابعت آموس، "بينما أجبر ملايين الأشخاص على الفرار وفي حين أن هناك سوء معاملة على نطاق لم يسبق له مثيل للفتيات والنساء في العديد من الدول؛ لا يجري اتخاذ إجراءات فيما يتعلق بذلك، متسائلة: "ألا ينبغي لنا أن نكون أكثر تدخلاً؟"، موضحة إنها لا تعني بالضرورة التدخل "بقوات على الأرض". إسرائيل لا تتدخل في سوريا: أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون أن إسرائيل لا تتدخل في الصراع في سوريا، بل تكتفي بدعم سكان الجولان لمنع المتشددين من الوصول إلى الحدود، وقال يعالون إن إسرائيل وضعت خطوطاً حمراء لنظام الأسد فيما يتعلق بنقل السلاح المتقدم أو الكيميائي إلى المنظمات الخطيرة، مشيراً إلى عزم إسرائيل على التصدي بالقوة لأية محاولة لنقل هذه الأسلحة. آسف لعدم التدخل: أعرب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مرة جديدة عن أسفه لعدم تدخل المجتمع الدولي عسكرياً في الوقت المناسب في سوريا في نهاية صيف 2013 كما كانت ترغب فرنسا، وذلك في كلمة تهنئة للعسكريين بالعام الجديد ألقاها على متن حاملة الطائرات شارل ديغول، وأكد هولاند أن المجتمع الدولي كان عليه التدخل في سوريا، و نحن نرى الآن النتائج التي ترتبت على عدم التدخل في الوقت المناسب. تحديد موعد إجراء المحادثات بين النظام والمعارضة: أعلن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف عن إجراء محادثات بين ممثلين لنظام الأسد والمعارضة السورية في موسكو بين السادس والعشرين والتاسع والعشرين من كانون الثاني الحالي، وقال بوغدانوف حسب ما نقلت عنه وكالة ريا نوفوستي الرسمية: إنه في السادس والعشرين تصل الوفود، وفي السابع والعشرين تجري اتصالات بين ممثلي المعارضة، وفي الثامن والعشرين بين ممثلي المعارضة ونظام الأسد، وأضاف أنه في التاسع والعشرين تختتم المحادثات ويغادر الجميع موسكو، ولم يقدم بوغدانوف تفاصيل إضافية حول المشاركين.
أي مصير ينتظر الائتلاف السوري المعارض؟ عمر كوش يأتي انتخاب هيئة رئاسية جديدة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في وقت تشهد فيه الأزمة السورية تعقيدات كثيرة، وتــُطرح فيه على الائتلاف تحديات واستحقاقات عديدة، حيث تقترب الثورة السورية من إكمال عامها الرابع في ظل استمرار الحرب الشاملة الكارثية، التي بدأ نظام الأسد في شنها ضد الثوار وحاضنتهم الاجتماعية منذ أكثر من ثلاث سنوات، والتي زجّ فيها -إلى جانب الجيش وقوى الأمن- بمليشيات طائفية (لبنانية وإيرانية وعراقية وأفغانية، ومن جنسيات أخرى). إضافة إلى ما يُطرح من مساع روسية ترمي إلى جمع المعارضة والنظام على طاولة واحدة في لقاء موسكو التشاوري المزمع عقده في نهاية الشهر الجاري، إلى جانب "خطة تجميد القتال" التي طرح أفكارها المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، فضلاً عن حرب التحالف الدولي العربي التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية ضد تنظيم داعش، الذي استولى على العديد من المناطق التي كان يسيطر عليها الجيش السوري الحر. غير أن أسئلة عديدة تطرح -بعد انتخاب خالد خوجة رئيساً جديداً للائتلاف- تتعلق بالتغير الذي يمكن أن يحدثه في مسار الائتلاف ومداه وحدوده، وتمتد تلك الأسئلة لتصل إلى مصير الائتلاف، وما إن كان سيلاقي نفس مصير الذي أصاب المجلس الوطني السوري من قبل، خاصة أنه لم يمدّ جسوره إلى الأرض ولا يملك تأثيراً أو نفوذاً، سواء أفي أوساط القوى الثورية أم العسكرية، بينما بقيت الانقسامات والتجاذبات السياسية تتقاذفه، وجذّرها استمرار الخلافات الشخصية بين العديد من أعضائه البارزين. ولا شك أن القيادة الجديدة للائتلاف أمامها مسؤوليات تاريخية، حيث ينبغي لها أن تثبت أهليتها وجدارتها، وأن تؤكد للسوريين أن الائتلاف مؤسسة داعمة للثورة وناسها، ويجب أن يثق بها السوريون من خلال ما تقدمه على الأرض، وأن تثبت كذلك للمجتمع الدولي أنها تحظى بتأييد وقبول الداخل، كي تحظى بمكانها المستحق في كل المؤسسات الدولية والإقليمية لتمثيل الشعب السوري بمختلف أطيافه ومكوناته. (الجزيرة نت)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) كمال ياسين المحزم أبو نبوت - درعا - حي طريق السد شام القبلاوي أبو نبوت - درعا - حي طريق السد أمينة الصياصنة - درعا - درعا البلد مصعب عويد الصياصنة - درعا - درعا البلد راضي يونس الحمد - درعا - خراب الشحم حسين عبد الله الصبح - درعا - خراب الشحم بدر عقيل الصياصنة - درعا - درعا البلد محمد موسى المسالمة - درعا - درعا البلد عبدالرحمن علي الكور - درعا - درعا البلد قاسم محمد الغزاوي - درعا - درعا البلد محمد أديب المسالمة - درعا - درعا البلد محمد مشعل المنصوري - درعا - درعا البلد بشار أحمد الجاحد - درعا - ابطع سندس بشار الجاحد - درعا - ابطع آية بشار الجاحد - درعا - ابطع زوجة بشار أحمد الجاحد - درعا - ابطع قاسم الفشتكي - درعا - مخيم النازحين رامي أحمد المسالمة- درعا - درعا البلد ياسمين محمد ضيف الله برغوث - درعا - داعل فايز مرير السمحان - دمشق نعمت المنصور - دمشق هشام عزام - دمشق - مخيم اليرموك تيسير علي بلول - دمشق - مخيم اليرموك أحمد محمد بستوني- دمشق - مخيم اليرموك محمد مصطفى - دمشق - مخيم اليرموك إسلام إبراهيم هارون - ريف دمشق - دوما ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺩﻋﺪﻉ - ريف دمشق - دير العصافير محمد ياسين الحمد - دير الزور - الميادين أحمد مصطفى علي التركي - دير الزور - الميادين أسعد محمد العساف - دير الزور - الميادين قاسم أحمد العبيد - حماة - كفرزيتا محمد عبد الغني الكيلاني - حماة نالة حسن فهد الحموية - حماة - كفرزيتا شايش مروان الجاسم - حماة - جبل شحشبو مريم أحمد الجاسم - حماة - جبل شحشبو أحمد المحمد - حمص عبد العزيز محمود إدريس - حمص خالد الشامي - حمص - الغنطو أحمد عبد القادر أوسو - حلب - معرستة الخان آل البوشي - حلب - الباب
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - الهيئة العامة للثورة السورية - مسار برس - الجبهة الإسلامية - الائتلاف السوري المعارض - سراج برس - حلب نيوز - مركز حلب الإعلامي - شبكة شام الإخبارية - الجزيرة نت - العربية نت - الشرق القطرية
- رويترز - وكالة الأناضول - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
الشرق الأوسط
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة