أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2729
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٧١٣ الصادر بتأريخ 19-1-2015م، تحت عنوان(الجيش الأردني يحبط عملية تهريب أسلحة من سوريا): أحبط الجيش الأردني، اليوم الأحد، عملية تهريب كميات كبيرة من الأسلحة المختلفة، كانت محملة بسيارة، حاولت اجتياز الحدود بسرعة كبيرة قادمة من الأراضي السورية، ونقل الموقع الإلكتروني للجيش الأردني، عن مصدر لم يسمه، قوله إن "قوات حرس الحدود أحبطت عملية تهريب كميات كبيرة من الأسلحة المختلفة، كانت محملة بسيارة جيمس، حاولت اجتياز الحدود بسرعة عالية قادمة من الأراضي السورية"، وأضاف: "تم تعطيل المركبة وسحبها إلى مكان آمن، ويجري حاليا إحصاء وفحص كمية الأسلحة وسيعلن عنها لاحقا"، فيما لم يعلن الجيش مصير سائق السيارة.
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9802 الصادر بتاريخ 19-1-2015م، تحت عنوان (الجربا وماكين يبحثان في الرياض آلية تدريب الجيش السوري الحر): تبدأ التحضيرات بين المعارضة السورية ووفد الكونغرس الأميركي لتدريب الجيش السوري الحر للتصدي لتنظيم داعش الإرهابي، بالموازاة مع هجمات قوات التحالف الجوية لتحقيق ضربات حاسمة والقضاء على التنظيم المتطرف، تمحورت المباحثات بين الرئيس الأسبق للائتلاف الوطني السوري المعارض أحمد الجربا مع وفد من الكونغرس الأميركي برئاسة السيناتور جون ماكين، حول وصول وفد عسكري أميركي إلى المنطقة لتدريب كتائب من الجيش السوري الحر. وبحث الجانبان خلال لقائهما أمس في الرياض، الأوضاع والمستجدات في "الحرب الدائرة في سوريا ضد كل من نظام بشار الأسد و تنظيم "داعش"، وقال مصدر سياسي في وفد المعارضة السورية الذي حضر الاجتماعات في العاصمة السعودية، إن "الجانبين اتفقا على مواصلة العمل لمحاربة إرهاب داعش ونظام الأسد الذي يمارس حرباً ممنهجة ضد أطياف الشعب السوري يومياً". وأضاف المصدر أن الجربا أكد في اللقاء أن الجيش السوري الحر حارب الإرهاب قبل التحالف الدولي، وأن السوريين نبهوا المجتمع الدولي مسبقاً إلى أن بقاء الأسد يسهم في صناعة الإرهاب، وأن الحل السياسي يأتي بعد رحيل نظام الأسد والقضاء على "داعش" في الوقت نفسه، كما أوضح أن الوفد ناقش أيضاً "دعم القبائل العربية في شمال و شرق سوريا، وخطة تدريب الجيش السوري الحر ودعم الملف الإنساني والإغاثي في مخيمات اللجوء وفي الداخل السوري".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 140 الصادر بتأريخ 19-1-2015م، تحت عنوان(خلافات داخل هيئة التنسيق السورية حول "منتدى موسكو"): لم تستطع "هيئة التنسيق الوطنية" السورية المعارضة، حسم أمرها بالمشاركة أو عدمها في "منتدى موسكو"، فقررت، عقب اجتماع لها أمس الأحد، "ترك حق حرية الذهاب للمدعوين لطرح وجهة نظر الهيئة ومبادرتها، وللاستفادة من أي جهد أو لقاء يوقف نزيف دماء السوريين، ويؤدي إلى إجراءات الإفراج عن كافة المعتقلين، بما فيهم معتقلي الهيئة، وألا يكون اللقاء بديلاً لبيان جنيف والعملية التفاوضية من أجل تنفيذه في جنيف 3". وعلمت "العربي الجديد" من مصادر مسؤولة داخل الهيئة، طلبت عدم ذكر اسمها، أن اجتماع المكتب التنفيذي للهيئة، الذي استغرق أكثر من ثماني ساعات، شهد تشنجاً كبيراً، بسبب الخلاف بين مكوّنات الهيئة حول المشاركة أو عدمها، وخصوصاً في ظل إصرار الأحزاب الكردية المنضوية في الهيئة على المشاركة، وفي مقدمتهم رئيس حزب "الاتحاد الديمقراطي الكردي"، صالح مسلم محمد، الذي يشغل منصب نائب المنسّق العام في "هيئة التنسيق"، إضافة إلى تمثيله الحزبي الموزون في الإدارة الذاتية الديمقراطية، المسيطرة عبر جناحها العسكري على مناطق في محافظة الحسكة. وكشفت المصادر عن أن "حزب الاتحاد الاشتراكي"، الذي يشغل أمينه العام حسن عبد العظيم منصب المنسّق العام لهيئة التنسيق، اتخذ قراراً بالمشاركة، في مقابل قرار نائب المنسق العام، هيثم مناع، بعدم تلبية الدعوى التي تلقاها للمشاركة، لافتة إلى أن "قرار الهيئة هو محاولة لتجنب الصدام بين أحزاب الهيئة والمستقلين المنقسمين بين مؤيدين ومعارضين للمشاركة في منتدى موسكو". وأوضحت المصادر أن "لدى المنسّق العام نية للذهاب إلى موسكو، ولكن من دون أن يشارك في لقاءات المعارضة، على أن يشارك في لقاء وفد النظام إذا كان يترأسه وزير الخارجية السوري وليد المعلم ومَن هو أعلى منه تمثيلاً". وقال عضو المكتب التنفيذي في الهيئة، منذر خدام، لـ"العربي الجديد"، إن "النظرة لمنتدى موسكو كانت في البداية على أنه جاء لقطع الطريق أمام توحيد المعارضة، وحاولنا جهدنا للفصل بين المنتدى وجهود توحيد المعارضة"، معتبراً أن "السلطة السورية أكثر ما يرعبها توحيد المعارضة، وأيضاً حضور هيئة التنسيق، خصوصاً، وحاولت استفزاز المعارضة عبر الكثير من التصريحات لدفعها إلى عدم المشاركة في موسكو"، وأشار إلى أن "الروس رفعوا عدد الدعوات الموجّهة لأعضاء الهيئة إلى ثماني، إضافة إلى ثلاثة مستقلين من أصدقاء الهيئة زكّتهم الهيئة، وهذا ما يشكّل نحو ثلث المشاركين في لقاء المعارضة".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16612 الصادر بتأريخ 19-1-2015م، تحت عنوان(السعودية تقيم جسراً برياً لإغاثة السوريين): وجه وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز المشرف العام على الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سورية، بتحريك جسر إغاثي بري عاجل لنقل تبرعات عينية لإغاثة السوريين في داخل سورية وفي مخيمات اللاجئين بدول الجوار، وذلك بعد استكمال التنسيق مع الجهات المعنية في كل من المملكة الأردنية الهاشمية ولبنان وتركيا لتسهيل إجراءات دخول هذه القافلة التي ستنطلق يوم الخميس المقبل.
وأوضح مستشار وزير الداخلية ساعد العرابي الحارثي أن تسيير هذه القوافل الإغاثية يأتي استكمالاً للدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً تجاه أشقائها العرب والمسلمين في مختلف مواقعهم خصوصاً في أوقات الأزمات، كما تأتي تجسيداً لصلة الترابط والتواصل بين شعب المملكة وأشقائهم من أبناء الشعب السوري الشقيق. وأضاف "أن الحملة ستستمر في استقبال التبرعات العينية عبر مستودعاتها في كل من الرياض وجدة والدمام وعبر ما يرد من اللجان المكلفة بإمارات المناطق ومحافظاتها، حيث ستشرع الحملة في عمليات الفرز والتغليف والتعبئة، تمهيداً لشحن تبرعات المواطنين العينية إلى أشقائهم في سورية بشكل أسبوعي إلى حين استكمال الجسر الإغاثي الشتوي. وأشار الحارثي إلى أن الحملة الوطنية السعودية قامت بشحن كميات كبيرة من مختلف المواد الإغاثية الشتوية عبر ميناء العقبة في الأردن، وميناء مرسين جنوب تركيا وميناء طرابلس اللبناني، موضحاً "أن مجموع الكميات التي توزعها الحملة تجاوزت أكثر من ثلاثة ملايين قطعة شتوية متنوعة تم تصنيعها بمواصفات تتناسب مع الأجواء الباردة".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة