..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الأسد يخسر 196 ضابطاً ويمتص الغضب ببطاقة الشرف، وخبير عسكري: سقوط حمص ينهي نظام الأسد في سوريا

أسرة التحرير

٤ مايو ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2839

الأسد يخسر 196 ضابطاً ويمتص الغضب ببطاقة الشرف، وخبير عسكري: سقوط حمص ينهي نظام الأسد في سوريا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الأسد يخسر 196 ضابطاً ويمتص الغضب ببطاقة الشرف:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13306 الصادر بتأريخ 4_3_2015ن، تحت عنوان(الأسد يخسر 196 ضابطاً ويمتص الغضب ببطاقة الشرف):
تعيش الأوساط العلوية الموالية للرئيس السوري بشار الأسد حالة من القلق وسط أنباء عن ارتفاع أعداد قتلى النظام في صفوف الجيش خلال المعارك الأخيرة مع قوات المعارضة، وأفادت تقارير بأن القوات النظامية خسرت ما لا يقل عن 196 ضابطًا من مختلف الرتب منذ بداية هذا العام في مختلف مناطق الاشتباكات في سوريا، وغالبيتهم من منطقة الساحل. وحسب ناشطين، فقد بلغ عدد الضباط القتلى من محافظتي اللاذقية وطرطوس 124 ضابطا، بينما سجل مقتل 37 ضابطا من محافظتي حمص وحماه.
وفي محاولة لامتصاص حالة الغضب والسخط التي يشعر بها الموالون للأسد من أهالي قتلى الجيش والميليشيات المسلحة، أصدر الرئيس السوري أخيرا مرسوما رئاسيا حدد فيه الفئات التي تمنح "بطاقة الشرف"، التي يحصل المشمولون بها على امتيازات، بينها خصم في أجور العلاج والنقل.
من جهة أخرى، تسود مخاوف في لبنان من استهداف الوزير اللبناني السابق ميشال سماحة الموقوف بتهمة نقل متفجرات من سوريا إلى لبنان، غداة أنباء متضاربة حول مصير رئيس مكتب الأمن القومي السوري علي المملوك وترجيحات بإقدام النظام على تصفيته في إطار استهداف "رجالات النظام"، خصوصا المتورطين في اغتيال رئيس الحكومة اللبناني الأسبق رفيق الحريري، وقال مصدر لبناني متابع لقضية سماحة لـ"الشرق الأوسط" إنّه "ما دام الأسد على رأس السلطة في سوريا، فإن الرموز الشاهدة على حقبة حكمه ستبقى عرضة للتصفية، وخير دليل على ذلك عمليات التصفية المتتالية التي تطيح برجالاته".

خبير عسكري لـ"عكاظ":سقوط حمص ينهي نظام الأسد في سوريا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5069 الصادر بتأريخ 4_5_2015م، تحت عنوان(خبير عسكري لـ"عكاظ":سقوط حمص ينهي نظام الأسد في سوريا):
توقع العميد المتقاعد في الجيش اللبناني وهبي قاطيشا، سقوط النظام السوري في وقت قريب في حال استمرار انتصارات المعارضة، لاسيما بعد سيطرتها على إدلب وجسر الشغور وريف حماة، وتوجهها إلى حمص، معتبرا أن سقوط حمص سيسقط النظام في دمشق، إذ أن الموقع الاستراتيجي لحمص يشكل مفتاح الانتصار للمعارضة في هذه المعركة، وقال الخبير العسكري لـ "عكاظ": إن حزب الله يخشى سقوط العاصمة السورية لأن هذا الحدث سوف يقطع التواصل بينه وبين إيران، ولذلك يضع الحزب كل طاقته في هذه المعركة.
وأضاف أنه في حال سقطت دمشق، ستسقط القلمون ومعها نظام بشار الأسد في كل سوريا من دون حرب ولن يبقى أمام حزب الله إلا اتخاذ قرار العودة إلى لبنان وإجراء المفاوضات للعودة إلى الدولة اللبنانية، وحول ما يروج له حزب الله باقتراب موعد معركة القلمون، قال العميد قاطيشا إن هذا أمر غير مفهوم على الإطلاق، لافتا إلى أن حزب الله والنظام السوري سيطرا منذ أكثر من عام على جميع قرى القلمون، فلماذا يريدان اقتحامها مجددا؟.
وأفاد أن حزب الله يوهمنا منذ أكثر من شهرين أنه وحين ذوبان الثلج ستبدأ معركة القلمون، موضحا أن سبب هذا الترويج لإشعار جمهوره أنه مهدد وأن حزب الله سيدافع عنه خاصة أن القلمون تحت سيطرة النظام وأعوانه بشكل كامل. واعتبر أنه في مثل هذه المعركة الوهمية، فإن حزب الله غير قادر على فعل شيء سوى أن يوحي لجمهوره في القرى البقاعية أنه يدافع عنهم، إلا أن النظام السوري ومعه حزب الله ليس بإمكانهما تحقيق أي انتصار في سوريا، لافتا إلى التطورات الميدانية الأخيرة وتقدم المعارضة في أكثر من منطقة وجبهة، مؤكدا أن الشعب السوري اتخذ قراره ولن يتراجع على الإطلاق.

وفد تنفيذية منظمة التحرير الفلسطينية يغادر اليوم إلى دمشق:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5368 الصادر بتأريخ 4_5_2015م، تحت عنوان( وفد تنفيذية منظمة التحرير الفلسطينية يغادر اليوم إلى دمشق):
من المقرر أن يغادر رام الله اليوم الاثنين وفد منظمة التحرير الفلسطينية الى دمشق للاطلاع على الأوضاع في مخيم اليرموك، وللقاء الجهات الفلسطينية والسورية لحل أزمة المخيم، وقال عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة أحمد مجدلاني، إن الوفد يصل دمشق غداً اليوم، ويبدأ فوراً عقد سلسلة لقاءات مع الجهات الفلسطينية في دمشق، ومن ثم استكمال اللقاءات مع المسؤولين السوريين غداً، وأوضح مجدلاني، أن حدة الاشتباكات خلال الأيام الأخيرة تراجعت، فيما لا تزال عمليات إدخال المساعدات الإنسانية للمخيم تجري بصعوبة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع