أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2957
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5196 الصادر بتأريخ 8-9-2015م، تحت عنوان(معارض سوري لـ"عكاظ": بشار وإيران يتحملان أزمة النازحين): أكد عضو المكتب الاعلامي في المجلس الوطني السوري سداد العقاد لـ "عكاظ"، "أن قضية النازحين السوريين الى أوروبا هي استمرار لجهود نظام الطاغية بشار بحق الشعب السوري وسكوت المجتمع الدولي وعدم معاقبة هذا النظام بقوة"، وأشار العقاد لـ "عكاظ" إلى أن قوى المعارضة السياسية السورية والائتلاف الوطني يعملون بكل قوة لمعالجة هذه القضية ووضعها في الموضع المناسب، خاصة أنها تجسيد لحالة المجتمع السوري بعد الخراب الكامل الذي قام به النظام والذي دفع بالشعب السوري إلى البحث حتى عن المخارج القاتلة. وأضاف العقاد: "القضية ليست قضية نزوح وسفن والسماح بالعبور بين محطات القطارات في أوروبا، بل إن القضية الأساس هي أن هناك نظاما فاسدا يدمر المجتمع السوري ويهلك البلد، الأمر الذي يحتاج الى موقف دولي حاسم للضغط عليه ومعاقبته على الجرائم والممارسات الحاصلة بحق السوريين".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16842 الصادر بتأريخ 8-9-2015م، تحت عنوان(روسيا تؤكد أنها لم تخف دعمها للنظام السوري بالأسلحة والمدربين): أكدت وزارة الخارجية الروسية، أمس، أن موسكو لم تخف يوما دعمها للنظام السوري بالأسلحة والمدربين، وذلك بعد القلق الذي عبرت عنه واشنطن من وجود عسكري روسي متزايد في سورية، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن وزير الخارجية سيرغي لافروف الذي تحدث هاتفيا الى نظيره الأميركي جون كيري السبت الماضي أكد أن "الجانب الروسي لم يخف يوما تسليم معدات عسكرية إلى السلطات السورية لمكافحة الإرهاب". وأضافت إن لافروف أكد لكيري أن روسيا "تواصل تقديم هذه المساعدة" لسورية، مشيرة إلى أن روسيا تعتبر أن "قوات الحكومة السورية هي القوة الأكثر فاعلية لمكافحة تنظيم داعش والإرهابيين الآخرين"، من جانبه، أعلن نائب معارض في مجلس النواب "الدوما" ديمتري غودكوف، أمس، أنه وجه رسالة رسمية الى وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو يطلب فيها توضيح الوضع، وقال غودكوف في هذه الرسالة التي نشرها "أتلقى العديد من رسائل المواطنين القلقين من شائعات بشأن مشاركة محتملة لجنود روس في المعارك في سورية". وأضاف "بما أن وزارة الدفاع لا تنفي شيئا ولا تعلق على شيء، بات لدى المواطنين انطباع بأن هذه المعلومات قد تكون مطابقة للواقع"، من جهة أخرى، تعتزم الولايات المتحدة اجراء اعادة هيكلة شاملة لبرنامجها المتعثر لتدريب مقاتلي المعارضة المعتدلة على قتال"داعش" في سورية، وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلاً عن مسؤولين في الادارة الاميركية لم تكشف عن هوياتهم، أن ذلك يعتبر بمثابة اعتراف بعدم فعالية هذه القوة الناشئة.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 371 الصادر بتأريخ 8_ 9_ 2015م، تحت عنوان(كاميرون: قصفنا "داعش" في سورية وسنستقبل 20 ألف لاجئ): تعهد رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، أمس الاثنين، باستقبال ما يصل إلى 20 ألف لاجئ سوري على مدى السنوات الخمس المقبلة، كاشفاً عن تنفيذ غارة بريطانية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سورية، وقال كاميرون في بيان للبرلمان، نشرت تفاصيله وكالة (رويترز):"نقترح أنه على بريطانيا إعادة توطين عدد يصل إلى 20 ألف لاجئ سوري على مدار المدة المتبقية لهذا البرلمان. من خلال هذا سنستمر في أن نظهر للعالم أن هذا البلد فيه تعاطف غير عادي". واستقبلت بريطانيا حتى الآن 216 لاجئاً سورياً بموجب خطة تساندها الأمم المتحدة لإعادة التوطين، وحصل على حق اللجوء خمسة آلاف سوري آخرين قاموا بالرحلة إلى بريطانيا، في سياق منفصل، كشف كاميرون عن أن غارة بريطانية نُفذت للمرة الأولى في سورية، أسفرت عن مقتل مواطنين اثنين يشتبه في أنهما يقاتلان في صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش)، وقال "إنه في تحرك، دفاعاً عن النفس، قتل بريطاني في ضربة جوية دقيقة نفذتها طائرة للقوات الجوية الملكية يجري التحكم فيها عن بعد. وقتل أيضا اثنان آخران كانا مسافرين مع الرجل أحدهما بريطاني آخر".
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5489 الصادر بتأريخ 8-9-2015م، تحت عنوان(الفصائل الفلسطينية تعرض اتفاقاً على "داعش" بعودة اللاجئين إلى اليرموك وخروج المسلحين): كشف مسؤول منظمة التحرير في سوريا أنور عبدالهادي، لوكالة "معاً" الإخبارية الفلسطينية عن أن الفصائل الفلسطينية عرضت مؤخراً اتفاقاً على مسلحي "داعش" و"النصرة" المتواجدين داخل مخيم اليرموك تنص على تركهم المخيم والسماح للسكان بالعودة، وفي المقابل انسحاب مسلحي "داعش" و"النصرة" من مخيم اليرموك إلى محيطه، ويتم نشر عناصر من الفصائل الفلسطينية إلى جانب هؤلاء المسلحين لكن هذا العرض لا يزال قيد الدراسة من قبل المسلحين الذين قالواأنهم يدرسون العرض مع قيادتهم. ويتواجد في مخيم اليرموك، تقريباً، 5 الاف فلسطيني ومن جنسيات اخرى ويتم إدخال الأكل والدواء لهم بشكل مستمر بعد أن دمر وهجر سكانه، وفقاً لعبدالهادي، ويقول عبدالهادي، لكن في المقابل فإن القتال لم يتوقف داخل المخيم بين مسلحي "داعش" و"النصرة" الذين يسيطرون على 70% من جهة، والفصائل الفلسطينية التي يساندها الجيش السوري من جهة أخرى، مضيفاً أن "الجيش السوري موجود فقط في شمال المخيم لكن الجهات الأخرى شاسعة جداً ومن خلالها يجري إمداد المسلحين بالعتاد". لكن، هناك خطر محدق بمخيم خان الشيخ أيضاً، والذي يقطنه 20 ألف فلسطيني ويبعد عن دمشق 35 كيلومتراً وفي محيطه يحتدم القتال، وبالنسبة للذين تركوا مخيم اليرموك فانهم يقطنون في مراكز إيواء وهناك 3 مراكز يقول عبدالهادي وبعضهم يسكن عند أقاربه داخل دمشق.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد الصادر بتأريخ 8-9- 2015م، تحت عنوان(بتكلفة مليون ريال عيد الخيرية تقدم الحقيبة المدرسية لأطفال سوريا): اعتمدت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أكثر من مليون ريال للحقيبة المدرسية للأطفال في المناطق السورية المحاصرة وسوف ينفذ المشروع في الغوطة الشرقية وحمص وإدلب وحلب، ومن المقرر أن يستفيد منه قرابة 15 ألف طالب وطالبة ويهدف المشروع إلى تأمين المستلزمات الدراسية الأساسية، وتشجيع الطلاب على الإقبال على التعليم رغم الظروف المحيطة، وتخفيف العبء المادي على العوائل في تأمين مستلزمات الدراسة. يأتي هذا في سياق الخطة العاجلة التي أقرت لإغاثة اللاجئين مع قدوم فصل الشتاء، حيث من المقرر أن يقدم لهؤلاء اللاجئين والنازحين نحو 30 مليون ريال لتصل المساعدات بنهاية الشتاء القادم إلى أكثر من 250 مليون ريال، أنفقت أغلبها على الغذاء والدواء والكساء والإيواء، وتسعى عيد الخيرية لجعل التعليم محورا من محاور العمل الإغاثي في سوريا، حيث تجتهد لإطلاق مشروع التعليم الإلكتروني للسوريين، كما أنها وزعت على أبناء المدارس بالغوطة الشرقية وجبات الإفطار، حيث يعاني معظم الطلاب من أمراض سوء التغذية نتيجة الحصار المفروض على هذه المنطقة منذ فترة طويلة، وتقيم المؤسسة دورات تعليمية في مخيمات اللاجئين، كما تستثمر بعض الدور في إعادة تأهيلها وترميمها لتكون مراكز صالحة لتحفيظ القرآن الكريم ومحو الأمية. وفي ذات السياق أطلقت عيد الخيرية قبل أربعة أشهر برنامج "ديمة" للتعليم الإلكتروني الذي سيستفيد منه 40 ألف طفل سوري بمراحل التعليم المختلفة ويعتبر البرنامج التعليمي الأكبر للشعب السوري، بتكلفة (100 مليون ريال)، ولا يزال المشروع قيد الدراسة وتوفير الاعتمادات المالية والتراخيص اللازمة، حيث من المقرر أن يكون مشروع ديمة على عدة مراحل، ويبلغ مجموع الطلبة المستهدفين من البرنامج التعليمي 40 ألف طالب، تستهدف في المرحلة الأولى 10.000 طالب، وتتمحور فكرة المشروع الإلكتروني للتعليم عن طريق جهاز تابليت من خلال الإنترنت، بحيث يستغنى عن الكتب المطبوعة، من خلال توزيع 5.500 جهاز، ويتم تناوب الطلاب على استخدام هذه الأجهزة والتعلم من خلالها، حيث تم اعتماد المنهج التعليمي الأكاديمي بالإضافة للمناهج التربوية والدعوية التي تسهم في بناء قدرات الطلاب وتنمي مواهبهم.
الشرق الأوسط
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة