أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3847
شـــــارك المادة
45 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في دمشق وريفها، فيما روسيا تستقدم مئات الخبراء إلى مطار حميميم بمدينة جبلة باللاذقية وتمنع الضباط السوريين من دخوله، والمجاهدون يستهدفون المطار بالصواريخ، بالمقابل، نظام أسد يعتبر هجرة السوريين مشروعاً سياسياً لتفريغ البلاد من كفاءاتها!، أما في الشأن الإنساني: الحملة السعودية تنهي مشروع تعليم 3053 طالباً سورياً في لبنان، من جهته.. أوغلو يحذر من عواقب تأخير حل الأزمة في سوريا.
ضحايا القصف: 45 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يومنا هذا الأحد 45 شخصاً معظمهم في دمشق وريفها، ومن بين القتلى 6 أطفال و4 نساء و3 أشخاص تحت التعذيب. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في دمشق قتل 20 شخصاً، وفي حلب قتل 9 أشخاص، وفي إدلب قتل 6 أشخاص، وفي دير الزور قتل 5 أشخاص، وفي حمص قتل شخصان، وفي حماة قتل شخصان، وفي درعا قتل شخص واحد. مناطق القصف في دمشق وريفها، شن طيران الأسد غارات جوية على مدينة دوما وعدد من البلدات، وألقت المروحيات براميلها المتفجرة على مدينة داريا وعلى مزارع العباسة بمخيم خان الشيخ ومزارع دروشا، كما استهدفت قوات الأسد بأربع صواريخ فيل حي سيف الدولة بحلب، وفي حماة، ألقى طيران الأسد المروحي عدة براميل متفجرة على مدينة اللطامنة وبلدات زبادة وقسطون وقرية لحايا وعطشان، أما في إدلب، فقد نفذ الطيران الحربي العديد من الغارات الجوية على بلدات عين لاروز وكنصفرة ومدينة معرة النعمان وتل الطوكان ومطار أبو الظهور العسكري المحرر والبلدات المحيطة به ومدينة جسر الشغور، واستهدف الطيران المروحي بالألغام البحرية والبراميل المتفجرة كلاً من بلدة بسامس وبلدتي أرنبة ومعراتة و معسكر الخزانات جنوب مدينة خان شيخون ومدينة معرة النعمان، وفي حمص، شنت الطائرات الحربية أكثر من 20 غارة جوية على مدينة القريتين.
صمود للمجاهدين بريف دمشق: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد المدعومة بعناصر من حزب الله اقتحام مدينة الزبداني من محور الجسر، سقط فيها عدد من القتلى والجرحى في صفوف قوات الأسد ومليشياته. دك تجمعات الأسد في اللاذقية: دك المجاهدون تجمعات قوات الأسد في تلة قبر حشيش وتلة الزراعة بمحيط قرية جب الأحمر بجبل الأكراد بصواريخ الكاتيوشا وبقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة، بينما أعلن جيش الإسلام عن استهدافه مطار "حميميم" بمدينة جبلة بصواريخ الغراد وراجمات الصواريخ صباح الأحد بعد معلومات وصلت إليهم عن تواجد ضباط روس ومستشارين عسكريين داخل المطار. استهداف عناصر الأسد وتنظيم الدولة في حلب: استهدف المجاهدون معاقل قوات الأسد في محيط فرع المرور والقصر البلدي ومبنى التأمينات الاجتماعية في حي الكلاسة وجبهة بستان الباشا وقرية البريج بقذائف مدفع جهنم، كما استهدفوا معاقل تنظيم الدولة في قرية حربل بالمدفعية الثقيلة. تدمير دبابتين لقوات الأسد في إدلب: دمر جيش الفتح دبابتين لقوات الأسد على جبهة بلدة الفوعة، وقتلوا من بداخلها بصواريخ مضادة للدروع، وواصلوا استهداف معاقل الأسد في بلدتي الفوعة وكفريا بالمدفعية الثقيلة والصواريخ. استهداف عناصر الأسد في حماة: استهدف المجاهدون معاقل قوات الأسد في قرية الحاكورة بسهل الغاب بقذائف الدبابة وحققوا إصابات مباشرة.
هجرة السوريين مشروع سياسي لتفريغ البلاد من كفاءاتها!:
اعتبر رئيس حكومة الأسد وائل الحلقي ملف هجرة السوريين مشروعاً سياسياً منظماً ذا أبعاد استراتيجية عميقة لتفريغ سورية من كوادرها الكفوءة المتميزة وشريحة الشباب التي يعول عليها في بناء سورية وإعادة الإعمار، وقال الحلقي خلال لقائه الإعلاميين إن انخفاض إنتاج النفط والغاز وتراجع واقع الكهرباء بشكل متسارع نتيجة الحصار الاقتصادي والاعتداءات الإرهابية على البنى التحتية، حسب قوله، مضيفاً إننا نستورد 70 بالمئة من احتياجات الشعب من المحروقات من الدول الصديقة، وأشار الحلقي إلى أنه لدى الحكومة عقود لشراء 200 حافلة نقل داخلي وصلت منها 50 ومع بداية الشهر القادم ستصل 50 أخرى وبداية العام القادم 100 حافلة فضلاً عن عقد شراء مباشر لنحو 107 حافلات لرفد منظومة النقل الداخلي ولا سيما في مراكز المدن في دمشق واللاذقية، وذكر الحلقي أن 984 مليار ليرة تكلفة الدعم الاجتماعي خلال عام 2015 ما نسبته 44 بالمئة من الموازنة العامة و7ر2 مليار ليرة تكلفة الدعم الإغاثي تدفع منها الحكومة 70 بالمئة بينما تدفع المنظمات الدولية 30 بالمئة.
الحملة السعودية تنهي مشروع تعليم 3053 طالباً سورياً في لبنان: أنهت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية مشروع التعليم (شقيقي بالعلم نعمرها) في الجمهورية اللبنانية بتعليم وتثقيف (3053) طالبًا سوريًا من مختلف الأعمار بتكلفة مالية بلغت مليونا وخمس مئة ألف دولار أميركي للعام الدراسي 2015، وعملت الحملة خلال هذا المشروع على التعاقد مع مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة وذلك من خلال التعامل مع 52 مدرسة في كل من مناطق البقاع طرابلس، بيروت، صيدا، جبل لبنان، وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في لبنان وليد الجلال أن المشروع يعد واحداً من المشروعات الاستراتيجية التي نفذتها الحملة في لبنان، لافتاً الانتباه إلى أن المشروع تم انجازه وفقاً لخطط علمية مدروسة وضمن رؤية واضحة الأهداف والوسائل تسعى لدعم الأشقاء السوريين وتعليمهم وتثقيفهم في مختلف المجالات التربوية.
روسيا تقوم ببناء مدرج قرب مطار عسكري في محافظة اللاذقية: أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن روسيا تقوم ببناء مدرج قرب مطار عسكري في محافظة اللاذقية، مشيراً إلى تواجد مئات المستشارين العسكريين والفنيين الروس، وذكر المرصد أن القوات الروسية تعمل على إقامة مدرج طويل في منطقة مطار حميميم، بريف مدينة جبلة في محافظة اللاذقية الساحلية، ولفت المرصد إلى أن الجهات الروسية القائمة على إنشاء المدرج تمنع أي جهة سورية، مدنية أو عسكرية، من الدخول إلى منطقة المدرج، كما أشار المرصد إلى أن المطار شهد في الأسابيع الأخيرة، قدوم طائرات عسكرية محملة بمعدات عسكرية، إضافة لمئات المستشارين العسكريين والخبراء والفنيين الروس، وأفاد المرصد أن السلطات الروسية تعمل على توسعة مطار الحميدية الذي عادة ما يُستخدم من أجل رش الأراضي بالمبيدات الحشرية للمزروعات، وهو يقع جنوب محافظة طرطوس (غرب)، التي تُعد الخزان البشري لعصابات الأسد والواقعة جنوب اللاذقية.
تحذير من عواقب تأخير حل الأزمة في سوريا: حذر رئيس الحكومة التركية أحمد داود أوغلو من عواقب تأخير حل الأزمة في سوريا، وقال إن الحل ليس ببناء جدران بين الدول وإنما بإنهاء الصراعات المسببة لها، كما طالب بالتصدي لكافة أشكال الإرهاب، وأوضح أوغلو في كلمة له خلال أعمال اجتماع اللجنة العسكرية لحلف شمال الأطلسي (الناتو) على مستوى رؤساء هيئة أركان البلدان الأعضاء في الحلف والذي عقد في إسطنبول أمس السبت أنه "إذا لم تتم تسوية أزمة سوريا فإنها ستتحول خلال السنوات القادمة إلى مشكلة عالمية، وأكد في هذا الخصوص أن حل أزمة اللاجئين لا يكمن في إنشاء جدران بين الدول كجدار برلين، وإنما بإنهاء الصراع الدائر في كل من سوريا والعراق. مطالبة بدعوة ألف لاجئ سوري إلى تونس: طالب الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي الرئيس الحالي الباجي قائد السبسي بدعوة ألف لاجئ سوري إلى تونس، وثمن المرزوقي مجهود تركيا والدول الأوروبية في قبول اللاجئين السوريين على أراضيهم، فيما دعا أيضاً الجامعة العربية، إلى عقد اجتماع عاجل بخصوص أزمة اللاجئين السوريين، وقال: إني لا أستطيع كعربي إلا أن أعبر عن الامتنان للشعوب والدول التي استقبلت أهلنا السوريين، وخاصة الشعب والدولة في تركيا، والشعوب الأوروبية بصفة عامة، وشدد الرئيس التونسي السابق على ضرورة استيعاب الأزمة خاصة إذا كان هناك مئات الآلاف من المشردين من الأطفال والنساء والمرضى، مذكراً أنه في 2011 استقبلت تونس 2 مليون ليبي ولم ينهار الاقتصاد، وتونس تستطيع استقبال ما بين 10 و20 ألف سوري، ولن ينهار الاقتصاد. إنشاء مجموعة اتصال دولية لحل الصراع السوري: أعلن وزير الخارجية الألماني أن هناك تأييداً متزايداً لإنشاء مجموعة اتصال دولية لحل الصراع السوري، وجاءت تصريحات فرانك فالتر شتاينماير عقب اجتماع مع نظيريه الروسي سيرغي لافروف والفرنسي لوران فابيوس والأوكراني بافيل كليمكين في برلين مساء أمس السبت، وقال مصدر ألماني إن شتاينماير ونظيره الروسي تباحثا مطولاً بشأن سوريا على هامش الاجتماع مع اتفاق الجانبين على دعم خطة مبعوث الأمم المتحدة لسوريا ستيفان دي ميستورا لإنشاء مجموعة اتصال لسوريا، ودعا دي ميستورا الأطراف المتحاربة إلى المشاركة في مجموعات عمل تشرف عليها الأمم المتحدة لمناقشة موضوعات تشمل قضايا سياسية ودستورية بالإضافة إلى قضايا عسكرية وأمنية. هولاند يزور مركزاً لاستقبال اللاجئين السوريين بالضاحية الباريسية: زار الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، مركزاً لاستقبال اللاجئين السوريين بالضاحية الباريسية، وذلك في أول لقاء مباشر له معهم منذ بدء أزمة الهجرة إلى أوروبا، وتبادل الرئيس بحضور وزير الداخلية، برنار كازنوف، الحديث مع عشرات السوريين الذين لجؤوا في بادئ الأمر إلى ألمانيا قبل أن يتحولوا إلى فرنسا، واعداً بأن يصلهم الرد بشأن طلب اللجوء في غضون 15 يوماً وذلك من قبل المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية، وذكرت مصادر مطلعة بأن الرئيس هولاند أراد الالتقاء بالمهاجرين بعيداً عن وسائل الإعلام للوقوف على الظروف التي يتم فيها استقبالهم وتوفير الإقامة لهم، وتأتي تلك الزيارة عقب الاجتماع الذي عقده برنار كازنوف مع رؤساء بلديات 700 بلدة، والذي أعلن خلاله عن مساعدات مالية للبلدات التي ستقيم مراكز إيواء بواقع 1000 يورو عن كل مكان يتم إنشائه.
أفغانستان والشام.. غزوان ونصران: د. أحمد موفق زيدان سارعت روسيا إلى التخلص من عقدة هزيمتها في أفغانستان سريعاً حين أجرمت بحق أهلنا بالشيشان بطريقة لم نعرف تفاصيلها كلها ربما حتى الآن، ساعدها في ذلك ترويج دعاية الإرهاب والتطرف عنهم وهو ما يدغدغ مشاعر الغرب والشرق، ويجعل الدماء المسالة ماءً وربما أرخص من ذلك، أما أميركا فقد أخذت وقتاً أطول للتخلص من عقدة فيتنام بغزوها للعراق، اليوم تسعى روسيا إلى التخلص كلياً من عقدة أفغانستان بجر قواتها إلى حتفها بالشام، لإنقاذ طاغية مترنح لم يعد قادراً لا بقوته ولا بقوة المليشيات الطائفية ولا بالقوة الإيرانية الرسمية المعلنة على الصمود في وجه تسونامي الشعب الشامي العريق في الصمود والحضارة. عصابات حزب الله وعصابات فيلق القدس عجزت لأكثر من شهرين عن السيطرة على الزبداني، وهو ما عنى أن الوضع الحالي يسير لصالح الثوار بقوة رغم التآمر العالمي الرهيب في كبح جماع ثوار درعا وغيرهم بعدم التحرك بقوة، ولا ننسى هنا قتل المعارض الدرزي وحيد البلعوس بالسويداء، وانتفاضة المدينة ضد العصابة الأسدية، والتي كان على المعارضين الدروز أن يترجموها لتنسيق علني وواضح وسريع مع أهلهم في درعا ولكن للأسف لم يحصل ذلك حتى الآن للتعجيل بالخلاص من العصابة القاتلة. ما على المعارضة السورية سياسية وعسكرية الآن أن تفهم حقائق يحاول البعض القفز عنها والتعامي عنها للأسف وهي أن هذه العصابة ومعها التآمر العالمي غير معني أبداً بالحل السياسي وإنما معني بفرض واقع على الأرض وما لم تقم المعارضة السياسية بتجييش الداخل والخارج نحو هدف الحسم العسكري فإنها ستظل في التيه، ساعة ترى تغيراً بالموقف الروسي ثبت أنه تغير فعلا ولكن للأسوأ، وساعة ترى خلاصاً في خطة ديميستورا المسكين الذي ليس له ناب ولا ظلف، وساعة ترى السراب في دعوات هنا وهناك، بينما البلاد دخلت مرحلة خطيرة ومكشوفة وعلنية من الغزو الروسي الإيراني، ولا بد من حشد العالم الإسلامي تماماً لهذا الأمر تماماً، كما حصل أيام السوفييت وإعادة أمجاد تعاضد ووقوف العالم الإسلامي مع الشعب الأفغاني فهو وحده ما يؤرق الغرب والشرق، وتحديداً الروس. أما فيما يتعلق بالجماعات الجهادية فما لم تتوقف عن لعبة عبثية صبيانية بتخوين بعضها وتكفيرهم وتفسيقهم وتبديعهم وتسميعهم، فإنها كلها تحت سكين بوتن وسليماني، ومن العجيب أن يتفق شذاذ الآفاق من روسيا وإيران والعصابات الطائفية على باطلهم، بينما يتقاتل أهل الحق على جلد الدب قبل اصطياده، فأي خسران وأي تضييع لدماء الشهداء هذا؟! ( العرب القطرية) إيران والمحاولة الأخيرة لاحتلال الزبداني: هشام منوّر شكل صمود أبناء الزبداني في مواجهة آلة القتل التابعة لنظام الأسد والميليشيات الموالية له وخاصة ميليشيا حزب الله اللبناني صدمة كبيرة لحليف النظام الأكبر إيران، وجعلها تعيد من حساباتها لكسب معركة احتلال الزبداني التي استعصت على القصف والتدمير ومحاولات الاحتلال المتتالية خلال الفترة الماضية، محاولة إيران الأخيرة "ربما" لاحتلال الزبداني التي يشكل موقعها الاستراتيجي أهمية كبرى لميليشيا حزب الله وطريق إمداده بالسلاح والعتاد من سورية إلى لبنان، استنسخت الموقف الروسي الأخير والذي بات واضحاً وفاضحاً في تدخله العسكري ودعمه لنظام الأسد، بعد أن كان مقتصراً على تزويده بالعتاد الحربي فحسب، وبحسب تسريبات من داخل أروقة النظام، فإن مطار الشعيرات "طياس العسكري" في ريف حمص، أصبح "تحت إشراف إدارة إيرانية خالصة"، وبات معززاً عسكرياً بشكل كبير. إذ أضحت إيران تسيطر على المطار وزادت تعزيزاته العسكرية، والذي يعتبر موقعاً استراتيجياً بالنسبة لها لإدارة عمليات في سوريا والعراق على حد سواء. تشير محاولات إيران الأخيرة تعزيز قواتها وإرسال المزيد من قوات الحرس الثوري إلى المناطق التي تشهد "استعصاء" على الاحتلال في سورية، إلى رغبة إيرانية متعاظمة في استغلال الظرف السياسي والإعلامي الذي يركز حالياً على الدعم الروسي المتزايد لنظام الأسد واستقدام المزيد من الجنود الروس إلى سورية، فالكرملين لا يرسل أي قوات إلى سورية، بل الوحدات القتالية التي قامت بالغزو الروسي البطيء لأوكرانيا. والجنود الروس المرسلون إلى سورية هم من "الكتيبة البحرية 810" المتمركزة في سيفاستوبول بشبه جزيرة القرم، التي ابتلعتها روسيا منذ عامين. المحاولة الإيرانية التي ربما تكون الأخيرة لاحتلال الزبداني بعد أن استعصت وقاومت الغزو الأسدي واللبناني المتمثل في ميليشيا حزب الله تروم الآن الزج بعناصر النخبة الإيرانية في الحرس الثوري الإيراني، لكن معارك الغوطة الشرقية التي تخفف الضغط على حصار الزبداني، وخوف إيران وروسيا من خسارة نظام الأسد المزيد من المطارات العسكرية بعد خسارة مطار أبو الظهور، تؤكد ان الحل السياسي في سورية لا يزال بعيداً وأن الرغبة في تحقيق الحسم العسكري لا يزال المهيمن على عقلية حلفاء النظام. (أورينت نت)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) أحمد أكرم السيد محمود - ريف دمشق - دوما أبو بكر الشامي - دمشق محمد البني - ريف دمشق - حتيتة التركمان عمران دنون - ريف دمشق - عقربا خليل حيدر - ريف دمشق - حرستا أحمد شفيق محسن - ريف دمشق - العبادة حسن مرعي سرحان - ريف دمشق - العبادة أحمد العطري - ريف دمشق - زملكا معتز الفرا - ريف دمشق - زملكا محمود بشير سعدا - ريف دمشق - دوما محمود قاقيش - ريف دمشق - دوما أحمد الحنفي - ريف دمشق - دوما عمار عبد الحق - ريف دمشق - دوما فارس سلطان - ريف دمشق - دوما سامر الحلبوني - ريف دمشق - دوما حسن الحلبوني - ريف دمشق - دوما سميرة طفور - ريف دمشق - دوما عرفان سلطان حامد سويدان - درعا - درعا المحطة مصطفى محمد صالح الطعمة - دير الزور - حي الحميدية محمد خالد أرحابي - إدلب - إدلب المدينة عبادة خالد أرحابي - إدلب - إدلب المدينة فهد يوسف شاباش - إدلب - إدلب المدينة ابن فهد يوسف شاباش - إدلب - إدلب المدينة هاشم ظافر دقسي - إدلب - إدلب المدينة أكرم بكور بكور - إدلب - إدلب المدينة أحمد بكور بكور - إدلب - إدلب المدينة
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - مسار برس - جيش الإسلام - شبكة شام الإخبارية - الائتلاف السوري المعارض - أورينت نت - الجزيرة نت - الأناضول - السبيل - الشرق القطرية - العربي الجديد - الرياض السعودية - العرب القطرية - حلب نيوز - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
الجزيرة نت
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة