..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"نيويورك تايمز": بوتين يسعى لتقسيم سوريا، والأكراد يعلنون إقليماً جديداً شمال سورية

أسرة التحرير

٢٢ أكتوبر ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3278

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

اجتماع أمريكي روسي سعودي في فيينا لبحث الأزمة السورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5240 الصادر بتأريخ 22-10-2015م، تحت عنوان(اجتماع أمريكي روسي سعودي في فيينا لبحث الأزمة السورية):
أعلنت الخارجية الروسية أمس عن عقد اجتماع أمريكي سعودي روسي تركي في فيينا غدا الجمعة لبحث التطورات السورية، وأوضحت الخارجية الروسية أن سيرجي لافروف وزير الخارجية الروسي بحث مع نظيره الأمريكي جون كيري التحضيرات للقاء روسي أمريكي سعودي تركي حول سوريا، وكان كيري قد أعلن مؤخرا أنه اقترح عقد لقاء دولي حول سوريا الأسبوع المقبل.
إلى ذلك، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس النظام السوري بشار الأسد خلال لقاء بينهما في موسكو أمس على أن العمليات العسكرية يجب أن تتبعها خطوات سياسية في محاولة لإنهاء النزاع المتواصل في سوريا منذ حوالى خمس سنوات، وقال بوتين للأسد الذي قام بزيارة مفاجئة إلى موسكو بحسب بيان صادر عن الكرملين، "نحن مستعدون للمساهمة ليس فقط بالاعمال العسكرية وإنما أيضا في عملية سياسية"، وتعتبر زيارة الأسد لموسكو أول ظهور له في الخارج منذ اندلاع الثورة السورية قبل خمس سنوات وبدأت موسكو منذ 30 سبتمبر حملة ضربات جوية في سوريا، وتساند الغارات الجوية قوات النظام السوري في عمليات برية ينفذها في مناطق عدة في ثلاث محافظات على الأقل، منذ السابع من الشهر الحالي.

خسائر إيران في سوريا تتجاوز 400 قتيل:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3150 الصادر بتأريخ 22_10- 1015م، تحت عنوان(خسائر إيران في سوريا تتجاوز 400 قتيل):
يرى مراقبون أن عدد قتلى العسكريين وعناصر الميليشيات الإيرانية التي تقاتل إلى جانب قوات نظام بشار الأسد منذ بدأ الأزمة السورية عام 2011، فاق 400 قتيلاً، ويعتقد المراقبون أن الهدف من وصف وسائل الإعلام في إيران القتلى الإيرانيين بـ"المتطوعين"، وقتلى عناصر الحرس الثوري بـ"المتقاعدين" و "العسكريين القدامى"، و "المستشارين" هو دحض الاتهامات الموجهة ضد طهران في دعم الأسد عسكرياً، حيث تنفي إيران تلك الإتهامات قائلة أنهم " مقاتلون متطوعون" بإرادتهم الشخصية.
وكانت الوكالة الرسمية الإيرانية "إرنا" أعلنت في 15 حزيران/ يونيو الماضي، تعليقا على إحدى الصور "أن 400 إيراني قتلوا في سوريا" في الوقت الذي لم تُدلِ أي جهة رسمية إيرانية أخرى معلومات عن عدد القتلى الإيرانيين في سوريا التي دخلت أزمتها عامها الخامس، وتصف وكالة إرنا، القتلى الإيرانيين في سوريا، بـ"الشهداء المدافعين عن مرقد السيدة زينب" الكائن في العاصمة السورية دمشق، ولم تشمل تلك الأرقام القتلى الإيرانيين في العراق، الذين تصفهم وسائل الإعلام الإيرانية بـ"الشهداء المدافعين عن مرقد الإمامين".
وتمكن مراسل الأناضول من الوصول إلى أسماء 300 قتيل من قوات الحرس الثوري بينهم مقاتلون أفغان وباكستانيون، أرسلتهم طهران للقتال في سوريا، من بينهم 26 من أصحاب الرتب الرفعية، وذلك إستناداً إلى معلومات جمعها المراسل من المواقع ووسائل إعلام إيرانية، وأشار المراسل أن قوات الحرس الثوري الإيراني المتواجدين في سوريا، تتكون من ميليشيات إيرانية، وألوية "فاطميون" الأفغانية، وألوية "زينبيون" الباكستانية، مشيراً أن عدد مقاتلي ميليشيا فاطميون يبلغ قرابة 4500 مقاتل، حيث قتل منهم نحو 100 عنصر، بينهم قائد الميليشات "على رضا توسلي" في آذار/ مارس الماضي في سوريا.
وأوضح المراسل أن من بين قتلى أصحاب الرتب ثمانية جنرالات، أبرزهم اللواء "حسين همداني"الذي كان يشغل منصب مساعد قائد جيش القدس "قاسم سليماني"، حيث قتل في محافظة حلب السورية في التاسع من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، ومن بين قتلى أصحاب الرتب الرفيعة من الحرس الثوري الإيراني في سوريا "إسماعيل حيدري"، و "حسن شاتيري" و "عبدالله إسكندري" و "جبار دريساوي" و "محمد جمالي" و "حميد طبطبائي ميهر" و" أمير رضا علي زادة" و "داد الله شيباني" و "عباس عبداللهي" و "رضا حسين موقدديم" و "محمد علي الله دادي"، وكان القيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني، وعضو لجنة السياسة الخارجية والدفاع الوطني في البرلمان الإيراني "جواد كريمي مقدسي" قال لوكالة إرنا الرسمية، عام 2013 ، "إن إيران لها مئات الفصائل في سوريا". 

ندوة عن دوافع التدخل العسكري الروسي في سورية وأهدافه:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9992 الصادر بتأريخ 22 - 10 -2015م، تحت عنوان(ندوة عن دوافع التدخل العسكري الروسي في سورية وأهدافه):
يعقد المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ندوة أكاديمية بعنوان: "التدخل العسكري الروسي في سورية: الدوافع والأهداف والتداعيات" يوم السبت 24 أكتوبر 2015 في قاعة المختصر بفندق ريتز كارلتون الدوحة، وتحاول الندوة رصد آثار التدخل العسكري الروسي في سورية، ومفاعيله، والأسباب التي دعت إليه، والأهداف المتوخاة منه، وردود الأفعال إزاءه، وذلك في إطار حالة السيولة الشديدة التي تشهدها المنطقة وأزماتها المتعددة. وتناقش الندوة أيضًا المواقف العربية والإقليمية من هذا التطور، وتحاول رصد انعكاساته على بنية النظامَين الإقليمي والدولي.
ويشارك في الندوة نخبة من الباحثين المختصين العرب والروس وغيرهم، المتابعين للشأن السوري والمهتمين بالقضايا الإستراتيجية والسياسية للمنطقة، وتضم قائمة المشاركين كل من: عزمي بشارة، برهان غليون، فيكتور ميزن، إيمانويل كاراغيانيس، سيرغاي ستروكان، مروان قبلان، حيدر سعيد، فاتح حسون، ماجد التركي، حسن سليم أوزرتيم، رضوان زيادة، رود ثورنتن، محمود محارب، عبد الوهاب الأفندي، محمد المسفر، فالح حسين الهاجري، وتوضح الورقة الخلفية للندوة المحاور الرئيسة التي تناقشها أوراق المشاركين، بدءًا بمناقشة أسباب التدخل الروسي العسكري في سورية ودوافعه، وكيف تحولت من موقع الداعم اللوجستي لنظام بشار الأسد إلى فاعل مباشر على الميدان على نحو فاجئ المتابعين؛ خصوصا وأن موسكو أعطت في الفترة التي سبقت تدخلها العسكري المباشر إشارات متعدّدة توحي باستعدادها دعم جهد التوصل إلى تسوية سياسية.
وكانت تروّج في الأصل لعقد لقاء جديد يجمع أطراف الصراع السوري في موسكو، ويكون مدخلًا لعقد مؤتمر جنيف 3، لكن الرئيس فلاديمير بوتين أعطى إشارة تدخل قوات بلاده على الأرض السورية مباشرة بعد عودته من نيويورك، حيث التقى الرئيس الأميركي باراك أوباما، ويتطرق المحور الثاني في الندوة إلى التداعيات الميدانية لعمليات الجيش الروسي في سورية، وتركيزه على ضرب القوى المعارضة لنظام بشار الأسد، وتأثيره في إمكانيات الحل السلمي للأزمة السورية، وتحلل الندوة في محور آخر المواقف العربية والدولية من التدخل الروسي العسكري المباشر في سورية.

معارضون سوريون: زيارة الأسد لموسكو محاولة لإخراجه من عزلته:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 415 الصادر بتأريخ  22_ 10_ 2015م، تحت عنوان( معارضون سوريون: زيارة الأسد لموسكو محاولة لإخراجه من عزلته):
تنوّعت قراءة المعارضين السوريين لزيارة الرئيس بشار الأسد الثلاثاء، إلى موسكو، ففيما وجد بعضهم أنها محاولة لإخراجه من عزلته، رأى آخرون أن هدفها إبلاغ رأس النظام أن بقاءه لم يعد ممكناً وعليه قبول تفاهمات القوى الكبرى، وفي هذا السياق، اعتبر عضو الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني السوري المعارض، خالد الناصر، أن زيارة بشار الأسد للعاصمة الروسية موسكو "تمثل القشة التي يتعلق بها بشار الأسد لإنقاذ نفسه ونظامه من السقوط".
ورأى الناصر أن "الأسد يراهن على الخطة ب، أي بقاءه في دويلة على الساحل، ولربما هدف الزيارة هو هذا الغرض"، وأضاف أن الروس "يمسكون الآن بالورقة السورية من أجل حل سياسي يحققون فيه أقصى مكاسب يحصلون عليها. هم بالتأكيد يريدون الحل السياسي، ولكن من خلال حل يحقق أغراض تدخلهم"، وأشار إلى أن "قيام الأسد بهذه الزيارة وتجرؤه على مغادرة دمشق للمرة الأولى، تدل على جرعة ثقة وفرتها له الحماية الروسية".
بدوره، قال عضو الائتلاف الوطني نصر الحريري، لـ "العربي الجديد" إن الأسد "في أزمة، وهذه المرة الأولى التي يخرج فيها خارج سورية منذ بدء الثورة، لكي يصوّر للعالم أنه في تقدم، وهذا غير صحيح"، لافتاً إلى أن الزيارة "محاولة روسية لإخراجه من عزلته"، كذلك، وجد السفير السوري السابق في السويد بسام العمادي، أن "استدعاء بشار إلى موسكو وحضوره وحيداً دون أي مرافق - عدا مترجمه الخاص- كان بلا شك لإعلامه بأن عناده بالبقاء على رأس النظام في سورية لم يعد ممكناً ولا مجدياً، وعليه قبول ما سينتج قريباً من تفاهمات بين القوى الكبرى، والتي بدأت تظهر في تصريحات تركية وسعودية وغيرها"، وأعرب عن اعتقاده، بأن هذه الزيارة "بداية النهاية لمن يبيع وطنه للآخرين ليبقى على كرسي حكم زائف".

الأكراد يعلنون إقليماً جديداً شمال سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16883 الصادر بتأريخ 22-10-2015م، تحت عنوان( الأكراد يعلنون إقليماً جديداً شمال سورية):
كشف مسؤول كردي، أمس، أن الادارة التي يقودها الأكراد في شمال سورية أعلنت عن إقليم جديد يضم بلدة على الحدود مع تركيا كانت قوات حماية الشعب الكردية قد انتزعتها من تنظيم "داعش" في يونيو الماضي، وكانت قوات حماية الشعب قد سيطرت على بلدة تل أبيض بدعم من ضربات جوية من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، والإقليم الإداري الجديد الذي يطلق عليه "كانتون" هو الرابع الذي تعلنه الإدارة الكردية شمال سورية، وقال دليل عثمان المسؤول الإعلامي بالإدارة التي يقودها الأكراد إنه تم الإعلان رسمياً عن "كانتون" جديد.

"نيويورك تايمز": بوتين يسعى لتقسيم سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5530 الصادر بتأريخ 22-10-2015م، تحت عنوان("نيويورك تايمز": بوتين يسعى لتقسيم سوريا):
قال الباحث بمعهد دول الخليج في واشنطن حسين إبيش، في مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" أول من أمس، إن التدخل الروسي في سوريا يسعى لتحقيق تقسيم فعلي للأرض السورية، وتأمين دويلة "سوريا الصغيرة" للأسد، ورأى إبيش أن القوة العسكرية الروسية تهدف إلى تأمين الجزء الغربي من سوريا، وهو ما تبقى من الدولة السورية والذي لا يزال تحت سيطرة النظام، وتقع فيه القواعد العسكرية الروسية في طرطوس واللاذقية، أما في منطقة شمال سوريا ومناطق مثل حلب، فيرغب الإيرانيون وحلفاؤهم كميليشيا حزب الله تأمين الجزء الجنوبي من شمال سوريا، والذي يمتد إلى الحدود اللبنانية، ويمر بجبال القلمون حتى دمشق، ومن هناك إلى المدن الساحلية ومعاقل العلويين الذين ينتمي إليهم الأسد، أما الأجزاء الأخرى من البلاد ستترك في يد الوطنيين والمقاتلين الإسلاميين والمناطق الكردية في الشمال، وما يطلق عليها " الخلافة" في شمال وشرق سوريا.
وأكد الكاتب أنه رغم ما تدعيه دعاية الكرملين حول محاربة تنظيم "داعش"، فإن هذا التنظيم يعتبر الفائز الأكبر من التدخل الروسي، حيث استفاد من الغارات الجوية الروسية التي استهدف 90% منها المعارضة السورية، وسيطر على قرى عدة قريبة من مدينة حلب، وأضاف الكاتب أن "رسالة موسكو الواضحة هي محاولة تقديم حل من خلال تطبيق النموذج اللبناني لعزل المناطق السورية وتقسيمها بين الفصائل المتنازعة".
ورأى أبيش أن تصعيد روسيا في سوريا يهدف إلى إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وإعادة دور موسكو فيه الذي فقدته في سبعينات القرن الماضي، كما اعتبر أن موسكو تريد إيصال رسالة إلى العالم مفادها أن "الحرب السورية لن تنتهي إلا بموجب الشروط الروسية الأمم المتحدة تحذر من حركة لجوء جديدة من سوريا:

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع