..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

هيئة التفاوض: نرفض التقسيم وروسيا ستفشل في "فدرلة" سورية، وسلاح ابتزاز أوروبا بورقة اللاجئين.. من صنع بوتين والأسد

أسرة التحرير

٣ مارس ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3211

هيئة التفاوض: نرفض التقسيم وروسيا ستفشل في

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

عضو هيئة التفاوض لـ "عكاظ":نرفض التقسيم وروسيا ستفشل في "فدرلة" سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5372 الصادر بتأريخ 2_3_ 2016م، تحت عنوان(عضو هيئة التفاوض لـ "عكاظ":نرفض التقسيم وروسيا ستفشل في "فدرلة" سورية):
أكد نائب رئيس المجلس الوطني السوري عضو الهيئة العليا للمفاوضات فاروق طيفور أن "روسيا تريد أن تقتطع المنطقة الساحلية لتضع فيها قاعدتها العسكرية، بهدف تحقيق مآرب اقتصادية خاصة لجهة البترول والغاز المتواجد على الشاطىء السوري، وأشار طيفور لـ "عكاظ" إلى "أن الشعب السوري، موحد ويرفض التقسيم، والانتداب الفرنسي قد طرح فكرة تقسيم سورية لكنها فشلت، مشيرا بأن فكرة روسيا مصيرها الفشل أيضاً وستبقى الأرض السورية موحدة".
وتابع بالقول: "الشعب السوري وبالرغم من كل ما حصل والدخول الإيراني على الخط وعملية التشيع التي قامت بها إيران بالإضافة إلى تحريكها للوضع الطائفي بقي مصراً على وحدته الوطنية ، فإيران تسعى إلى خلق الفتن الطائفية والمذهبية وما يحصل في لبنان أكبر دليل على المشروع الإيراني الطائفي"، وأضاف: "أن الشعب لن يقبل على الإطلاق بأي طرح قد يؤدي إلى تقسيم البلد وخلق دويلات متنازعة فيما بينها من أجل تأمين مصالح روسيا وتحقيق الهدف الإيراني بضرب وحدة الشعب.

استشهاد 31 سورياً تحت التعذيب في سجون الأسد خلال شباط:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5656 الصادر بتأريخ 3_3_ 2016م، تحت عنوان(استشهاد 31 سورياً تحت التعذيب في سجون الأسد خلال شباط):
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقرير لها اليوم، إن 31 شخصاً استشهدوا تحت التعذيب في سجون قوات الأسد، خلال شهر شباط الماضي، ووثقت الهيئة السورية للإعلام مقتل 624 عنصرا من قوات الاسد والمليشيات الحليفة معه و18 من حزب الله بينهم قائدين خلال الشهر نفسه، فيما بين تقرير للمرصد السوري لحقوق االإنسان إن 1700 مدني قتلوا بفعل الغارات الروسية خلال 5 أشهر، وبحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن محافظتي ريف دمشق وإدلب سجلتا الإحصائية الأعلى من الشهداء الذين قضوا بسبب التعذيب على يد قوات الأسد، حيث بلغ عددهم في كل منها 7 شهداء، تليهما درعا 5 شهداء، وفي كل من حماة وحلب 4 شهداء، و 3 شهداء في حمص، وشهيد واحد في كل من دمشق واللاذقية.
وأضافت الشبكة أنها وثقت أيضاً استشهاد شخص واحد تحت التعذيب في أحد مراكز الاحتجاز التابعة للتنظيمات المتشددة، وأكدت الشبكة أن سقوط هذا الكم الهائل من الشهداء بسبب التعذيب شهرياً، يدل على نحو قاطع أنها سياسة منهجية تنبع من رأس النظام، وأن جميع أركانه على علم تام بها، وقد مورست ضمن نطاق واسع أيضاً، وبالتالي فهي تشكل جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وطالبت الشبكة مجلس الأمن الدولي بإحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، ومحاسبة كل من ثبت تورطهم في عمليات التعذيب التي تخالف القانون الإنساني الدولي وتخالف قرارات مجلس الأمن بشأن سوريا، وإلزام النظام بالتعاون مع لجنة التحقيق التابعة لمجلس حقوق الإنسان، للتحقيق في عمليات التعذيب التي تجري في مراكز الاحتجاز.
وفي توثيق لعدد القتلى في شهر شباط، أعلنت الهيئة السورية للإعلام مقتل 624 عنصراً من قوات الأسد والميليشيات الطائفية الموالية له في سوريا، وأوضح قسم التوثيق لدى الهيئة أن 500 عنصر من قوات الأسد، بينهم 31 ضابطاً، واحد منهم برتبة لواء 8 برتبة عميد و 4 آخرين برتبة عقيد، لقوا مصرعهم في المعارك التي دارت في سوريا خلال الشهر الماضي، في حين بلغ عدد قتلى ميليشيا الحرس الثوري الإيراني في تلك الفترة 61 عنصراً، بينهم 10 ضباط، وأضاف قسم التوثيق لدى الهيئة السورية للإعلام أن 30 عنصراً من الميليشيات العراقية الطائفية قتلوا أيضاً خلال نفس الفترة، بينهم 3 قادة، كما قتل 15عنصراً من الميليشيات الباكستانية، والتي استقدمتها إيران للقتال إلى جانب نظام الأسد.
وفيما يخص قتلى ميليشيا حزب الله اللبناني في شهر شباط، قال مركز التوثيق إن عدد قتلى الحزب قد بلغ 18 قتيلاً، بينهم قائدان، وأكد قسم التوثيق أن هؤلاء القتلى قد تم توثيقهم بالاسم الكامل، بناء على مواقع وصفحات التواصل الاجتماعي الموالية لقوات الأسد، وميليشيا حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، والميليشيات العراقية والباكستانية.

روسيا تنشر طائرات بلا طيار ورادارات:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17014 الصادر بتأريخ 3_3_2016م، تحت عنوان(روسيا تنشر طائرات بلا طيار ورادارات):
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها ستنشر أعداداً جديدة من الطائرات من دون طيار وأجهزة مراقبة الكترونية والرادارات في سورية، لتعزيز الرقابة على تطبيق وقف القتال هناك، وذكرت الوزارة في بيان، أول من أمس، أن روسيا ستنشر ثلاث طائرات من دون طيار إضافية ومحطتي رادار قادرة على مراقبة الاهداف الصغيرة، إضافة إلى كاشفات إلكترونية عن مواقع المدفعية.
وكانت موسكو وواشنطن أعلنتا عن اتفاق لوقف إطلاق النار في سورية دخل حيز التنفيذ السبت الماضي، ودعت موسكو وواشنطن جميع الأطراف المعنية في سورية إلى الإعلان عن رغبتها في الالتزام بالاتفاق عبر مراكز اقيمت في الأردن وسورية، واستثنى الاتفاق تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة" من نظام وقف اطلاق النار.

"واشنطن بوست": أوباما بطة عرجاء وفشل كثيرا في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3273 الصادر بتأريخ 3_3_ 2016م، تحت عنوان("واشنطن بوست": أوباما بطة عرجاء وفشل كثيرا في سوريا):
التطورات المتسارعة والمتلاحقة بمنطقة الشرق ما زالت تسيل الكثير من المداد، خصوصا في الشق المتعلق بالوجهة التي ستتخذها مجريات الأحداث ومدى تأثيرها على مستقبل المنطقة في العقود القادمة، وفي هذا الصدد نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقال رأي تناول ملامح الشرق الأوسط في ظل التطورات الراهنة من وجهة نظر أميركية، المقال وصف منطقة الشرق الأوسط في الوقت الراهن بأنها تسير في اتجاهين في الآن نفسه، وبأن تداخل الأحداث والتطورات الراهنة قد تنجم عنه تحولات عميقة ومفاجئة، مضيفا أنه قد ظهرت فرص جديدة لم يكن يتوقعها الكثير من الملاحظين وبطبيعة الحال رافق ذلك بروز مخاطر جديدة.
ووجه مقال الصحيفة انتقادات شديدة لسياسة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، بالشرق الأوسط واصفاً إياه بالبطة العرجاء، في المقابل أشاد بالعمل الدبلوماسي الذي يقوم به وزيره في الخارجية، جون كيري، ولفت المقال إلى أن التطورات التي ستشهدها الأشهر القادمة من العام الحالي ستحدد الخيارات المتاحة أمام الرئيس الأميركي القادم، موضحا أن سياسة أوباما أفسحت المجال أمام قوى أخرى للعب دور عسكري أكبر، في إشارة إلى التدخل الروسي في سوريا لمساندة نظام بشار الأسد، واعتبر المقال أن سورية تشكل أكبر فشل لأوباما على مستوى السياسة الخارجية، رغم تمكن كيري في إقناع الأطراف المعنية بالملف السوري بتوقيت هدنة مؤقتة، في أفق عقد محادثات سلام.
ولفت المقال إلى أن المسلسل الدبلوماسي يظل هشا، ويعتمد على حسن نوايا روسيا، وأطراف أخرى. وأضاف أن الجهود لإيجاد تسوية للملف السوري ستثبت نجاعتها في حال ظهور مؤشرات بتحقيق انتقال سياسي ينص على رحيل رئيس النظام السوري، بشار الأسد، أما التطور اللافت الثاني بالمنطقة فهو إيران، التي تبدو، وفق المقال، مختلفة كليا عما توقعه كثيرون خلال بضع سنوات مضت. 

سلاح ابتزاز أوروبا بورقة اللاجئين... من صنع بوتين والأسد:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 546 الصادر بتأريخ  3_ 3_ 2016م، تحت عنوان( سلاح ابتزاز أوروبا بورقة اللاجئين... من صنع بوتين والأسد):
لم يعد اعتماد النظام السوري وحليفه الروسي، لسلاح إغراق أوروبا باللاجئين، أو ابتزاز القارة العجوز بهذه الورقة، مجرد كناية عن تحليلات وتقديرات. فبعد الاتهام المباشر الذي وجهه القائد الأعلى لقوات حلف شمال الأطلسي في أوروبا، الجنرال فيليب بريدلاف، لكل من دمشق وموسكو بالسعي إلى تهجير السوريين من منازلهم لممارسة المزيد من الضغوط على أوروبا لتليين موقفها من النظام السوري ورأسه، تعود إلى الواجهة مسألة إدراك أوروبا لهذه السياسة أو عدمه.، وقد اوحت التصريحات الأخيرة للمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، حول ضرورة إقامة منطقة آمنة داخل الأراضي السورية، تأوي اللاجئين والنازحين، وكأن صحوةً أصابت أقوى دولة أوروبية، وأكثرها تحملاً للعبء الإنساني، لكن بعد هذا التصريح قبل حوالي شهر، عادت أوروبا من جديد إلى حالة السبات، واختفى موضوع المنطقة الآمنة من السجال الأوروبي اليوم.
ويرى كثيرون في أوروبا، أن الاتحاد يناقش في قممه أزمة اللاجئين من الزاوية الخاطئة، لأن حكام القارة يتجاهلون أصل المشكلة، أي النظام السوري بحد ذاته، كونه هو الطرف الأكثر تسبباً بتهجير السوريين وتدمير مناطقهم ومنازلهم ودفعهم بالقوة إلى الهجرة للخارج للضغط على تركيا اولاً، وأوروبا من خلفها، حتى ذريعة تنظيم "داعش"، التي تؤدي بدورها إلى تفاقم كبير لملف اللاجئين وهجرتهم المميتة إلى أوروبا، يقف خلفها النظام السوري، بحسب ما يرى كثيرون في أوروبا يترجمون قراءتهم في الإعلام بوتيرة يومية، ذلك أن حلاً سياسياً في سورية يطيح الرئيس بشار الأسد ونظامه، سيكون كافياً لبدء حلّ عقدة "داعش"، بحسب ما يرى كثيرون، إلا حكام الدول الأوروبية والغرب عموماً.
وتتفاقم أزمة المهاجرين في أوروبا، حتى باتت القارة على أعتاب أزمة إنسانية صنعتها بنفسها، كما أعلنت مفوضية الأمم المتحدة العليا للاجئين، فيما حذر القائد الأعلى لقوات حلف شمال الأطلسي في أوروبا، الجنرال فيليب بريدلاف، الكونغرس الأميركي من "استخدام روسيا ورئيس النظام السوري بشار الأسد التهجير كسلاح ضد أوروبا"، وقال الجنرال بريدلاف في جلسة استماع لشهادته من قبل لجنة القوات المسلحة في الكونغرس الأميركي، حول التحديات الأمنية التي تواجه أوروبا بدءاً من "تنامي النشاطات العدائية لروسيا إلى أزمة اللاجئين وخطر تنظيم "داعش": "ليس هناك ما يُفسر استخدام البراميل المتفجرة كأداة عسكرية، إلا إخراج الناس من بيوتهم وجعلهم ينزحون، ليصبحوا مشكلة لطرف آخر"، وزارة الخارجية الروسية، التي رفضت كلام الجنرال الأميركي، نفت ضلوع موسكو في تفاقم أزمة المهاجرين في دول الاتحاد الأوروبي. ووصفت الوزارة، في بيان، هذه التصريحات بـ"الخيالية" و"الدعائية" والتي لا تستند إلى أي دليل وتسعى إلى "شيطنة روسيا" على حد قول البيان.
كما سبق للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن نفى أية علاقة بين الغارات الجوية الروسية في سورية وأزمة اللاجئين النازحين إلى أوروبا، قائلاً إن هذه الأزمة "بدأت قبل فترة طويلة من انطلاق العمليات العسكرية الروسية لمكافحة التنظيمات الإرهابية في سورية"، وفق كلام بوتين لقناة "روسيا اليوم" قبل أيام، وأرجع بوتين أزمة اللاجئين في الأساس إلى حالة عدم الاستقرار في مناطق عديدة من العالم وأولها منطقة الشرق الأوسط. أما النظام السوري، فلطالما وجّه الاتهام إلى تركيا التي تحاول استثمار الخوف في أوروبا من طوفان اللاجئين لتحسين شروط التفاوض مع الاتحاد الأوروبي" من جهة، و"لانتزاع المزيد من التمويلات والمساعدات اللوجستية لتحمل أعباء اللجوء"، وفق قول النظام.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع