..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

دعم إسرائيلي لمخطط روسي لتقسيم سوريا، وفنان سوري "يقاتل مع الميليشيات" يترشّح للبرلمان

أسرة التحرير

٤ إبريل ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3943

دعم إسرائيلي لمخطط روسي لتقسيم سوريا، وفنان سوري

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

دعم إسرائيلي لمخطط روسي لتقسيم سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3307 الصادر بتأريخ 4_4_ 2016م، تحت عنوان(دعم إسرائيلي لمخطط روسي لتقسيم سوريا):
دعا "مركز أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي، حكومة بنيامين نتنياهو، إلى دعم مخططات روسيا الهادفة إلى تقسيم سوريا إلى دويلات، وفي ورقة تقدير موقف صدرت عنه ونشرت على موقعه، نوّه المركز إلى أن تقسيم سوريا يسمح بتمكين إسرائيل من مواجهة المحور الشيعي، وفي الوقت ذاته بالتقليص من مخاطر الحركات الجهادية في المستقبل، وأضافت الورقة أنه يتوجب على حكومة نتنياهو أن تواصل التعاون مع روسيا في سوريا، من أجل ضمان المصالح الإسرائيلية هناك، وعلى رأسها هامش حرية مطلق لمنع نقل سلاح كاسر للتوازن إلى لبنان، وفي الوقت ذاته يسمح لها بالعمل في سوريا ضد الحركات الجهادية.
واعتبرت الورقة أن روسيا ترى في إسرائيل لاعبا إقليميا مهما في المنطقة، وتقدر تعاملها "بحيادية" في الصراع القائم في سوريا، وشدد المركز على أن روسيا لم تسحب قواتها من سوريا "بل غيرت نمط تدخلها فيها من خلال المزاوجة بين العمل العسكري المحدود والحراك السياسي"، وأشار المركز إلى أن هناك ما يدلل على أن الروس قد حسموا أمرهم واختاروا تقسيم سوريا تحت غطاء "الفيدرالية".
وقلل المركز من أهمية الحديث الروسي عن دعم الأسد في محاربة تنظيم الدولة، مشيرا إلى أن "الوقائع تدلل على غياب رغبة حقيقية لدى روسيا لمحاربة " تنظيم الدولة "، على اعتبار أن موسكو تركن إلى دور قوات التحالف الدولي للقيام بهذا الجهد"، ونصح المركز الإدارة الأمريكية بضرورة المناورة في الملف السوري بما يخدم مصالحها من أجل أن يفضي تحركها إلى إضعاف المحور الإيراني والحركات الجهادية، يشار إلى أنه سبق لمعلق الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس"، عاموس هارئيل، أن نقل عن مصادر رسمية إسرائيلية قولها إن التدخل الروسي "يهدف إلى تكريس منطقة نفوذ لـ " تنظيم الدولة " في سوريا من أجل منح نظام الأسد شرعية دولية من خلال طرح نفسه طرفا في الحرب على الإرهاب".

مقتل "أبو فراس السوري" و"داعش" يعدم 15 من أعضائه:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5405 الصادر بتأريخ 4_4_ 2016م، تحت عنوان(مقتل "أبو فراس السوري" و"داعش" يعدم 15 من أعضائه):
قتل المتحدث باسم جبهة النصرة فرع تنظيم القاعدة في سورية "أبو فراس السوري" ونجله و20 آخرون أمس (الأحد) في غارات جوية على محافظة إدلب، وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المتحدث الرسمي باسم جبهة النصرة ونجله وما لا يقل عن 20 عنصرا من تنظيم جند الأقصى وجبهة النصرة وجهاديين من فصائل أخرى من جنسيات أوزبكية لقوا مصرعهم جراء استهداف طائرات حربية مقرا لجند الأقصى شرق قرية كفرجالس شمال غرب إدلب ونقطتين آخريين لجند الأقصى وجبهة النصرة بريف إدلب الشمالي.
ولم يتمكن المرصد من تحديد ما إذا كانت هذه الغارات روسية أو لسلاح الجو السوري، من جهه أخرى أعدم تنظيم داعش 15 من عناصره في الرقة، في أكبر عملية من نوعها ينفذها التنظيم في سورية، ووفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان فإن هذه الإعدامات ذات صلة بمقتل القيادي البارز في "داعش" أبو الهيجاء التونسي في غارة جوية يوم الأربعاء الماضي.

فنان سوري "يقاتل مع الميليشيات" يترشّح للبرلمان:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17046 الصادر بتأريخ 4_ 4_2016م، تحت عنوان(فنان سوري يقاتل مع الميليشيات يترشّح للبرلمان):
في سابقة تعد الأولى من نوعها ضمّت القوائم المرشحة إلى مجلس الشعب السوري الجديد، الذي أعلن عن انتخاباته رئيس النظام بشار الأسد، لتجري في أبريل الجاري أحد الفنانين المعتزلين المنضمين إلى ميليشيات مسلحة تدعم النظام وتقاتل الشعب الذي يفترض أنه كان من جمهورها الفني، وذكر موقع "العربية نت" الإلكتروني، أمس، أن هذا الفنان هو توفيق اسكندر، الذي رشّح نفسه عن محافظة حمص وسط سورية، مشيراً إلى أنه انضم إلى ما يسمى ميليشيات الدفاع الوطني الموالية للنظام منذ سنوات، وشارك مباشرة في القتال ضد المعارضة السورية، حيث عرف عنه العمل بـ"القنص" والقتل بالبندقية في المباني والعمارات السكنية التي تشهد قتالاً ما بين قوات الأسد التي انضم إليها، وقوات المعارضة السورية في حمص.
ولفت إلى أن الفنان المعتزل ليس نجماً شهيراً كأبناء جيله من الفنانين السوريين، إلا أنه معروف على المستوى المحلي السوري بشكل ملحوظ، في مقابل قلة شهرته عربياً، مضيفاً أن اسكندر هو شقيق لوزير الإعلام السوري الأسبق أحمد اسكندر أحمد الذي تسلّم وزارة الإعلام طيلة فترة السبعينيات من القرن الماضي، وإليه تعزى صورة حافظ الأسد في الإعلام السوري.

ولفت إلى أن أحمد عمل خلال عمله في الوزارة على ما اصطلح على تسميته بـ"نحت" حافظ الأسد وحوّله إلى "صنم" في ذهن التلاميذ بالمدارس عبر الكتب والكراريس ووسائل الإعلام حتى الصحف الحائطية منها، وجعل صورته ترافق الكتب، حيث يكبر التلميذ ولا يعرف إلا صورة الأسد الأب، يشار إلى أن فنانين آخرين انضموا إلى مرشحي مجلس الشعب الجديد من المعروفين بولائهم للنظام مثل نقيب الفنانين زهير رمضان والفنان عارف الطويل.

أردوغان: تقارب في الموقفين التركي والأميركي بشأن أكراد سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5687 الصادر بتأريخ 4_4_ 2016م، تحت عنوان(أردوغان: تقارب في الموقفين التركي والأميركي بشأن أكراد سوريا):
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه حدث تقارب في الموقفين التركي والأميركي بشأن أكراد سوريا، وهم أقرب حلفاء واشنطن في المعركة ضد تنظيم "داعش"، وتعتبر أنقرة "وحدات حماية الشعب الكردية" السورية وذراعها السياسية "حزب الاتحاد الديموقراطي" الكردي جزءاً من "حزب العمال الكردستاني" المحظور الذي يشن حملة تمرد منذ ثلاثة عقود في تركيا، وأضاف أردوغان للصحافيين أمس، أن كلاً من نائب الرئيس الأميركي جو بايدن ووزير الخارجية جون كيري وعداه بعدم السماح بإقامة دولة يديرها "حزب الاتحاد الديموقراطي" في سوريا.
وعاد الرئيس التركي إلى بلاده بعد زيارة إلى واشنطن استمرت خمسة أيام، وأشار إردوغان إلى أن تركيا طرحت أسماء 2400 مقاتل عربي وتركماني مدربين للتصدي لـ"داعش" ووصفهم بأنهم جزء من المعارضة المعتدلة، "وبالتالي لم يعد لدى الولايات المتحدة عذر" للتعاون مع و"حدات حماية الشعب" و"حزب الاتحاد".

وفد برلماني إيراني في سورية للتأكيد على الدعم:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 578 الصادر بتأريخ 4- 4- 2016م، تحت عنوان( وفد برلماني إيراني في سورية للتأكيد على الدعم):
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية إرنا، أن وفداً برلمانياً من البلاد برئاسة رئيس لجنة الشورى والشؤون الداخلية، أمير خجسته، وصل إلى سورية بعد ظهر يوم الأحد، ليبدأ زيارة رسمية إلى هناك، وذكرت الوكالة أن الوفد التقى برئيس الوزراء السوري وائل الحلقي يوم الاثنين، وبارك له ما وصفته إرنا بالانتصار التاريخي في تدمر وفي مناطق سورية أخرى.
وذكر خجسته، خلال هذا اللقاء أنه "بحال لم تصل المفاوضات بين الأطراف السورية إلى نتيجة، فالوضع الميداني سيحسم بالنهاية لصالح الحكومة السورية" حسب رأيه، وأضاف خجسته إن لسورية أهمية خاصة في الوقت الراهن حيث استطاعت الصمود بوجه قوى الاستكبار التي تتزعمها اسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، كما جدد تأكيد بلاده على دعمها لمحور المقاومة في كل من سورية والعراق ولبنان، وهذا ضمن الأطر والسياسات التي حددها المرشد الأعلى للبلاد علي خامنئي.
من جهته قال الحلقي إن الفضل في تقدم الجيش النظامي السوري وصمود الحكومة السورية يعود لدعم إيران لهذا البلد حسب ما نقل موقع وكالة إرنا، من جهة ثانية، نقل موقع إيرنا الإيراني، أن الوفد التقى في وقت لاحق برئيس مجلس الشعب السوري، محمد جهاد اللحام، الذي قال بدوره إن التقدم الذي حققه الجيش السوري، بدعم روسيا وإيران أثبت كذب الغرب وادعاءات التحالف الدولي في حربهم ضد الإرهاب، واعتبر اللحام أن دحر تنظيم داعش، في عدد من المناطق ينبئ بقدرة الجيش على تطهير كامل الأراضي السورية، من الإرهاب وهو ما سيؤدي لنجاح مستقبلي للحوار السوري-السوري الحقيقي، الذي سيعمل على رسم صورة مستقبل البلاد حسب وصفه، داعياً أخيراً دول محور المقاومة للاستمرار في تعاونها.

علويون يستبقون انتقاما طائفيا: لسنا شيعة ولا مع الأسد:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10235 الصادر بتأريخ 4_ 4_ 2016م، تحت عنوان(علويون يستبقون انتقاما طائفيا: لسنا شيعة ولا مع الأسد):
لا يُخفي زعماء من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد، خشيتهم من تعرض أبناء طائفتهم إلى عمليات ثأر وانتقام خلال المرحلة الانتقالية، التي قد تتسبب في اضطرابات وتحول دون بناء نظام جديد على أنقاض النظام السوري الحالي، وكثف عدد من هؤلاء الزعماء من تحركاتهم في محاولة لإنقاذ الطائفة العلوية، والنأي بها عن الارتباط بالشيعة، والدفع نحو دعم بديل ديمقراطي يمنع الاقتتال الطائفي في حالة سقوط الأسد، وأصدر زعماء من هذه الطائفة التي تضم نحو 12 بالمئة من سكان سوريا، وثيقة نشرتها هيئة الإذاعة البريطانية، أكدوا فيها أنهم يمثلون نموذجا ثالثا "داخل الإسلام"، وليسوا "فرقة شيعية"، مثلما دأب زعماء الشيعة على تصنيفهم في الماضي.
وترافق هذا التحرك اللافت وغير العادي المرتبط برفض الانتماء إلى الشيعة، أخذ زعماء الطائفة العلوية السورية في وثيقتهم، مسافة بعيدة عن نظام بشار الأسد، وأكدوا التزامهم بمكافحة "الصراع الطائفي"، وحملت الوثيقة اسم "إعلان وثيقة إصلاح هوياتي"، وتدعي أن مؤيديها يمثلون 25 في المئة من العلويين في داخل سوريا، وتقول "أخذا في الاعتبار لاختلاف العلوية عن الشيعة، في المعتقدات، كما في الأعراف والطقوس والمفاهيم، فإننا نلغي كل إلحاق لنا بها أيا كانت وسائله أو أشكاله".
وتضيف الوثيقة أن "جميع الفتاوى الخالصة إلى استتباع العلويين بالشيعة كفرع من فروعها هي لاغية بالنسبة لنا وواقعة موقع العدم منا"، وأوضح الزعماء العلويون في الوثيقة أنهم يؤمنون "بقيم المساواة والحرية والمواطنة|، ويدعون إلى نظام علماني في سوريا مستقبلا، يعيش فيه الإسلام والمسيحية وجميع الديانات سواسية.
وبحسب السياسي السوري العلوي بسام يوسف، فإن "تقدم الحل السياسي في سوريا فتح الباب أمام السؤال الحاضر المؤجل عن مصير العلويين وصيغة وجودهم في المرحلة القادمة"، وقال في تصريح لـ"العرب"، "لا بد من الإيضاح أنه ليست لدى العلويين أي مرجعية سياسية أو دينية في الوقت الراهن، كل الوجوه أو الشخصيات العلوية المؤثرة في هذه الفترة هي وجوه تستمد حضورها من علاقتها بالنظام، وهذا يعني أنه في حال انهيار النظام فإن الطائفة العلوية ستصبح "طائفة مشاع" لمشاريع سياسية ودينية كثيرة".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع