أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3785
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17054 الصادر بتأريخ 12_ 4_2016م، تحت عنوان( مصرع أول ضابط من مغاوير الجيش الإيراني): لقي أول ضابط برتبة ملازم من قوات المغاوير الإيرانية المعروفة بقبعات الخضر، مصرعه بمعارك ريف حلب، ويدعى محسن قيطاسلو، وهو من ضمن قوات اللواء 65 التابع للقوة البرية للجيش الإيراني، الذين تم إرسالهم إلى سورية الأسبوع الماضي، ونقلت وكالات الأنباء الإيرانية نبأ مقتل ثلاثة عناصر من الحرس الثوري، ليل أول من أمس، بمعارك ضد قوات المعارضة بريف حلب الجنوبي، والقتلى من منتسبي الحرس الثوري بمحافظة مازندران شمال إيران وهم محمد تقي سالخورده وحسين بوّاس وسيد سجاد خليلي.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 586 الصادر بتأريخ 12- 4- 2016م، تحت عنوان( ترهيب الصغار.. طريق النظام السوري إلى المعلومات): ليس أحمد (13 عاماً)، وهو من مدينة داريا المحاصرة في ريف دمشق، حالة خاصة في سورية ولن يكون، فقد عانى المئات من أطفال سورية بعضاً ممّا عاناه أحمد، وربما أكثر، يقول: "لم أعرف ماذا أرادوا مني. لكنّهم كانوا يصرّون على أنني أعرف وينهالون عليّ بالعصي والكابلات كلّما قلت: والله العظيم ما بعرف"، كان أحمد يلعب في الشارع القريب من بيته في مدينة داريا المحاصرة بداية أكتوبر/ تشرين الأول عام 2014، حين خطفه عناصر من جيش النظام ونقلوه إلى خارج المدينة. وخلال تنقله بين مراكز الأمن التي لم يستطيع تمييزها أو تسميتها، استقر به المطاف في فرع الأمن العسكري 217 في دمشق، أو ما يسمّى فرع الموت، في هذا المكان بدأت القصة الحقيقية لمأساة الطفل الذي لم يتجاوز عمره الثلاثة عشر عاماً، يقول: "بدأوا يضربونني منذ اللحظة الأولى لخروجنا من البلدة (داريا)، ضربوني بأيديهم وأعقاب بنادقهم، ثم اقتادوني إلى المفرزة العسكرية القريبة، وبعد ساعات، عصبوا عيني واقتادوني إلى مكان آخر في دمشق حيث بقيت ثلاثة أيام من دون أن يخبرني أحد شيئاً، بعدها، نقلوني إلى فرع الأمن العسكري في المزة 217، وبقيت فيه ستة أشهر وعشرة أيام، طوال الرحلة إلى الفرع، لم يتوقفوا عن ضربي وشتمي. لكن الأسوأ بدأ في الفرع الجديد". في نهاية عام 2014، أبلغت مديريات التربية في حمص وحماه، وبأمر من القيادات الحزبية والأمنية، المدارس الإعدادية والثانوية بضرورة تجنيد التلاميذ طواعية في كتائب أمنية لصالح فروع الاستخبارات تحت اسم "التطويع في حزب البعث وكتائبه"، وعمد عدد من المسؤولين الأمنيين المقرّبين جداً من النظام إلى زيارة المدارس والحديث عن أهمية التطوع لـ"حماية الوطن"، بعدها، افتتحوا معسكرات تدريبية ضمن فعاليات "اتحاد شباب الثورة" وما سمّوه حينها بـ"وحدات حماية المدارس". من خلال هذه الفعاليات، جذب النظام عدداً من المراهقين ممّن هم دون السادسة عشرة، من خلال تقديم إغراءات مختلفة مادية ومعنوية، وزرع معتقدات ومفاهيم طائفية، من بين تلك الإغراءات، حصول المتطوع على بطاقة تمنح حاملها مميزات داخل المدينة وسلطة على أهلها، وتعفيه من الدوام المدرسي، وكانت السلطات الأمنية المسؤولة عن المشروع تطلب من المتطوعين التجسس على جيرانهم وأحيائهم وعائلاتهم، قبل تحويلهم إلى مقاتلين مخلصين في صفوفه.
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10243 الصادر بتأريخ 12_4_ 2016م، تحت عنوان(دي ميستورا: جولة جنيف المنتظرة تبحث الحكم الانتقالي): أكد المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، الاثنين، من دمشق أن جولة المفاوضات بين ممثلي الحكومة السورية والمعارضة المقرر انطلاقها بجنيف في 13 أبريل "بالغة الأهمية"، وستركز على بحث الانتقال السياسي، وأوضح دي ميستورا بعد لقائه وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن "الجولة المقبلة من محادثات جنيف ستكون بالغة الأهمية لأننا سنركز فيها بشكل خاص على عملية الانتقال السياسي وعلى مبادئ الحكم الانتقالي والدستور"، وأضاف "نأمل ونخطط لجعلها بناءة ونعمل لجعلها ملموسة". وجاءت زيارة دي ميستورا إلى دمشق بعد إعلانه، الخميس، أن الجولة المقبلة من المفاوضات ستبدأ في 13 أبريل وأنه سيزور دمشق وطهران قبل استئنافها، وكان الموفد الأممي إلى سوريا قد زار روسيا مؤخرا، ووصف تلك الزيارة بالإيجابية، حيث أعلن أن موسكو قدمت نقاطا مهمة ستدفع الحل قدما، وتوقع محللون أن زيارة المبعوث الأممي إلى دمشق ربما تأتي لمعرفة موقف النظام وما مدى الضغط الروسي عليه للتعامل بمرونة وجدية أكبر في الجولة المنتظرة، وهو ما لا يبدو واضحا إلى حد الآن على ضوء تصريحات وزير الخارجية السوري، الاثنين، عقب لقائه بالموفد الأممي.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5413 الصادر بتأريخ 12_4_ 2016م، تحت عنوان(الجيش التركي يرد على هجوم صاروخي من سورية): قصف الجيش التركي أمس مواقع في شمالي سورية ردا على إطلاق صواريخ عبر الحدود أصابت بلدة تركية وأدت لإصابة عدة أشخاص، وقالت مصادر أمنية إن صواريخ أطلقت من سورية سقطت في بلدة كيليس في جنوب شرقي تركيا، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص على الأقل، وقالت وسائل إعلام إن المصابين خمسة أشخاص، وقال مسؤول حكومي تركي إنه يعتقد أن أكثر من صاروخ أطلقت من سورية وهبطت في وسط مدينة (كيليس) بالقرب من مبنى لخدمات الطوارئ، وقال المسؤول إن المدافع التركية قصفت أهدافا في سورية، ولم يتضح على الفور ما إذا كانت الصواريخ جاءت من مناطق يسيطر عليها تنظيم داعش في سورية.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3315 الصادر بتأريخ 12_4_ 2016م، تحت عنوان(تنظيم الدولة يتبنى عملية إطلاق النار على زاهر الشرقاط): تبنى تنظيم الدولة عملية إطلاق النار على الإعلامي "زاهر الشرقاط" في مدينة غازي عنتاب بتركيا، ما أسفر عن إصابته بجروح خطيرة في الرأس، وقالت وكالة أعماق التابعة لـ "تنظيم الدولة إن "مفرزة أمنية تابعة للدولة أطلقت النار يوم أمس على الإعلامي زاهر الشرقاط، الذي يقدم برامج معادية للدولة الإسلامية" على حد وصفها. وبعد إطلاق النار عليها أسعف الشرقاط إلى أحد مشافي المدينة، وأفاد مراسل أورينت في "غازي عنتاب" أن "الشرقاط" أصيب بطلق ناري في رأسه، في منطقة "غازي مختار باشا" في المدينة، من جهتها، نفت قناة "حلب اليوم"، التي يعمل فيها الشرقاط، كمعد للبرامج، الأنباء التي تتحدث عن وفاته، مؤكدةً أنه ما زال على قيد الحياة في أحد مشافي مدينة غازي عنتاب، يذكر أن عناصر "داعش" نفذوا خلال العام الماضي عمليات اغتيال في مدن تركية استهدفت 3 من العاملين في حملة "الرقة تذبح بصمت".
شبكة CNN
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة