أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3521
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 656 الصادر بتأريخ 18- 6- 2016م، تحت عنوان( الجبير: متفقون مع الولايات المتحدة على استبعاد الأسد): قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أمس الجمعة، إنه لا يوجد فرق كبير بين موقف بلاده وموقف الولايات المتحدة الأميركية بخصوص الأزمة السورية، مشيراً إلى أن الطرفين يتفقان على عدم وجود دور لبشار الأسد في مستقبل هذا البلد، وبين الجبير، في مؤتمر صحافي عقده بعد لقاء ولي ولي العهد السعودي، وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان، مع الرئيس الأميركي، باراك أوباما: نحن والأميركيون "ندعم حلاً سياسياً وفق جنيف 1، وندعم المعارضة المعتدلة، ولا نرى أي دور لبشار الأسد في مستقبل سورية، والحفاظ على مؤسسات الدولة ووحدة سورية، وبناء دولة يعيش فيها الجميع بالمساواة". وأضاف: "تبادلنا الآراء حول كيفية تكثيف الضغوط على النظام للبدء في العملية السياسية التي يتماطل في انطلاقها"، وذكر أن بلاده طالبت بـ"تدخل عسكري في سورية منذ البداية لحماية المدنيين، وإنشاء منطقة آمنة"، داعياً إلى "تغيير موازين القوى على الأرض لحل الأزمة"، وتابع: "الأزمة السورية ستنتهي بدون بشار الأسد. لا مكان له. هذا الأمر محسوم، إما عن طريق عملية سياسية أو أن الشعب السوري سيبعده بالسلاح". وشدد على أن المحادثات بين سلمان وأوباما، "كانت بناءه وعززت العلاقات مع واشنطن". مشيراً إلى أن زيارة ولي ولي العهد السعودي للولايات المتحدة لم تنتهي بعد، وأن الاجتماعات مستمرة لبحث قضايا اقتصادية".
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3369 الصادر بتأريخ 18_6_ 2016م، تحت عنوان(بوتين: سوريا ستنهار إذا استمرت الأمور على حالها): اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس أن سوريا ستنهار إذا استمرت الأمور على حالها، مضيفا أنه يتفق مع "مقترحات أمريكية" بإشراك أطراف من المعارضة في الحكومة السورية الحالية، وخلال كلمته في منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، قال بوتين إن سوريا ستنهار لا محالة إذا استمرت الأمور على ما هي عليه، مشيرا إلى أن هذا السيناريو سيكون الأسوأ. وأضاف أن الأهم بالنسبة لسوريا ليس أن يبسط رئيس النظام بشار الأسد سيطرته على الأراضي، وإنما استعادة ثقة الشعب في السلطات، وقال أيضا إنه يتفق مع "مقترحات أمريكية" (لم يوضحها) بإشراك أطراف من المعارضة في نظام الأسد، معتبرا أن الأسد يرى أن هناك حاجة لعملية سياسية، كما أكد الرئيس الروسي أن بلاده لا تريد حربا باردة جديدة مع الغرب، وقال "أنا على ثقة من أن لا أحد يريد ذلك. قطعا نحن لا نريد ذلك". بالتزامن مع ذلك، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن من الصعب التمييز بين المعارضة المعتدلة وجبهة النصرة على الأرض في سوريا عند توجيه ضربات جوية، لأنهم يقاتلون بالقرب من بعضهم، وذلك ردا على تصريحات لمسؤول عسكري أمريكي (لم يذكر اسمه) اتهم فيها روسيا بقصف المعارضة، وقال ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي أمس إن بلاده تريد "وقفا طويل الأمد لإطلاق النار" في حلب، وذلك بعد يوم من إعلان موسكو عن تهدئة لمدة يومين فقط في المدينة، إلا أن ناشطين أكدوا أن الهدنة لم تمنع شن غارات أمس على عدة مناطق فيها.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17121 الصادر بتأريخ 18_6_2016م، تحت عنوان(اتهامات بالخيانة وراء الاشتباك بين "حزب الله" وقوات النظام): كشف موقع "جنوبية" اللبناني تفاصيل عن المعركة التي دارت بين "حزب الله" اللبناني وجيش النظام السوري في ريف حلب شمال سورية، التي راح ضحيتها سبعة جنود سوريين، بينهم ضابط كبير، وثمانية عناصر من "حزب الله"، وذكر الموقع، أمس، أن الاشتباكات بين عناصر الحزب وجيش النظام السوري توسعت أول من أمس لتشمل أكثر من نقطة بحلب، كان أعنفها في منطقة الحاضر في ريف حلب الجنوبي. وأضاف أن "الاشتباكات حصلت أيضاً في منطقتي نبل والزهراء في ريف حلب الشمالي، وقام النظام السوري بالرد على الحزب بقصف مواقعه من تلة المياسات"، ونقل الموقع عن مصدر مقرب من "حزب الله" أن سبب الاشتباك يعود إلى "العملية النوعية التي قامت بها الفرقة 13 من الجيش الحر، عندما تسللت من جبهة خان طومان عبر خطوط الجيش السوري، وضربت مجموعة من حزب الله متمركزة في موقع خلفي بصاروخ تاو موجه، ما أدى لمصرع ثمانية منهم على الفور، وجرح ستة، معظمهم في حالة الخطر". وأضاف الموقع أن "حزب الله" وجه التهمة للكتيبة السورية التي حدث الاختراق من جهتها، واتهم ضابط الكتيبة بالخيانة، وهو برتبة مقدم، قبل أن تهاجمه عناصر "حزب الله" وتقتله برفقة ستة جنود آخرين، وأشار الموقع إلى أن سلاح الجو السوري رد بثلاث غارات متتالية على مواقع لحزب الله كان قد أخلاها تحسباً، فلم تقع خسائر في الأرواح.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10233 الصادر بتأريخ 18_6_2016م، تحت عنوان( مقتل جندي روسي في حلب بسوريا): أعلنت وزارة الدفاع الروسية، وفاة جندي روسي كان أصيب بجروح مطلع مايو في منطقة حلب في شمال سوريا، ما يرفع إلى تسعة عدد الجنود الروس الذين أعلن رسميا مقتلهم في هذا النزاع، وقالت الوزارة في بيان بثته وكالات الأنباء الروسية، إن الجندي السرجنت ميخائيل شيروكوبوياس (35 عاما) جرح في بداية مايو عندما تعرضت آليات روسية لهجوم. ونقل شيروكوبوياس إلى مستشفى في موسكو حيث توفي متأثرا بجروحه الأسبوع الماضي، حسب الوزارة، وهو تاسع جندي روسي تعلن الوزارة رسميا مقتله في سوريا منذ أن بدأت روسيا عمليات قصف في سبتمبر لدعم نظام بشار الأسد، وأعلن الجيش الروسي في نهاية أكتوبر أيضا انتحار أحد جنودها المتمركزين في قاعدة حميميم شمال غرب سوريا، لكن عائلة الجندي طعنت في هذه الرواية.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة