..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

انهيار النظام يغري المعارضة بـ "كل"حلب، وروسيا تعتزم إرسال أحدث حاملات الطائرات إلى سوريا

أسرة التحرير

٨ أغسطس ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3236

انهيار النظام يغري المعارضة بـ

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

انهيار النظام يغري المعارضة بـ "كل"حلب:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5531 الصادر بتأريخ 8_ 8_2016م، تحت عنوان(انهيار النظام يغري المعارضة بـ "كل"حلب):
عزز انهيار نظام بشار الأسد -في كلية المدفعية والراموسة في ريف حلب ونجاح المعارضة في كسر الحصار على المدينة- الثقة بقدرة المعارضة السورية على خوض حرب استنزاف في كل المدينة، لبسط السيطرة الكاملة على ثاني أكبر محافظة في سورية والقريبة من تركيا، وحسب معلومات حصلت عليها "عكاظ"، فإن فصائل المعارضة في مشاورات عسكرية عاصفة من أجل حسم مسألة الاستمرار في معركة حلب من أجل السيطرة الكاملة، بعد انهيار النظام في المناطق التي كان يسيطر عليها، سيما بعد ربط الأحياء الغربية بالشرقية من خلال ممر عسكري.
وتتخوف فصائل المعارضة من رد فعل مباغت من النظام وروسيا والميليشيات الطائفية، خصوصا إذا قرر الروس تغطية المعارك بالطيران، الأمر الذي يدفع المعارضة للتريث حيال خطة السيطرة الكاملة على المدينة، من جهة ثانية، أكدت مصادر مقربة من حزب الله اللبناني مصرع قيادي بارز في صفوف ميليشياته المقاتلة في سورية، خلال معاركها بجانب قوات النظام جنوبي مدينة حلب، كما اعترفت بمقتل لبناني آخر يقاتل في سورية.
وشهدت المناطق الواقعة في جنوب غربي حلب أمس (الأحد) اشتباكات متقطعة رافقتها غارات جوية لكن بدرجة أقل مما كانت عليه في السابق. وذلك غداة خسارة قوات نظام الأسد مواقع مهمة في المدينة تضم كليات عسكرية، وأظهر شريط فيديو إجلاء المقاتلين لمجموعة من المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال، كانوا موجودين في منطقة الدباغات، بينما أفاد مصدر مطلع عن إدخال مقاتلي المعارضة سبع شاحنات خضار وفاكهة إلى الأحياء الشرقية عن طريق الراموسة. إلا أن المدنيين لم يتمكنوا بعد من المرور عبر هذا الطريق لخطورته.

انتصارات حلب تخلط أوراق التفاهمات حول سورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6677 الصادر بتأريخ 8- 8- 2016م، تحت عنوان(انتصارات حلب تخلط أوراق التفاهمات حول سورية):
يفرض التقدّم الكبير الذي أحرزته فصائل المعارضة السورية في حلب، شمالي سورية، خلال اليومين الأخيرين، وخصوصاً بعد تمكنها من كسر الحصار عن أحيائها، معطيات جديدة على المشهد السياسي السوري يرتقب أن تظهر تداعياتها تباعاً بدءاً من هذا الأسبوع، وخصوصاً في ظل استمرار الاجتماعات الأميركية الروسية والمشاورات التركية الروسية المرتقبة، وتؤكد مصادر المعارضة السورية أن "ما جرى في حلب يُعدّ تطوراً كبيراً سيكون له مفعوله في تصوّرات الحل السياسي المرتقب". وتلفت المصادر إلى "انتصارات حلب هي رسالة واضحة لنظام بشار الأسد وإيران وروسيا، على أنهم لن يستطيعوا حسم المعركة عسكرياً، وأن نتائج المعركة ستكون حاضرة على طاولة التفاوض في حال الدعوة إلى جولة جديدة في جنيف"، فيما ترى مصادر أخرى في المعارضة أن ارتدادات ما جرى في حلب لن تكون غائبة عن المفاوضات الروسية الأميركية المستمرة حول سورية، خصوصاً في ما يتعلق بالتوصل إلى تفاهمات تتيح تنسيق العمليات العسكرية في الأراضي السورية.
وفي السياق، تتوقف مصادر في إحدى فصائل المعارضة وتقول إنه "غض نظر أميركي" عن معركة حلب وما يحمله من إشارات أميركية، معتبرة أن التفاهمات الروسية الأميركية، في ظل هذه الأجواء، من الممكن أن تصب لمصلحة المعارضة، ولا سيما إذا ما تم التوصل إلى اتفاق حول تقييد طلعات الطيران السوري، ووضع فيتو أميركي على الطلعات التي تستهدف المناطق المشتركة بين فصائل المعارضة وجبهة فتح الشام (النصرة سابقاً).
من جهة ثانية تعول المعارضة على اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، غداً الثلاثاء، وخصوصاً بعدما أوصل أردوغان رسائل متعددة الاتجاهات في ما يتعلق بالأوضاع السورية، بما في ذلك قوله أول من أمس السبت، إنه يتعين "علينا أن نقيم منطقة خالية من الطيران شمالي سورية، وعلينا أن ندرّب السوريين هناك، حتى يكونوا قادرين على حماية أنفسهم، بعدما أشار إلى "المعارضة السورية استطاعت أن تقيم توازناً" عقب نتائج معركة حلب، في هذا السياق، تقول مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد"، إن "المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا، بيّنت أنه كانت هناك قيادات داخل الجيش التركي تعيق تقديم الدعم الكافي لقوات المعارضة، لتحقيق تقدم كبير على قوات النظام، تحديداً في الشمال السوري".
كما تشير المصادر إلى أن "الانتصارات في حلب أعطت المعارضة دفعاً معنوياً ومادياً كبيراً، بعد أن حاول الروس والإيرانيون تغيير المعادلات من خلال محاصرة أحياء المعارضة في حلب"، مضيفة أن "نشوة الروس انتهت، ولا بد أن يدركوا أن الحسم العسكري غير ممكن، وأن المعارضة اليوم في حال أفضل، ولن تقبل بأي حال من الأحوال بما يُطرح بما يخصّ الحل السياسي، تحديداً لجهة بقاء بشار الأسد في مرحلة انتقالية".

بابا الفاتيكان: من غير المقبول أن يدفع المدنيون ثمن الصراع في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3420 الصادر بتأريخ 8_8_ 2016م، تحت عنوان(بابا الفاتيكان: من غير المقبول أن يدفع المدنيون ثمن الصراع في سوريا):
قال بابا الفاتيكان فرنسيس، الأحد، إنه "من غير المقبول أن يدفع المدنيون ثمن الحرب الدائرة في حلب السورية"، ونقلت إذاعة الفاتيكان عن البابا قوله، في عطلة الأحد الأسبوعية أمام المصلين بساحة القديس بطرس "للأسف، لا تزال تصلنا أخبار من سوريا تتحدث عن ضحايا الحرب المدنيين، لا سيما من حلب"، وأضاف "من غير المقبول أن يدفع أناس لا حول لهم ولا قوة، ومنهم العديد من الأطفال، ثمن الصراع"، وأردف "إن ما يجري في سوريا هو ثمن لعدم وجود إرادة للسلام من جانب الأقوياء".
وتابع البابا فرانسيس "نحن قريبون بالصلاة والتضامن مع إخواننا السوريين، ونتضرع إلى الله أن يحيطهم بعنايته"، وأعلنت قوات المعارضة السورية، السبت، تمكنها من فك الحصار المفروض من قبل قوات النظام، على الأحياء الخاضعة لسيطرتها في مدينة حلب، شمالي سوريا، إلاّ أن طيران النظام السوري والروسي كثفا من قصفهما على المناطق الخاضعة لفصائل المعارضة بالمدينة، ويأتي إعلان المعارضة، بعد 7 أيام من انطلاق عمليتها العسكرية الواسعة، التي بدأتها انطلاقاً من ريف المدينة الجنوبي الغربي، لفك الحصار المفروض على مناطق سيطرتها منذ أكثر من شهر.
ومطلع شباط/ فبراير الماضي، قطعت قوات النظام، طريق الإمداد بين ريف حلب الشمالي إلى الأحياء الشرقية للمدينة الواقعة تحت سيطرة المعارضة، بعد هجوم عنيف، بمساندة من سلاح الجو الروسي، لتعود (قوات النظام) مطلع يوليو/تموز الماضي وتقطع طريق الكاستيلو، شمال غربي المدينة، لتصبح بذلك مناطق سيطرة المعارضة في المدينة محاصرة بشكل كامل.

روسيا تعتزم إرسال أحدث حاملات الطائرات إلى سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5806 الصادر بتأريخ 8_8_ 2016م، تحت عنوان(روسيا تعتزم إرسال أحدث حاملات الطائرات إلى سوريا):
تعتزم روسيا إرسال أحدث حاملة طائرات إلى الأراضي السورية قبل حلول العام 2017، والمجهزة لإقلاع أحدث طائراتها القتالية من على متن السفينة، بحسب ما ذكرته وكالة أنباء "سبوتنيك" أمس، وتطلق موسكو على حاملة الطائرات اسم "الأميرال كوزنيتسوف"، وتقول إنها مزودة بنظام تقني فريد يمكّن أحدث طراز من الطائرات القتالية المحمولة بحراً من الإقلاع من متن السفينة.
ونقلت الوكالة الروسية عن مسؤول في البحرية الروسية تأكيده على ضرورة تركيب النظام قبل ذهاب "الأميرال كوزنيتسوف" إلى البحر المتوسط، وبحسب الوكالة، فإن حاملة الطائرات ستتوجه إلى شواطئ سورية قبل نهاية العام الجاري، ويفترض أن تكون الحاملة "الأميرال كوزنيتسوف" في نهاية العام جاهزة لانطلاق مقاتلات "ميغ ـ 29" المحمولة بحراً.
وتتعامل "الأميرال كوزنيتسوف" حالياً مع طائرات "سو ـ 33"، وتعتبر الأخيرة طائرة اعتراضية مؤهلة لخوض المعارك الجوية، لكنها لا تحمل أسلحة مناسبة لضرب الأهداف الأرضية، في حين يمكن لمقاتلة "ميغ ـ 29" المحمولة بحراً، أن تتعامل مع الأهداف الأرضية بفعالية، على حد تعبير الخبير دميتري بولتينكوف في تصريح لصحيفة "ازفستيا"، وقال مسؤول البحرية الروسية إن النظام الجاري العمل في تركيبه، يستطيع التعامل مع طائرات "ميغ ـ 29" وطائرات "سو ـ 33" على نحو سواء.

مقتل قائد ميداني كبير لـ "حزب الله":

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17169 الصادر بتأريخ 8_8_2016م، تحت عنوان(مقتل قائد ميداني كبير لـ "حزب الله"):
نعت ميليشيات "حزب الله" اللبناني قائداً عسكرياً كبيراً لديها قتل في معارك حلب، ونقل موقع "العربية نت" الإلكتروني عن موقع "التيار الوطني الحر"، وهو من حلفاء الحزب في لبنان، أن "القائد الميداني الحاج حسن محمود عيسى" قتل في معارك حلب، وأن الحزب نعاه أول من أمس، يشار إلى أن عدداً من المواقع الإخبارية اللبنانية أفادت بمقتل القائد العسكري في ميليشيات "حزب الله" بمعارك حلب.

الجوع وتدمير الزراعة.. سلاح في الحرب بسوريا واليمن:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10284 الصادر بتأريخ 8_8_2016م، تحت عنوان(الجوع وتدمير الزراعة.. سلاح في الحرب بسوريا واليمن):
يمكن أن تفيض بعض مخازن القمح الغربية هذا الشتاء، بينما بات الجوع يستخدم أكثر فأكثر سلاحا في الحرب من سهول سوريا إلى بعض مناطق نيجيريا حيث دمر النشاط الزراعي، ويعاني أكثر من خمسين مليون شخص في 17 بلدا متضررا من الصراعات التي طال أمدها من "انعدام خطير في الأمن الغذائي"، كما قالت وكالتان تابعتان للأمم المتحدة دقتا ناقوس الخطر، ويأتي اليمن وسوريا في رأس اللائحة التي نشرتها في أواخر يوليو منظمة الأغذية والزراعة (فاو) وبرنامج الأغذية العالمي.
وأفادت الوكالتان أن 14 مليون شخص في اليمن يشكلون أكثر من نصف السكان، و8.7 مليون في سوريا (37 بالمئة من السكان) "هم بحاجة ملحة إلى الغذاء وتعزيز سبل عيشهم" عبر مساعدات في مجال الزراعة خصوصا، وتوقع خبراء زراعيون أن تكون محاصيل القمح استثنائية في العام 2016 في العديد من البلدان المنتجة، وهو ما يدفع إلى خفض أسعار المواد الزراعية الأولية في الأسواق العالمية، ويتيح لبلدان مثل مصر -أكبر مستورد للقمح في العالم- ملء مستودعاتها بأسعار جيدة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع