أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2916
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17237 الصادر بتأريخ 17_10_ 2016م، تحت عنوان(أردوغان ينتقد شروع الولايات المتحدة ببناء مطار في كوباني): انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان شروع الولايات المتحدة ببناء مطار في مدينة كوباني (عين العرب)، شرق محافظة حلب شمال سورية، وقال أردوغان خلال مراسم افتتاح العام الدراسي الجديد في جامعة "رجب طيب أردوغان" بولاية ريزة أول من أمس، "ترون أنهم (الولايات المتحدة) يبنون مدرجات جنوب كوباني، وكان يتعين عليهم أن يتشاوروا معنا لا مع تنظيم إرهابي مثل حزب العمال الكردستاني قبل الإقدام على تلك الخطوة". وكانت مصادر محلية سورية أوضحت أن "حزب العمال الكردستاني" باع أرضاً للقوات الأميركية في أبريل الماضي، لبناء قاعدة عسكرية ثانية في ريف مدينة كوباني، وذلك بثلث قيمتها الحقيقية، مضيفة إن القاعدة الجديدة تتمتع بموقع حيوي هام، حيث تقع جنوب عين العرب بنحو 42 كيلومتراً، وعلى بعد 27 كيلومتراً شرق نهر الفرات، وأشارت أن القوات الأميركية تواصل بناء قاعدة أخرى في المنطقة.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5871 الصادر بتأريخ 17_10_ 2016م، تحت عنوان(الاحتلال يطالب موسكو بتفاهمات جديدة حول التنسيق الأمني في سوريا): أفادت صحيفة "هآرتس" أنّ الجيش الإسرائيلي طالب، وزارة الدفاع الروسية مؤخراً ببلورة ترتيبات وتفاهمات جديدة، لتنسيق النشاط العسكري في سوريا، وذلك على إثر قيام موسكو بنشر منظومات بطاريات الصواريخ "أس 300" في الأراضي السورية، ونقلت «هآرتس» امس عن صحيفة «ايزفستيا» الروسية، بأن مصدراً روسياً كبيراً افاد إنّه «في إطار خط الاتصال الساخن بين الطرفين الروسي والإسرائيلي، أرسلوا لنا طلباً لبلورة ترتيبات جديدة، وبروتوكولاً لإطلاق النار، لتضاف إلى آلية التنسيق المشتركة القائمة بين الطرفين». وأضاف المصدر الروسي أنّ الجانب الإسرائيلي طالب بهذه الترتيبات لمنع وتفادي وقوع اشتباكات أو معارك على خلفية إطلاق الصواريخ الروسية في سوريا، بطريق الخطأ ضد المقاتلات الجوية الإسرائيلية، وكشف المصدر الروسي نفسه عن أنّه «يتم حالياً العمل على بلورة رد روسيا لإسرائيل في إطار النظم المتفق عليها بين الطرفين»، بدورها، نقلت «هآرتس» عن الخبير الإسرائيلي في شؤون العلاقات الروسية ــ الإسرائيلية أليكس تنتسر قوله، إنّ «تعزيز القوات الروسية الموجودة في سوريا، ولا سيما نصب بطاريات الصواريخ من طراز «أس 300»، هو جزء من الصراع الروسي ضد الولايات المتحدة وليس إسرائيل»، ورأى أنّ «روسيا تعتبر المسألة جزءاً من الصراع الكوني، وليس الإقليمي فحسب، وهي بحاجة للتنسيق العسكري مع الجيش الإسرائيلي في سوريا، بدرجة لا تقل عن حاجة إسرائيل نفسها لهذا التنسيق».
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6747 الصادر بتأريخ 17- 10- 2016م، تحت عنوان(تفجير انتحاري في مخيم الركبان للاجئين السوريين بالأردن): أسفر تفجير انتحاري، وقع مساء الأحد، داخل مخيم الركبان للاجئين السوريين على الحدود الأردنية - السورية في الشمال الشرقي، عن سقوط قتلى وجرحى، كما أبلغ ناشطون سوريون "العربي الجديد"، فيما رفضت السلطات الأردنية التعليق على التفجير، وبحسب المعلومات الأولية، فإن التفجير الانتحاري وقع في الطرف الغربي للمخيم، مستهدفا نقطة تابعة لجيش أحرار العشائر، وأصيب خمسة مقاتلين من فصيل "جيش العشائر" التابع للجيش السوري الحر، بجراح جرّاء التفجير الذي استخدمت فيه سيارة مفخخة. وقال الناشط الإعلامي عمر البنيه، لـ"العربي الجديد": "إن التفجير استهدف محرساً في محيط المخيم، وذلك بعد تسلّم جيش العشائر مساعدات إغاثية وعسكرية"، مشيراً إلى أنّ "الإصابات اقتصرت على العسكريين فقط". وجاء التفجير في وقت ينتظر اللاجئون العالقون على الحدود دخول دفعة جديدة من المساعدات، بعد أكثر من شهرين على دخول آخر مساعدات لنحو 75 ألف لاجئ يعانون أوضاعاً إنسانية صعبة، الناطق باسم مجلس عشائر تدمر والبادية، عمر البني، استغرب وقوع الانفجار بعد أيام من إعلان الأردن السماح بدخول دفعة جديدة من المساعدات للاجئين، وقال لـ"العربي الجديد"، عبر الهاتف: "هناك من يسعى لعرقلة وصول المساعدات للاجئين بما يزيد من مأساتهم الإنسانية". وكان الأردن أقفل حدوده مع سورية وأعلنها منطقة عسكرية مغلقة في يونيو/حزيران الماضي، بعد الهجوم الذي تعرضت له مجموعة من عناصر حرس الحدود بسيارة مفخخة دخلت من مخيم الركبان للاجئين، وراح ضحيته 6 عسكريين أردنيين، وسمح الأردن في 5 أغسطس/آب الماضي بدخول شاحنات تحتوى مساعدات تكفي لمدة شهر واحد، وأعلن الأسبوع الماضي موافقته على دخول دفعة ثانية من المساعدات. ويقع مخيم الركبان في منطقة صحراوية، ويعاني قرابة 75 ألف لاجئ عالقين هناك من صعوبة وصول المساعدات الإغاثية والطبية، ولم يتسنّ الحصول على تعليق رسمي من السلطات الأردنية حول الآثار التي سيخلفها التفجير على دخول المساعدات التي كان مقرراً إدخالها خلال الأسبوع الجاري.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10347 الصادر بتأريخ 17 _10_2016م، تحت عنوان(منطقة حظر جوي في حلب ضرورة لحماية الأطفال): كتب كولن واكر رئيس منظمة «أطفال الحرب»، مقالا بمجلة نيوزويك الأميركية، ينتقد فيه صمت المجتمع الدولي تجاه ما يحدث في شرق حلب المحاصر، حيث يقطن 300 ألف مدني بينهم 100 ألف طفل يتعرضون للقصف المتواصل، ويعيشون دون كهرباء أو ماء، وقال الكاتب: إن 5 أعوام من الهجمات على حلب كان لها أثر عميق ومفجع على أطفال سوريا، مضيفا أن الأطفال الذين تدعمهم منظمته في المعسكرات التي فروا إليها، يعانون من أضرار نفسيه خطيرة، مع فقدان كثير منهم والديهم أو أفراد عائلاتهم، ولفت الكاتب إلى المناظرة التي عقدت في مجلس العموم، حيث ظهرت أدلة جديدة حول حجم المعاناة في حلب، فقد أفيد بأن 75% من الأطفال المحاصرين يبدو عليهم إشارات «اضطراب مع بعد الصدمة». ولفت الكاتب إلى ما ورد بالمناظرة، من أن استهداف المستشفيات بقنابل خارقة للحصون تم بشكل منهجي، ويبدو أنه تكتيك عسكري متعمد، أو جريمة حرب واضحة، وأكد الكاتب أن حدة أزمة الحرب السورية وأطفالها تفرض على المجتمع الدولي التحرك، وليس مجرد الكلام عن وقف الأعمال العدائية، وهو أمر شجع نظام الأسد وداعميه على ارتكاب انتهاكات حقوق إنسان والعمل دون رادع، ودعا الكاتب المجتمع الدولي إلى التحرك ضد من يقصف المدنين والأطفال عن عمد، ودعا حكومة بريطانيا على وجه الخصوص لصياغة استراتيجة واضحة لإنهاء الهجمات على المدنيين بسوريا، هذه الاستراتيجية، يشرح الكاتب، يجب أن تشمل عقوبات اقتصادية وفرض منطقة حظر جوي لمنع طائرات النظام من استهداف المدن، بل وتهديد نظام الأسد بقصف جيشه إذا ما هاجم المدنيين مجددا.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3491 الصادر بتأريخ 17_10_ 2016م، تحت عنوان(كيري: نفكر في زيادة العقوبات على روسيا بسبب قصفها لحلب): قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، إنهم يفكرون في زيادة العقوبات المفروضة على روسيا بسبب قصفها للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة في مدينة حلب، شمالي سوريا، جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره البريطاني، بوريس جونسون، في لندن، عقب الاجتماع الوزاري للدول المتوافقة في الآراء حول الأزمة السورية، والتي شاركت في اجتماع لوزان يوم السبت، وقال كيري: "على روسيا والأسد أن يفهما أنهما لن يحسما المعركة، هذه المعركة لن تحسم بدون حل سياسي، لن يستطيعوا تغيير موازين القوى حتى لو سقطت حلب، أو دمروها كما يفعلون الآن، لأنَّ الدول الأخرى ستدعم المعارضة، وسيؤدي ذلك لظهور إرهابيين، وستكون سوريا والمنطقة ضحيتها". وفي رده على سؤال أحد الصحفيين حول التحرك على الأرض وترك اللقاءات، أشار كيري إلى أنهم دربوا المعارضة السورية بالسلاح ودعموها، وقال إنَّه لمس عدم رغبة البرلمانات الأوروبية في التصويت من أجل الذهاب إلى الحرب، ولفت كيري إلى أنهم يفكرون في زيادة العقوبات على روسيا، وبين أن ذلك مرتبط بالمحادثات في الأيام القادمة، دون أن يوضح ماهية هذه العقوبات، وشارك في الاجتماع إلى جانب جونسون وكيري، وزراء خارجية ومسؤولون من فرنسا وإيطاليا وألمانيا وتركيا وقطر والسعودية والامارات؛ حيث مثّل الجانب التركي أحمد يلذز، مساعد وزير الخارجية.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة