أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2939
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5608 الصادر بتأريخ 24_10_ 2016م، تحت عنوان(المعارضة توحد فصائلها لمعركة حلب الحاسمة): أكدت المعارضة السورية توحيد جميع فصائلها المعتدلة تحسباً لمعركة حلب الفاصلة والحاسمة تحت قيادة واحدة بعد انتهاء الهدنة مساء أمس الأول، واستئناف الغارات الجوية من قبل الطيران الروسي والنظام السوري، إضافة إلى قصف مدفعي استهدف أحياء عدة في شرق حلب الذي تسيطر عليه الفصائل المعارضة، ما أسفر عن سقوط جرحى، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، واستهدف قصف مدفعي أيضا حيين يسيطر عليهما النظام، وفق المصدر نفسه. وكان مدير المرصد رامي عبدالرحمن أكد السبت أن "هناك تعزيزات عسكرية من الطرفين الأمر الذي يظهر أنه ستكون هناك عملية عسكرية واسعة في حال فشل وقف إطلاق النار"، ومن جهة أخرى، تمارس الولايات المتحدة وحلفاؤها في أوروبا ضغطاً قوياً على روسيا لعدم عرقلة التصويت في مجلس الأمن على مشروع قرار يدين قوات الأسد لاستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6754 الصادر بتأريخ 24- 10- 2016م، تحت عنوان(أمير قطر وأردوغان يدعوان إلى قرار لوقف الحرب بسورية): دعا أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، خلال لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الأحد في إسطنبول، إلى ضرورة تكاتف الجهود الدولية لاستصدار قرار من شأنه وقف الحرب في سورية، وذكرت وكالة الأنباء القطرية الرسمية "قنا"، أن أمير قطر، الذي يقوم بزيارة قصيرة إلى تركيا، قد بحث مع الرئيس التركي، تطورات الأوضاع في المنطقة، خاصة المستجدات في كل من سورية والعراق وفلسطين واليمن وليبيا، وتداعيات الأزمة السورية على المنطقة والمجتمع الدولي ككل. كما تمّ عرض تطورات الوضع في العراق، لاسيما في مدينة الموصل، وتم التأكيد على أهمية مكافحة الإرهاب، والحفاظ على العراق ووحدته، في إطار وطني يوحّد كافة العراقيين، وكان أمير قطر قد وصل، أمس، إلى مدينة إسطنبول، في زيارة رسمية لم يُعلن عن مدتها، وهذه هي القمة الثانية بين الزعيمين خلال شهرين، والخامسة خلال 11 شهرًا. كما تعد الزيارة الحالية هي الرابعة إلى تركيا خلال 9 أشهر، يذكر أن أمير قطر كان أول زعماء العالم الذين اتصلوا هاتفياً بالرئيس أردوغان، في أثناء محاولة الانقلاب العسكري التي شهدتها تركيا، ليلة 15 يوليو/تموز الماضي
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10354 الصادر بتأريخ 24 _10_2016م، تحت عنوان(أطفال حلب أكثر ضحايا القنابل العنقودية الروسية): قالت صحيفة إندبندنت البريطانية: إن الحملة الجوية المدعومة روسيا لقصف شرق مدينة حلب الخاضع للمعارضة السورية، تسببت بتهديد جديد ومميت لأطفال المدينة، بسبب القنابل العنقودية التي تستعملها قوات موسكو، ونقلت الصحيفة ما جاء في تقرير لمركز توثيق الانتهاكات بسوريا، الذي أشار إلى أن الأرقام التي جمعها أطباء حلب تبين أن روسيا قصفت حلب 137 مرة بالقنابل العنقودية، منذ تجدد نظام بشار الأسد هجومه على المدينة المحاصرة الشهر الماضي. ولفتت الصحيفة إلى خطورة القنابل العنقودية على وجه الخصوص، لأنها تطلق ذخائر صغيرة تنتشر على مساحة واسعة دون أن تنفجر، وهي محرمة بموجب القانون الدولي لما تسببه من قتل عشوائي. ونقلت الصحيفة عن منظمة «أنقذوا الأطفال» إحصاءاتها للقتلى الذين قضوا جراء القنابل العنقودية ومتفجرات أخرى، إذ أشارت إلى أن أكثر من 130 طفلا قتلوا منذ تجدد القصف على حلب، التي يحاصر فيها ربع مليون سوري، وتقول منظمة أنقذوا الأطفال: إن أطباء حلب يرصدون جرح كثير من الأطفال بسبب القنابل العنقودية التي لم تنفجر، لأنهم يظنونها ألعابا بسبب لمعانها وجاذبيتها. وأكد ناشط من مركز حلب الإعلامي، أن استعمال القنابل العنودية من جانب روسيا أخذ ملمحا جديدا في الحرب على المدينة المقسمة، إذ أن القنابل تنشطر وتترك قنابل صغيرة يقدر حجمها كحجم كرة القدم، وتقول الصحيفة: إن الأطفال الذين تنفجر فيهم القنبال العنقودية يضطر الأطباء إلى بتر أعضائهم، لعدم توافر الموارد والوقت اللازم لعلاجهم، مضيفة أن الأطفال لا يستطيعون مغادرة شرق حلب للعلاج، ولا يمكن كذلك معالجتهم في مشافي حلب المتضررة بشدة.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3498 الصادر بتأريخ 24_10_ 2016م، تحت عنوان(مشروع مصري إسباني نيوزيلاندي لحل الأزمة السورية): كشف وزير الخارجية المصري سامح شكري عن مشروع قرار ثلاثي مرتقب لكل من مصر وإسبانيا ونيوزلاندا بشأن مقاربات حل الأزمة السورية، وأعلن شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل الذي يقوم بزيارة لمصر، أنهما يعكفان حاليا في إطار عضويتهما بمجلس الأمن الدولي على إعداد مشروع قرار يتعلق بالوضع في سوريا، وخاصة فيما يخص الجانب الإنساني بعد فشل مشروع القرار الفرنسي. وأضاف، إنه يجرى حاليا العمل على بلورة مشروع قرار "يعرض على مجلس الأمن ويتناول في الأساس الوضع الإنساني والتحديات التي يواجهها الشعب السوري ورفع المعاناة عنه وتوصيل المساعدات، ووقف الاقتتال، والتوصل إلى اتفاق بين الأطراف السورية لإنهاء الأزمة من خلال حل سياسي ترعاه الأمم المتحدة".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17244 الصادر بتأريخ 24_10_ 2016م، تحت عنوان(مقتل خمسة من "حزب الله"): نعى "حزب الله" خمسة مقاتلين في الساعات القليلة الماضية لينضموا إلى الـ11 الآخرين الذين كانوا سقطوا في سورية خلال الشهر الجاري، والعناصر الجدد الذين قتلوا هم حسين علي حلاوي من بلدة قعقعية الجسر الجنوبية، ومحسن علي الموسوي من بلدة النبي شيث البقاعية، إضافة إلى موسى الزيات من مدينة صور، وكان الحزب نعى أول من أمس المقاتلين عباس فياض نعمة من بلدة محرونة الجنوبية، وضاهر عبد الحق المصري من بلدة حور تعلا البقاعية.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة