..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مجالس مضايا والزبداني تحمّل روسيا مسؤولية استمرار الحصار، وتركيا تغلق "مؤقتاً" معبراً حدودياً مع سوريا

أسرة التحرير

١٥ نوفمبر ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2449

مجالس مضايا والزبداني تحمّل روسيا مسؤولية استمرار الحصار، وتركيا تغلق

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مجالس مضايا والزبداني تحمّل روسيا مسؤولية استمرار الحصار:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6776 الصادر بتأريخ 15 - 11- 2016م، تحت عنوان(مجالس مضايا والزبداني تحمّل روسيا مسؤولية استمرار الحصار):
تواصل مليشيا "حزب الله" اللبناني، والقوات النظامية، حصارها مدن مضايا وبقين والزبداني، في ظل تسارع تدهور الأوضاع الإنسانية، لأكثر من 40 ألف مدني، محتجزين داخلها قسراً كرهائن، ضمن الاتفاق بين "جيش الفتح" والإيرانيين، المتعارف عليها بـ"اتفاق المدن الأربع" الذي يضعهم مقابل بلدتي كفريا والفوعة بريف إدلب، وأصدرت المجالس المحلية في مضايا وبقين والزبداني، أمس الاثنين، بياناً صحافياً حول واقع المدن، بينت فيه عدد المدنيين المحاصرين، ودور النظام والحزب في منع إدخال المساعدات وإخلاء المصابين والمرضى، في ظل عجز المجتمع الدولي عن إجبار النظام والمليشيات على إدخال المساعدات الإنسانية، أو إخلاء الحالات الطبية، معتبرين أن "اتفاقية المدن الأربعة، التي عقدت منذ حوالى سنة، كان إطاراً عملياً ناجحاً، في البداية، لمنع استهداف مضايا والزبداني بالقصف والإبادة العشوائية، وتأمين درجة معقولة من المساعدات وإخراج الحالات الطبية بشكل دوري".
وحمل البيان "تدخل روسيا عسكرياً بشل مباشر في سورية" المسؤولية عن "تعطيل الاتفاق" الذي وصل إلى تعطيل كامل في الشهر الأخير، وهذا الأمر دفع الكثير من المدنيين أرواحهم ثمناً له، وعلى الرغم من تحفظ البيان على أداء بعض موظفي الأمم المتحدة في دمشق؛ إلا أنه دعاهم إلى مزيد من الضغط على حكومة إيران، التي "تقوم حالياً بمنع خروج الحالات الطبية المستعجلة وإدخال المساعدات، مما يجعلها شريكاً مباشراً في جريمة حرب واضحة هي حصار المدنيين".
واعتبر البيان أن "إلغاء الاتفاقية هو هدف النظام لإجبار الناس على تسويات محلية تؤدي إلى تهجيرهم"، مؤكداً "عدم وجود أي مقاتل أجنبي ولا إرهابي"، إضافة إلى التأكيد على أن "جيش الفتح" هو الجهة المفوضة الوحيدة من قبلهم للتفاوض، من جهته، قال الناشط في مضايا، أبو يعرب الشامي، في حديث لـ"العربي الجديد"، إن "العديد من الفعاليات والناشطين في المدن الثلاثة، كانوا قد طالبوا، خلال الأشهر الماضية، بفك ارتباط مصير مدنهم بمدينة الفوعة وكفريا المحاصرتين بريف إدلب من جيش الفتح، حيث هناك فارق عددي كبير بين الجانبين، ما يجعل عدد الحالات الصحية التي بحاجة للخروج من مضايا وبقين والزبداني أكبر بكثير من مثيله في كفريا والفوعة".
وأضاف: "تعمل هذه الاتفاقية على إقحام المدنيين في الصراع العسكري الدائر، في وقت يجب أن يتم تحييد المدنيين، وفصل الملف الإنساني عن الملف العسكري، وفتح ممرات آمنه للمدنيين، وضمان دخول المواد الغذائية والطبية لمناطق المدنيين"، ولفت إلى أن "الواقع الإنساني داخل المدن الثلاث سيئ للغاية، حيث يعيش الأهالي على بقايا المساعدات الإنسانية، في ظل شح شديد في الأدوية ومواد التدفئة، إضافة إلى انتشار العديد من الأمراض، منها القصور الكلوي والتهاب السحايا، الأمر الذي تسبب في موت شخصين خلال الأيام القليلة الفائتة، في حين هناك العديد من الحالات المهددة بفقدان حياتها".

تحطم مقاتلة روسية ''ميغ'' في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3520  الصادر بتأريخ 15 _11_ 2016م، تحت عنوان(تحطم مقاتلة روسية ''ميغ'' في سوريا):
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن مقاتلة من طراز "ميغ 29 كوبر" سقطت قرب الساحل السوري، وذكرت الوزارة في بيان لها الاثنين، أن الطائرة سقطت بسبب خلل فنّي قرب حاملة الطائرات "أميرال كوزنيتسوف"، لدى تنفيذها طلعة تدريبية، ونوه البيان إلى أن الحادث الذي وقع أمس، تمكن الطيار من القفز بالمظلة في البحر على بعد عدة كيلومترات من الحاملة ولم يصب بأذى، وأشار إلى أن الطائرة المنكوبة كانت خلال التدريب في سرب مكون من 3 طائرات، ووفقا للمعلومات المتوفرة، فان على متن "الأميرال كوزنيتسوف" خلال رحلته إلى سوريا، 4 طائرات من طراز "ميغ 29 كوبر" ذات المقعد الواحد وطائرتان من الطراز ذاته بمقعدين. 

الائتلاف: لن نسلم حلب لإيران:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5628 الصادر بتأريخ 15 _11_ 2016م، تحت عنوان(الائتلاف: لن نسلم حلب لإيران):
مع استمرار القتال العنيف بين قوات النظام والفصائل المعارضة في محيط حلب، أكد عضو الائتلاف الوطني السوري نصر الحريري أن الفصائل المقاتلة لن تتخلى عن حلب ولن تقوم بتسليمها للنظام وحلفائه من ميليشيات حزب الله وإيران وروسيا، بعد التهديد الذي أطلقه النظام السوري، طالبا من فصائل المعارضة المتمركزة في الأحياء الشرقية حلب الخروج منها خلال 24 ساعة مقابل ضمان سلامتهم، إلى ذلك أضحت فصائل "الجيش السوري الحر"على بعد 2 كلم من مدينة الباب معقل تنظيم "داعش" الإرهابي بريف حلب الشرقي، بعد سيطرتها على قرى جديدة بالمنطقة، في إطار عملية "درع الفرات".

تركيا تغلق "مؤقتاً" معبراً حدودياً مع سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10376 الصادر بتأريخ 15 _11_2016م، تحت عنوان(تركيا تغلق "مؤقتاً" معبراً حدودياً مع سوريا):
أغلقت السلطات التركية، أمس الاثنين، "مؤقتا" معبرا حدوديا مع سوريا في محافظة كيليس، جنوب شرق، بعد اشتباكات عنيفة في بلدة إعزاز الحدودية، بحسب ما أفاد مسؤول محلي، وصرح المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس "ستبقى البوابة مفتوحة لحالات الطوارئ فقط"، وذكر الإعلام التركي، أن السلطات أغلقت معبر أونجو بينار الحدودي المواجهة لباب السلامة داخل سوريا كإجراء أمني "مؤقت" بعد اشتباكات على الأراضي السورية.
وتعتبر بلدة إعزاز القريبة من الحدود واحدة من العديد من المدن والبلدات السورية التي سيطرت عليها فصائل المعارضة السورية المسلحة المدعومة من أنقرة منذ أن بدأت تركيا هجوما واسع النطاق في 24 أغسطس داخل الأراضي السورية، وقال إسماعيل جاتاكلي محافظ كيليس، إن الحدود أغلقت أمام شاحنات المساعدات الإنسانية والشاحنات التجارية "بسبب تطورات على الجانب الآخر من الحدود"، بحسب ما نقلت عنه وكالة دوغان الخاصة للأنباء، ولم يتضح متى ستتم إعادة فتح الحدود، وأطلقت تركيا عملية عسكرية واسعة داخل سوريا أطلقت عليها اسم "درع الفرات" لدعم الفصائل السورية المسلحة بهدف تطهير الحدود من مقاتلي تنظيم الدولة ولوقف تقدم المقاتلين السوريين الأكراد.

غارات جوية تدمر المستشفى الوحيد في بلدة الأتارب:

كتبت صحيفة السياسية الكويتية في العدد 17266 الصادر بتأريخ 15_11_ 2016م، تحت عنوان(غارات جوية تدمر المستشفى الوحيد في بلدة الأتارب):
دمرت غارات جوية المستشفى الوحيد في بلدة الأتارب في ريف غرب حلب أمس، ما أدى إلى إصابة عدد من العاملين بالمستشفى، وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أن طائرات حربية قصفت البلدة أمس وليل أول من أمس، وتسببت في خروج المستشفى من الخدمة نهائياً، مضيفاً إن الغارات أصابت المستشفى مباشرة، بالإضافة لمناطق مجاورة، وأوضح أن هذا هو المستشفى الوحيد في بلدة الاتارب ويخدم منطقة يسكنها نحو 60 ألف شخص.
من جهته، قال مصدر طبي أن المستشفى خرج عن الخدمة بعد تعرضه لثلاث غارات جوية متتالية، وهو ما أكده المسؤول في الدفاع المدني بيبرس مشعل، بدورها، أكدت مصادر في المعارضة السورية أن المقاتلات التي قصفت المركز الطبي تتبع نظام بشار الأسد.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع