أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2668
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18423 الصادر بتاريخ 3-2-2017 تحت عنوان: (غوتيريس يدعو المعارضة لتشكيل وفدٍ.. وعلوش ينتقد الأستانة) حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريس، على غرار مبعوثه إلى سورية، من إمكان تحديد ممثلي وفد المعارضة السورية إلى المفاوضات المرتقبة في 20 فبراير، في حال لم تتمكن الأخيرة من ذلك. وأضاف «ما نريده هو نجاح مؤتمر جنيف، ونجاح مؤتمر جنيف يتطلب تمثيلا جديا للمعارضة السورية في جنيف»، مؤكدا «سنبذل قصارى جهدنا لضمان هذا الأمر». في سياق متصل، أكد المبعوث الأممي للأزمة السورية ستيفان دي ميستورا في تصريح إلى قناة «العربية» أمس (الخميس) على أهمية مشاركة جامعة الدول العربية في مباحثات جنيف حول سورية، مشيرا إلى أنه تقدّم بهذه الرؤية إلى مجلس الأمن. وقال دي ميستورا: «سورية بلدٌ يقع في العالم العربي، وعليه فإنه من الضروري بمكان حضور ومشاركة جامعة الدول العربية في مفاوضات جنيف»، لافتا إلى أن العملية الانتقالية في سورية ستتم على 3 مراحل، تتضمن تشكيل حكومة انتقالية ودستور. في غضون ذلك، قال رئيس الوفد العسكري للأستانة محمد علوش إن الأطراف الضامنة لوقف إطلاق النار، لم تنفذ ما تم الاتفاق عليه في الأستانة بخصوص وقف إطلاق النار. وأضاف في بيان له أمس (الخميس) إن دخول قوات النظام إلى بردى واستهداف بعض الفصائل في حماة يشكلان انتهاكا لوقف إطلاق النار، محملا الدول الراعية لمشاورات الأستانة مسؤولية خروقات النظام للهدنة.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3555 الصادر بتاريخ 3-2-2017 تحت عنوان: (أستانة تستضيف اجتماعاً لمناقشة آلية وقف إطلاق النار في سوريا) أعلنت وزارة الخارجية الكازاخية، أن اجتماعا فنيا بخصوص آلية مراقبة وتطبيق وقف إطلاق النار في سوريا، سيعقد في العاصمة أستانة، الاثنين المقبل الموافق السادس من الشهر الجاري. وقال المتحدث باسم الوزارة أنور جايناكوف، لوكالة أنباء "كازينفورم" الكازاخية، إن الاجتماع سيعقد بمشاركة ممثلين عن تركيا وروسيا وإيران والأمم المتحدة، وسيبحث توطيد وقف إطلاق النار. وكان اجتماع عقد في أستانة في 23 و24 يناير/ كانون ثاني الماضي، بقيادة تركيا وروسيا، ومشاركة إيران والولايات المتحدة ونظام بشار الأسد والمعارضة السورية، بحث التدابير اللازمة لترسيخ وقف إطلاق النار في سوريا. واتفقت تركيا وروسيا وإيران، على إنشاء آلية مشتركة للمراقبة من أجل ضمان تطبيق وترسيخ وقف إطلاق النار في سوريا. وسيبحث المشاركون في الاجتماع المقبل التفاصيل الفنية المتعلقة بإجراءات عمل تلك الآلية. واعتباراً من 30 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا حيز التنفيذ، بعد موافقة النظام السوري والمعارضة عليه، بفضل تفاهمات تركية روسية، وبضمان أنقرة وموسكو.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13947 الصادر بتاريخ 3-2-2017 تحت عنوان: (التحالف يشرك مقاتلين عرباً في معركة الرقة) تتركز جهود التحالف الدولي لمحاربة «داعش» حاليا، على «تطعيم» «قوات سوريا الديمقراطية» بمقاتلين عرب، فبعد انضمام المئات إلى حملة «غضب الفرات» في ريف الرقة، أعلن المعارض السوري ورئيس تيار «الغد» السوري أحمد الجربا، أمس، أن قوة عربية مؤلفة من ثلاثة آلاف مقاتل تحت قيادته تتلقى تدريبا مع قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة؛ استعدادا للمشاركة في حملة عسكرية لطرد تنظيم داعش من معقله في مدينة الرقة. وأضاف الجربا لوكالة «رويترز» أن التحضير قد بدأ للمعركة داخل المدينة، لافتا إلى وجود «برنامج مع قوات التحالف للتدريب». وأوضح المتحدث باسم «قوات سوريا الديمقراطية»، العقيد طلال سلو، أن «قوات النخبة» التي يقودها الجربا «تعمل جنبا إلى جنب قواتنا، لكنها ليست جزءا منها»، لافتا إلى أن دفعة منها شاركت في المرحلة الثانية من «غضب الفرات»، في حين يتم تجهيز وتدريب دفعات أخرى من قبل الأميركيين والتحالف، للمشاركة في المراحل اللاحقة. سياسيا، أكد المتحدث باسم الخارجية الكازاخية، أنور جايناكوف، أن روسيا وتركيا وإيران، الدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار، ستعقد اجتماعًا في آستانة يوم 6 فبراير (شباط) الحالي بمشاركة الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن المشاركين في اللقاء «سيبحثون أيضًا اقتراحات المعارضة السورية المسلحة حول تثبيت وقف إطلاق النار، المعلن في 30 ديسمبر (كانون الأول) 2016، وسيحددون وسائل وطرقا أخرى لتنفيذ الاتفاق»، وسيعرض المجتمعون النتائج التي توصلوا إليها في مؤتمر عقب اللقاء.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10463 الصادر بتاريخ 3-2-2017 تحت عنوان: (المعارضة السورية: لن نقبل بتفكيك العليا للمفاوضات) أكد المتحدث باسم وفد المعارضة السورية المسلحة إلى مفاوضات أستانا أسامة أبو زيد، أن الوفد لن يقبل أن يكون مسمارا في نعش الهيئة العليا للمفاوضات ولن يقبل بتفكيكها. وأضاف أبو زيد أن تشكيل المبعوث الأممي إلى سوريا ستفان دي ميستورا لوفد مفاوضات دون الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة للمعارضة السورية، لن يوصل إلى حل وإنما سيمد في عمر الصراع في سوريا. وكانت الهيئة العليا قالت الأربعاء إن اختيار الأمم المتحدة لتشكيل وفد المعارضة الذي سيشارك في الجولة المقبلة من محادثات السلام في جنيف المقررة هذا الشهر أمر «غير مقبول». وقالت المعارضة في بيان منفصل إنه لا يمكن أن تختار أطراف خارجية ممثلين سوريين في المحادثات، وإنها لن تقبل دعوات إلى مفاوضات لم تسفر عن انتقال السلطة لهيئة انتقالية حاكمة. وكان ستفان دي ميستورا قال إنه سيختار ممثلي المعارضة إذا لم يكن بوسعها تشكيل الوفد حتى يضمن تمثيل أكبر عدد ممكن من الفصائل فيه، والموقف نفسه تبناه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس عندما حذر أمس من إمكانية تحديد ممثلي وفد المعارضة السورية للمفاوضات المرتقبة في 20 فبراير في جنيف في حال لم تتمكن الأخيرة من ذلك.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة