..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ميليشيات شيعية تنظم عرضاً عسكرياً في قلب دمشق، و43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية إلى منبج

أسرة التحرير

١٣ مارس ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2745

ميليشيات شيعية تنظم عرضاً عسكرياً في قلب دمشق، و43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية إلى منبج

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

ميليشيات شيعية تنظم عرضاً عسكرياً في قلب دمشق:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10501 الصادر بتاريخ 13-3-2017 تحت عنوان: (ميليشيات شيعية تنظم عرضا عسكريا في قلب دمشق)
استيقظ سكان العاصمة السورية دمشق صباح الاثنين الماضي على صوت هتافات شيعية وصيحات طائفية، ليفاجؤوا بعرض عسكري بحضور عدد من القيادات العسكرية الإيرانية والعراقية.
نظم العرض العسكري كتائب الإمام التي تعد إحدى مكونات الحشد الشعبي العراقي والمدعومة بشكل أساسي من إيران والحكومة العراقية، ودخلت سوريا لأول مرة في أغسطس 2015.
وشاركت الميليشيات الطائفية بشكل رئيسي في معارك حلب وريف دمشق، وتتخذ من السيدة زينب جنوب دمشق معقلاً لها ومركزاً لانطلاق العمليات.. وفق موقع "صوت العاصمة".
وظهرت الميليشيا لأول مرة عام 2014 تحت مسمى "حركة الدولة الإسلامية في العراق" ويقودها المعمم الشيعي شبل الزيدي المقرب من الجنرال قاسم سليمان قائد فيلق القدس الإيراني.

43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية إلى منبج:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18461 الصادر بتاريخ 13-3-2017 تحت عنوان: (43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية إلى منبج)
في إطار الاستعدادات الأمريكية لمعركة حاسمة ضد «داعش»، وصلت 43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية إلى مشارف مدينة منبج أمس (الأحد)، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن هذه المدرعات ستساند القوات السورية الديموقراطية المدعومة في معركة فاصلة يتوقع أن تبدأ ضد التنظيم الإرهابي.. وذكر ناشطون سوريون، أن قوات النظام هجرت من تبقى من سكان منبج في ريف حلب الشرقي إلى معسكرات اعتقال في بلدة جبرين.
في غضون ذلك، وقعت أمس مسودة اتفاق أولية بين وفدي النظام السوري ولجنة تفاوض حي الوعر غربي مدينة حمص برعاية روسية. وتهدف المسودة إلى تهجير مسلحي المعارضة وعائلاتهم من حي الوعر، مقابل فك الحصار المفروض عليه من قبل قوات الأسد.
وتضمنت المسودة عدة بنود ستنفذ على مراحل زمنية تمتد حتى ستة أشهر، تبدأ بتهجير الثوار، وتنتهي بدخول جيش النظام إلى قلب الحي. وتقضي أبرز البنود أن يسلم مسلحوالمعارضة أسلحتهم ويغادروا الحي باتجاه إدلب والريف الشمالي على مدار سبعة أيام، بمعدل 1500 شخص أسبوعيا.
وتوقع ناشطون أن يغادر غالبية سكان الحي خشية عمليات انتقامية وتصفيات جماعية من نظام الأسد الذي يعمل على تهجير كافة مقاتلي الحي وحشرهم شمالي سورية، لتكرار سيناريو التهجير الذي طبقه في مدن وبلدات بريف دمشق.

اليونيسيف: 2016 الأقسى على أطفال سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3588 الصادر بتاريخ 13-3-2017 تحت عنوان: (اليونيسيف: 2016 الأقسى على أطفال سوريا)
صدرت أرقام صادمة جديدة عن الوضع في سوريا، نشرتها منظمة اليونيسيف التي أشارت إلى أن العام 2016 كان الأسوأ بالنسبة لأطفال سوريا، فحصيلة القتلى بلغت 652 قتيلاً، قرابة 300 منهم قتلوا داخل المدارس أو بالقرب منها، بينما تضاعفت نسب التجنيد والعمالة بين الأطفال بسوريا.
وأوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن الانتهاكات ضد الأطفال بسوريا وصلت إلى ذروتها خلال عام 2016، مشيرةً في تقرير صدر عنها مؤخراً إلى ارتفاع حاد بعدد حالات القتل والتشويه و تجنيد الأطفال في ظل التصعيد المهول لأعمال العنف في كافة أنحاء البلاد.
وذكر التقرير أيضا أن عدد الأطفال الذين قتلوا خلال عام 2016 وصل الى 652 طفلا، أي بزيادة 20% عن العدد المسجل خلال عام 2015، بالإضافة إلى حالات الوفاة بسبب أمراض يمكن تجنبها بسهولة.

كبير مفاوضي المعارضة: لا إيجابيات في جنيف 4:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13985 الصادر بتاريخ 13-3-2017 تحت عنوان: (كبير مفاوضي المعارضة: لا إيجابيات في جنيف 4)
اعتبر كبير مفاوضي المعارضة السورية محمد صبرا، أن الجولة الأخيرة (الرابعة) من المحادثات السورية، برعاية أممية، لم تحقق أي نتيجة إيجابية، إذ لا يزال النظام يرفض الانخراط في عملية سياسية ذات إطار مرجعي واضح، ويرفض الموافقة على بيان جنيف.
وكشف في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط»، أن التفسير الذي قدمه المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، لا ينسجم مع لغة القرار 2254، والقاعدة التراتبية الواردة في الفقرة 4 من القرار، وأن الوفد اقترح عليه لإزالة هذا التناقض في التفسير، تشكيل فريق تقني أو تفعيل المادة 96 من ميثاق الأمم المتحدة التي تسمح للأمين العام بطلب الفتوى من محكمة العدل الدولية. وتابع صبرا، أن دي ميستورا رفض كلا الطرحين.
على صعيد آخر، أكد المستشار القانوني لـ«الجيش السوري الحر» أسامة أبو زيد أن المعارضة قررت مقاطعة مؤتمر «آستانة 3» المزمع عقده الأسبوع الحالي، بسبب استمرار الخروقات والقصف على حي الوعر في حمص، ورعاية روسيا المباشرة لتهجير سكان الحي.

تهجير الوعر يعيد احتمال إحياء كابوس "حلم حمص":

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 924 الصادر بتاريخ 13-3-2017 تحت عنوان: (تهجير الوعر يعيد احتمال إحياء كابوس "حلم حمص")
منذ قررت حمص المدينة أن تكون "عاصمة للثورة السورية"، قبل ست سنوات، فعلت ذلك لأسباب، منها سورية وطنية تتمثل برفض استمرار النظام وجرائمه وقمعه، فضلاً عن دوافع حمصية محلية بحتة، تتجسد بمعارضة ما سماه النظام ممثلاً بمحافظه في حينها، إياد غزال، "مشروع حلم حمص" أو "كابوس حمص" مثلما يسميه أهل المدينة، بما أن المطروح كان ولا يزال تحويل المدينة القديمة إلى ما يشبه المنتجع السياحي للأثرياء، أو إلى "دبي سورية".
اختفى المشروع طبعاً مع خروج أجزاء واسعة من المدينة ومن المحافظة من سيطرة النظام، إلى أن حصل ما حصل، واستعاد النظام ومليشياته العدد الأكبر من أحياء المدينة، وهجر أهلها، ليبقى الوعر هو الحي الوحيد العصي على النظام ومشروعه السياسي ــ الاقتصادي ــ الطائفي العام. واليوم، مع وصول مسلسل التهجير من خلال ما يسمّى "اتفاقات مصالحة" إلى الوعر، الذي كان يفترض أن يتم التوقيع عليه يوم الأحد، قبل أن يتم تأجيله بسبب استمرار قصف المنطقة، يمكن القول إن مشروع كابوس "حلم حمص" سيعود إلى الحياة مجدداً، وإن استغرق الموضوع وقتاً بما أن الحرب السورية لا يبدو أنها وصلت إلى فصولها الأخيرة. وتنبع خشية أهل حمص من عودة مشروع "حلم حمص" إلى الحياة، من واقع أن كل أحياء المدينة تقريباً، تم تهجيرها من أهلها، وتم تدمير مقومات الحياة فيها، العمرانية والاقتصادية، وهذه شروط رئيسية لتنفيذ مشروع "إعادة إعمار" تهجيري بعنوان جذّاب على غرار "حلم حمص".
وتعتبر مدينة حمص من المدن المركزية في البلاد لوقوعها في المنطقة الوسطى، حيث ريفها الغربي هو الممر الإجباري للتنقل بين الساحل السوري (طرطوس واللاذقية) والعاصمة دمشق. وهذا التنوع الجغرافي بين الجبل والسهل والبادية، ترافق مع تنوع سكاني ضم أهل المدينة والريف والبدو، وتنوع ديني من المذاهب الإسلامية كافة، إضافة إلى الطوائف المسيحية المتعددة، وإن كان العرب السنة هم العنصر الغالب في المدينة. لم تعرف المدينة عبر تاريخها السحيق توترات عميقة بين مجمل مكوناتها، بل عرفت بالتسامح والانفتاح بين مختلف سكانها. وسكانها من المسلمين السنة عرفوا على المستوى الوطني بانفتاحهم وتوجهاتهم العلمانية، وكان منهم بعض كبار رجالات سورية خلال النضال ضد الاستعمار، واحتلوا مناصب رفيعة بعد الاستقلال عام 1946، ومن أهم العائلات الأتاسي والدروبي والزهراوي والحسيني والسباعي والدالاتي وجنيد وحربا والجندلي والسقا والأخرس. ويتركز سكان المدينة الأصليون في بعض الأحياء مثل المحطة وباب سباع ومحيط القلعة، إضافة إلى أحياء شعبية مثل المريجة، بينما يتركز البدو وهم من عشائر مثل الفواعرة والعقيدات وعرب بني خالد في البياضة، وعشيرة وباب دريب باب عمرو والإنشاءات، في حين يتركز العلويون في أحياء الزهرة وعكرمة والنزهة. أما المسيحيون، فقسم منهم من السكان الأصليين ويتركزون في حي المحطة والحميدية وبستان الديوان، ومنهم من سكان الريف الذين قدموا للتعلم والعمل ويتركز معظمهم في الحميدية وحي النزهة القريب من الزهرة.

"مفاجأة" موسكو بين منبج والباب: إغراء واشنطن وتقليص "منطقة" أنقرة:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19701 الصادر بتاريخ 13-3-2017 تحت عنوان: («مفاجأة» موسكو بين منبج والباب: إغراء واشنطن وتقليص «منطقة» أنقرة)
شكلت رعاية موسكو اتفاق تسليم «مجلس منبج العسكري» حليف «قوات سورية الديموقراطية» الكردية- العربية التي تدعمها واشنطن، عدداً من القرى إلى القوات النظامية السورية قبل أيام، مفاجأة لأنقرة، إذ وضعت حدوداً للمنطقة الآمنة التي خططت لإقامتها بمساحة خمسة آلاف كيلومتر (نصف مساحة لبنان) في شمال سورية وإغراءات سياسية لواشنطن التي لا تزال مترددة في الاعتماد على تركيا في معركة تحرير الرقة معقل «داعش» شرق سورية.
في المقابل، يسعى الأكراد إلى تكرار نموذج منبج في مناطق أخرى. وقال رئيس «الاتحاد الديموقراطي الكردي» صالح مسلم لـ «الحياة»، إن «أي منطقة تحرر من داعش في سورية، ستسلم إلى أهلها وهم يقررون مصيرهم ومستقبلهم ضمن نظام فيديرالية ديموقراطية باعتبارها الحل الأمثل لسورية». وزاد: «ما حصل في منبج حصل في تل أبيض وسيحصل في الرقة ومناطق أخرى».
وبعد التقارب بين موسكو وأنقرة، بدأ الجيش التركي في 24 آب (أغسطس) الماضي عملية عسكرية بدعم فصائل «درع الفرات» لطرد الإرهابيين بين جرابلس وحلب للحيلولة دون ربط الأقاليم الكردية الجزيرة وعين العرب (كوباني) شرق نهر الفرات وعفرين غرب النهر لمنع قيام «كردستان سورية». وسهلت روسيا عملية سيطرة القوات النظامية على شرق حلب وتقدم «درع الفرات» إلى مدينة الباب. لكن أنقرة كانت تريد دعم «درع الفرات» للتمدد إلى منبج والرقة. وهددت بضرب المقاتلين الأكراد الذين يحظون بدعم واشنطن، في حال لم ينسحبوا من منبج.
وبعد اشتباكات بين «درع الفرات» و «قوات سورية الديموقراطية» بين مدينة الباب ومنبج شرق حلب، توسطت موسكو للمرة الثانية لرسم حدود التماس بين الطرفين. إذ سلم «مجلس منبج العسكري» بعض القرى والنقاط الواقعة في الجهة الغربية لبلدة العريمة إلى قوات حرس الحدود التابعة للقوات النظامية السورية في ريف حلب الشرقي بناء على وساطة قام بها الجيش الروسي، الذي سبق أن أقام «شريطاً أمنياً» بين «درع الفرات» والقوات النظامية جنوب غربي الباب التي سيطرت عليها «درع الفرات» في وقت سابق. والقرى المعنية تقع غرب منبج القريبة من الحدود التركية وهي «محاذية لمنطقة الباب» التي سيطرت عليها قوات «درع الفرات» في 23 شباط (فبراير).

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع