أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2694
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18482 الصادر بتاريخ 3-4-2017 تحت عنوان: (المعارضة تنفض يدها من موسكو وتتجه لواشنطن) كشفت مصادر مطلعة في المعارضة السورية لـ«عكاظ» أن المعارضة قررت مراجعة التقارب الأخير من الجانب الروسي، إثر فشل جولتي (جنيف 4) و(جنيف 5)، فيما كانت مشاورات الأستانة مجرد استعراض ووعود كاذبة لوقف إطلاق النار. وقالت المصادر إن المعارضة قررت تفعيل شبكة علاقاتها الإقليمية والدولية لفتح قنوات مباشرة مع الجانب الأمريكي، لافتة إلى أن المنسق العام لهيئة المفاوضات رياض حجاب سيلتقي وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون. وبينت أن مجموعة من الشخصيات البارزة في المعارضة السورية - تحفظت على ذكر أسمائهم - زارت واشنطن الأسبوع الماضي لتوضيح جوانب الأزمة السورية لشخصيات مقربة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، خصوصا بعد التصريحات المريبة حول الأولوية الأمريكية في سورية، التي تركز على محاربة «داعش» وليس إسقاط الأسد.
كتبت صحيفة الشر الأوسط في العدد 14006 الصادر بتاريخ 3-4-2017 تحت عنوان: (استهداف روسيا فصائل معتدلة يهدد "أستانة") قصفت طائرات روسية، أمس، موقعاً تسيطر عليه المعارضة المعتدلة في شمال غربي سوريا، مما أسفر عن مقتل أحد مقاتلي المعارضة وإصابة عدة أشخاص. واستهدفت الغارات قرية بابسقا في محافظة إدلب التي صارت ملاذاً لجماعات عدة، من بينها فصائل معارضة شارك ممثلون عنها في مفاوضات آستانة التي ترعاها موسكو، وهو ما رأت فيه المعارضة أنه سينعكس سلباً على الجولة الرابعة من هذه المفاوضات. إلى ذلك، فجرت صفقة التبادل السكاني، التي جرى إبرامها مع الإيرانيين و«حزب الله» اللبناني وتشمل بلدات مضايا والزبداني وكفريا والفوعة ويفترض أن تنفذ اليوم، سجالاً بين رئيس الهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب والمرصد السوري لحقوق الإنسان. ففيما أعلن المرصد أن حجاب شارك في الصفقة، نفى الأخير مشاركته «بأي صورة» في الاتفاق الذي وصفته الهيئة بأنه «معادٍ للشعب السوري ومناقض للقانون الدولي الإنساني».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10522 الصادر بتاريخ 3-4-2017 تحت عنوان: ("هاكرز" يدمرون الآلة الدعائية لتنظيم الدولة) رصدت صحيفة إندبندنت البريطانية أجواء الحرب التي يشنها «هاكرز» أو مخترقو أجهزة الكمبيوتر ضد الآلة الدعائية لتنظيم الدولة، وأشارت إلى أن هؤلاء المخترقين يستهدفون أي جهاز يعرض مواد دعائية للتنظيم ببرامج خبيثة تسرق كلمات السر ووثائق الجهاز وصوره ورسائل الهواتف أيضاً. وأضافت الصحيفة أن الهاكرز يزرعون هذه البرامج الخبيثة في أجهزة مؤيدي التنظيم، بجعلها مشابهة لملفات تحديث نسخة التشغيل، ومن ثم يتسلل الهاكرز ليسيطر على جهاز الكمبيوتر تقريباً. وتقول إندبندنت إن عمليات الاختراق التي نفذها الهاكرز دفعت تنظيم الدولة لإصدار تحذير لأتباعه عبر قناة «تلجرام» المشفرة، يقول فيها إن موقعه قد اختُرق من قبل فيروس. وأوضحت الصحيفة أن الهاكرز يوقعون أيضاً بأتباع التنظيم عن طريق إنشاء نسخ مزيفة من تطبيقات نظام أندرويد يمكنها تعقب المتشددين. يقول تشالز ونتر الباحث بالمركز الدولي لدراسات التطرف والعنف السياسي، إن المتشددين باتوا «ثائرين» بفعل هذه الهجمات الإلكترونية المكثفة، مشيراً إلى أن الهاكرز نجحوا في إثارة هلع وسخط تنظيم الدولة. ولفتت الصحيفة إلى أن بعض هؤلاء الهاكرز يستهدفون تدمير البنية التحتية الرقمية لتنظيم الدولة واتصالاته، بل إنهم يخترقون أجهزة أتباعه، ثم يمررون ما بها من معلومات لأجهزة الأمن، التي تلقي القبض على بعضهم. ويرى الهاكرز أن شركات التكنولوجيا والحكومات لا تبذل جهداً كافياً للقضاء على شبكات التواصل الاجتماعي لتنظيم الدولة، ولذلك فهم يزعمون أن جهودهم أكثر فاعلية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 945 الصادر بتاريخ 3-4-2017 تحت عنوان: (قوات النظام تشنّ هجوماً وتصعّد في شرق دمشق) شنّت قوات النظام السوري والمليشيات الداعمة لها، اليوم الاثنين، هجوماً على شرق دمشق، بالتزامن مع تصعيد القصف الجوي بشكل كثيف على حي جوبر، بينما قتل مدنيان بقصف صاروخي للنظام على الغوطة الشرقية. وتحدّثت مصادر ميدانية، لـ"العربي الجديد"، عن معارك عنيفة تدور بين المعارضة السورية المسلحة وقوات النظام، إثر هجوم من الأخيرة على محاور بساتين برزة ومنطقة الحافظة، في أطراف حي تشرين شرق دمشق، واشتباكات بين الطرفين في محاور المنطقة الصناعية بأطراف حي جوبر. وتزامن الهجوم مع قصف من الطيران الحربي لقوات النظام، إذ شنّ أكثر من عشرين غارة بصواريخ عنقودية على حي جوبر، إضافة إلى قصف مدفعي على حي تشرين وحي القابون، تسبب في أضرار مادية. وفي جنوب العاصمة دمشق، وقعت معارك بين المعارضة السورية وعناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في منطقة العروبة بحي مخيم اليرموك، سجلت خلالها إصابات في صفوف الطرفين. وفي غوطة دمشق الشرقية، أفادت مصادر "العربي الجديد" بمقتل رجل وامرأة، جرّاء قصف صاروخي من قوات النظام السوري على بلدة أوتايا في منطقة المرج، مساء الأحد، بينما أصيب مدنيون بقصف على بلدات حزرما والنشابيّة وحوش الصالحية ومدينة عربين، وطاول القصف بلدات ومدن عين ترما وحرستا والأفتريس وجسرين والأشعري، ما تسبّب بأضرار مادية.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19722 الصادر بتاريخ 3-4-2017 تحت عنوان: ("الهيئة المعارضة" ترفض "اتفاق التهجير" بين الزبداني والفوعة) اعتبرت «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة اتفاق تهجير أهالي مدينتي الزبداني ومضايا المحاصرتين من القوات النظامية و «حزب الله» في ريف دمشق وبلدتي كفريا والفوعة المحاصرتين من فصائل إسلامية في ريف إدلب «جريمة بحق الشعب السوري»، ودعت إلى إلغائه بـ «اعتباره يصب في مصلحة إيران وميليشيات حزب الله في مشاريعهم للتغيير السكاني في سورية على أسس طائفية». وقالت «الهيئة» في بيان إن «اتفاق تهجير أهالي مدينتي الزبداني ومضايا تهجيراً قسرياً مقابل إخلاء سكان بلدتي كفريا والفوعة وترحيلهم إلى ريف دمشق ليحلوا محل أهل الزبداني ومضايا المُهجّرين إلى المجهول، يعتبر اعتداءً على حقوق سكان هذه المدن في البقاء في بيوتهم، ويفتح الباب أمام مشاريع مماثله تستهدف سورية وطناً وشعباً». ودعت المعنيين برعايته وتنفيذه إلى وقف هذه «الجريمة بحق الشعب السوري عموماً وضحايا التهجير بسببه على وجه الخصوص»، واعتبرت «كل ما يُبنى عليه باطلاً ويتوجب إلغاؤه، إذ إنه يأتي في إطار خطة لمصلحة إيران وحزب الله في مشاريعهم للتغيير السكاني في سورية وإحلال مجموعات محل أُخرى على أُسس طائفية خدمة لمشاريعهم التقسيمية الفئوية في بلادنا وفي المنطقة». كما دعت «الهيئة» في بيانها «السوريين للوقوف في وجه هذا الاتفاق». وطالبت الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والمجتمع الدولي بـ «إدانة هذا المشروع الإجرامي الذي تقوده إيران بحق الشعب السوري، واتخاذ الخطوات المطلوبة لوقفه وإلغاء مترتباته، ومساعدة أهالي الزبداني ومضايا وكفريا والفوعة في البقاء في بيوتهم والمحافظة على وجودهم وحقوقهم فوق أرضهم».
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3606 الصادر بتاريخ 3-4-2017 تحت عنوان: (قتلى مدنيون بغارات جوية على حلب وإدلب) قال مراسل الجزيرة إن أربعة أطفال وامرأة قتلوا وأصيب ثمانية آخرون جراء قصف من قبل طائرات يعتقد أنها روسية استهدفت الأحياء السكنية في بلدة أورم الكبرى بريف حلب. وذكرت شبكة شام الإخبارية أن الطيران الحربي الروسي شن غارات جوية عنيفة فجرا، استهدفت بلدات ريف حلب الغربي، موقعة قتلى وجرحى بين المدنيين، في حملة جوية تستهدف بلدات الريف الغربي منذ أيام. وقال ناشطون إن الطيران الحربي الروسي استهدف منازل المدنيين وجمعية الرضوان، ما أدى إلى مقتل أربعة أطفال من عائلة واحدة، وإصابة ثلاثة آخرين، ودمار كبير في المباني السكنية، عملت فرق الدفاع المدني على انتشال الضحايا من تحت الأنقاض. وفي وقت سابق، قال ناشطون إن قوات النظام سيطرت على بلدة المهدوم شرقي حلب بعد انسحاب تنظيم الدولة الإسلامية منها، مع استمرار الاشتباكات بين الطرفين في محيط قريتي العطشانة وجب ماضي، بينما تصدت المعارضة المسلحة لهجمات قوات النظام على جبهة البحوث العلمية غربي حلب.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة