أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2433
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14084 الصادر بتاريخ 20-6-2017 تحت عنوان: (النظام "يستأنف" قصف درعا مع انتهاء "الهدنة") قال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» وشاهد في مدينة درعا، إن ضربات جوية عنيفة وقعت في المدينة اليوم (الثلاثاء) مع انتهاء وقف لإطلاق النار أعلنه النظام السوري. يأتي ذلك، بعد هدوء نسبي ساد المدينة، نتيجة لتمديد الهدنة الروسية - الأميركية - الأردنية لمدة 24 ساعة أخرى عقب انتهاء الساعات الـ48 الأولى المحددة مسبقاً. وبدأ تطبيق الاتفاق عند الساعة 12 ظهراً في 17 يونيو (حزيران) الحالي. لكن لاحقاً قصفت قوات النظام مناطق في بلدة الغارية الغربية في ريف درعا الشرقي. وسبقت اتفاق الهدنة، معارك عنيفة شهدتها درعا منذ بدء اتفاق «تخفيف التصعيد» في 6 من مايو (أيار) الماضي، حيث اندلع قتال بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها وميليشيا ما يسمى «حزب الله» اللبناني من جهة، وفصائل المعارضة من جهة أخرى، على محاور في درعا البلد ومحيط مخيم درعا، بدأت في الثالث من الشهر الحالي، واستمرت حتى الـ17 منه، بعد وصول تعزيزات عسكرية استقدمتها قوات النظام للمشاركة في المعارك.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18560 الصادر بتاريخ 20-6-2017 تحت عنوان: (سورية: 150 قتيلا إيرانيا.. وتوتر روسي ــ أمريكي) تفاقمت الخسائر الإيرانية في درعا والبادية السورية خلال الشهرين الماضيين، بعد ضربات موجعة تلقتها ميليشياتها على يد قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة. وفي أحدث حصيلة لهذه الخسائر، أعلن المكتب الإعلامي لـ«جيش أسود الشرقية» مقتل 150 عنصرا من ميليشيات إيران والنظام منذ بدء معركة «الأرض لنا» في البادية، وتدمير 5 دبابات، و4 عربات بي إم بي، و6 مروحيات وآليات ثقيلة. واستأنفت الفصائل الثلاثاء الماضي معركتها عبر استهداف مواقع ميليشيات إيران عند حاجزي ظاظا والسبع بيار ومحاور الشحمة ومفرق جليغم، الواقعة على أوتوستراد «دمشق - بغداد»، كما استهدفت محطة سانا الحرارية بريف دمشق الشرقي، الأمر الذي أدى إلى مقتل وجرح العشرات من عناصر الميليشيات الشيعية. من جهة أخرى، أفادت مصادر في الهيئة العليا للمفاوضات السورية بانسحاب عضوين اعتراضا على تجاوب الهيئة مع أسلوب المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، خصوصا في ما يتعلق بالآلية التشاورية التي اعتبرها المنسحبون عملية إلهاء. في غضون ذلك، علقت وزارة الدفاع الروسية التعاون مع أمريكا في سورية، بدءاً من أمس. من جهة ثانية، أكد رئيس هيئة أركان الجيش الأمريكي الجنرال جو دانفورد أمس (الإثنين) أن الولايات المتحدة تسعى إلى إعادة الخط الساخن بين الجيشين الأمريكي والروسي. وصرح الجنرال دانفورد «سنعمل على المستويين الدبلوماسي والعسكري خلال الساعات القادمة لإعادة خط الاتصال لتجنب الاصطدام» بين الطائرات الأمريكية والروسية في إشارة إلى قناة الاتصال الخاصة بين الجيشين. وحذرت روسيا من أن أنظمتها للدفاع الجوي ستبدأ رصد جميع طائرات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في وسط سورية ما دفع البنتاغون إلى إعادة تموضع بعض طائراته.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1023 الصادر بتاريخ 20-6-2017 تحت عنوان: (اللاجئة السورية مزون المليحان سفيرة "يونيسيف" للنوايا الحسنة في سابقة تاريخية) عيّنت منظمة "يونيسيف" اللاجئة السورية مزون المليحان، البالغة من العمر 19 عاما، سفيرة للنوايا الحسنة، لتصبح أول لاجئ يكلف بهذا الدور. ويأتي تعيين المنظمة الأممية لمزون، الناشطة في مجال التعليم، والتي حصلت على دعم "يونيسيف" أثناء إقامتها في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن، أمس الاثنين، عشية اليوم العالمي للاجئين، في رسالة دعم تنوي إيصالها إلى كل اللاجئين في العالم. ووجهت مزون رسالة للاجئين حول العالم، عشية اليوم العالمي للاجئين، قالت فيها: "عزيزي اللاجئ، أريدك أن تعرف أن الحياة ستتحسن. منذ وقت ليس بالبعيد، كنت أنا وأسرتي في مكانك. كنا منهكين وخائفين، لا نعرف ما الذي سيحمله لنا الغد. كنت في الرابعة عشرة من عمري، في الشهر الأخير من الصف التاسع عندما بدأ القصف. أحببت منزلي، كان مكانا سعيدا، ولكننا اضطررنا إلى ترك كل شيء والبحث عن مكان آخر لنبدأ فيه من جديد". وأضافت "بصفتي لاجئة، رأيت ما يحدث عندما تضطر الفتيات إلى الزواج المبكر أو العمل اليدوي، رأيتهن يفقدن فرصهن في التعليم ويخسرن مستقبلهن، لذا أنا فخورة بالعمل مع اليونيسيف للمساعدة في إعطاء هؤلاء الأطفال صوتا وإلحاقهم بالمدرسة".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19800 الصادر بتاريخ 20-6-2017 تحت عنوان: (خطوط حمر جديدة في سورية) رسمت أميركا وروسيا وإيران خطوطها الحمر الجديدة على أرضية الصراع في سورية، مع تصعيد غير مسبوق للمواجهة بينها على جبهات الحرب السورية، وسط تنافس حاد على «تركة داعش»، خصوصاً في الرقة والبادية السورية. ووسط مخاوف من مواجهة عسكرية مباشرة بين واشنطن وموسكو، عقب إسقاط أميركا طائرة حربية للجيش السوري من طراز سوخوي- 22 في ريف الرقة الجنوبي، أعلنت الولايات المتحدة أمس «إعادة تموضع» طائراتها فوق سورية لمواصلة استهداف «داعش» وضمان السلامة الجوية. وقال رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال جوزيف دانفورد، إن الولايات المتحدة تعمل على استعادة خط اتصال مع روسيا في شأن مناطق «عدم الاشتباك» لتفادي وقوع حوادث تصادم عرضية فوق سورية. وردت موسكو بغضب على إسقاط الطائرة السورية، وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إنها ستعتبر أي أجسام طائرة في مناطق عمل قواتها الجوية في سورية «أهدافاً»، وذلك في أوضح تهديد لها باستهداف الطائرات الأميركية. وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إن إسقاط الطائرة السورية «خطوة صوب تصعيد خطير»، وأضاف أن موسكو تحذر واشنطن من استخدام القوة ضد القوات النظامية السورية، معتبراً الهجوم «عملاً عدائياً ودعماً للإرهابيين». ودافعت واشنطن عن إسقاط الطائرة، قائلة إن الخطوة كانت «دفاعاً عن النفس». وقال الناطق باسم القيادة المركزية للقوات الجوية الأميركية اللفتنانت جنرال داميان بيكارت: «نتيجة للمواجهات الأخيرة في ما يتعلق بالقوات الموالية للنظام السوري والقوات الروسية، اتخذنا إجراءات جريئة لتغيير مواقع الطائرات فوق سورية لمواصلة استهداف قوات داعش مع ضمان سلامة طاقمنا الجوي في ضوء التهديدات المعروفة في ساحة المعركة». وقالت واشنطن إن المقاتلة السورية كانت تسقط قنابل قرب «قوات سورية الديموقراطية»، فيما ذكرت دمشق أن الطائرة كانت في مهمة تستهدف عناصر تنظيم «داعش».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10600 الصادر بتاريخ 20-6-2017 تحت عنوان: (البيت الأبيض: نحتفظ بحق الدفاع عن النفس في سوريا) قال البيت الأبيض أمس إن قوات التحالف -التي تحارب تنظيم الدولة في سوريا- تحتفظ بحق الدفاع عن النفس، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستعمل لإبقاء خطوط الاتصالات مفتوحة مع روسيا في ظل توترات جديدة. وأضاف المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر للصحافيين في إفادة صحافية «من المهم أن نبقي خطوط الاتصالات مفتوحة لمنع الاشتباك في مجالات محتملة». وحذرت روسيا الولايات المتحدة أمس أنها ستتعامل مع أي طائرات تحلق غربي نهر الفرات على أنها أهداف، وستتعقبها بالأنظمة الصاروخية والطائرات العسكرية، وذلك بعد أن أسقط الجيش الأميركي طائرة قرب الرقة. وفي تحرك سيؤجج التوتر بين واشنطن وموسكو أوضحت روسيا أنها بصدد تغيير موقفها العسكري، رداً على إسقاط الولايات المتحدة طائرة عسكرية سورية أمس الأول، في واقعة قالت دمشق إنها الأولى من نوعها، منذ بداية الصراع في البلاد عام 2011. وقالت وزارة الدفاع الروسية أيضاً إنها ستلغي على الفور اتفاقاً مع واشنطن بشأن السلامة الجوية في سوريا، يستهدف منع التصادم والحوادث الخطيرة هناك. واتهمت موسكو الولايات المتحدة بالتقاعس عن احترام الاتفاق، بعدم إبلاغها بقرار إسقاط الطائرة السورية، على الرغم من تحليق طائرة روسية في نفس الوقت. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان «نعتبر تحركات من هذا القبيل من جانب القيادة الأميركية انتهاكاً متعمداً لالتزاماتها». وأضافت أنها تتوقع أن تجري الولايات المتحدة الآن تحقيقاً في إسقاط الطائرة، وأن تطلعها على النتائج، وأن تتخذ الإجراءات التصحيحية.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة