أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2917
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14111 الصادر بتاريخ 17-7-2017 تحت عنوان: (كردستان ينفي مقتل البغدادي ويؤكد وجوده في سوريا) قال لاهور طالباني المسؤول الكردي الكبير باقليم كردستان العراق في مكافحة الإرهاب، اليوم (الاثنين)، إنه متأكد بنسبة 99 بالمئة من أن أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم "داعش" الارهابي ما زال على قيد الحياة، وانه موجود جنوب مدينة الرقة السورية؛ وذلك بعد تكهنات بأنه قُتل. وقال في مقابلة مع وكالة أنباء (رويترز) "البغدادي حي بالتأكيد. لم يمت. لدينا معلومات بأنه حي. ونعتقد بنسبة 99 بالمئة أنه حي". وأضاف "لا تنسوا جذوره التي تمتد لوقت وجود تنظيم القاعدة في العراق. كان يختبئ من أجهزة الأمن. إنه يعرف ما يفعله جيدا." وأنهت قوات الأمن العراقية حكم تنظيم "داعش" للموصل الذي دام ثلاث سنوات ويتعرض التنظيم لضغوط كبيرة في الرقة وهي معقل آخر لدولته التي أعلنها والتي تتداعى حاليا. ولكن طالباني قال إن التنظيم يغير تكتيكاته رغم تراجع معنويات مقاتليه وإن القضاء عليه قد يحتاج لثلاثة أو أربعة أعوام. وأضاف لـ"رويترز" أن التنظيم سيلجأ بعد هزيمته إلى شن حرب عصابات على غرار تنظيم القاعدة ولكن بصورة أشد عنفا. وتابع أن من المتوقع أن يكون زعماء التنظيم في المستقبل من ضباط المخابرات الذين خدموا تحت قيادة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين والذين ينسب لهم وضع استراتيجية التنظيم.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18587 الصادر بتاريخ 17-7-2017 تحت عنوان: (المعارضة: لم نقدم تنازلات.. وموسكو "تدلس") كذّب المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات السورية رياض حجاب، ادعاءات السفير الروسي في جنيف، حول تقديم المعارضة تنازلات خلال مفاوضات «جنيف7» التي انتهت دون تحقيق أي اختراق يذكر. وقال «لا يوجد هناك أي تنازل عن مغادرة بشار الأسد وزمرته الذين تورطوا بارتكاب جرائم في حق السوريين عن السلطة». ووصف حجاب في تغريدات على «تويتر» أمس (الأحد) ادعاء سفير موسكو بأنها محض «تدليس إعلامي ومخالف للمهنية والمصداقية». وأكد أن السوريين قالوا كلمتهم في بشار الأسد وزمرته، وليس من حق هيئة المفاوضات التنازل عن المطالب الأساسية للشعب السوري. من جهته، أعلن المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات منذر ماخوس، أن محادثات جنيف لم تخرج بأي نتيجة، مؤكدا أن المعارضة متمسكة بموقفها بوجوب تفعيل عملية الانتقال السياسي كما ينص عليها بيان جنيف. من جهة أخرى، قتل أكثر من 330 ألف شخص، بينهم نحو 100 ألف مدني، خلال أكثر من 6 سنوات من الحرب في سورية، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس (الأحد). وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إن المرصد وثق مقتل 331765 شخصا على الأرض السورية، بينهم 99617 مدنيا في الفترة الممتدة من 15 مارس 2011 حتى 15 يوليو الجاري. وأفاد بأن بين القتلى المدنيين 18243طفلاً، و11427 امرأة.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1050 الصادر بتاريخ 17-7-2017 تحت عنوان: (نتنياهو يعلن معارضته للاتفاق الروسي الأميركي الأردني في سورية) ارتد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن موقفه الأول الذي أعلنه، الأحد الماضي، عندما رحّب بإعلان الاتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب سورية، وأعلن، أمس الأحد، خلال حديث مع الصحافيين الإسرائيليين الذين رافقوه في زيارته لفرنسا، عن معارضته الشديدة للاتفاق الثلاثي الذي كان أعلن الجمعة الماضي، بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في قمة العشرين في هامبورغ. ونقلت الصحف الإسرائيلية، اليوم الإثنين، أنّ نتنياهو قال إنّ الاتفاق يكرّس الوجود العسكري الإيراني في سورية. واستذكرت صحيفة "هآرتس" أنّ إسرائيل كانت على دراية واطلاع بالمفاوضات التي سبقت التوصّل إلى الاتفاق وإعلانه، وأنّ نتنياهو كان أجرى اتصالات مع كل من بوتين، وترامب، عارضاً المواقف الإسرائيلية والمصالح التي تنبغي حمايتها. وذكرت أنّه على هذا الأساس كانت مصادر إسرائيلية، قد أعلنت أنّ الولايات المتحدة وروسيا تأخذان المصالح الإسرائيلية بعين الاعتبار، لكن الصحيفة أضافت أنّه بعد أن تسلّمت إسرائيل نسخة من نص وتفاصيل الاتفاق، تبيّن لها أنّ مواقفها لم تؤخذ بعين الاعتبار. ونقلت الصحيفة، عن موظف إسرائيلي رفيع المستوى، قوله، إنّ "الاتفاق بنصّه الحالي لا يأخذ بالحسبان أياً من المصالح الأمنية لإسرائيل، ويخلق واقعاً في جنوب سورية يبعث على القلق، إذ لا توجد في الاتفاق ولو كلمة واحدة عن إيران أو "حزب الله" اللبناني أو المليشيات الشيعية في سورية". ولفتت "هآرتس" إلى أنّ نتنياهو طرح المخاوف الإسرائيلية في هذا الشأن، خلال لقائه، أمس الأحد، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. كما تناولت المحادثات بينهما أيضاً "المخاوف الإسرائيلية" مما يحدث في لبنان، حيث طالب نتنياهو ماكرون أن يستغل النفوذ والتأثير الفرنسيين في لبنان لدى حكومة سعد الحريري، في كل ما يتعلق بنشاط "حزب الله"، مع التأكيد على نشاطه في جنوب لبنان. وطالب نتنياهو ماكرون، بنقل رسالة للحكومة اللبنانية، حول نوايا عدد من قادة حركة "حماس" الانتقال للعيش في لبنان.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد الصادر بتاريخ 17-7-2017 تحت عنوان: (الاتحاد الأوروبي يضيف 16 اسما للائحة العقوبات المفروضة على سوريا) أضاف الاتحاد الأوروبي الاثنين 16 اسما إلى لائحة المشمولين بعقوبات تستهدف النظام السوري لاتهامهم بالمشاركة في تطوير واستخدام السلاح الكيميائي ضد المدنيين. وبذلك أضيف إلى القائمة ثمانية من ضباط الجيش وثمانية علماء قال مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان انهم "شاركوا في نشر الاسلحة الكيميائية واستخدامها". ويمثل المجلس أعضاء الاتحاد الأوروبي الثمانية والعشرين. ويفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على 67 "كيانا" سورياً قضيت بتجميد أصولها. وقال وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون الاثنين في بروكسل ان القائمة الجديدة "تظهر تصميم بريطانيا وسائر أصدقائنا في أوروبا على التصرف ضد أولئك المسؤولين عن هجمات كيميائية في سوريا". في 30 يونيو، أكد خبراء من منظمة حظر الاسلحة الدولية في تقرير استخدام غاز السارين خلال قصف قرية خان شيخون في 4 ابريل في سوريا حيث قتل 87 شخصا بينهم عدد كبير من الأطفال. اتهم الغرب قوات الحكومة السورية بشن هجوم كيميائي لكن النظام السوري وحليفته روسيا نفيا ذلك. وتشمل العقوبات المفروضة على سوريا حظرا على النفط وقيودا على بعض الاستثمارات وتجميد أصول البنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي وقيودا على تصدير تجهيزات وتكنولوجيا. مددت العقوبات في 29 مايو الماضي حتى 1 يونيو 2018. والأسبوع الماضي، ندد وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف خلال زيارته لبروكسل ب"عواقب العقوبات الأوروبية والأميركية" المفروضة على النظام السوري.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19827 الصادر بتاريخ 17-7-2017 تحت عنوان: (دمشق تعلن ثم تنفي تفجيراً في منطقة راس شمرا العسكرية في اللاذقية) في تخبط وتعدد للروايات، ذكر التلفزيون السوري أن «تفجيراً إرهابياً» وقع في منطقة رأس شمرا شمال محافظة اللاذقية الساحلية التي تسيطر عليها القوات النظامية، موضحاً إن الهجوم أسفر عن وقوع مصابين. لكن بعد الاعلان، عاد التلفزيون وحذف الخبر، ونشر خبراً بديلاً ينفي التفجير ويعطي رواية مختلفة مفادها أن الأصوات التي سمعت في المنطقة كانت لـ «تدريبات» في منطقة عسكرية. وكان لافتاً أن وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) لم تذكر الخبر الأساسي أو النفي اللاحق. أما المواقع الإيرانية، مثل موقع «العالم اليوم»، فقد نفت حدوث انفجار في اللاذقية. وأفادت مواقع إيرانية أخرى أن الانفجار كان عبارة عن تصوير مَشاهد في مسلسل تلفزيوني. فيما قال سفير النظام السوري السابق لدى الأردن، بهجت سليمان، إن الانفجار نجم عن «خطأ تقني في إحدى القطعات العسكرية». ووسط تضارب الروايات، أعلنت «هيئة تحرير الشام»، إحدى فصائل المعارضة، مسؤوليتها عن التفجير. ومنطقة رأس شمرا، منطقة عسكرية مغلقة ومهمة. وكان التلفزيون السوري ذكر صباح أمس أن "تفجيراً إرهابياً" وقع شمال مدينة اللاذقية الساحلية التي تسيطر عليها القوات النظامية، موضحاً إن الهجوم أسفر عن وقوع مصابين. وأورد أن التفجير وقع في منطقة رأس شمرا على بعد 12 كيلومتراً شمال اللاذقية، ولم يذكر المزيد من التفاصيل.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3692 الصادر بتاريخ 17-7-2017 تحت عنوان: (الاتحاد الأوروبي يضيف 16 اسما للائحة العقوبات المفروضة على سوريا) أضاف الاتحاد الأوروبي الاثنين 16 اسما إلى لائحة المشمولين بعقوبات تستهدف النظام السوري لاتهامهم بالمشاركة في تطوير واستخدام السلاح الكيميائي ضد المدنيين. وبذلك أضيف إلى القائمة ثمانية من ضباط الجيش وثمانية علماء قال مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان انهم “شاركوا في نشر الاسلحة الكيميائية واستخدامها”. ويمثل المجلس أعضاء الاتحاد الأوروبي الثمانية والعشرين. ويفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على 67 “كيانا” سورياً قضيت بتجميد أصولها. وقال وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون الاثنين في بروكسل ان القائمة الجديدة “تظهر تصميم بريطانيا وسائر أصدقائنا في أوروبا على التصرف ضد أولئك المسؤولين عن هجمات كيميائية في سوريا”. في 30 يونيو/حزيران، أكد خبراء من منظمة حظر الاسلحة الدولية في تقرير استخدام غاز السارين خلال قصف قرية خان شيخون في 4 نيسان/ابريل في سوريا حيث قتل 87 شخصا بينهم عدد كبير من الأطفال. اتهم الغرب قوات النظام السوري بشن هجوم كيميائي لكن النظام السوري وحليفته روسيا نفيا ذلك. وتشمل العقوبات المفروضة على سوريا حظرا على النفط وقيودا على بعض الاستثمارات وتجميد أصول البنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي وقيودا على تصدير تجهيزات وتكنولوجيا.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة