..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

بدء خروج "سرايا أهل الشام" من جرود عرسال اللبنانية، ولجنة أممية: الأسد مجرم حرب

أسرة التحرير

١٤ أغسطس ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2846

بدء خروج

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

بدء خروج "سرايا أهل الشام" من جرود عرسال اللبنانية:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14139 الصادر بتاريخ 14-8-2017 تحت عنوان: (بدء خروج "سرايا أهل الشام" من جرود عرسال اللبنانية)
غادر مسلحو «سرايا أهل الشام» وعائلاتهم جرود بلدة عرسال اللبنانية إلى بلدة الرحيبة في القلمون الشرقي بريف دمشق اليوم (الاثنين)، حسبما أكدت وسائل إعلام لبنانية.
وأشارت الوكالة الوطنية للإعلام إلى انطلاق 34 حافلة من شرق عرسال باتجاه بلدة فليطة السورية، موضحة أن خط سير الحافلات هو الخط ذاته الذي سلكته حافلات «جبهة النصرة» عند خروجها من جرود عرسال قبل أسابيع. ولفتت إلى أن الحافلات غادرت بعد إنجاز الإجراءات اللازمة والصعود إليها مع الأمتعة والأسلحة الفردية، مشيرة إلى تجمع في أطراف وادي حميد قبل استكمال صعود جميع الراغبين بالمغادرة بعد التدقيق في الأسماء والأوراق الثبوتية، فيما تستعد سيارات الصليب الأحمر لمواكبة القافلة ضمن جرود عرسال وحتى فليطا السورية، حيث يتجه مسلحو السرايا مع ذويهم باتجاه الرحيبة والآخرون الراغبون بتسوية أوضاعهم إلى عسال الورد.
وأصدرت المديرية العامة للأمن العام التي قاد مديرها اللواء عباس إبراهيم المفاوضات، بياناً جاء فيه: «بتاريخه الساعة 11:50 انطلقت أربع وثلاثون حافلة تقل المئات من مسلحي سرايا أهل الشام وعوائلهم باتجاه الأراضي السورية بمواكبة دوريات من الأمن العام بالتنسيق مع الصليب الأحمر اللبناني وذلك حتى الحدود اللبنانية السورية، على أن تتولى السلطات المعنية في سوريا تأمين وصولهم إلى منطقة الرحيبة داخل الأراضي السورية». وأضاف: «إن المديرية العامة للأمن العام تؤكد إنجاز إخراج مسلحين كانوا قد احتلوا جزءاً من الأراضي اللبنانية في جرود عرسال وذلك بعد مفاوضات قامت بها المديرية مع المعنيين».
ومن المقرر أن يغادر نحو 300 من مقاتلي المعارضة ينتمون لجماعة تسمى «سرايا أهل الشام»، فضلاً عن نحو ثلاثة آلاف لاجئ الأراضي اللبنانية بموجب اتفاق جاء بعد هجوم لميليشيا ـ«حزب الله» على مواقع المعارضة الشهر الماضي.
وبعد انسحاب «سرايا أهل الشام» لن يكون هناك سوى جيب لتنظيم «داعش» في المنطقة نفسها ليصبح المعقل الوحيد المتبقي للتنظيم المتطرف على الحدود قرب بلدة عرسال اللبنانية التي تضم آلاف اللاجئين السوريين.

لجنة أممية: الأسد مجرم حرب.. والنظام يقصف إدلب:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18615 الصادر بتاريخ 14-8-2017 تحت عنوان: (لجنة أممية: الأسد مجرم حرب.. والنظام يقصف إدلب)
أعلنت عضو لجنة التحقيق الثلاثية بشأن سورية التابعة للأمم المتحدة كارلا ديل بونتي، أمس (الأحد) أن اللجنة جمعت أدلة كافية لإدانة بشار الأسد بارتكاب جرائم حرب.
وردا على سؤال في مقابلة مع صحيفة «زونتاج تسايتونج» السويسرية، عما إذا كانت هناك أدلة كافية لإدانة الأسد في جرائم حرب، قالت: «نعم، أنا على ثقة من ذلك، لذلك فإن الأمر محبط للغاية. الأعمال التحضيرية أنجزت. ورغم ذلك ليس هناك ادعاء أو محكمة».
وكانت ديل بونتيالتي أقامت دعاوى قضائية في جرائم حرب في رواندا ويوغوسلافيا السابقة، قد ذكرت الأسبوع الماضي أنها ستترك منصبها لشعورها بخيبة الأمل من استمرار تقاعس مجلس الأمن عن متابعة عمل اللجنة عن طريق تشكيل محكمة خاصة لسورية يمكن أن تجري محاكمات تتعلق باتهامات عن ارتكاب جرائم حرب.
على صعيد آخر، قصف النظام السوري مناطق في محيط مدينة خان شيخون وقريتي ترعي وسكيك بريف إدلب الجنوبي، ما أدى لأضرار مادية، كما سقطت قذيفة على منطقة في قرية تل عاس بريف إدلب الجنوبي، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس.

قوات النظام تواصل خرق الهدنة في الغوطة وتتكبد خسائر في حمص:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1078 الصادر بتاريخ 14-8-2017 تحت عنوان: (قوات النظام تواصل خرق الهدنة في الغوطة وتتكبد خسائر في حمص)
جُرح مدنيّون، ظهر اليوم الإثنين، من جراء تجدد القصف على غوطة دمشق الشرقية من قوات النظام السوري، وانفجار في مخلفات القصف على المنطقة، في حين سيطرت قوات النظام على موقع في البادية السورية بريف السويداء، بعد معارك مع "الجيش السوري الحر"، وتكبدت مزيدًا من الخسائر البشرية في معارك مع تنظيم "داعش" الإرهابي شرق محافظة حمص.
وأورد "مركز الغوطة الإعلامي" أن مدنيين جُرحوا من جرّاء تجدد القصف المدفعي من قوات النظام على الأحياء السكنية في بلدة حزة بالغوطة الشرقية في ريف دمشق.
وفي سياق متصل، أفاد الدفاع المدني السوري في ريف دمشق بوقوع جرحى من جراء انفجار مخلفات من قصف النظام على بلدة النشابية في الغوطة.
وواصلت قوات النظام السوري، فجر اليوم، عملياتها العسكرية في أطراف الغوطة الشرقية، في خرق لاتفاق خفض التصعيد.
وقال "مركز الغوطة الإعلامي" إن قوات النظام السوري قصفت، بشكل مكثف بالمدفعية والصواريخ، مدينةعين ترما في غوطة دمشق الشرقية، وحي جوبر شرق مدينة دمشق، وأسفر القصف عن أضرار مادية جسيمة.
وتزامن القصف مع معارك عنيفة مع فصيل "فيلق الرحمن" المعارض في جبهات وادي عين ترما وحي جوبر، إثر هجوم جديد من قوات النظام، إذ تواصل الأخيرة خرق اتفاق خفض التصعيد، محاولة السيطرة على مناطق تفصل بين الغوطة الشرقية وحي جوبر، آخر حي للمعارضة شرق مدينة دمشق.
من جهة أخرى، اغتال مجهولون بعبوة ناسفة القيادي في فصيل "جيش الإسلام"، أبو عبد الله الحسين، على جبهة النشابية في الغوطة الشرقية، واتهم "جيش الإسلام"، في بيان له، ما أسماها بفلول "جبهة النصرة" و"فيلق الرحمن" بالوقوف وراء عملية الاغتيال، متوعدًا بـ"رد حازم يذكرونه في أيامهم".
وأضاف "جيش الإسلام" أن مقراته في بلدة الأشعري ومحور الأفتريس بالغوطة الشرقية تعرضت لهجوم من قبل "تحالف فيلق الرحمن وجبهة النصرة".

أدلة دولية "تكفي" لإدانة الأسد:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19854 الصادر بتاريخ 14-8-2017 تحت عنوان: (أدلة دولية "تكفي" لإدانة الأسد)
أكدت المدعية الدولية في الجرائم التي ارتكبت في سورية كارلا ديل بونتي، أن هناك أدلة كافية لإدانة الرئيس السوري بشار الأسد في جرائم حرب ارتكبت في البلاد. وأعربت عن خيبة أملها من استمرار تقاعس مجلس الأمن الدولي عن متابعة عمل «لجنة التحقيق في جرائم ارتكبت في سورية» التابعة للأمم المتحدة، وعدم تشكيل «محكمة خاصة» لسورية لتوجيه اتهامات أو بدء محاكمات.
في موازاة ذلك، وفي تصريحات اعتبرت تمهيداً روسياً لمعركة دير الزور، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أمس، إن «بوصلة الحرب في سورية مصوبة اليوم إلى دير الزور كإحدى النقاط الاستراتيجية الاستثنائية على شواطئ الفرات». موضحاً أن تحرير المدينة سيرمز إلى هزيمة «داعش» في سورية. وجاءت تصريحات شويغو وسط معارك ضارية في البادية السورية. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن ما لا يقل عن 25 من عناصر «داعش» قتلوا خلال عملية إنزال جوي نفذتها القوات النظامية بغطاء جوي من الطائرات الروسية في شمال منطقة واحة الكوم الواقعة في مثلث الحدود الإدارية بين الرقة وحمص ودير الزور.

إدانات دولية لمقتل سبعة من متطوعي "الخوذ البيضاء" في سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10655 الصادر بتاريخ 14-8-2017 تحت عنوان: (إدانات دولية لمقتل سبعة من متطوعي "الخوذ البيضاء" في سوريا)
قتل سبعة من متطوعي الخوذ البيضاء، قوات الدفاع المدني في سوريا، بعد أن أطلق عليهم مجهولون النار في محافظة إدب شمال غربي سوريا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من لندن مقرا له إن المتطوعين السبعة قتلوا بإطلاق النار على الرأس.
وتقول الخوذ البيضاء إنها لا تنحاز لطرف من الأطراف، ولكن منتقديهم، وهم عادة من الموالين للنظام السوري يزعمون أن للخوذ البيضاء صلات بالجماعات المسلحة، وأنها تختلق تقارير عن عمليات إنقاذ.
وعلى صعيد متصل ، أدانت الولايات المتحدة مقتل سبعة من متطوعي الخوذ البيضاء، وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها "تشعر بالحزن والصدمة" إزاء الهجوم.
كمان أدانت وزارة الخارجية الفرنسية أيضا الهجوم، وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق شؤون الإغاثة إنه "يشعر بالأسى البالغ" بسبب الحادث.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع