أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2900
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14153 الصادر بتاريخ 28-8-2017 تحت عنوان: (تعديلات تخفف من عقوبات أميركية مقترحة على "حزب الله") قالت مصادر مصرفية وسياسية إنه تم تعديل مقترحات لتشديد العقوبات الأميركية على جماعة حزب الله بما يكفي للتخفيف من حدة المخاوف من أن يلحق ضرر بالاقتصاد اللبناني، فيما يمثل إشارة على أن واشنطن تنظر بجدية للمخاوف على استقرار لبنان. غير أن شخصيات مصرفية أبلغت (رويترز) أن السلطات اللبنانية يجب ألا تستكين لذلك، لأنه لا يمكن التنبؤ في المستقبل بموقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب من إيران وحلفائها ولأن مشروع قانون العقوبات لن يخضع للبحث والتصويت إلى أن يعود الكونغرس للانعقاد في الخريف. وعندما بدأ تداول مسودات قيل إنها خطط أميركية لتوسيع التشريعات الخاصة بالعقوبات على حزب الله في لبنان في وقت سابق من العام الحالي، حذرت وسائل الإعلام المحلية من عواقب وخيمة على الاقتصاد اللبناني الضعيف والتشرذم السياسي ذي الطابع الطائفي. ومبعث الخوف الرئيسي لدى السلطات اللبنانية هو احتمال أن تعتبر بنوك المراسلة الأميركية أن المعاملات مع البنوك اللبنانية تمثل مجازفة. وتواجه البنوك الأميركية غرامات ضخمة إذا تبين أنها تتعامل مع أشخاص أو شركات مفروض عليها عقوبات. وسيمثل ذلك إضعافا للاقتصاد الذي يعتمد على الودائع الدولارية التي يحولها اللبنانيون في الخارج. وقد مارست الحكومة اللبنانية والمصرف المركزي والبنوك الخاصة ضغوطا كبيرة على الساسة والبنوك في الولايات المتحدة هذا العام، وما زالت تمارس ضغوطها لإقناع واشنطن بالموازنة بين موقفها المتشدد المناهض لحزب الله وضرورة الحفاظ على الاستقرار. وكانت الرسالة الأساسية في هذا الصدد هي أن آخر ما تحتاج إليه الولايات المتحدة دولة أخرى فاشلة في الشرق الأوسط وهي التي تدعم الجيش اللبناني في حربه على امتدادات تنظيم (داعش) وغيره من المتشددين من سوريا. وربما تكون تلك الجهود قد نجحت. فمشروع القانون الذي قدم للكونغرس في أواخر يوليو (تموز) لا يتضمن العناصر الرئيسية التي أثارت ما وصفه مصدر مصرفي بالقلق في بيروت. وقالت مصادر مالية لـ(رويترز) إن التشريع المقترح الخاص بحزب الله، أكثر تحديدا في تعريف من يستهدفه عند مقارنته بمسودات المقترحات السابقة، ولم يعد يعتبر شاملا كل سكان لبنان من الشيعة.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18629 الصادر بتاريخ 28-8-2017 تحت عنوان: (التحالف يجلي عملاءه داخل «داعش» من دير الزور) نفذ التحالف الدولي عملية إنزال جديدة في منطقة التبني الواقعة في الريف الغربي لدير الزور. وقد شهد ريف دير الزور عمليات إنزال مكثفة من قبل مروحيات التحالف لنقل عناصر من تنظيم «داعش» ينتمون إلى جنسيات أوروبية، بحسب ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس (الأحد). وذكر المرصد وشهود عيان، أن تلك العناصر يُعتقد أنهم عملاء كان قد سبق للتحالف أن دسهم داخل «داعش» بهدف جمع المعلومات، أو أنه يقوم بنقل عناصر وقياديين تواصلوا معه وأبدوا رغبتهم بالخروج من مناطق سيطرة التنظيم وترك صفوفه. واستبعد المرصد أن تكون عملية الإنزال بهدف أخذ هؤلاء العناصر كأسرى. وأضاف المرصد أن هذه العملية ليست الأولى، إذ إنه سبق للتحالف أن قام بالعملية ذاتها الثلاثاء الماضي قرب منزل عند ضفاف نهر الفرات، كان تنظيم «داعش» يستخدمه مستودعا للأسلحة والذخيرة، وتم اقتياد خبير متفجرات وهو من جنسية أوروبية، ثم قصفت طائرات التحالف المستودع. وعلى صعيد آخر، أكد المرصد السوري، أن قوات النظام والميليشيات المتحالفة معه سيطرت على أحد آخر مواقع «داعش» في منطقة صحراوية وسط سورية على مساحة نحو 2000 كيلومتر مربع. وقال المرصد إن المنطقة الوحيدة ذات الأهمية المتبقية في يد التنظيم في حمص هي جيب آخر مجاور على الحدود مع محافظة حماة، وهو محاصر كذلك.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1092 الصادر بتاريخ 28-8-2017 تحت عنوان: ("الجيش السوري الحر" يطلق معركة "فتح الفتوح" ضد "داعش") أطلق "الجيش السوري الحر" اليوم الإثنين معركة ضد فصيل "جيش خالد" التابع لتنظيم "داعش" الإرهابي، في منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي جنوبسورية، وبدأ بشن هجوم واسع ضده في المنطقة.
وأفاد الناشط أحمد المسالمة لـ"العربي الجديد" بأن "الجيش السوري الحر" شن هجوما ضد "داعش" في محاور بلدات (جلين، عدوان، تل عشترة، تل الجموع، المزيرعة، سحم الجولان) غرب درعا، وسط تمهيد مدفعي على مواقع التنظيم، واندلعت إثر الهجوم معارك عنيفة بين الطرفين.
وأوضح المسالمة أن "الجيش الحر" أطلق معركة "فتح الفتوح" بهدف طرد فصيل "جيش خالد" التابع للتنظيم من منطقة حوض اليرموك، وذلك استكمالا لمعركة "نزع الخناجر" التي شنها سابقا ضد الفصيل في المنطقة.
وكان "جيش خالد" قد تعرّض مؤخرا لضربة جوية من طيران التحالف الدولي استهدفت مقرا رئيسيا للفصيل، فقد على أثرها مجموعة من قيادات الصف الأول بينهم القائد العام في حوض اليرموك. وتدور معارك بشكل متكرر بين "جيش خالد" من طرف و"الجيش السوري الحر" وفصائل أخرى من المعارضة السورية من طرف ثان، في منطقة حوض اليرموك، وقع على أثرها قتلى وجرحى من الطرفين.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10669 الصادر بتاريخ 28-8-2017 تحت عنوان: (لبنان يتحقق من رفات الجنود ويستعد لإجلاء تنظيم الدولة) تجري السلطات اللبنانية فحصا للتأكد من رفات ثمانية أشخاص يُعتقد أنهم من الجنود التسعة الذين كانوا مختطفين لدى تنظيم الدولة ، بينما وافق نظام الأسد على اتفاق بين حزب الله اللبناني وتنظيم الدولة يسمح بنقل مقاتلي التنظيم من المنطقة الحدودية إلى شرق سوريا. وأعلن الجيش اللبناني في بيان مساء الأحد "العثور في محلة وادي الدّب-جرود عرسال (في سوريا) على رفات لثمانية أشخاص، وقد تم نقلها إلى المستشفى العسكري المركزي لإجراء فحوصات الحمض النووي والتأكد من هوية أصحابها". وقال مدير عام الأمن العام عباس إبراهيم خلال زيارة لأهالي العسكريين المختطفين في خيم اعتصامهم وسط بيروت "نحن شبه جازمين بأنها للعسكريين" المخطوفين، مضيفا "لكن لا يمكن أن نثبت إلا حين تصدر الفحوص العلمية أي فحوص الحمض النووي". وأرشد مقاتلون من تنظيم الدولة "استسلموا" خلال المعارك الأخيرة الجهات اللبنانية إلى مكان الرفات، وفقا لمدير عام الأمن العام الذي لم يعط معلومات حول الجندي التاسع.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19868 الصادر بتاريخ 28-8-2017 تحت عنوان: (قوات الأسد تتوغل في محافظة دير الزور) حقّقت القوات النظامية السورية تقدماً في معركة استعادة محافظة دير الزور من «تنظيم داعش» أمس، وتمكنت من التوغل في المحافظة من جهة البادية. وهذه هي المرة الأولى، التي تدخل فيها قوات الرئيس بشار الأسد محافظة دير الزور من جهة البادية. ومع المكاسب أمس، تكون القوات النظامية دخلت دير الزور من ثلاث جهات، إذ تمكنت في أواخر حزيران (يونيو) من بلوغ دير الزور عبر المنطقة الحدودية مع العراق، وفي أوائل آب (أغسطس) دخلتها من جهة جنوب الرقة، إلا أنها لم تتوغل حتى الأن سوى بضعة كيلومترات في عمق المحافظة. في موازاة ذلك، يلتقي المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في طهران اليوم لإجراء محادثات تتمحور حول التطورات في سورية ومسار آستانة. وأفادت الخارجية الإيرانية بأن دي ميستورا سيجتمع أيضاً مع فريق التفاوض الإيراني في مفاوضات آستانة. وتريد روسيا، ومعها إيران والحكومة السورية إضافة محافظة إدلب، إلى مناطق «خفض التوتر» التي ستتم مناقشتها في آستانة. وأكدت مصادر إسرائيلية أن رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو سيركّز في لقائه مع الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريتش على وجوب «إخلاء جميع القوات الأجنبية من الأراضي السورية». وأفادت المصادر بأن نتانياهو سيحاول أن يكون الملف الإيراني في صلب محادثاته مع الأمين العام «في ما يتعلق بتعزيز الوجود الإيراني في سورية»، موضحة أنه سيطالب بتدخل دولي يقود إلى خروج جميع القوات الأجنبية التي شاركت في القتال. وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» تقدمت القوات النظامية عشرات الكيلومترات من محور مدينة السخنة وسط البادية السورية، وتمكنت من التوغل مسافة 13 كيلومتراً في ريف دير الزور الجنوبي الغربي».
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة