..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

قوات النظام تشغل مطار دير الزور، ومبادرة فرنسية للحل في سورية

أسرة التحرير

١٩ سبتمبر ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2719

قوات النظام تشغل مطار دير الزور، ومبادرة فرنسية للحل في سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قوات النظام تشغل مطار دير الزور... و"سوريا الديمقراطية" تسرع عملياتها:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14175 الصادر بتاريخ 19-9-2017 تحت عنوان: (قوات النظام تشغل مطار دير الزور... و«سوريا الديمقراطية» تسرع عملياتها)
عبرت قوات النظام السوري الاثنين نهر الفرات ووصلت إلى الضفة الشرقية منه وسط «تقدم متسارع» لهذه القوات وحلفائها، ما مكنهم من توسيع نطاق سيطرتهم على نحو 31 كلم من الضفاف الغربية. وتزامن وصول قوات النظام إلى منطقة شرق الفرات، التي تُعتبر منطقة عمليات «قوات سوريا الديمقراطية» المدعومة أميركياً، مع الإعلان عن إعادة تشغيل مطار دير الزور العسكري وهبوط أول طائرتي نقل محملتين بالأعتدة فيه.

ويُقابل «التقدم المتسارع» لقوات النظام في دير الزور، «بطء شديد جداً» في عمليات «قسد» شرق الفرات، هذا ما أكده رامي عبد الرحمن، مدير «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن النظام سيطر خلال الأسبوع الماضي على عشرات أضعاف ما سيطرت عليه «قوات سوريا الديمقراطية» خلال الفترة الزمنية نفسها.

وأعلن «المرصد» أمس أن قوات استطلاع تابعة للنظام بغطاء روسي عبرت نهر الفرات إلى الضفة الشرقية المقابلة لمدينة دير الزور، مستخدمة جسوراً مائية، وذلك بعد قصف مكثف استهدف الضفاف المقابلة لكل من مطار دير الزور العسكري ومنطقتي الجفرة والمريعية اللتين تمت السيطرة عليهما خلال الـ48 ساعة الماضية. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن «القوات الحكومية السورية مدعمة من اللواء الرابع بمدرعات وبغطاء جوي روسي اجتازت الضفة الشرقية لنهر الفرات في دير الزور». وطردت قوات النظام، وفق البيان، مقاتلي تنظيم داعش من قرى عدة على الضفة الشرقية «فيما تواصل هجومها غرباً لتوسيع منطقة سيطرتها».

مبادرة فرنسية للحل في سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18651 الصادر بتاريخ 19-9-2017 تحت عنوان: (مبادرة فرنسية للحل في سورية)
حذرت فرنسا أمس (الإثنين) من أن الوضع الراهن في سورية يهدد بتقسيم البلاد إلى الأبد، ويفتح المجال لجماعات متشددة جديدة ما لم توحد الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي جهودها للسعي من أجل حل سلمي.
وقال وزير الخارجية جان إيف لو دريان للصحفيين في نيويورك إنه سيعقد اجتماعا مع الدول الأربع الأخرى دائمة العضوية في المجلس؛ وهي بريطانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الخميس القادم لإقناعها بإنشاء مجموعة اتصال لإعطاء قوة دفع جديدة لإنهاء الصراع المستمر منذ قرابة سبعة أعوام.
وأضاف «الخطر الأكبر هو أن مستقبل سورية ستحدده المواقف العسكرية، وهو ما قد يكون له عاقبتان؛ تشرذم الدولة وتأجيج أشكال جديدة من التطرف تحل محل داعش».
وذكر أن «الواقعية» تملي رحيل بشار الأسد في السلطة بعد أن هرب ملايين السوريين من البلاد بسبب الحرب، لكن من المهم أن تعمل القوى الكبرى معا لإنعاش محادثات السلام برعاية الأمم المتحدة في جنيف.

حجاب لماكرون: الدعوة إلى بقاء الأسد تفاقم الأزمة القائمة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1114 الصادر بتاريخ 19-9-2017 تحت عنوان: (حجاب لماكرون: الدعوة إلى بقاء الأسد تفاقم الأزمة القائمة)
التقى وفد من الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية، برئاسة المنسق العام للهيئة رياض حجاب، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء أمس الاثنين، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأميركية، وأكد حجاب خلال اللقاء أن الدعوة لبقاء الأسد تفاقم الأزمة القائمة وتطيل عمر نظام فاقد للشرعية.
واستعرض الطرفان خلال اللقاء أهم وآخر المستجدات المتعلقة بالملف السوري على الصعد السياسية والميدانيّة، والجهود الدولية الداعمة للحل السياسي في سورية.
وبحسب ما نقلته الدائرة الإعلامية في الائتلاف الوطني السوري، فإن حجاب أثنى "على مبادرة الرئيس الفرنسي الأخيرة بتشكيل لجنة اتصال من الدول الخمس دائمة العضوية زائداً الأطراف المؤثرة في المنطقة"، قائلاً إن هذه "المبادرة تكسر محاولات القوى الحليفة للنظام احتكار صياغة الحل السياسي وفق أطماعهم التوسعية وأجندات مد نفوذهم عبر الحدود".
وأكّد حجاب على أن تحقيق عملية الانتقال السياسي في سورية يمكن عبر "محاسبة بشار الأسد الذي قتل أكثر من نصف مليون سوري، وهجر الملايين، ودمر البينة التحتية، ومزق النسيج الاجتماعي السوري، وولّد الإرهاب".
وقال حجاب خلال اللقاء: "نحن لا نملك تخويلاً من الشعب بذلك، خاصة أنه فقد تأييد غالبية مكونات المجتمع السوري".
كما التقى وفد الهيئة، صباح أمس، بوزير الدولة لشؤون التنمية الدولية ووزير الدولة للشرق الأوسط، البريطاني أليستر بورت، على هامش اجتماع الجمعية العمومية للأمم المتحدة.
وكان وفد الهيئة العليا للمفاوضات قد وصل إلى نيويورك، السبت الماضي، لتذكير رؤساء ووزراء خارجية دول أجنبية، بثوابت المعارضة السورية، على هامش اجتماع الجمعية العامَّة للأمم المتحدة السنوي.

موسكو وواشنطن تعزّزان تنسيقاً عسكرياً في سورية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19891 الصادر بتاريخ 19-9-2017 تحت عنوان: (موسكو وواشنطن تعزّزان تنسيقاً عسكرياً في سورية)
أبلغ مصدر ديبلوماسي روسي «الحياة»، أن موسكو وواشنطن اتفقتا على رفع مستوى التنسيق بينهما في سورية، لتجنّب احتكاكات، ولمواصلة عمل مشترك لتحريك مسار التسوية السياسية في جنيف.
جاء الاتفاق خلال محادثات بين وزيرَي الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي ريكس تيلرسون في نيويورك ليل الأحد، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن اللقاء ركّز على «التعاون في الأزمة السورية وملفات الشرق الأوسط واتفاق مينسك» لإحلال السلام في أوكرانيا.
ولفت المصدر إلى أن الوزيرين ناقشا تطورات الوضع الميداني في سورية، وتطرقا إلى الموقف في شأن دير الزور، على خلفية توتر بعد تعرّض «قوات سورية الديموقراطية» لقصف، اتهمت واشنطن الطيران الروسي بتنفيذه، لكن موسكو نفت الأمر.
وأوضح أن لافروف وتيلرسون اتفقا على تنشيط الاتصالات لتجاوز تباينات من هذا النوع، مشيراً إلى أن الأميركيين أبلغوا موسكو رغبتهم في «رفع مستوى التنسيق العسكري»، تجنباً لاحتكاكات مشابهة للموقف في دير الزور. ونبّه إلى أن معلومات عن «تنافس روسي– أميركي في دير الزور تحمل مبالغات كثيرة»، مؤكداً أن «لا خلافات بين موسكو وواشنطن في شأن ضرورة تسريع وتيرة استئناف مفاوضات جنيف»، ومشدداً على تطابق موقفيهما في شأن المرجعية السياسية التي يشكّلها القرار 2254 لهذه المفاوضات.
وذكر غينادي غاتيلوف، نائب وزير الخارجية الروسي، أن موسكو وواشنطن تجريان «حواراً مستمراً» في شأن سورية «على مستوى الخبراء».

وصول تعزيزات عسكرية تركية إلى الحدود مع سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3744 الصادر بتاريخ 19-9-2017 تحت عنوان: (وصول تعزيزات عسكرية تركية إلى الحدود مع سوريا)
وصلت قافلة تحمل تعزيزات عسكرية تركية، اليوم الثلاثاء، إلى ولاية كليس (جنوب) الحدودية مع سوريا.

وتتألف القافلة من ناقلات جنود مدرعة، إلى جانب شاحنة محملة بـ 8 حافلات، وفق مراسل الأناضول.

وتوجهت القافلة من كليس، باتجاه الشريط الحدودي، حيث سيتم نشر التعزيزات في المنطقة.

الشاحنات أرسلت وسط تدابير أمنية مشدّدة بمرافقة طواقم الدرك، وستعمل على دعم الوحدات المتمركزة على الحدود، بحسب المصدر نقلا عن مصادر عسكرية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع