أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 4697
شـــــارك المادة
واصلت كتائب الأسد هجماتها الشرسة على الأحياء السورية في عدد من المحافظات مخلفة مقتل 256 شخصا على الأقل جراء القصف والقنص والإعدامات الميدانية، بينما استمرت الاشتباكات العنيفة بين الجيش الحر والجيش الأسدي لتحصد خسائر فادحة لدى النظام وسقوط طائرتين إحداهما حربية من نوع ميغ والثانية مروحية، في ظل محاولات حثيثة لنقل ساحة الحرب إلى العاصمة.
المقاومة الحرة: أسقط الجيش الحر طائرة حربية من نوع ميغ في ريف إدلب، وأخرى مروحية في دمشق، حيث أعلن المتحدّث باسم كتيبة البدر التابعة للجيش السوري الحرّ في دمشق مسؤولية كتيبته عن إسقاط المروحية فوق حيّ القابون الدمشقي بواسطة مضادّ للطيران، أثناء قيامها بقصف حيّي جوبر وزملكا، مشيراً إلى أنّ ذلك يأتي "ردّاً على مجزرة داريا". لافتاً إلى أنّه تمّ العثور على جثّة قائد الطائرة بعد سقوطها وتحطّمها. وتحدث التلفزيون الرسمي في سورية عن سقوط مروحية بجانب جامع الغفران بمنطقة القابون في دمشق دون ذكر تفاصيل أخرى، فيما بث ناشطون على الإنترنت فيديو يظهر إسقاط المروحية واندلاع النيران فيها قبل أن تهوي في حيّ جوبر. واستهدف الجيش الحر مطار المزة العسكري؛ ردا على المجازر الوحشية التي يقوم بها النظام الأسدي بحق أبناء الشعب السوري، وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن الجيش الحر هاجم العديد من مواقع كتائب الأسد شرق دمشق، مفيدا بمقتل ما لا يقل عن ستة من عناصر القوات النظامية وإصابة نحو عشرة بجروح نتيجة استهداف آليّة عسكرية بعبوة ناسفة في منطقة الغوطة. هذا وقد فتحت كتائب الأسد جبهة جديدة على عناصر الجيش السوري الحرّ عبر استهداف المناطق الرئيسية التي يسيطر عليها الجيش الحر شرق العاصمة وريفها، فيما أفاد قائد ميداني في الجيش الحر أنّ الجيش السوري الحر يحاول في المقابل أن ينقل المعركة مجدّداً إلى قلب دمشق"، لافتاً إلى أنّه بعد أن شنّ الجيش النظامي هجومه الأساسي في المنطقة الجنوبية الغربية من العاصمة الأسبوع الماضي مرتكباً مجزرة داريا، فإنّ الهدف الجديد لهذا الجيش هو منطقة الغوطة في الريف شرق دمشق"، وأوضح في الوقت نفسه أن منطقة الغوطة هي مركز أشرس مجموعات الجيش الحر وأكثرهم تنظيما"، وأنّ "واحدة من هذه المجموعات كانت وراء التفجير الذي استهدف مقر الأمن القومي في دمشق"، مؤكدا انتقالات جيش النظام بشكل فعّال حول العاصمة من الشرق إلى الغرب، في حين يحاول الجيش الحر نحاول أن يعود إلى قلب المدينة، لكن بطريقة أكثر تنظيماً هذه المرّة. وأعلن الجيش السوري الحرّ عن سيطرته على منطقة أرض العجور في حلب بعد اشتباكات عنيفة، حيث تواصلت المواجهات في عدة مناطق في المحافظة، تعزيزا للاشتباكات المحتدة في دمشق وريفها وعدد من المحافظات. وذكر الناطق باسم المجلس الثوري لحلب وريفها أن الثوار والجيش الحر قاموا بمحاصرة مطار حلب الدولي ومطار النيرب العسكري، مشيراً إلى أن مصادر داخل مطار حلب أكدت أنه طلب من الموظفين مغادرة المطار، متوقعاً قدوم تعزيزات عسكرية لكتائب الأسد المحاصرة، وتمكن الجيش الحر من السيطرة على صهاريج محملة بمادتي المازوت والوقود في منطقة جسر النيرب بحلب، ما جعل الطائرات الأسدية تتعمد قصفها.. من جهته أكد عضو المجلس الوطني السوري محمد سرميني دخول كميات محدودة من مضادات الطيران مؤخرا إلى سوريا وأن العمل جاد لإدخال المزيد منها بهدف حسم المعركة، بينما اجتمع ممثّلو 15 فصيلاً من المعارضة السورية بالأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، وأعربوا عن عدم تفاؤلهم بمهمة المبعوث الأممي والعربي الجديد الأخضر الإبراهيمي، مرجعين ذلك إلى تعنت نظام الأسد، واتفقوا على تكوين لجنة فنية لمتابعة وثيقة القاهرة التي انبثقت عن اجتماعهم في يوليو/تموز الماضي، وعلى ضرورة التنسيق بين المعارضة في الداخل والخارج ورفض المبادرات الفردية لتشكيل حكومة سورية انتقالية. وبحث اجتماع المعارضة السورية مسألة توحيد مصادر التمويل والدعم للمعارضة، وخاصة تلك الموجهة إلى الجيش السوري الحرّ، مترقبة ما ستسفر عنه الأيام القادمة، وما سيخرج به اجتماع حركة عدم الانحياز بطهران، وما سيقدّمه الإبراهيمي من أفكار جديدة. انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: قتل نظام الأسد أكثر من 256 مدنيا بين ذكر وأنثى وصغير وكبير، جراء الهجمات الشرسة التي يقوم بها جويا وبريا بالطائرات والأسلحة الثقيلة، لقصف الأحياء السكنية واستهداف المنازل، وقامت قوات الأسد باعتقال عدد من المواطنين أثناء المداهمات التي مارستها في بعض الأحياء وأعدمت عددا منهم ميدانياً. وكان القصف قد استهدف مناطق عديدة من دمشق وريفها وحلب وإدلب وغيرها بالتركيز على المناطق التي يسيطر عليها الجيش الحر، لتشتد بذلك أزمة الغذاء نتيجة النقص الشددي في الدقيق والمواد الغذائية وانقطاع الكهرباء. يأتي هذا بينما ارتفع عدد ضحايا مجزرة داريا بريف دمشق إلى أكثر من 400 شخص نظرا لتزايد الاكتشافات للجثث، ورجح محللون احتمال اكتشاف المزيد من الجثث حيث لم يتمكّن الأهالي من الوصول إلى المنطقة الغربية من داريا بسبب انتشار القناصة. الوضع الإنساني: استهدفت الكتائب الأسدية مستشفيات حلب وريفها بالقصف الجوي الذي يقوم به الطيران الحربي والمروحي، مما أدى إلى تدمير وتوقف معظمها عن العمل، وتفاقُم الأزمة الصحية في ظل هجرة الأطباء والكوادر الطبية لها، وتعاني المستشفيات من نقص حادٍ في المستلزمات والأجهزة الطبية وسيارات الإسعاف المجهزة لنقل الحالات الصعبة إلى تركية، في الوقت الذي تواجه فيه الفرق التطوعية في المستشفيات تحديات كبيرة بسبب غياب الأطباء والفنيين والممرضين الذين أضحوا لاجئين في تركية. وفيما أعلنت سلطات الأسد عن الإفراج عن 378 معتقلا لديها، قال مراسل لوكالة الصحافة الفرنسية: إن عدداً كبيراً من المعتقلين كانت تقلهم حافلتان كبيرتان وست حافلات صغيرة وصلوا إلى مقر قيادة الشرطة في منطقة الفحامة وسط دمشق، موضحاً أن المعتقلين وأغلبهم من الشباب، دخلوا بعد ترجلهم من الباصات إلى قاعة كبيرة حيث قاموا بتوقيع تصريح خطي يقضي "بعدم التظاهر بدون ترخيص" قبل مغادرتهم المقر. ويتضمن التعهد الذي وقعه المعتقلون هذا النص: "أصرح لكم أنه تم في تاريخ (...) تم إخلاء سبيلي من مبنى قيادة شرطة محافظة دمشق وأنني نادم على ما فعلته وأتعهد لكم بعدم الخروج في أي مظاهرة مستقبلاً دون ترخيص وعليه أبصم وأوقع (اسم السجين)". جاء هذا بينما عبر أكثر من ستة آلاف سوري من قرى وبلدات دمشق وريفها الحدود إلى لبنان معظمهم من داريا بعد المجزرة هناك، ووجهت بدورها منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) نداءً لجمع 54 مليون دولار، لتغطية تكاليف إغاثة ومساعدة اللاجئين السوريين في الأردن، موضحة أن "ما يقارب 17 ألف شخص، نصفهم من الأطفال يعيشون حالياً كلاجئين في مخيم الزعتري (شمال الأردن)"، مشيرة إلى أن "هذا العدد في ازدياد يومي مع توافد المئات من اللاجئين من سورية"، وتوقعت ممثلة اليونيسيف في الأردن أن "يبلغ عدد اللاجئين في مخيم الزعتري 70 ألفاً مع نهاية هذا العام". وفي سياق متصل صرحت الحكومة الأردنية بأن استضافة أكثر من 150 ألف لاجئ سوري ستكلّفها حوالي 152 مليون دولار سنوياً لتلبية الطلب المتزايد على الخدمات الأساسية، إضافة إلى تكاليف جانبية ونحو 56,7 مليون دولار على شكل معونات، مضيفة أنّه في حال بقي السوريون لفترة أطول ستكون هناك حاجة إلى 221 مليون دولار، فيما توقعت الحكومة ارتفاع عدد السوريين في مخيم الزعتري الذي تديره الأمم المتّحدة إلى "أكثر من ثمانين ألف لاجئ في الأشهر القليلة المقبلة"، كما صرح وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة بأن معدّل تدفّق اللاجئين السوريين إلى الأردن قد ارتفع مؤخراً، "ما يفرض عبئاً كبيراً على المملكة" التي تستضيف نحو 200 ألف سوري. مضيفاً أنّ "أكثر من خمسة آلاف لاجئ سوري عبروا السياج الحدودي إلى المملكة خلال الأيام الثلاثة الماضية". مشيراً إلى أنّ "أعلى معدّل لجوء سجل ليل السبت/الأحد وبلغ 2330 لاجئا". وبعد اختفائه أثناء عمله في سورية ظهر المصور التركي جنيد أونال في مقابلة مع قناة "الإخبارية" التلفزيونية التابعة لنظام الأسد وقال: إن قوات الأسد ألقت القبض عليه في مدينة حلب بشمال البلاد، وأضاف: كل من كانوا معي كانت في أيديهم أسلحة. في المجموعة المسلحة مجموعات شيشانية وليبية وقطرية وسعودية، وكان قد بدا في صحة جيدة لكن لاحت عليه علامات الإنهاك والتوتر، وكانت تحت عينيه كدمتان داكنتان فيما يبدو. وقال المواطن الكويتي عصام الحوطي الذي أفرج عنه خاطفوه في لبنان: إن خاطفيه قاموا بضربه، واتّهموه بتمويل الثورة السورية. التحرك الدولي: حذر الرئيس الفرنسي بشار الأسد من استخدام الأسلحة الكيميائية في قمع الاحتجاجات معتبرا ذلك مبرّراً مشروعاً وكافيا لتدخّل عسكري، وأكد أن بلاده ستعترف بالحكومة المؤقتة لسورية الجديدة عندما يتم تشكيلها، مضيفاً أن بلاده تعمل على مبادرة المناطق العازلة التي طرحتها تركيا وأنها تقوم بذلك بالتشاور مع أقرب شركائها. وأعرب بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة عن "صدمته" بالمعلومات التي تحدثت عن وقوع مجزرة في مدينة داريا القريبة من العاصمة السورية دمشق، معتبراً أن من الضروري "إجراء تحقيق فوري ومحايد" فيها، أعرب البيت الأبيض عن إدانته لمجزرة داريا واعتبرها "دليلاً آخر" على "الاستخفاف الوحشي" الذي يبديه بشار الأسد "بحياة البشر"، فيما قالت فرنسا إنها تشعر "بصدمة عميقة" بعد اكتشاف مجزرة داريا، وطالب الناطق باسم وزارة خارجيتها بإلقاء الضوء كاملاً على ظروف هذه المجزرة وخصوصاً بواسطة لجنة التحقيق الدولية التي شكّلها مجلس حقوق الإنسان. من جهته طالب وزير الخارجية التركي بالمزيد من المساعدات مع تزايد أزمة اللاجئين السوريين، فيما دعا الرئيس المصري محمد مرسي حلفاء بشار الأسد إلى المساعدة في إزاحته عن السلطة، قائلاً في مقابلة مع رويترز: آن الأوان لكي يقف هذا النزيف ولكي ينال الشعب السوري حقه كاملاً، ولكي يذهب من المشهد هذا النظام الذي يقتل شعبه، وقال: نحن أعلنّا قبل ذلك بالفعل عدة مرات أن الأصدقاء للشعب السوري في الصين أو في روسيا أو في غيرها من الدول يجب أن يدعموا الشعب السوري في حركته. وحمَّل نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية نظام الأسد مسؤولية القتل اليومي؛ لأنّ مهمّته تقتضي حماية الشعب وليس قتله، معرباً عن أسفه لدخول سورية في أتون العنف الطائفي، بسبب الإصرار على اعتماد الحل الأمني للأزمة التي تشهدها البلاد. وعلى صعيد آخر: نشرت صحيفة الجمهورية اللبنانية وثيقة قالت: إنّها "المحضر الرسمي للتحقيقات مع الوزير السابق ميشال سماحة" المتّهم بالقيام بأعمال إرهابية في لبنان، بالاشتراك مع رئيس مكتب الأمن الوطني بنظام الأسد اللواء علي مملوك، كما نشرت صورة غير ملوّنة لميشال سماحة، المقرّب من نظام الأسد، في منزله وهو يسلّم كيس مال إلى مخبر سرّي للأجهزة الأمنية اللبنانية استعان به في مخطّطه. بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) حسين شيخ خليلو ( بيرو) - حلب - الجدنول هويدي خلف العيفان - دير الزور - البوكمال لؤي جمعة البيروتي - دير الزور رزوق حسين الرزق - ادلب - سنجار خالد الأعرج - ريف دمشق - كفر بطنا إياد الأعرج - ريف دمشق - كفر بطنا رنيم الأعرج - ريف دمشق - كفر بطنا عامر الأعرج - ريف دمشق - كفر بطنا محمد عبيد - ريف دمشق - كفر بطنا بيان عبيد - ريف دمشق - كفر بطنا هنادي بدر الدين - ريف دمشق - حزة وسام الدحلا - ريف دمشق - زملكا محمد صالح النبك - ريف دمشق - مليحة محمد ياسر دعاس المسالمة - درعا - القصور علي إبراهيم الأحمد - حماه - قلعة المضيق عيدة الدرويش - حماه - قلعة المضيق خالد المجبل - دير الزور - البوكمال مجهول الهوية - دمشق - برزة : حي التركمان خالد نذير العنطوز - دمشق - القابون قعقاع أحمد شكور - دمشق - القابون منير عبد الواحد أجوجة - دمشق - القابون قتيبة ادريس - ريف دمشق - عين ترما موفق عوينة - ريف دمشق - حرستا محمد عدنان مرجان - دمشق - جوبر أسامة فارس حمادة - ريف دمشق - سقبا هشام المناجرة - درعا - اليادودة بثينة عبد الحليم العمر - حمص - الحولة بشرى عبد الحليم العمر - حمص - الحولة ظافر المير - حمص - الخالدية يحيى المصري - ريف دمشق - المليحة محمد عيد نصري - دمشق - المليحة عبد العزيز الواوي - دمشق - المعضمية أحمد الحافظ - دمشق - جوبر عبد الله إبراهيم الفارس - حلب - خفسة: الكيارية عبد الله زين الدين - ريف دمشق - الزبداني ناصيف اللجي - الحسكة - غويران وسيم عدنان محمد - دير الزور - سامر المصري - ريف دمشق - المليحة أحمد الحنفي - ريف دمشق - المليحة عمر مسعف قداح - درعا - الحراك قاسم محمد العدوي - درعا - الحراك علاء أحمد الحميد - درعا - انخل عبد العزيز بشير عبد المجيد السرور الرفاعي - درعا - أم ولد حميد محمد الحميد - حماه - العشارنة مجهول الهوية - درعا - الحراك مجهول الهوية - درعا - الحراك مجهول الهوية - درعا - الحراك أم رضوان - درعا - أم ولد إبراهيم محمد سعد الدين الزعبي - درعا - الطيبة بشار محمد الحمراوي - دمشق - جوبر بتول كوارة - دمشق - جوبر حسان محمد سعد الدين - حمص - الرستن خضر عز الدين - حمص - تير معلة عبد الله محمد الرمضان - دير الزور - الخريطة محمد الرمضان الخضر - دير الزور - الخريطة صالح محمد الرمضان - دير الزور - الخريطة ناجي محمد التلاوي - ريف دمشق - السيدة زينب غازي الأحمد - حماه - أبو حنايا سامية عيسى ابو نبوت - درعا - درعا البلد لؤي محمود جمعة - ريف دمشق - سقبا عبد الرحمن محيميد - حلب - الخفسة فاطمة محمد - حلب - الخفسة فريال - حلب - الخفسة أحمد محمود كردي - حلب - القصيلة أم رضوان تركي الأيوب - درعا - أم ولد باسل السيد حسن - ريف دمشق - عربين أيهم الشاوي - حماه - تل مسكر حسام مسعود الخطيب - ريف دمشق - القابون عبد الرحمن البابا - دمشق - الشاغور غسان عبد الرحمن - ريف دمشق - رنكوس يامن شعبان - ادلب - جسر الشغور : مريمين موسى محمد رضوان - حمص - القصير وداد الهندي - ريف دمشق - حتيتة الجرش ياسر نادر عميش - دمشق - جوبر محمد سامر نادر بدر الدين - دمشق - جوبر عبد المنعم حاج محمد الملقب عبود ابو كناج - حماه - قلعة المضيق سامر أحمد الجزار - ادلب - أريحا بهاء الدين عجيني - ادلب - أريحا خالد صناع - ادلب - أريحا محمد صناع - ادلب - أريحا ياسر أحمد البدوي - ادلب - أريحا أحمد سامي الظاهر - ريف دمشق - السيدة زينب 24 مجهول الهوية - ريف دمشق - زملكا بكور حسن عبد الوهاب - ادلب - جبل الزاوية : كفرحابا أحمد عمر سرجاوي - ادلب - جبل الزاوية : كفر حابا مصطفى العبدو - ادلب - جبل الزاوية : بلشون محمد حسن عطايا - ريف دمشق - زملكا أحمد تيسير الحافظ - ريف دمشق - زملكا بلال نوح - ريف دمشق - زملكا نبهان الخباز - ريف دمشق - زملكا عبد الله عبد الناصر مريش - ريف دمشق - زملكا هيثم عزت الشيخ ديب - ريف دمشق - زملكا مجهول الهوية - ريف دمشق - زملكا رضوان السهلي - دمشق - القابون مجهول الهوية - ريف دمشق - زملكا سعيد بطحان - دمشق - القابون مجهول الهوية - ريف دمشق - زملكا محمد الميساوي - ريف دمشق - السيدة زينب محمود شعبان المعروف - ادلب - اريحا صبري أحمد السمسمية - دير الزور - البوكمال
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
مركز مسار الإعلامي
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة