أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2599
شـــــارك المادة
رئيس أركان الجيش الحر:النظام السوري حاول قتل محتجزي قوات الأمم المتحدة بالجولان:
قال رئيس أركان الجيش السوري الحر اللواء سليم إدريس إن قوات النظام السوري حاولت قتل الجنود الفلبينيين الرهائن الذين يعملون في إطار قوات الأمم المتحدة في الجولان واحتجزتهم مجموعة سورية معارضة قبل أن يصلوا إلى الأردن مساء اليوم"السبت". وأضاف إدريس، في تصريح لصحيفة "المقر" الالكترونية الأردنية بثته مساء اليوم "إن قصف النظام السوري حال دون وصول فريق أممي لإنقاذ المحتجزين وذلك خلال عملية عسكرية نفذها لواء اليرموك في الجيش الحر بدأت أمس الجمعة لإطلاق سراحهم". وأكد إدريس أن النظام السوري حاول قتل الرهائن من أجل اتهام الجيش الحر بقتلهم ووصفوهم كالمعتاد بالعصابات المجرمة. وأشار إلى وجود قرار حاسم في لواء اليرموك للتسليم الفوري للرهائن دون أي قيد أو شرط مع استعداد الجيش الحر لترحيلهم إلى الأردن بعد فشل مفاوضات الأمم المتحدة مع الجيش السوري لوقف إطلاق النار باتجاهم". وكان الأردن قد سلم في وقت سابق من مساء اليوم "السبت"21 جنديا فلبينيا من قوات حفظ السلام الدولية العاملة في هضبة الجولان السورية المحتلة والذين تم احتجازهم خلال الأيام القليلة الماضية إلى المنسق المقيم للأمم المتحدة في عمان كوستا نزا فارينا وذلك بحضور سفيرة الفلبين في عمان اوليفيا بلالا . ((الأهرام))
هل تثمر جهود بان كي مون إحالة بشار الأسد على المحكمة الجنائية الدولية؟
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أنه يدعم إجراء محادثات في شأن احتمال تقديم شكوى ضد الرئيس السوري بشار الأسد أمام المحكمة الجنائية الدولية، حسب ما جاء في مقابلة له مع صحيفة نمسوية. ولفت، حسب مقاطع من مقابلته تنشرها مجلة "بروفايل" النمسوية، إلى أن "مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي أعلنت أن هذه الحالة يجب أن تعرض على المحكمة الجنائية الدولية، وأنا أدعم أيضاً إجراء نقاش في شأن هذا الموضوع". وأشار إلى أن "الخروق الهائلة لحقوق الإنسان في سوريا يمكن أن تعتبر جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية"، مطالباً "بأن يتمكن عناصر القوات الدولية من التنقل بحرية في سوريا". وأبدى بان "امتنانه حيال جميع من ساهموا في عملية الإفراج في شكل آمن". وشدد بان كي مون على "حياد القبعات الزرق التابعين للأمم المتحدة"، داعيا "جميع الأطراف إلى احترام حرية تحرك قوة فض الاشتباك في الجولان وأمن طواقمها. كما دعا إلى ضمان أمن المدنيين واحترامه". ((النهار))
سقوط لواء الدفاع الجوي في دير الزور: سقط لواء الدفاع الجوي في دير الزور في أيدي المعارضة وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أنه يدعم إجراء محادثات حول احتمال تقديم شكوى ضد الرئيس السوري بشار الأسد أمام محكمة الجنائيات الدولية. وقال بان في مقابلة مع مجلة «بروفايل» النمسوية، نشرت مقاطع منها أمس أن «الخروقات الهائلة لحقوق الإنسان في سورية يمكن أن تُعتبر جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية». كما حذر الدول الغربية من مخاطر تسليم سلاح إلى المعارضة السورية. وقال «في حال وصلت أسلحة إلى أطراف النزاع، فان هذا الأمر لن يساهم سوى في إطالة المواجهة وإيقاع المزيد من الضحايا». وسيطر مقاتلو المعارضة أمس على مقر «اللواء 113 - دفاع جوي» قرب دير الزور بالقرب من الحدود مع العراق. في حين قصفت قوات النظام الأحياء المحاصرة في حمص، وسط البلاد، ما أشعل حريقاً ضخماً في مصفاة النفط قرب المدينة.((الحياة))
حزب الله يدرب الآلاف في البقاع استعدادا لعملية ضخمة في حمص:
ذكرت صحيفة "وورلد تريبيون" أن "حزب الله" يدرب الآلاف في وادي البقاع لإرسالهم إلى الداخل السوري والقتال إلى جانب النظام موضحة أنه يهدف إلى نشر خمسة آلاف مقاتل آخر في وسط مدينة حمص خلال الشهر الجاري، حيث يستعد لعملية ضخمة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحزب أنشأ مواقع استطلاع ومراكز نشر، بعضها قريب من مدن حدودية سورية لتوفير الحماية والسيطرة على الطريق الدولي السريع بين دمشق وحمص والساحل السوري. ((الجمهورية))
منّاع: الحوار ليس ممكناً مع الأسد:
أكد هيثم المناع، عضو هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديموقراطي السورية المعارضة أن "ظروف إطلاق الحوار بين نظام الرئيس بشار الأسد والمعارضة لم تتوفر بعد". وقال المناع في حديث لوكالة الأنباء الروسية إيتار- تاس في موسكو "لم يتم خلق ظروف لإطلاق الحوار بين الحكومة والمعارضة بعد". وأضاف "من المستحيل الآن إحراز أي تقدم نحو وقف العنف والبحث عن حل سياسي يؤدي إلى تشكيل سلطة انتقالية". وأوضح المناع أن "وفد المعارضة السورية هذه المرة أتى إلى موسكو بأفكار جديدة حول حل سياسي محتمل". واعتبر رداً على سؤال عن مصير بشار الأسد أنه "إذا تشكلت في سورية جمهورية برلمانية، لن تكون لمسألة بقاء أو رحيل بشار الأسد أي أهمية على الإطلاق". وأوضح المناع أنه سيلتقي الاثنين كبار مسؤولي وزارة الخارجية الروسية وعلى رأسهم الوزير سيرغي لافروف لبحث "آخر تطورات الوضع في سورية". ((الحياة))
المناع: ظروف إطلاق الحوار بين نظام الأسد والمعارضة لم تتوفر بعد:
أكد هيثم المناع عضو هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي السورية المعارضة لدى وصوله إلى موسكو مساء السبت أن ظروف إطلاق الحوار بين نظام الرئيس بشار الأسد والمعارضة لم تتوفر بعد. وأضاف أنه "لم يتم خلق ظروف لإطلاق الحوار بين الحكومة والمعارضة بعد". وتابع: "من المستحيل الآن إحراز أي تقدم نحو وقف العنف والبحث عن حل سياسي يؤدي إلى تشكيل سلطة انتقالية". وأوضح المناع أن "وفد المعارضة السورية هذه المرة أتى إلى موسكو بأفكار جديدة حول حل سياسي محتمل". ((الجمهورية))
حمادة: منصور يحاول تحويل وزارته إلى مكتب إيراني:
أكد النائب مروان حمادة "أنه هناك تطمينات على وضع اللبنانيين في الخليج ولا نية لترحيلهم"، مشيرا إلى "أن عدم الثقة حيال الدولة اللبنانية بلغ ذروته". وأضاف أن "الرئيس ميشال سليمان قد ذكّر وزير الخارجية عدنان منصور أنه واجهة لبنان في الخارج، إلا أن الأخير يحاول تحويل وزارته إلى مكتب إيراني". ((الجمهورية))
معسكرات جديدة لمواجهة نفوذ الإسلاميين في المعارضة السورية:
نشرت صحيفة الغارديان الصادرة السبت تحقيقا حول معسكرات تديرها دول غربية لتدريب مسلحين سوريين في الأردن، بهدف مواجهة نفوذ الإسلاميين في المعارضة المسلحة، وللحفاظ على الأمن في حال سقوط نظام بشار الأسد. ويستند معدا التقرير، جوليان بورغر ونك هوبكينز، إلى مصادر أمنية أردنية بالقول إن الولايات المتحدة تدير مراكز التدريب، مع وجود مدربين بريطانيين وفرنسيين. ونفت وزارة الدفاع البريطانية مشاركة جنود بريطانيين في أعمال تدريب مباشرة، وإن كان عدد محدود من القوات الخاصة يشارك في تدريب الجيش الأردني، حسب الصحيفة. وعلمت صحيفة الغارديان أن فرقا استخبارية بريطانية تقدم نصائح لوجستية لمسلحي المعارضة. وأوضح مسؤولون بريطانيون أن الاتحاد الأوروبي قد أقر البدء بتزويد مسلحي المعارضة بمساعدات عسكرية من أجل السيطرة على الفوضى والتطرف المنتشر في المناطق الواقعة خارج سيطرة النظام. وأفاد مصدر أردني مطلع للغارديان أن المشرفين على مراكز التدريب هم أميركيون وبريطانيون وفرنسيون، مع وجود بعض الضباط السوريين الذين انشقوا عن الجيش السوري النظامي. وأضاف أن المسلحين الذين تلقوا التدريب في الأردن لم يحصلوا على ضوء أخضر للذهاب إلى سوريا. ((الجمهورية))
الائتلاف الوطني ينتخب «رئيس حكومة مؤقتة» الثلاثاء في إسطنبول: مصدر في الائتلاف: المنافسة تنحصر بين أسامة القاضي وأسعد مصطفى:
بعد تأجيل مرات عدّة لأسباب داخلية وخارجية، من المتوقع أن يعقد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة اجتماعا في إسطنبول بعد غد الثلاثاء لانتخاب رئيس حكومة مؤقتة لإدارة المناطق المحرّرة. وقد جاء هذا القرار بعد اشتراط وزراء الخارجية العرب على الائتلاف أن يشكّل هيئة تنفيذية لشغل مقعد سوريا في جامعة الدول العربية التي سبق لها أن علقت عضوية دمشق فيها في أكتوبر (تشرين الأول) 2011. وفي حين اعتبر أعضاء في المجلس الوطني أنّه ليس ضروريا أن يتم انتخاب رئيس حكومة في الاجتماع المزمع عقده في إسطنبول، أكّد مصدر في الائتلاف الوطني لـ«الشرق الأوسط» أنّ المعارضة متفقة على انتخاب رئيس الحكومة، وأن المرشحين هم، عضو المجلس الوطني والائتلاف سالم عبد العزيز المسلط ورئيس المكتب المالي والاقتصادي في المجلس الوطني السوري أسامة القاضي ووزير الزراعة السابق أسعد مصطفى، وذلك بعد انسحاب كل من رئيس المجلس الوطني السوري السابق برهان غليون ورئيس الوزراء السابق رياض حجاب، الذي كان يعتبر المرشح الأبرز، وذلك إثر معارضة عدد من أعضاء الائتلاف لصلته السابقة بالنظام الحاكم، لافتا إلى أنّ المنافسة تنحصر بشكل رئيسي بين القاضي ومصطفى، لا سيما أن المسلط هو عضو في الائتلاف، وترشيحه يتطلب استقالته ومن ثم موافقة الهيئة العامة على هذه الاستقالة.((الشرق الأوسط))
تقارب أميركي ـ إقليمي حول احتضان جهود تسليح المعارضة السورية: أفرزت زيارة وزير الخارجية الأميركي جون كيري تقارباً أميركياً - إقليمياً في الملف السوري، كانت عناوينه الأصرح في محطتي السعودية وقطر، واحتضان الوزير الأميركي لجهود دعم «المعتدلين» في صفوف المعارضة المسلحة، وذلك مع تزامن الضغوط داخل واشنطن على إدارة باراك أوباما لتسليح المعارضة ودرس الكونغرس قراراً من هذا النوع. ورسمت زيارة كيري منعطفاً أساسياً في الموقف الأميركي من تسليح المعارضة، والذي كان طبَعَه التريث منذ بدء الأزمة حتى ولو تم عبر أطراف ثالثة ولم يشهد من قبل احتضاناً علنياً كالذي صرّح به كيري من الرياض والدوحة. إذ أكد المسؤول الأميركي بعد لقائه نظيره السعودي الأمير سعود الفيصل أن «هناك قدرة واضحة اليوم في صفوف المعارضة السورية للتأكد مما يصل الى المعتدلين والمعارضة المشروعة»، في تلميح مباشر إلى أن المخاوف الأميركية من وصول السلاح إلى «جبهة النصرة» اضمحلت ولم تعد كما كانت عليه قبل أشهر عندما أُدرجت «النصرة» على لائحة الإرهاب. ((الحياة))
بان كي مون: ندرس إمكان إحالة الأسد إلى "المحكمة الدولية": أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون انه "يدعم إجراء محادثات حول احتمال تقديم شكوى ضد الرئيس السوري بشار الأسد"، أمام المحكمة الجنائية الدولية، وفق ما جاء في مقابلة له مع صحيفة نمساوية. وقال بان كي مون حسب مقاطع من مقابلته التي تنشرها مجلة "بروفايل" النمساوية أن "مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي أعلنت أن هذه الحالة يجب أن تعرض على المحكمة الجنائية الدولية، وأنا ادعم أيضا إجراء نقاش حول هذا الموضوع". وأضاف أن "الخروقات الهائلة لحقوق الإنسان في سوريا يمكن أن تعتبر جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية". كما حذر بان كي مون الدول الغربية من "مخاطر تسليم سلاح إلى المعارضة السورية". وقال "في حال وصلت أسلحة إلى أطراف النزاع، فإن هذا الأمر لن يسهم سوى في إطالة المواجهة وإيقاع المزيد من الضحايا". ((الحياة))
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة