أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3271
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3515 الصادر بتأريخ 10 _11_ 2016م، تحت عنوان(حملة لتوزيع بطانيات على الأسر السورية في إربد): نظم مركز الأميرة بسمة للتنمية البشرية التابع للصندوق الهاشمي فرع إربد أمس الأربعاء حملة لتوزيع البطانيات على الأسر السورية والمحتاجة المتواجدة حاليا في محافظة إربد وألويتها وقراها، وقالت مديرة مركز الأميرة بسمة للتنمية البشرية فهمية العزام لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن هذه الحملة نظمت في هذا الوقت من العام للتخفيف من معاناة المحتاجين والأخوة السوريين خلال فصل الشتاء، وذلك من منطلق الشعور بالجسد الواحد وفي ظل تردي الأوضاع المعيشية للكثير من الأسر الفقيرة والمحتاجة حيث يعتبر فصل الشتاء معاناة جديدة تضاف إلى مأساة الفقر والحرب التي يمرون بها. وأشارت العزام إلى أن هذه الحملة تستهدف الأخوة السوريين المتواجدين حاليا في محافظة إربد، والمسجلة أسمائهم وبياناتهم لدى المركز وبحسب الكشف الذي أعده أعضاء وموظفي ومتطوعي مركز الأمير بسمة لتسهيل عملية إيصال المساعدات العينية إلى مستحقيها.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5624 الصادر بتأريخ 10 _11_ 2016م، تحت عنوان(المعارضة السورية.. متى ينتهي ظلم بشار): تنتظر المعارضة السورية المواقف الجديدة من الإدارة الجمهورية حيال الأزمة السورية، التي راوحت مكانها خلال السنوات الماضية، بسبب تخاذل الإدارة الديموقراطية السابقة وعدم جديتها في إيجاد حلول لها، وأكد عضو اللجنة القانونية في الائتلاف السوري هشام مروة لـ"عكاظ" أن وصول ترامب إلى البيت الأبيض لا يعني تبدل الموقف الأمريكي تجاه سورية وإلغاء القرارات السابقة التي اتخذت خلال المرحلة السابقة، وأضاف أن المواقف الأمريكية بشكل عام ليست مرتبطة بشخص الرئيس فقط، ولكنها أيضا مرتبطة بالسياسات والمصالح الإستراتيجية للولايات المتحدة الأمريكية. وزاد: "الموقف الأمريكي لا يمكن أن يتخطى الصيغة الديموقراطية، وبالتالي لن يكون هناك إلغاء للقرارات التي اتخذتها الإدارة الأمريكية في الماضي"، وتابع: "الموقف يخضع لطبيعة الظروف والتطورات الحاصلة والكونغرس ومجلس الشيوخ وجميع المؤسسات الأمريكية، وبالتالي فإن مجيء ترامب لا يعني بالضرورة الذهاب باتجاه السلبية في التعامل مع الملف السوري".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10371 الصادر بتأريخ 10 _11_2016م، تحت عنوان(تخوفات لدى ثوار سوريا بعد فوز ترامب): أثار انتخاب الجمهوري دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، الأربعاء، قلقا بين جماعات المعارضة السورية، وتفاؤلا حذرا في دمشق، حيث ينظر لانتصاره على أنه نتيجة أفضل من فوز الديمقراطية هيلاري كلينتون، ولطالما وجهت المعارضة السورية انتقادات شديدة لما ترى أنه دعم غير كاف من إدارة الرئيس باراك أوباما، لمعركتها ضد رئيس النظام السوري بشار الأسد، رغم أن واشنطن راع مهم للانتفاضة، لكن تصريحات ترامب بشأن سوريا وموقفه الأكثر انفتاحا على روسيا، حليفة الأسد، أثارا قلق المعارضة بشأن السياسة التي قد ينتهجها بشأن الصراع السوري، الذي تنفذ فيه القوات الروسية ضربات جوية ضد جماعات المعارضة. ويعتقد بعض المعارضين أن ترامب لن يُحدِث أي اختلاف في السياسة الأمريكية الراسخة، منذ فترة طويلة تجاه المنطقة، وقال أبو أسعد دابق، وهو قائد في جماعة تحارب تنظيم الدولة في شمال سوريا: "ترامب مثل أي رئيس أمريكي. السياسة الغربية وبالأخص الأمريكية صارت واضحة في الشرق الأوسط، في عدائها لتطلعات الشعوب المظلومة"، وقال جورج صبرا السياسي السوري المعارض: "نحن لا نتوقع أشياء كثيرة من الإدارة الأمريكية الجديدة، لكن نأمل أن نرى وجها للرئيس دونالد ترامب يختلف كليا عن الوجه الذي شهدناه للسيد دونالد ترامب بصفته مرشحا للرئاسة". وقال هادي البحرة الرئيس السابق والعضو الحالي للائتلاف الوطني السوري المعارض، لرويترز، إن الجوانب الإيجابية المحتملة لانتخاب ترامب تتضمن معارضته للنفوذ الإيراني والاتفاق النووي الإيراني مع القوى الدولية، وما يُنظَر إليه من استعداده للعمل مع روسيا بشأن القضية السورية، وقال البحرة: "كل هذه المؤشرات يمكن البناء عليها لصياغة سياسات، تتماشى مع المطامح الوطنية وأهداف الثورة السورية".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17261 الصادر بتأريخ 10 _ 11_ 2016م، تحت عنوان(الجيش الإسرائيلي يقصف موقعاً للنظام): أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، أنه قصف موقعاً لقوات النظام السوري في شمال هضبة الجولان المحتلة، رداً على سقوط قذيفة صاروخية، وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان، أنه "ردًّا على انزلاق النيران من الحرب في سورية، وسقوط قذيفة في شمال هضبة الجولان في وقت سابق اليوم (أمس)، ضرب الجيش الإسرائيلي بطارية مدفعية تابعة للنظام السوري في شمال هضبة الجولان السورية"، وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي لن يحتمل أي محاولة للمس بسيادة دولة إسرائيل وسلامة سكانها ونعتبر النظام السوري مسؤولاً عما يجري داخل أراضيه"، وكان الجيش الإسرائيلي أعلن سقوط قذيفة صاروخية على هضبة الجولان، من دون وقوع إصابات أو أضرار.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6771 الصادر بتأريخ 10 - 11- 2016م، تحت عنوان(المعارضة السورية تدعو ترامب لنهج جديد في السياسة الأميركية): رحّبت المعارضة السورية، أمس الأربعاء، بفوز المرشح الديمقراطي، دونالد ترامب، في الانتخابات الرئاسية الأميركية، معلنةً أنّها تتطلع إلى "مناقشة قيادة أميركية جديدة بشأن الملف السوري"، و"تغيير النهج السابق للإدارة الأميركية في ما يتعلق بسورية"، والتقى وفد من الائتلاف الوطني السوري برئاسة، أنس عبدة، وزير الخارجية الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، وأعرب عبدة، بعد اللقاء، عن أمله بأنّ "يتبع ترامب نهجاً جديداً في سورية، مختلفاً عمّا قامت به الإدارة الأميركية السابقة، فضلاً عن اتخاذ خطوات ملموسة لحماية المدنيين". وبحث عبدة مع شتاينماير أهمية وجود نهج جديد شامل للأزمة سورية، يعطي الأولوية لحماية المدنيين قبل أي شيء آخر، معتبراً أنّ "ألمانيا مستعدة للنظر في جميع الخيارات المتاحة لتأمين هذا الهدف الإنساني، وبأنها ستعد اجتماعاً بمطلع الأسبوع المقبل مع الشركاء الأوروبيين للوصول إلى حل يخفف من معاناة المدنيين"، وأشار عبدة إلى أنّه "تم التأكيد على ضرورة إنهاء الكارثة الإنسانية في حلب، والتي تزداد آثارها بسبب فشل المجتمع الدولي برفع الحصار عن هذه المدينة التي تضم مدنيين يتعرضون للنزوح القسري، بغطاء دولي". وطلب رئيس الوفد من ألمانيا الضغط على نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، من خلال فرض عقوبات أوروبية على قادة النظام وروسيا المتواطئة في جرائم الحرب من خلال مشاركتها في القتال، فضلاً عن إمداداتها المالية والعسكرية المستمرة للنظام.
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10451 الصادر بتأريخ 10_11_ 2016م، تحت عنوان(مخاوف أممية على سلامة المدنيين في الرقة): أعرب مسؤولون في الأمم المتحدة عن قلقهم تجاه سلامة مئات الآلاف من المدنيين في مدينة الرقة السورية خلال العملية العسكرية لتحريرها من تنظيم داعش، وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك إن "الأمم المتحدة تشعر بقلق بالغ بشأن سلامة أكثر من 400 ألف شخص في الرقة بما في ذلك 150 ألفا من النازحين داخليا وتتابع عن كثب العملية العسكرية الدائرة هناك"، ولقي عشرون مدنيا على الأقل حتفهم بينهم طفلان في ضربة جوية لقوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة على قرية قرب مدينة الرقة في شمال سوريا. وقصف طيران التحالف قرية الهيشة الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في ريف الرقة الشمالي، في سياق مساعي دعم قوات سوريا الديمقراطية لعزل المدينة، وأقر التحالف الدولي بشن ضربات في المنطقة، مشيرا إلى أنه يحقق في التقارير حول مقتل مدنيين من جرائها، وسقط العشرات من الضحايا على مدار الأعوام الأخيرة في سوريا من جراء قصف طيران التحالف لمواقع سيطرة تنظيم داعش، وتأتي الضربة الأخيرة بعد أيام على بدء عملية عسكرية تنفذها قوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد عمودها الفقري، تحت عنوان "غضب الفرات" في اتجاه الرقة، وتهدف العملية في مرحلتها الأولى إلى عزل المدينة، عبر تنفيذ غارات جوية مكثفة تستهدف مواقع الجهاديين. وقال الناطق باسم التحالف الكولونيل جون دوريان برس "بعد تقييم أولي لبيانات الضربات مقارنة مع تاريخ ومكان حصيلة القتلى المفترضة، يؤكد التحالف تنفيذه ضربات في المنطقة"، لكنه أكد الحاجة إلى "المزيد من المعلومات الدقيقة لتحديد المسؤوليات بشكل قاطع"، موضحا أن "التحالف يأخذ كل المزاعم حول سقوط مدنيين على محمل الجد وسيواصل التحقيق لتحديد الوقائع بناء على المعلومات المتوفرة"، وشدد على أن التحالف "يبذل جهودا استثنائية لتحديد وضرب الأهداف المناسبة لتجنب سقوط ضحايا من غير المقاتلين".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة