أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3448
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10212 الصادر بتأريخ 28_5_2016م، تحت عنوان(150 غارة على ريف الرقة و"تنظيم الدولة" يخنق المحاصرين بحلب): نفذ التحالف الدولي، بقيادة أميركية، أكثر من 150 غارة على مواقع تابعة لتنظيم الدولة، في شمال سوريا، منذ بدء هجوم مزدوج تشنه قوات سوريا الديمقراطية في ريف محافظة الرقة، والجيش العراقي جنوب مدينة الفلوجة، أبرز معاقل التنظيم، على جبهة أخرى في شمال سوريا، تمكن تنظيم الدولة إثر هجوم مباغت بعد منتصف الليل، من قطع طريق الإمداد الوحيد إلى ثاني أهم معقل للفصائل المعارضة المقاتلة في محافظة حلب، حيث بات نحو مئة ألف سوري عالقين قرب الحدود التركية، وفق منظمة أطباء بلا حدود. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبدالرحمن، لفرانس برس، إن الاشتباكات المستمرة في ريف الرقة الشمالي بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية "ترافقت مع تنفيذ طائرات التحالف الدولي 150 ضربة على الأقل، استهدفت مواقع عناصر التنظيم في ريفي مدينتي عين عيسى وتل أبيض"، وسيطرت قوات سوريا الديمقراطية في شمال الرقة على "نحو 10 قرى ومزارع، منها النمرودية وقرتاجة وحضريات الخليل والوسطى وفاطسة، بالإضافة إلى مزارع أخرى قريبة منها". ويعيش 300 ألف شخص في مدينة الرقة ظروفا صعبة، خاصة بعدما توقف التنظيم عن إعطاء "تصاريح خروج للسكان الراغبين بمغادرة الرقة، أو حتى المرضى" وفق عبدالرحمن، وتمكنت بعض العائلات من الهروب باتجاه محافظة إدلب (شمال غرب)، الخاضعة لسيطرة "جيش الفتح"، وقال الناشط أبو محمد، وهو أحد مؤسسي حملة "الرقة تذبح بصمت"، الموثِّقة لانتهاكات التنظيم، لفرانس برس، إن السكان يدفعون للمهربين مبلغ 400 دولار عن كل شخص لإخراجهم من المدينة.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 1800 الصادر بتأريخ 28 _5_ 2016م، تحت عنوان(روسيا: خبراء إزالة الألغام عادوا من سورية): أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، أن خبراء إزالة الألغام الروس عادوا جميعاً من سورية بعد إزالة الألغام في مدينة تدمر السورية، من جهة أخرى، قال رئيس إدارة العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية الجنرال سيرغي رودسكوي، أمس، إن القوات الروسية صعدت من قصفها للمنشآت النفطية "غير الشرعية" التابعة للجماعات "الإرهابية" في سورية. وأوضح رودسكوي، خلال مؤتمر صحافي في موسكو، أن روسيا والولايات المتحدة تتفقان على أهمية ضرب القدرات الاقتصادية لتنظيمي "جبهة النصرة" و"داعش"، إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الطائرات الروسية استخدمت المظلات لإنزال 39 طناً من الأغذية والإمدادات التي تسلمتها من الأمم المتحدة لمدينة دير الزور التي يحاصرها عناصر من تنظيم "داعش".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 635 الصادر بتأريخ 28- 5- 2016م، تحت عنوان(المعارضة السورية تستبق عودتها لجنيف بحوار لتوسيع المشاركة): تتابع المعارضة السورية اجتماعات بدأتها الأربعاء في مقرها بالعاصمة السعودية الرياض، لبلورة رؤى حول العديد من القضايا التي تخص العملية السياسية، وأكدت مصادر أن الهيئة العليا للمفاوضات ستلغي تعليق مشاركتها في مفاوضات جنيف، وأنها بصدد التحضير لحوار وطني يعقبه توسيع مشاركة المعارضة في جولة مفاوضات رابعة متوقعة في منتصف الشهر المقبل، يقول نائب المنسق العام للهيئة العليا يحيى القضماني، إن الهيئة ستجري "تقييماً" لعملها في المرحلة السابقة، مشيراً في تصريحات لـ"العربي الجديد" إلى أن الغاية من الاجتماعات "وضع استراتيجية عمل للمرحلة المقبلة بناء على المتغيرات"، إضافة إلى "بحث موضوع المشاركة بمفاوضات جنيف، ومناقشة شروط الذهاب والتفاوض". وعلمت "العربي الجديد" أن الموفد الأممي ستيفان دي ميستورا سيدعو إلى جولة رابعة من مفاوضات جنيف في منتصف الشهر المقبل، وهو كان قد صرّح مساء الخميس أنه لا ينوي الدعوة لعقد جولة جديدة من محادثات السلام بشأن سورية قبل أسبوعين أو ثلاثة، مشيراً إلى أنه لا بد من تحقيق تقدّم في تطبيق وقف إطلاق النار وتسليم المساعدات الإنسانية قبل استئناف المفاوضات بين المعارضة السورية والنظام، وكانت المعارضة قد علّقت مشاركتها في مفاوضات جنيف في الثامن عشر من الشهر الفائت، احتجاجاً على خروقات النظام وحلفائه لاتفاق "وقف الأعمال العدائية"، وعدم تحقيق تقدّم جدي في المسار الإنساني، خصوصاً لجهة رفع الحصار عن المدن والبلدات التي تحاصرها قوات النظام والمليشيات الموالية له، وعدم تسهيل دخول مساعدات إنسانية إلى مئات آلاف المحاصرين على امتداد الجغرافية السورية. ومن المنتظر أن تخرج اجتماعات الهيئة العليا للمفاوضات في الرياض بنتائج يتوقع مراقبون أن تكون "هامة" للدفع بالعملية السياسية إلى الأمام، لإجبار المجتمع الدولي على تحمّل مسؤوليته في الضغط على النظام للشروع في مرحلة انتقالية في صيف هذا العام تقودها هيئة حكم انتقالية لا وجود لرئيس النظام السوري بشار الأسد فيها، ويؤكد المتحدث الرسمي باسم الهيئة العليا للمفاوضات رياض نعسان آغا، في تصريحات لـ"العربي الجديد"، أنه "لا بد من المتابعة في العملية السياسية حتى لو أنها لا تحصد نتائج راهنة"، مضيفاً: "المفاوضات طريق طويل وشاق ولا بد من الصبر فيه، ولا سيما أن الحل السياسي هو خيارنا الأول، ونحن مصرون عليه، كما أنه إرادة دولية"، ويرفض نعسان آغا التعليق على ما نشرته وسائل إعلام على مدى الأيام الفائتة عن محاولات روسية لكتابة دستور لسورية، مكتفيا بالقول: السوريون هم من سيضعون دستورهم". ويكشف أن الهيئة العليا للمفاوضات "ستبدأ حواراً وطنياً مع كل أطياف المعارضة، لتحقيق تمثيل أوسع، ووحدة وطنية أمتن"، مضيفاً: "لسنا بعيدين عن زملائنا في مؤتمر القاهرة، فقد شارك كثيرون منا فيه، وهناك أشخاص نحترمهم ممن يسمون "منصة موسكو" وآخرون من شخصيات اعتبارية من المستقلين، والهدف هو تحقيق مدى أوسع للمّ شمل المعارضة الوطنية التي تتفق على رؤية مشتركة". ورداً على سؤال يتعلق بالتمثيل الكردي في وفد المعارضة، يكتفي نعسان آغا بالقول: "سيتم توسيع المشاركة".
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3348 الصادر بتأريخ 28_5_ 2016م، تحت عنوان(روسيا: جبهة النصرة أعادت بناء قوتها العسكرية): قال رئيس إدارة العمليات في هيئة الأركان الروسية سيرغي رودسكوي إن جبهة النصرة استغلت عدم استهداف الطيران الروسي للمناطق التي تسيطر عليها الجبهة وتوجد فيها معارضة معتدلة لكي تعيد بناء قوتها العسكرية وتقوم بنشاطات عسكرية في شمال سوريا، وأضاف أن "تصرفات الجبهة في محافظتي حلب وإدلب تعد اليوم العائق الرئيس أمام توسيع رقعة وقف إطلاق النار والمصالحة في المناطق الشمالية في سوريا". وأشار رودسكوي إلى أن جبهة النصرة عوضت النقص في مخزونها من الأسلحة، في وقت أعلن أن بلاده كثفت غاراتها الجوية على مواقع نفطية تسيطر عليها الجبهة اعتبارا من 20 مايو/أيار الجاري، وتابع في إفادة صحفية "للأسف شركاؤنا الأميركيون لا يقومون بأي خطوات حاسمة ما عدا الإلحاح في المطالبة بعدم شن غارات على جبهة النصرة. لأن وحدات 'المعارضة المعتدلة' ربما تتمركز في مناطق قريبة". واعتبر أن "المزيد من التأخير من جانب شركائنا الأميركيين في حل مسألة التفرقة بين وحدات المعارضة التي تملك (واشنطن) نفوذا عليها وبين الإرهابيين.. يؤدي إلى عرقلة عملية السلام ويتسبب في استئناف الأعمال العسكرية بسوريا"، وعرضت روسيا الجمعة الماضي على الولايات المتحدة وحلفائها شن غارات مشتركة على فصائل من المعارضة السورية بينها جبهة النصرة غير المشمولة باتفاق الهدنة، لكن واشنطن أوضحت أنها غير مهتمة كثيرا بهذه الفكرة، ورفضت واشنطن بشدة مشاركة قواتها مع روسيا في سوريا منذ بدأت موسكو شن حملة غارات جوية في سبتمبر/أيلول الماضي وتتهمها باتخاذ إجراءات أحادية لدعم الرئيس السوري بشار الأسد.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5459 الصادر بتأريخ 28 _5_ 2016م، تحت عنوان(ريف حلب: قنابل عنقودية روسية تفتك بمدنيين): سقط قتلى وجرحى مدنيون بقصف طائرات روسية على بلدة حريتان وعلى مخيم للنازحين في ريف حلب شمال سورية، بينما سيطر تنظيم داعش على عدة قرى في ريف المحافظة ذاتها، وقالت شبكة سورية مباشر إن الطائرات الروسية شنّت ست غارات بالصواريخ الفراغية، استهدفت إحداها "مخبز الشهداء" بشكل مباشر، ما أدى لوقوع ثمانية قتلى وعدد من الجرحى بينهم مدنيون، بينما تستمر عمليات البحث عن ناجين بين الأنقاض. ونشر المكتب الإعلامي لمدينة حريتان صورا للقنابل "العنقودية" التي سقطت على المدينة بالمظلات ولم تنفجر، في حين حذر الدفاع المدني السكان من عدم الاقتراب من القنابل التي لم تنفجر، وطلب منهم البقاء في الطوابق السفلية وعدم الخروج إلا للضرورة، ومنع الأطفال من التجوال في الشوارع حفاظا على سلامتهم، في ظل التصعيد الجوي على المدينة، كما قتل ستة آخرون في غارات روسية مكثفة وأخرى للنظام السوري بالبراميل المتفجرة على مدينة حلب وريفيها الشمالي والغربي، واستهدف القصف أحياء الميسر وبعيدين والحيدرية وطريق الباب في حلب، وبلدات كفر حمرة وعندان والأتارب. من جهتها، أفادت وكالة شهبا برس بارتفاع حصيلة ضحايا قرية كلجبرين بريف حلب الشمالي جراء هجوم تنظيم داعش عليها، إلى 14 قتيلا بينهم ثلاثة أطفال وخمس نساء، من جهة ثانية قصفت قوات نظام الأسد بشدة المساجد وأماكن العبادة في مخيم خان الشيخ للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الغربي.
وكالة الأسوشيتد بريس
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة