نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3801
شـــــارك المادة
قصف من قبل المجاهدين على مطار حميميم بريف اللاذقية، و المجاهدون يسيطرون على حاجز المثلث عند الطريق الدولى دمشق- بغداد، في قوت أشادت فيه المعارضة بموقف التركمان الداعم للثورة، ومعارك بين شبيحة وقوات أسديه في مدينة حلب، وسقوط 3 قذائف هاون على مناطق تركية مصدرها سوري.
99 قتيلاً: قتلت قوات الأسد يومنا هذا الاثنين 99 شخصاً معظمهم في دير الزور وإدلب. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في دير الزور قتل 26 شخصاً، وفي إدلب قتل 26 شخصاً، وفي دمشق وريفها قتل 19 شخصاً، وفي حلب قتل 17 شخصاً، وفي حمص قتل 6 أشخاص، وفي الحسكة قتل3 أشخاص، وفي درعا قتل شخصان. (1) مناطق القصف: في دمشق وريفها، ألقى الطيران المروحي الأسدي براميل متفجرة على مدينة الزبداني، كما قصف الطيران أيضا بلدتي زملكا وكفربطنا وحي جوبر الدمشقي. وفي إدلب، قصفت قوات الأسد بلدة معرة مصرين بالرشاشات الثقيلة، واستهدف طيران الأسد الحربي بالصواريخ منطقة مكتظة بالمارة في منتصف بلدة حارم في ريف إدلب، الأمر الذي أدى إلى وقوع عدد كبير من القتلى، وتعرضت قرية البشيرية في جسر الشغور أيضا لقصف بالبراميل المتفجرة من قبل الطيران المروحي. وفي حلب، قصف الطيران الحربي الأسدي بلدة دارة عزة وبلدة حيان وبلدة الأتارب، واستهدف بالبراميل المتفجرة محيط مشفى الكندي وسجن حلب المركزي وحي مساكن هنانو. وفي حمص، قصفت قوات الأسد مدينة تلبيسة بالمدفعية الثقيلة. وفي درعا، قصفت قوات الأسد بلدة بصرى الشام بالصواريخ، كما قصفت حي الوعر بقذائف الهاون. وفي اللاذقية، ألقى الطيران المروحي الأسدي5 براميل متفجرة على المرصد 45 في جبل التركمان. وأخيراً في حماه، ألقى الطيران المروحي الأسدي عدة براميل متفجرة على بلدتي مورك وكفر زيتا. (2)
استهداف قوات أسديه: في دمشق، تمكن المجاهدون من قتل العديد من قوات الأسد والميليشيات الرافضة باستهدافهم بقذائف الهاون، خلال محاولة تقدمهم في بساتين مدينة دوما من جهة ضاحية الإسكان. وفي حماه، أعطب المجاهدون عربة شيلكا تابعة لقوات الأسد وقتلوا العديد منهم, خلال التصدي لمحاولة تقدم هذه القوات باتجاه مدينة مورك بريف حماه الشمالي، كما دمروا آلية عسكرية على حاجز الصياد شمال بلدة كفرزيتا. وفي إدلب، استهدف المجاهدون تجمعات لقوات الأسد بمدينة الفوعة الموالية للنظام بريف إدلب بالقذائف وحققوا إصابات مباشرة. وفي اللاذقية، استهدف المجاهدون تجمعات لقوات الأسد المتواجدة في مطار حميميم بريف اللاذقية بصواريخ غراد. وفي حلب، تمكن المجاهدون من نسف عربة BMP للميليشيات الرافضة بلغم أرضي بحلب القديمة قرب الجامع الكبير. (3) السيطرة على مواقع: في دير الزور، سيطر المجاهدون على حاجز المثلث عند الطريق الدولي دمشق – بغداد. وفي ريف دمشق، تمكن المجاهدون من استعادة السيطرة على أجزاء من بلدتي فليطة ورأس المعرة في منطقة القلمون، بعد اشتباكات عنيفة مع مليشيات حزب الله اللبنانية، أسفرت عن مقتل قيادي و7 عناصر من المليشيات، كما قتل المجاهدون عدد من قوات الأسد ودمروا آلية عسكرية في بلدة رأس العين قرب يبرود، واستهدفوا تجمعا لقوات الأسد في حي جوبر بالمدفعية، وفي محيط مدينة معلولا، استهدف المجاهدون حواجز تابعة لقوات الأسد في قريتي عين التينة وجبعدين بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة محققين إصابات مباشرة. وفي إدلب، استهدف المجاهدون معسكر الحامدية وقاموا بتدمير دبابة وقتلوا عددا من قوات الأسد، كما قاموا بتدمير آلية عسكرية وقتلوا عنصرين من قوات الأسد أثناء اشتباكات في محيط بلدة خان شيخون. وفي حماه، استهدف المجاهدون حاجزا لقوات الأسد على مفرق قرية خربة الناقوس بريف حماه الغربي، ما تسبب بمقتل 5 عناصر منها. في اللاذقية، استهدف المجاهدون مدينة القرداحة بعدة صواريخ غراد، وتمكن المجاهدون من صد تقدم ميليشيات جيش الدفاع الوطني التابع لقوات الأسد باتجاه المرصد 45 وقتلوا 6 عناصر منهم. وفي حمص، تمكن المجاهدون من قتل 3 عناصر من قوات الأسد في اشتباكات بريف تلكلخ الغربي. (2) إسقاط طائرة: تمكن المجاهدون في إدلب من إسقاط طائرة مروحية فوق مطار أبو الظهور العسكري. (2) معارك مع تنظيم البغدادي: في حمص، اندلعت اشتباكات عنيفة بين المجاهدين وتنظيم البغدادي بعد محاولة الأخير السيطرة على قرى الغاصبية وديرفول في ريف حمص الشرقي أسفرت عن سقوط قتلى من الطرفين.
إشادة بمواقف التركمان: أشاد الائتلاف الوطني السوري في بيان صحفي له" بالمواقف الوطنية الثورية للتركمان السوريين، مديناً بشدة كافة الهجمات الإعلامية التي يطلقها النظام من خلال شبيحته وأعوانه بقصد النيل من إرادة التركمان"، كما رفض الائتلاف "جميع الأكاذيب والاتهامات الباطلة التي يختلقها ويروجها النظام، في مسعى للتغطية على الجرائم التي يرتكبها هو بحقهم وبحق جميع السوريين"، وأضاف الائتلاف أن "الشعب السوري بكافة أطيافه ثار ضد نظام الظلم والعدوان، مطالباً بالحرية والديمقراطية ومسطراً أروع أنواع التضحية والبطولة، وكان للتركمان السوريين دور بارز في الحراك السلمي ثم العسكري للثورة السورية، وقدموا العديد من الشهداء فداء للوطن. (4) إقناع روسيا مقابل المفاوضات: أكد المتحدث الرسمي باسم الائتلاف الوطني السوري لؤي صافي أنه:" في حال استطاع الأخضر الإبراهيمي إقناع مساعدة وزير الخارجية الأميركي ويندي تشيرمان، بالضغط على نائب وزير الخارجية الروسي بوغدانوف لتغيير الموقف الروسي، واتخاذ موقف إلى جانب إنهاء معاناة الشعب السوري وتحقيق أهدافه في الحرية والكرامة، فإننا يمكن أن نعتبر ذلك باباً لاستئناف المفاوضات بين الائتلاف ونظام الأسد"، واشترط صافي "وجود موقف مسبق صريح وواضح من قبل الجانب الروسي في هذا الخصوص". (4) تشكيل غرفة عمليات: أعلنت هيئة الأركان في وزارة الدفاع التابعة للحكومة السورية المؤقتة، تشكيل غرفة عمليات عسكرية موحدة لمدينة حلب وريفها، جاء ذلك بعد اجتماع حضره كلا من، رئيس هيئة الأركان العميد الركن عبد الإله البشير، ومدير إدارة العمليات في هيئة الأركان العميد الركن زكي لوله، وقائد المجلس العسكري الثوري بحلب العقيد عبد السلام حميدي، وكان من نتاج الاجتماع تعيين العقيد الطيار عمر عبد الرحمن رئيساُ للغرفة، والعقيد الركن محمد علي الخطيب نائباُ له، وعدد من قادة الفصائل المقاتلة في مدينة حلب وريفها كأعضاء فيها. (6)
وقف التفاوض على هدنة: أوقف النظام السوري اتصالاته الرامية لإبرام هدنة مع أحياء حمص القديمة، التي تحاصرها قواته وبعض المليشيات المساندة لها لأكثر من عامين، وإلى جانب الأحياء القديمة تحاصر قوات النظام جزئيا حي الوعر، ويؤكد معارضون أن النظام السوري قد أرسل لهم العديد من العروض عن طريق وسيط في الفترة الماضية للتباحث في صيغة مشتركة لإعلان الهدنة، ولكن بعد أخذ ورد دام عدة أشهر، قرر النظام أخيرا سحب مفاوضيه دون أن يجري مباحثات مباشرة مع المعارضة، وطلب النظام إلغاء العروض المكتوبة، ومقابلة لجنة من وجهاء الأحياء المحاصرة وحي الوعر عوضا عنها. (5) معارك بين الشبيحة وقوات الأسد: وقعت اشتباكات بالرشاشات الثقيلة في صفوف الشبيحة وقوات النظام الأسدي على جبهة النقارين في مدينة حلب، وذكرت مصادر إعلامية" أن سبب هذه الاشتباكات هو رفض الشبيحة الأوامر بالتوجه إلى جبهة الساحل وترك نقاطهم في النقارين". (6)
وصف الوضع الإنساني: وصف الدكتور فواز جرجس أستاذ العلاقات الدولية والشرق الأوسط بجامعة لندن" الوضع الإنساني في سوريا بأنه "كارثي"، حيث يحتاج ملايين السوريين إلى مساعدات إنسانية وغذائية لا تصل إليهم، معتبرا أن ما وصفه "بالاستعصاء الدبلوماسي" بشأن الأزمة جعل مجلس الأمن الدولي شبه مغيب وعاجزا بسبب الخلافات بين القوى الكبرى: الولايات المتحدة والدول الغربية من جهة، وروسيا والصين من جهة أخرى. وأكد أن هناك علاقة عضوية بين الوضع العسكري الميداني والوضع الإنساني، موضحا أن سياسة التجويع والحصار جزء من إستراتيجية النظام السوري. (7)
فوز أردوغان وأثرة على الثورة السورية: اعتبر محللون سياسيون لبنانيون أن "التقدم الكبير"، الذي حققه حزب العدالة والتنمية برئاسة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في النتائج الأولية للانتخابات المحلية التركية، أعطت أردوغان دافعا "كبيرا" للاستمرار في كل سياساته الداخلية والخارجية، خاصة في ما يخص دعم الثورة السورية والقضية الفلسطينية. وقال جورج علم، المحلل السياسي والكاتب في صحيفة "الجمهورية"، إن أردوغان حصل بهذه النتائج على "هامش واسع للاستمرار بسياساته الخارجية على المستوى السوري والإقليمي والدولي"، لافتا إلى أن "الناخب التركي لا يزال يثق بهذه السياسة التي يتبعها حزب العدالة والتنمية". (8) مواصلة دعم الثورة: واتفق المحلل الاستراتيجي رياض طبارة مع علم في أن أردوغان حصل على دعم شعبي كبير "من أجل مواصلة مساندة الثورة السورية"، وقال طبارة" إن التخوف كان كبيرا في الشارع العربي، لو أن حزب العدالة والتنمية لم ينجح بهذه الانتخابات لكان الموقف التركي من الثورة السورية تغير سلبا". (8) منع تقسيم سوريا: من جانبه، قال الكاتب الصحفي بلال وهبي إن "الشعب التركي أجرى استفتاء أكد فيه تأييده للسياسات التي يتبعها أردوغان داخليا وخارجيا، مضيفا أن ثقة الشعب بأردوغان "أثبتت بشكل قوي بعد الفوز الكبير لحزب العدالة والتنمية"، ورأى وهبي أن أردوغان سيزيد في المرحلة المقبلة من دعمه للمعارضة السورية "منعا لتقسيمها أو إقامة دويلات طائفية فيها، خاصة على الحدود مع تركيا". (8) الرد بالمثل: أعلنت ولاية هطاي، سقوط ثلاثة قذائف هاون في أرض فارغة، في بلدة "يايلاداغي" بالولاية، يعتقد أنها قادمة من الأراضي السورية، فضلا عن إصابة قذيفة صاروخية لجدران أحد المساجد بالبلدة، يعتقد أنها من ذات المصدر، حيث أدت الأخيرة إلى جرح مسنة سورية تبلغ الستين من عمرها كانت في الجوار. وأضافت الولاية، في بيان لها، أن قذائف الهاون التي سقطت في البلدة الحدودية مع سوريا، لم تسفر عن أية خسائر مادية أو خسائر في الأرواح، مشيرة أن المدفعية التركية ردت بالمثل على مصادر النيران وفق قواعد الاشتباك. (8)
كتب أحمد أرسلان على موقع نور سورية مقالاً بعنوان (الاستراتيجية العسكرية للثورة بعد دخولها عامها الرابع):
دخلت الثورة السورية عامها الرابع، وكان من أبرز ملامح العام الماضي استقرار مناطق محررة خارج سيطرة النظام، نشطت فيها مختلف مؤسسات الثورة العسكرية والمدنية. من إيجابيات هذه المناطق، اتساع النشاط المدني للثورة، من عمل إغاثي وتعليمي ودعوي وطبي وإعلامي..، وكذلك الارتقاء بالعمل العسكري لصورة مؤسساتية أكثر، من حيث مراكز القيادة ومعسكرات التدريب والمؤسسات المدنية والدعوية التابعة للفصائل المسلحة.
لكن لهذه المناطق مع استمرار الأزمة ضريبة، خاصة مع رجحان كفة القوة النيرانية لنظام الأسد، والسماء المفتوحة لطائرات النظام في قتل السوريين جواً كل يوم دون رادع حقيقي. فهذه المناطق، مع استقرار تحريرها لأكثر من عام ونصف، شجعت فئات واسعة من المدنيين(المترددين في الانخراط بالثورة) بالانخراط فعلياً بمؤسسات الثورة، وهذا بلا شك نجاح، لكن المشكلة أن هذه المناطق أصبحت تحت سيطرة الفصائل، مما يجعلها هدفا مستمراً للنظام ، إذ عودة النظام الأسدي إليها يعني تشريد عشرات الآلاف من الأسر، ومذابح جديدة. جعل هذا النظام يركز على محاصرة المناطق المحررة، بالإضافة لقيامه بحملات قضم متتالية لهذه المناطق، ما أدى لكسبه هو ميزة اختيار الوقت والمكان المناسبين للمعركة، ولإشغال الكتائب المجاهدة في الدفاع عن المناطق المحررة، بدل نشاطها في معركة التحرير. فقد قاد النظام حملة واسعة على حلب، امتدت من الريف الجنوبي حتى كادت تصل إلى الريف الشمالي لحلب، وتفصل الأحياء المحررة من المدينة عن الريف، وينجح بعد ذلك بمحاصرة من بقي في الأحياء المحررة. وقد استطاع استنزاف جهد ووقت المجاهدين في هذه الحملة، التي توازت مع معركة المجاهدين ضد تنظيم البغدادي، الذي يعد حقيقة من أكبر مشاكل المجاهدين، فهذا التنظيم الذي انفصل ابتداءً عن النصرة بحجة ( إقامة الدولة )، ضارباً بعرض الحائط رفض كل الفصائل المجاهدة في الشام، وكذلك المؤسسات المدنية والشرعية لخطوته، انتقل لخطوة أخرى هي تأمين حدود وموارد دولته المزعومة، فأشعل فتيل المواجهة بينه وبين المجاهدين عمليات تحريره لمناطق (محررة) في ريف حلب الغربي، واستهانته في قتل وتكفير المجاهدين والمدنيين، ورفضه التحاكم للمحاكم الشرعية، ثم ما لبثت المواجهة أن اشتعلت بينه وبين أغلب الفصائل المجاهدة في سوريا، وقد بينت الهيئات الشرعية منهجه المنحرف، وأن أفعالهم أفعال الخوارج.
لذا أعتقد أن الدروس التي علينا الخروج بها من الأشهر الماضية: 1- التوقف عن تحرير مناطق سكانية جديدة، في المدن أو الأرياف، والتي ستصبح عبء على المجاهدين، من حيث الحفاظ عليها، وعلى أرواح ساكنيها، واشغال الفصائل في معارك دفاع بدل الهجوم، دون مكسب عسكري كبير في ذلك. 2- الاهتمام بتحرير مناطق تعتبر خطوط إمداد للنظام المجرم، وفصل وحداته العسكرية عن خطوط امدادها، والمساهمة في بعثرة مناطق النظام الأسدي، مع انقطاع طرق الامداد بينها، ليسهل الانفراد بكل قطعة وحصارها، والسيطرة عليها، ومن نافلة القول أن أهم الطرق التي يجب قطعها، هي الطرق الواصلة بين العاصمة والجنوب، والعاصمة والمنطقة الوسطى، والمنطقة الوسطى والساحل، والمنقطة الوسطى والمنقطة الشمالية. وما اشتداد عود النظام في حلب إلا بفتحه طريق الإمداد بين حلب وحماة. 3- حرمان النظام من ميزة اختيار الوقت والمكان لإشعال معركة مع المجاهدين، وصب الجهود على سياسة الهجوم بدل الدفاع، وهذا ما أعط الميزة للمجاهدين في بداية العمل الثوري المسلح، وهو ما يجب أن تستمر عليه استراتيجية المجاهدين. 4- صب الجهود في السيطرة على المطارات والقطع العسكرية الكبيرة ومراكز القيادة. فهناك نقاط استراتيجية للنظام، السيطرة عليها تعني كسر عظام للنظام المجرم، منها مثلاً مطار حماة الذي يحمل على عاتقه عمليات القصف لأغلب المناطق الشمالية.
علماً أن الفصائل أحسنت في الأسابيع الأخيرة إدارة المعركة، حيث قطعت خطوط الإمداد على طريق حلب – دمشق الدولي في المنطقة ما بين خان شيخون في ريف ادلب الجنوبي وريف حماة الشمالي، و من جهة أخرى فتحت معارك في وسط مدينة حلب والريف الشرقي والجنوبي لحلب، في حين كانت حملة النظام منصبة على الجهة الشرقية للمدينة، كما أن معركة الساحل الأخيرة قلبت الطاولة على النظام. وهذه النتائج لا تأتي إلا بتنسيق مشترك، وعمل دؤوب على وحدة الصف، وتكامل مؤسسات الثورة، المدنية منها والعسكرية، ووضع الخلافات جانباً، والتركيز على ما يجمعنا.
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)(9) ياسين مصطفى الحلبي - ريف دمشق - دوما عبد المنعم محمود بكار - حمص - البويضة أحمد عبد الرحيم الطالب - حمص - البويضة عمار عبد العليم بكار - حمص - البويضة محمد علي بعوة - إدلب - حارم أحمد شيخ عيد الحسين - إدلب - معرشمارين محمد وائل الخزاعي - حلب خالد عبد الرزاق قنطار - إدلب - عين لاروز عبد القادر محمد طالب - إدلب - كللي عادل طه - إدلب - بسنقول محمد إسماعيل قدور - إدلب - حربنوش مصطفى المصري - إدلب - حربنوش خليل رضوان أبو سلطة - درعا - مخيم درعا قصي مازن خير عرابي - دمشق - جوبر محمد خالد الزهر - ريف دمشق - دوما أحمد العبود - حماه - كفرزيتا ياسر مهيدي الصالح - دير الزور - الشحيل أحمد عبد الله الخبصي - دير الزور - الشحيل محمد فنر محسن الفرحان - دير الزور - الشحيل فادي سعيد السطام - دير الزور - الشحيل عبد الله يوسف الهجر - دير الزور - الشحيل سامر محمد أبو الذهب - إدلب - إدلب المدينة فاديه حلاق - حلب - الشهبا ابن فاديه حلاق - حلب - الشهبا أحمد حداد - حلب - حي السكري محمد أحمد حداد - حلب - حي السكري حسن محمد قدور سليمان - حلب - الأتارب سناء عبد الله السيد - حلب - الأتارب مصطفى رضوان - حلب - حريتان أبو جمال - حلب - دارة عزة أبو عبيدة - حلب - دارة عزة منصور - حلب - دارة عزة أحمد إبراهيم طالب - حلب - الباب محمود بيطار - إدلب - معرة مصرين مراد شلار - إدلب - كللي عمر عبد القادر الأحمد - إدلب - حاس
المصادر: 1) الهيئة العامة للثورة السورية 2) مسار برس 3) الجبهة الإسلامية 4) الائتلاف الوطني لقوى الثورة 5) الجزيرة نت 6) حلب نيوز 7) الجزيرة نت 8) وكالة الأناضول 9) مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
أسرة التحرير
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة