ألمانيا تخصص المدارس القديمة لإيواء اللاجئين السوريين:

كتبت صحيفة المستقبل اللبنانية في العدد 5189 الصادر بتاريخ 25-10-2014م، تحت عنوان(ألمانيا تخصص المدارس القديمة لإيواء اللاجئين السوريين):
تسعى ألمانيا التي تستضيف الثلاثاء المقبل، مؤتمراً دولياً حول اللاجئين السوريين، إلى مواجهة تدفق كبير لطالبي اللجوء، لا سيما من خلال تخصيص مدارس قديمة لإيوائهم مثلما هو الأمر في برلين حيث يتكدسون في قاعات الدراسة.
وتتوقع ألمانيا التي تعتبر الوجهة الأولى لطالبي اللجوء في أوروبا، وصول 200 ألف منهم هذه السنة، وهو رقم يزيد بنسبة نحو 60 في المئة عن العام الماضي الذي سجل قفزة بنسبة 64 في المئة عن 2012، وسوريا في صدارة البلدان التي يأتي منها طالبو اللجوء، فمن كانون الثاني إلى نهاية آب الماضيين، بلغ عدد الذين تقدموا بطلبات لجوء في المانيا 20184، أي بارتفاع نسبته 186 في المئة على مدى سنة، وفي كل مكان في ألمانيا، خصصت ثكنات لايواء اللاجئين، كما نُصبت خيم وحاويات للغرض نفسه، واضطر بعض اللاجئين للنوم في العراء لبضعة ليال وسط تدني درجات الحرارة.

وزير لبناني: نطالب بإنهاء أزمة النازحين السوريين:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4878 الصادر بتأريخ 25-10-2014م، تحت عنوان(وزير لبناني: نطالب بإنهاء أزمة النازحين السوريين):
أكد وزير الشؤون الاجتماعية في لبنان وملف النازحين السوريين رشيد درباس، أن لبنان ليست دولة للجوء النازحين ولم توقع على ميثاق جنيف، وبين أنه تعاطى مع ملف النازحين السوريين وتحمل تبعاته السياسية والاقتصادية على الدولة اللبنانية، مطالباً في تصريحات لـ"عكاظ" مؤتمر برلين ببحث أزمة تضخم أعداد النازحين السوريين في دول الجوار بتحمل مسؤولياته ومعالجة الأزمة من جميع جوانبها.

داخل الحدود السورية بطول 80 كيلومتراً تركيا تضع اللمسات الأخيرة على خريطة المناطق العازلة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16526 الصادر بتأريخ 25-10-2014م، تحت عنوان(داخل الحدود السورية بطول 80 كيلومتراً تركيا تضع اللمسات الأخيرة على خريطة المناطق العازلة):
كشفت حرب المعابر البرية بين سورية والأردن جنوباً وبين تركيا وسورية شمالاً، خلال الأشهر الأخيرة، عن حقيقة التصور الأردني – التركي المشترك، بمباركة الولايات المتحدة وحلفائها الأطلسيين والخليجيين، لـإنشاء مناطق عازلة داخل منطقة فض الاشتباك بين الجولانين المحرر والمحتل على حدود إسرائيل وسورية، بعد انسحاب نحو 1300 جندي من قوات الفصل الدولية منها، وفي مناطق موازية شمالاً على حدود سورية – تركيا داخل الأراضي السورية، مع اقتراب طرد قوات داعش من مدينة عين العرب قبل بداية الشتاء المقبل، أي قبل نهاية يناير المقبل.
وقال أحد القادة البارزين في الائتلاف السوري المعارض لـالسياسة، أمس، إن "القيادة العسكرية التركية وضعت اللمسات الأخيرة على خريطة المناطق العازلة الممتدة داخل الحدود السورية مع تركيا بطول نحو 80 كيلومتراً، وبعمق يتراوح بين 5 و10 كيلومترات"، كما حددت "أعداد الدبابات بنحو 300 دبابة و30 بطارية صواريخ "غراد" و"كاتيوشا"، و40 بطارية مدفعية بعيدة ومتوسطة المدى، ونحو 50 مقاتلة جوية ترابط في المطارات التركية المحاذية لتلك الحدود لتغطية الدفاعات الكثيفة عن "الحزام الأمني" التركي الجديد المغلف بمزاعم إنشاء منطقة آمنة للاجئين السوريين والدفع بهم إليها بعد بلوغ مجموع أعدادهم نحو 800 ألف لاجئ في تركيا".
ولفت إلى تلقي أردوغان تلميحات إيجابية بشأن دور جديد لتركيا في الاتحاد الأوروبي أقرب من دورها السابق يمهد الطريق أمامها مستقبلاً لدخول الاتحاد، مشيراً إلى وجود قلق لدى بعض دول المنطقة الرئيسية من احتلال تركيا الشريط الحدودي السوري ومن تعاظم نفوذها في المنطقة بعد انخراطها كلياً في الحرب.

إصابة آلية عسكرية لبنانية بنيران من سوريا:

كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14354 الصادر بتأريخ 25-10-2014م، تحت عنوان(إصابة آلية عسكرية لبنانية بنيران من سوريا):
أكدت مصادر أمنية لبنانية أن آلية تابعة للقوات المشتركة، تعرضت لإطلاق نار مباشر من الجانب السوري في قضاء عكار شمال البلاد، دون وقوع خسائر بشرية، وأفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية أن إطلاق النار انطلق من الأراضي السورية المحاذية للحدود واستهدف آلية للقوة الأمنية المشتركة على اوتوستراد العبودية منجز، وعند مفرق قشلق - منجز مؤكدة إصابة الآلية.