..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

هيئة الأركان في الجيش الحر تنفي خروج 14 ألف مقاتل من حلب، وسوري يحول صواريخ الأسد إلى قطع فنية

أسرة التحرير

١٩ نوفمبر ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2923

هيئة الأركان في الجيش الحر تنفي خروج 14 ألف مقاتل من حلب، وسوري يحول صواريخ الأسد إلى قطع فنية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

صواريخ الأسد تتحول قطعاً فنية من رحم الموت:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5212 الصادر بتأريخ 19-11-2014م، تحت عنوان(صواريخ الأسد تتحول قطعاً فنية من رحم الموت):
تخيل أن قذيفة انفجرت وقتلت العديد من المدنيين، يأتي شخص ما ويحولها إلى تحفة فنية عالية الجودة تنافس الكثير من التحف في المعارض العالمية من دون أي مبالغة، وتخيل أيضاً أن بقايا الرصاص الذي حصد العديد من الأرواح يتحول هو الأخر إلى تحف فنية وبأسلوب إبداعي لا يخطر على بال أحد، وقد يطلق البعض على هذا الإبداع اسم "الإصرار على الحياة"، وقد تختلف أساليب السوريين في التعبير عن حبهم للحياة بين مدينة وأخرى، لكن في مدينة دوما كان التعبير مختلفاً تماماً.
محمد دوما شاب سوري صاحب هذه الفكرة التي عملت على تحويل أغلب القذائف التي أسقطها طيران النظام ومختلف أنواع أسلحته، وقد استطاع خلق فن جديد من رحم الموت سماه "الرسم على الموت"، حيث قام بجمع مخلفات الصواريخ والقذائف والرصاص وعمل على تحويلها إلى تحف فنية، محمد وهو في الأصل فنان سوري يرسم على الزجاج لم يختر الخروج من مدينة دوما بحثاً عن مكان آمن، بل بقي ضمن الحصار المفروض عليهم وعمل على رسم حياة جديدة من رحم الموت.
محمد دوما هو شخص واحد يعاند الموت بطريقته الفنية، وفي المقابل هناك آلاف السوريين مثل محمد أيضاً يعاندون الموت ويقدمون للمجتمع الدولي والعالم بأسره دروساً في الحياة وتوثيق الموت وإعادة إنتاجه بإسلوب إنساني حضاري.

هيئة الأركان في الجيش الحر تنفي خروج 14 ألف مقاتل من حلب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد13140 الصادر بتأريخ 19-11-2014م، تحت عنوان(هيئة الأركان في الجيش الحر تنفي خروج 14 ألف مقاتل من حلب):
نفت مصادر بارزة في هيئة أركان الجيش السوري الحر لـ"الشرق الأوسط" إخلاء مقاتليه لجبهات مدينة حلب، مؤكدة أن خروج 14 ألف مقاتل من حلب الذين زعمت صحيفة "حرييت" التركية أنهم خرجوا من المدينة "يعني وصول النظام إلى الحدود التركية، وهو ما ننفيه جملة وتفصيلا"، وقالت المصادر إن أرقام المقاتلين على الجبهات الساخنة "لا يصل إلى هذا العدد".
مشيرة في الوقت نفسه إلى معلومات عن أن زعيم تنظيم "جبهة ثوار سوريا"، جمال معروف، موجود في تركيا، وقالت إن عناصر الحر الموجودين في الأراضي التركية الذين فروا من الصراع مع "جبهة النصرة"، "لا يتخطى عددهم المائتي مقاتل"، في حين لا يناهز عدد مقاتلي "جبهة ثوار سوريا" في شمال سوريا 5 آلاف مقاتل.
وكانت صحيفة "حرييت ديلي نيوز" (التركية الصادرة بالإنجليزية) قد قالت في عدد أمس نقلاً عن ضابط عسكري تركي كبير لم يكشف عن اسمه، إن "الجيش السوري الحر المعارض للنظام قد توقف عن مقاومته له، وسحب 14 ألف مقاتل من مدينة حلب ثاني كبرى المدن السورية"، وأضافت أن جمال معروف قائد جبهة ثوار سوريا التي هزمت على يد جبهة النصرة أخيراً في جبل الزاوية بريف إدلب بالشمال السوري، "لجأ إلى تركيا ويتمتع بالحماية الرسمية"، من دون أن يكشف عن مكان إقامته.

حمادة يكشف تفاصيل تهديدات الأسد للحريري في 2003 و2004:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16551 الصادر بتأريخ 19-11-2014م، تحت عنوان(حمادة يكشف تفاصيل تهديدات الأسد للحريري في 2003 و2004):
واصلت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، أمس، الاستماع إلى النائب مروان حمادة الذي كشف عن وقائع سياسية جديدة من مرحلة ما قبل اغتيال الرئيس رفيق الحريري العام 2005، تناولت الضغوط التي مورست عليه من الرئيس السوري بشار الأسد في أكثر من مجال، سيما لجهة إجباره على "فض الاتفاق" مع صحيفة "النهار" اللبنانية خلال 48 ساعة وإرسال عقد البيع إلى دمشق مع رستم غزالة، باعتبار أنها وسيلة إعلامية منادية باستقلال لبنان.
وفي تفاصيل إفادته، أكد حمادة أن الرئيس الشهيد رفيق الحريري تلقى في العام 2003 رسائل تهديد عدة من النظام السوري، قائلاً إن "الحريري تلقى رسائل تهديد في العام 2003 منها قصف تلفزيون المستقبل وتدميره وإحراقه، فالرئيس الشهيد لم يكن ضحية للاغتيال الجسدي فقط بل كان هدفاً للاغتيال السياسي إذ تعرض لضغوط، وتهديدات سورية والهدف من اغتياله كان لجهة سياسته وسمعته ومعنويته وكلماته".

بارون حلب من أكثر فنادق سورية شهرة إلى مأوى للاجئين:

كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16949 الصادر بتأريخ 19-11-2014م، تحت عنوان(بارون حلب من أكثر فنادق سورية شهرة إلى مأوى للاجئين):
يتجاهل أرمين مظلوميان صاحب "فندق بارون" في وسط حلب أزيز رصاص القنص، وأصوات القذائف المتساقطة في مكان قريب، ويجلس حزيناً يحتسي القهوة على شرفة أشهر فندق في سورية اضطرته الحرب فيها إلى أن يغلق أبوابه، وبعد قرن من الازدهار، تحول الفندق الذي يقع على بعد أمتار من الخط الفاصل بين المنطقة الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية وتلك التي تسيطر عليها المعارضة، من معلم سياحي يستقبل المشاهير، إلى مأوى للاجئين الهاربين من المعارك.
وظل الفندق الذي أسسه جد مظلوميان في العام 1911 الأكثر ارتياداً على مر العقود في هذه المدينة التجارية والصناعية والتاريخية في شمال سورية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع