أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3010
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9737 الصادر بتأريخ 12-2-2015م، تحت عنوان(الأردن: لا نتدخل في الشؤون الداخلية لسوريا): قال رئيس الوزراء الأردني، عبد الله النسور، إن بلاده لا تتدخل في الشؤون الداخلية لسوريا، وهذا موقف ثابت لبلاده بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد، وأكد النسور خلال استقباله الأربعاء، وزير الداخلية اللبناني، نهاد المشنوق، بحضور وزير الداخلية الأردني حسين المجالي ووزير الإعلام محمد المومني والسفيرة اللبنانية في المملكة ميشلين باز، على موقف الأردن الداعي إلى "إيجاد حل سياسي للأزمة السورية ينهي نزيف الدم الجاري هناك"، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية الأردنية. وتناول اللقاء الحديث عن العلاقات الأردنية اللبنانية وتطورات الأحداث في المنطقة بخاصة ما يتعلق بالأزمة السورية وانعكاساتها على دول الجوار، من جهته، أشاد وزير الداخلية اللبناني بالدور والتجربة الأردنية في التعامل مع اللاجئين السوريين وبشكل خاص تمكين ودعم المجتمعات المستضيفة، للاجئين وقال: "نحن نريد الاستفادة من هذه التجربة"، بدوره قال وزير الداخلية الأردني حسين المجالي "إننا نعتبر أن النظام في سوريا هو شأن عائد للسوريين أنفسهم، ونحن في الأردن مع الحل السياسي للأزمة السورية، ولكننا نراقب بدقة أي إفرازات لهذه الأزمة تنعكس على الأردن".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 164 الصادر بتأريخ 12-2-2015م، تحت عنوان(معاذ الخطيب لكي مون: انظر لجرائم الأسد بدوما): أرسل الرئيس السابق للائتلاف الوطني المعارض، معاذ الخطيب، بصفته الجديدة (رئيس حركة سورية الأم)، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، توضح حجم قتل المدنيين والخراب الذي لحق بريف دمشق، "الغوطة"، جراء استهداف نظام بشار الأسد مدينة دوما بالصواريخ والبراميل المتفجرة، وأوضح الخطيب لمون أن "العالم أجمع شهد عنف وإجرام النظام السوري طيلة الأعوام الأربعة السابقة، والذي وصل إلى مستويات غير مسبوقة من القتل العشوائي الموجّه ضد المدنيين الأبرياء في كافة أرجاء بلدنا". ولفت إلى أن "النظام ضاعف مؤخراً أعمال القتل ضد الأطفال والنساء والشيوخ، وبخاصة في ريف دمشق وغوطتها، ووصلت أعداد الشهداء إلى ما يزيد عن مئتي شهيد منهم 38 طفلاً و27 امرأة، وأكثر من ألف جريح، كما أقدم النظام على تدمير كافة المستشفيات والمراكز الطبية، من خلال استخدام جميع أنواع الأسلحة بما فيها المحرّم دولياً دون أدنى اعتبار للمعايير الإنسانية أو الحقوقية"، وخلال الأيام القليلة الماضية، سقط عشرات القتلى في مدينة دوما بريف دمشق، بعد قصفها من قبل قوات النظام ببراميل متفجرة وقذائف صاروخية.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13225 الصادر بتأريخ 12-2-2015م، تحت عنوان(مؤتمر القاهرة في أبريل المقبل بحضور الفصائل العسكرية السورية المعارضة): قالت مصادر في المعارضة السورية إن مؤتمر القاهرة المرتقب لتوحيد رؤى وبرامج المعارضة السورية سيُعقد في القاهرة في أبريل (نيسان) المقبل، مع احتمال مشاركة قادة عسكريين يؤيدون الحل السياسي، وقالت مصادر متطابقة لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء إن مؤتمر القاهرة الذي تم الإعلان عنه في اجتماع القاهرة الشهر الماضي "سيُعقد في أبريل، وستوجّه الدعوات لتيارات سياسية سورية ككيانات معارضة، ولشخصيات سياسية مستقلة، وشخصيات مجتمع مدني، فضلاً عن شخصيات عامة سورية معارضة"، وفق ذكرها. وحول الموقف من دعوة العسكر أو قيادات من الكتائب الثورية المسلحة، قالت المصادر "هناك احتمال كبير أن يشارك بعض قادة الفصائل العسكرية السورية المعارضة المؤمنة بأن الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة السورية، وتواصل عملها العسكري بانتظار تحقيق هذا الحل"، حسب توصيفها، ووفق المصادر فإن الدعوات "لن توجّه إلا للسوريين، من أجل أن يكون الاجتماع سوريا بحتاً قلباً وقالباً، مع احتمال كبير أن يحضر دبلوماسيون وسياسيون غربيون وعرب ممن يدعمون الحل السياسي، وفق إعلان جنيف، كضيوف في الجلسة الافتتاحية فقط دون أن يشاركوا بأي كلمة أو أن يكون لهم أي تدخّل بالاجتماعات". وعن التوافق مع ائتلاف قوى الثورة والمعارضة السورية حول هذا المؤتمر، قالت المصادر "هناك مؤشرات إيجابية بأن الائتلاف سيحضر هذا الاجتماع بشكل جدّي ووازن، ونحن نأمل ذلك لأن حضوره سيُعطي دفعاً وقوة للمجتمعين، ولا نعتقد بوجود خلافات على اعتبار أن ما صدر عن (القاهرة 1) متوافق عليه من قوى المعارضة بما فيها الائتلاف"، حسب وصفها.
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 17034 الصادر بتأريخ 12-2-2015م، تحت عنوان(الأردن يمنح اللاجئين السوريين بطاقات خاصة): أعلن المتحدث باسم المفوضية السامية لدى الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن علي بيبي أن وزارة الداخلية الأردنية ستمنح اللاجئين السوريين وثيقة الخدمة الخاصة بالجالية السورية، وهي وثيقة تمنح للمقيمن خارج مخيمات اللجوء في الأردن، وأضاف بيبي في تصريح صحفي في محافظة المفرق "شمال شرق الأردن "أن المفوضية بالتعاون مع وزارة الداخلية ستعمل على إعادة تسجيل بيانات اللاجئين السورين المقيمين خارج المخيمات في مدن ومحافظات الأردن، وأوضح أن تسجيل البيانات يهدف إلى الحفاظ على وضع اللاجئ السوري القانوني في الأردن، لذا يتحتم عليه المشاركة في عملية إعادة تسجيل البيانات.
وأشار إلى أن عملية التسجيل ستبدأ اعتباراً من الأحد المقبل للاجئين السورين كافة، مشيراً إلى أن التسجيل يستثني حملة الجوازات الدبلوماسية وجوازات الأمم المتحدة وزوجات الأردنيين اللواتي حصلن على الجنسية الأردنية، وبين بيبي أنه ومن خلال إعادة تسجيل البيانات، ستحصل كل عائلة سورية مقيمة خارج المخيمات في الأردن على وثيقة جديدة لكل فرد من افراد العائلة صادرة من وزارة الداخلية، تسمى وثيقة الخدمة الخاصة بالجالية السورية، غير أن مراقبين يعتقدون أن الاجراء قد يدخل في باب التحوط الأمني جراء التواجد الكبير للاجئين السوريين، والبالغ عددهم مليون و300 ألف سوري.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة