أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3504
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3185 الصادر بتأريخ 26_11- 2015م، تحت عنوان(قوات الأسد قتلت نحو 19 ألف امرأة خلال سنوات الأزمة): قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إن أكثر من 20 ألف امرأة قتلن في سوريا خلال سنوات الأزمة، نحو 19 ألفا منهن قتلن على يد قوات النظام، وذلك في تقرير أصدرته، بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، وفي تقرير حمل عنوان "المرأة السورية في وسط الإعصار"، وصل "الأناضول" نسخة منه، عملت الشبكة على توثيق مختلف أنواع الانتهاكات من قبل القوات الحكومية، والقوات الروسية، والقوات الكردية، والتنظيمات المتشددة، وفصائل المعارضة المسلحة، وقوات التحالف الدولي. ورصد التقرير "مقتل 18917 امرأة بمختلف الأعمار على يد القوات الحكومية التابعة للنظام، يتوزعون إلى 13069 بالغة، و5848 طفلة، في حين قتلت القوات الروسية 72 امرأة، وسجل التقرير قيام قوات الإدارة الذاتية الكردية بقتل 42 امرأة"، ووفق التقرير فقد "قتل تنظيم داعش 233 امرأة، في حين قتل تنظيم جبهة النصرة 67 امرأة، كما قُتلت 711 امرأة على يد فصائل المعارضة المسلحة، بينما قتلت قوات التحالف الدولي 70 امرأة". من جانب آخر، رصد التقرير "تعرض ما لا يقل عن 7029 امرأة للاعتقال على يد قوات النظام، من بينهن 6711 بالغة، و318 طفلة، كما أن من بين المعتقلات ما لا يقل عن 1115 حالة، مازلن قيد الاختفاء القسري، فيما قتل ما لا يقل عن 38 امرأة بسبب التعذيب"، وأضاف أن "قوات الإدارة الذاتية الكردية احتجزت 69 امرأة، في حين تم اعتقال 639 امرأة من قبل عناصر تنظيم داعش، قتل 13 منهن بسبب التعذيب، أما فصائل المعارضة المسلحة فقد اعتقلت 877 امرأة". وبحسب الشبكة فقد وثق التقرير "تعرض عدد من الناشطات للاعتقال، والتعذيب، والعنف الجنسي، والتضييق في الحركة خوفاً من الاعتداء، والالتزام بلباس معين في مناطق سيطرة تنظيم داعش"، وأوصى التقرير "المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة أن توسع تقاريرها فيما يتعلق بالانتهاكات بحق النساء داخل سوريا، كما يتوجب على المقررين المعنيين بحالة حقوق الإنسان في سوريا، التركيز بشكل أكبر على عمليات الاختفاء القسري بحقهن".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 451 الصادر بتأريخ 26_ 11_ 2015م، تحت عنوان(روسيا تنتزع ملف الزبداني من إيران: تسوية خلال أيام): تعمل روسيا على إرساء تسوية جديدة في مدينتي الزبداني ومضايا في ريف دمشق، تتباين في بنودها مع هدنة الفوعة ـ الزبداني التي قامت بها إيران منفردة قبل فترة، فيما يأتي التوجه الروسي الجديد مدفوعاً برغبة موسكو في استعادة السيطرة على أكبر مساحة ممكنة من الأراضي السورية قبل استنئاف مفاوضات الحل السياسي، وبما يساهم، من وجهة نظرها، في منع تمدد المعارضة باتجاه العاصمة دمشق أو مناطق الساحل السوري. ويكشف مصدر خاص في حكومة النظام السوري، لـ"العربي الجديد"، أنّ الروس دخلوا في تسوية جديدة لملف الزبداني ومضايا في ريف دمشق، إذ يتم التوافق على خطة لوقف حصار مضايا ومعالجة أوضاع المسلحين المعارضين في الزبداني، على أن يبقوا في مناطقهم، ويعملوا على حفظ أمنها بالتعاون مع القوات النظامية، شرط أن يُفتح مكتب للأمم المتحدة في المنطقة، متوقّعاً أن يبدأ تطبيق الخطة خلال الأيام المقبلة. وتأتي هذه التسوية المرتقبة في وقت يتحدث فيه ناشطون عن كارثة إنسانية يعيشها عشرات آلاف المدنيين في مضايا والزبداني وبقّيْن، تقول مصادر مطلعة من داخل مضايا، لـ"العربي الجديد"، إنّ "السفير الروسي، ألكسندر كينشاك، زار المنطقة، أخيراً، واجتمع في منطقة الكازية، على أطراف بلدة مضايا، مع عدد من ضباط القوات النظامية ولجنة المصالحة الوطنية، في حين تحدث عبر الهاتف مع القيادي في المعارضة المسلحة، عبود ذياب ناصيف، من بلدة مضايا، وتمّ الاتفاق على تنفيذ الخطة خلال الأيام القليلة المقبلة". ودخلت الزبداني في شهر سبتمبر/أيلول الماضي، هدنة مع النظام، إثر اتفاق إيراني مع تنظيم "أحرار الشام"، يمتد لمدة ستة أشهر، يتم خلال هذه المدة وقف إطلاق النار على جبهات الزبداني (ريف دمشق) وبلدتَي كفريا والفوعة (في ريف إدلب)، إضافة إلى إخراج المسلحين في الزبداني مع عائلاتهم إلى إدلب، بالتزامن مع إخراج نحو 10 الآف مدني من بلدتَي الفوعة وكفريا إلى مناطق سيطرة النظام، إلّا أن هذا البند لم يُطبّق حتى الآن، وتشير المعلومات إلى أنّ روسيا والنظام السوري لم يكونا راضيَين عن هدنة الفوعة ـ الزبداني التي قامت بها إيران منفردة، والتي تسعى طهران من خلالها تأمين خروج سكان بلدتَي الفوعة وكفريا من شمال سورية وترك المنطقة الشمالية والشمالية الشرقية من سورية لصراعات بين المعارضة المسلحّة وتنظيم "داعش"، ومحاولة تأجيج صراعات في ما بين فصائل المعارضة، مع محاولة تأمين ما تسميه بـ"سورية المفيدة" التي تضم منطقة الساحل ودمشق وحمص.
كتبت صحيفة المستقبل في العدد 5564 الصادر بتأريخ 26-11-2015م، تحت عنوان(إصابة قاسم سليماني بجروح طفيفة في ريف حلب): أصيب قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني بجروح طفيفة خلال اشتباكات وقعت أخيرا بين قوات النظام وفصائل مقاتلة في شمال سوريا، وفق ما ذكر مصدر أمني سوري ميداني و"المرصد السوري لحقوق الإنسان" أمس، وقال مصدر أمني سوري ميداني إن سليماني "أصيب بجروح قبل أيام عدة في هجوم مضاد في جنوب غرب حلب" شنته الفصائل المقاتلة. وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن من جهته لوكالة "فرانس برس""إصابة سليماني بجروح طفيفة قبل ثلاثة أيام في جبهة بلدة العيس في ريف حلب الجنوبي"، وبحسب عبد الرحمن، كان سليماني "يشرف على العمليات العسكرية في محيط بلدة العيس التي تسيطر عليها قوات النظام، نظرا لوجود عدد كبير من المقاتلين الإيرانيين في المنطقة". وتشن الفصائل المقاتلة منذ ثلاثة أيام، بحسب عبد الرحمن، هجوما معاكسا لطرد قوات النظام من بلدات عدة في ريف حلب الجنوبي، كانت قد استعادت الأخيرة السيطرة عليها إثر هجوم بري بدأته في المنطقة في 17 تشرين الاول بدعم من مقاتلين إيرانيين ومن حزب الله اللبناني وتحت غطاء جوي من الطائرات الروسية التي تنفذ ضربات في سوريا منذ نحو شهرين، وقال عبد الرحمن "يتصدر مقاتلون انغماسيون تركستان خط المواجهات الأمامية مع قوات النظام والمقاتلين الإيرانيين وحزب الله، يليهم مقاتلون من جبهة النصرة وجند الأقصى وفصائل إسلامية ومقاتلة".
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10024 الصادر بتأريخ 26 - 11 -2015م، تحت عنوان(وزير الخارجية الكويتي: التدخل الروسي في سوريا زاد الأمور تعقيدا): أكد وزير الخارجية الكويتي، صباح خالد الحمد الصباح، إن التدخل الروسي في سوريا زاد الأمور تعقيدا، مشددا أنه "لا بديل للحل السياسي للأزمة السورية"، جاء ذلك خلال لقاء الصباح، مع رئيس وأعضاء اتحاد وكالات الأنباء العربية "فانا"، بمناسبة عقد المؤتمر الـ"43" للجمعية العمومية للاتحاد في الكويت، وأضاف الوزير الكويتي، ردا على سؤال حول حادثة إسقاط تركيا لطائرة روسية، أمس الأول، أن "الوضع السوري معقد والتدخل الروسي زاده تعقيدا. إذا كان هذا التواجد (الروسي) لمحاربة (داعش) فنحن كلنا تحالف ضد هذا الإرهاب". وتابع "ما حصل كان متوقعا وزاد الأمور تعقيدا في المنطقة"، معربا عن أمله بأن يتحلى جميع الأطراف بالحكمة تجاه حادثة الطائرة الروسية، وأن يتم استغلال الحادثة لتحقيق تعاون أكبر لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه بخصوص الأزمة السورية، في مؤتمر "فينا" الذي عقد مؤخرا، وأوصى بتشكيل حكومة سورية في مطلع العام المقبل، وإجراء انتخابات خلال 18 شهرا، وعقد اجتماعان في فيينا لحل الأزمة السورية في أكتوبر الماضي، ونوفمبر الجاري، شارك فيهما ممثلو 17 دولة، إضافةً إلى الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، فيما لم يحدد بعد موعد لمؤتمر، فيينا الثالث.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5275 الصادر بتأريخ 26_ 11_2015م، تحت عنوان(قائد الفرقة 101 بالحر لـ"عكاظ": الهرموش مقابل جثث الروس): أكد العقيد الطيار حسن حمادي قائد الفرقة 101 في الجيش السوري الحر "أن قضية مؤسس الجيش الحر المقدم حسين هرموش لم تطرح علنا للمقايضة بينه وبين جثث القتلى الروس إلا أن الفكرة موجودة عند أي بحث يتعلق بأسرى الجيش الحر أو فصائل الثورة السورية"، مشيرا إلى "أن حرية هرموش من اولوياتنا ولن يهدأ لنا بال قبل أن نراه حرا طليقا من سجون النظام". وأكد العقيد حمادي لـ "عكاظ" أن الطيار الروسي قتل في الجو وليس على الأرض والحديث عن غير ذلك هو كلام غير دقيق ولا يمكن الاستناد إليه، مشيرا إلى أن هناك شخصين روسيين قد قتلا، الأول أحد الطيارين والثاني هو من القوات الخاصة الروسية التي تدخلت لإنقاذ الطيارين عند سقوط الطائرة، والجثتان موجودتان لدى الثوار، وحول إنقاذ النظام للطيار الثاني قال "إن هذا الأمر طبيعي لأن النظام لديه أجهزة اتصال ومراقبة هو والجيش الروسي يمكنهم تحديد موقع الطيار الحي بسرعة كما يمكنهم عبر الجو التحرك بسرعة لإنقاذه وهي كلها إمكانيات غير متوفرة لدى المعارضة والجيش الحر". وختم قائلا "إن المنطقة الآمنة التي تطرحها الحكومة التركية بعد هذه الحادثة نعتبرها ضرورية من أجل السلم العالمي وضمان عدم حصول ما حصل مع الطائرة الروسية التي تم اسقاطها لأنها خرقت الأجواء التركية".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16918 الصادر بتأريخ 26_11- 1015م، تحت عنوان( إنشاء منطقة آمنة لمعارضي الأسد داخل سورية الأسبوع المقبل): قال ديبلوماسي في البعثة الفرنسية بمجلس الأمن، إن دولتين على الأقل من الدول الكبرى في المجلس "أبلغتا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عزمهما على المشاركة في اقامة المناطق الآمنة، للمعارضة السورية داخل أراضيها على طول حدود تركيا، ابتداء من منتصف الاسبوع المقبل"، وأن وصول القوات الأميركية الخاصة إلى داخل الحدود التركية الخميس الماضي يؤكد المعلومات التي نشرتها "السياسة" السبت الماضي، عن دخول قوات كوماندوس بريطانية خاصة لإنشاء رأس جسر بري إلى داخل المناطق الآمنة، التي يبلغ طولها نحو 90 كيلو مترا وعمقها في الأراضي السورية ما بين 20 و35 كيلو مترا فيما مهد وصول حاملة الطائرات الفرنسية "شارل ديغول" إلى قبالة الساحلين السوري واللبناني لوصول نحو 800 جندي مشاة فرنسي و600 جندي بلجيكي سينزلون في تركيا مطلع الأسبوع المقبل، بينما وقف نحو 500 جندي أميركي متواجدين في إسرائيل وتركيا وقطر على استعداد لدعم الجنود الخمسين الذين استقروا في داخل المنطقة الآمنة". وأعرب أحد قادة وزارة الدفاع البريطانية في لندن لـ"السياسة" أمس عن اعتقاده أن اسقاط الأتراك أول من أمس الطائرة الروسية المقاتلة فوق اراضيهم المحاذية للحدود السورية بمقاتلتي اف 16 أميركيتين، "قد يكون قصم ظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي برز منذ نزوله في سورية بقوات جوية وبرية قبل حوالي ثلاثة اسابيع كأحد أقوى زعماء العالم بلا منازع، ما حمل بعض المحللين الاميركيين على وصف رئيسهم باراك أوباما الذي هبطت اسهمه حتى الحضيض بانه"، أثبت أنه نمر من ورق".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة