..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مشاورات مكثفة لتوحيد الفصائل السورية، ومقتل سبعة مقاتلين إيرانيين في سورية

أسرة التحرير

٣٠ نوفمبر ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3600

مشاورات مكثفة لتوحيد الفصائل السورية، ومقتل سبعة مقاتلين إيرانيين في سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مشاورات مكثفة لتوحيد الفصائل السورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5279 الصادر يتأريخ 30_ 11- 2015م، تحت عنوان(مشاورات مكثفة لتوحيد الفصائل السورية):
أكد الناطق الرسمي باسم القيادة العسكرية العليا في الجيش السوري الحر أحمد حمادي لـ "عكاظ" أن جميع الفصائل السورية تعقد اجتماعات دورية من اجل التوصل الى اتفاق موحد لإدارة المرحلة القادمة في ضوء المعطيات التي تشهدها الساحة السورية، مشيرا إلى أن البيان الرسمي لم يصدر بعد بشأن إطلاق المجلس العسكري بانتظار تسوية بعض الأمور مع بعض الفصائل، وأضاف حمادي إن الاجتماعات الجارية تبحث العلاقة الناظمة بين الفصائل العسكرية على الأرض والائتلاف الوطني، موضحا أن البعض بدأ بتسريب معلومات بأن المجلس قد تشكل فعلا،وتابع حمادي بالقول "المجلس العسكري الجديد سيكون قادرا على توحيد جميع الفصائل خاصة بعد الاتفاق على الثوابت الأساسية وعلى رأسها وحدة الصف ومواجهة المرحلة المقبلة بيد واحدة خاصة أنها مرحلة تحتاج إلى التركيز ودراسة أي قرار إعلان أو تنفيذه".

محادثات كندية ـ أردنية بشأن اللاجئين السوريين:

كتبت صحيفة المستقبل في العدد 5567 الصادر بتأريخ 30-11-2015م، تحت عنوان(محادثات كندية ـ أردنية بشأن اللاجئين السوريين):
بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أمس في عمان مع ثلاثة وزراء كنديين أزمة اللاجئين السوريين وجهود بلاده في تحمل أعباء استضافة 1,4 مليون سوري يقيمون فوق أراضي المملكة، وقال بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني أن الملك بحث مع الوفد الذي ضم وزير الدفاع هارجيت ساجان، ووزير الهجرة واللاجئين والجنسية جون ماكلوم، ووزيرة الصحة جين فيلبوت، "سبل دعم المجتمع الدولي لجهود الأردن في تحمل أعباء استضافة اللاجئين السوريين"، مشيرا إلى أن بلاده تستضيف "1,4 مليون سوري وتقدم الخدمات الأساسية والإغاثية لهم"، وأعرب الملك عن "تقدير الأردن للدعم الذي تقدمه الحكومة الكندية للمملكة، خصوصا في مجال استضافة اللاجئين السوريين، وبما يمكنها من الاستمرار في القيام بدورها الإنساني تجاههم"، من جهتم، أكد الوزراء الكنديون "استمرار كندا في دعم الأردن لمساعدته في تحمل هذه الأعباء"، وقال رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور خلال استقباله الوفد الكندي أن " أزمة اللجوء السوري شكلت ضغطا على الخدمات وموارد الأردن المحدودة في ظل شح المساعدات التي يقدمها المجتمع الدولي للأردن".
وقالت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) أن الوزراء أشاروا خلال اللقاء إلى أن "كندا ستعمل على استقبال نحو 10 الاف لاجئ سوري حتى نهاية شهر كانون الأول المقبل و 15 الفا حتى نهاية شباط المقبل ليصار بعدها إلى استقبال 10 ألاف لاجئ آخرين"، وكان السفير الكندي في عمان برونو ساكونامي أكد الاثنين الماضي أن 25 ألف لاجئ سوري يقيمون حاليا في الأردن ولبنان وتركيا سيتم نقلهم إلى كندا جوا قبل نهاية العام الحالي إنطلاقا من المملكة الهاشمية.

مصلون أتراك يبتهلون من أجل تركمان "بايربوجاق" في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3190 الصادر بتأريخ 30_11- 2015م، تحت عنوان( مصلون أتراك يبتهلون من أجل تركمان "بايربوجاق" في سوريا):
قام مصلون أتراك بأداء دعاء جماعي في عدة ولايات تركية، عقب صلاة الفجر الأحد، من أجل نصرة تركمان بايربوجاق (جبل التركمان)، الذين يتعرضون منذ عدة أيام لهجمات قوات نظام الأسد والمقاتلات الروسية، في محافظة اللاذقية السورية، ففي إسطنبول، تجمع شباب في مسجد "مهرماه سلطان" بحي "أوسكودار" بالمدينة، بعد صلاة الفجر، من أجل الدعاء "لمجاهدي التركمان"، ورفعوا لافتة كتب عليها "مجاهدو التركمان ليسوا وحدهم"، وفي ولاية أدرنة غربي تركيا، قام الجناح الشبابي لحزب العدالة والتنمية، وجمعية العقل والفكر المشترك، بتنظيم تجمع للمصلين من أجل الدعاء لتركمان بايربوجاق، عقب صلاة الفجر، في جامع "إسكي" بالولاية.
وفي أوشاق غرب الأناضول التركي، نظمت مديرية الإفتاء في الولاية، برنامجاً عقب صلاة الفجر في مسجد "تشاكولوز"، ردد المشاركون خلاله الأدعية من أجل تركمان بايربوجاق.

مقتل سبعة مقاتلين إيرانيين في سورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 455 الصادر بتأريخ  30_ 11_ 2015م، تحت عنوان(مقتل سبعة مقاتلين إيرانيين في سورية):
نقلت مواقع إيرانية أن سبعة إيرانيين من المنتمين إلى قوات التعبئة، المعروفة باسم "البسيج"، قتلوا خلال معارك قرب مدينة حلب شمالي سورية، وذكرت المواقع أيضاً أن كلاً من سلمان برجسته وعمر ملازهي ومراد عبد اللهي، فضلاً عن نظر بامري واصغر بامري ومحسن سجادي وجميعهم من مدينة زاهدان الواقعة في محافظة سيستان وبلوتشستان جنوب شرقي إيران، قتلوا خلال معارك ضد من وصفتهم المواقع بالإرهابيين التكفيريين.
ويأتي هذا الخبر بعد يوم واحد من مقتل الضابط في الحرس الثوري حميد سياهكالي مرادي، فضلاً عن مقتل قائد كتيبة الإمام الحسين العميد في الحرس الثوري عبد الرضا مجيري أيضاً خلال معارك قرب مدينة حلب، وبهذا يرتفع عدد القتلى من العسكريين الإيرانيين في سورية إلى 71 شخصاً، وهذا منذ إعلان الحرس الثوري زيادة أعداد مستشاريه العسكريين هناك تزامناً وإعلان روسيا بدء توجيه ضرباتها الجوية لمواقع في سورية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع