أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3665
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 465 الصادر بتأريخ 10_ 12_ 2015م، تحت عنوان( داريا السورية: 23 قتيلاً و820 برميلاً متفجراً الشهر الفائت): شهدت مدينة داريا في ريف دمشق، خلال الشهر الماضي، سقوط 23 قتيلاً، وقصفاً جوياً بـ820 برميلاً متفجراً، إضافة إلى عشرات القذائف الصاروخية والمدفعية، فيما لا يزال 12 ألف مدني يعانون من الحصار، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية، وأفاد "المجلس المحلي في مدينة داريا"، اليوم الأربعاء، بأن "شهر نوفمبر/تشرين ثاني الفائت، صادف الذكرى السنوية الثالثة، لفرض القوات النظامية الحصار على المدينة، في وقت يعتبر الشهر الأصعب خلال العام الجاري، حيث فقدت المدينة 23 شخصاً، فضلاً عن الدمار الذي ألحقته البراميل المتفجرة التي وصل عددها إلى 820 برميلاً". وبيّن المجلس، في بيان، أن "القوات النظامية عاودت مع بداية شهر تشرين الثاني الفائت تكثيف محاولات اقتحامها للمدينة بعد فترة هدوء نسبية، أعقبت معركة لهيب داريا في شهر أغسطس/آب الماضي، والتي استعادت فيها الفصائل المسلحة المعارضة في المدينة قطاعات مهمة في شمال المدينة"، ولفت إلى أنّه "في الثالث من الشهر الماضي، هاجمت قوات النظام المدينة من محاور عدّة على الجبهتين الغربية والشرقية، وحشدت أعداداً كبيرة من جنودها ومدرعاتها وآلياتها، لكن مقاتلي الفصائل تصدّوا لجميع الهجمات على الرغم من شراستها". وبحسب بيان المجلس، فقد صعّد النظام من قصف البراميل على المدينة حيث وصل عدد البراميل خلال الشهر الفائت وحده إلى 820 برميلاً متفجراً، ليتجاوز إجمالي عدد البراميل الملقاة على دارياً حتى الآن 3500 برميل، توزعت بين الأحياء السكنية وجبهات القتال، وأسفرت عن مقتل شقيقتين مع طفلة إحداهما"، من جهةٍ ثانية، قال الناشط الإعلامي محمد الشامي، من ريف دمشق، لـ"العربي الجديد" إن "الأوضاع الانسانية تزداد سوءاً بشكل يومي، مع استمرار الحصار لما يزيد عن نحو 12 ألف مدني، جراء النقص الحاد في المواد الغذائية والطبية، في وقت تزداد فيه برودة الطقس وارتفاع الأسعار، ويستمر انقطاع جميع الخدمات الأساسية في المدينة"، ولفت الشامي إلى أنه "في ما سبق كان المدنيون يعتمدون على تأمين جزء من حاجياتهم من بلدة المعضمية المجاورة لها، حيث كانت في هدنة مع النظام إلا أنه منذ أشهر أُعيد حصار البلدة وقصفها، ما تسبب بنقص توفر المواد الغذائية، وارتفاع أسعارها".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16932 الصادر بتأريخ 10_ 12_ 2015م، تحت عنوان( إيران تخسر مزيداً من جنرالاتها بسورية): أعلنت مصادر إيرانية مقتل نحو 11 عنصراً بينهم جنرالات وضباط من الجمهورية الإسلامية بسورية في مقدمهم القائد في القوة البحرية التابعة لـ "الحرس الثوري" الإيراني اللواء ستار محمودي، وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية، أمس، أن محمودي قتل خلال "مهمة استشارية" في اللاذقية غرب سورية، وهو قيادي في القوة البحرية لـ"الحرس الثوري" في محافظة بوشهر، كما كان يشغل منصب قائد المنطقة الخامسة في الأسطول البحري الإيراني في ميناء لنجة، قبل إرساله إلى سورية نظراً لخبرته الطويلة. ولفتت إلى مقتل الطفل الأفغاني مهدي أحمدي (17 عاماً)، وهو من عناصر فيلق "فاطميون"، حيث يعد ثاني طفل تحت السن القانونية يقتل في صفوف الميليشيات التابعة لـ"الحرس الثوري" بسورية، من جهتها، نقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن قائد فيلق "كربلاء" التابع لـ"الحرس الثوري" بمحافظة مازندران شمال إيران الجنرال محمد حسين بابائي قوله إن أربعة من ضباطه قتلوا في معارك بحلب الاثنين الماضي، وهم كل من مصطفى محرم علي مرادخاني من مدينة تنكابن، ومصطفى شيخ الإسلامي من مدينة جالوس، وروح الله صحرائي من مدينة آمل، وعبد الرحيم فيروز آبادي من مدينة نكا. ولفتت إلى تشييع ضابط البحرية في "الحرس الثوري" علي رضا قلي بور في محافظة فارس وسط إيران، بعد مقتله قبل أيام في حلب، وأشارت وكالات عدة إلى مقتل القيادي بالقوات الخاصة التابعة لبحرية "الحرس الثوري" الجنرال حبيب روحي وهو من قرية تشوكام بمحافظة كيلان، إضافة إلى رجل الدين سيد أصغر جرغندي وإحسان فتحي، وهما من كتيبة "الحسن المجتبى" في "الحرس الثوري".
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5577 الصادر بتأريخ 10_ 12- 2015م، تحت عنوان(تركيا تتهم روسيا بتنفيذ "تطهير عرقي" في ريف اللاذقية): لم يهدأ التوتر بين روسيا وتركيا الناشئ عن إسقاط أنقرة طائرة الـ"سوخوي 24" الشهر الماضي بعدما اخترقت الأجواء التركية، وفيما أكد رئيس الحكومة التركية أحمد داود أوغلو أن أنقرة مستعدة للعمل على تفادي تكرار حادثة اسقاط الطائرة، إلاّ أنه اتهم موسكو بتنفيذ عملية تطهير عرقي ضد التركمان في ريف اللاذقية، وفي المقابل دان وزير الخارجية التركي سيرغي لافروف مجدداً إسقاط السوخوي واعتبرها طعنة في الظهر ومحاولة لتقويض "عملية السلام" في سوريا، ورأى أن المطالبة برحيل بشار الأسد هي بمثابة دعم لتنظيم "داعشط. وقال رئيس الحكومة داود أوغلو لعدد من وسائل الإعلام الأجنبية في اسطنبول أمس "تحاول روسيا تنفيذ عملية تطهير عرقي بشمال اللاذقية لطرد السكان التركمان والسنة الذين ليست لهم علاقة طيبة مع النظام .. يريدون (الروس) طردهم.. يريدون تطهير هذه المنطقة عرقيا لحماية قواعد النظام وروسيا في اللاذقية وطرطوس"، وقال داود أوغلو إن القصف الروسي في محيط أعزاز التي تقع أيضا في شمال غرب سوريا هدفه قطع خطوط الإمداد لجماعات معارضة سورية تقاتل ضد الأسد حليف موسكو وبالتالي يعود بالنفع على "داعش". لكنه أكد أن بلاده "مستعدة للعمل" مع روسيا لتجنب تكرار "حوادث مماثلة" لتلك التي أدت إلى إسقاط قاذفة روسية بنيران الجيش التركي فوق الحدود السورية الشهر الماضي، وقال "نحن مستعدون للعمل مع روسيا لتجنب تكرار حوادث مماثلة في المستقبل"، معتبرا أنه "من دون تنسيق (...) ستقع دائما حوادث أو مواجهات غير ضرورية".
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10038 الصادر بتأريخ 10 - 12 -2015م، تحت عنوان( 438 ألف ريال من "راف" للاجئين السوريين بالأردن): تلبية لنداء إنساني، قدمت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" تبرعاً بمبلغ 438 ألف ريال قطري "120,000 دولار أمريكي" لصالح حملة "شريان الحياة" التي أطلقتها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بهدف تقديم مساعدات نقدية مباشرة لأسر اللاجئين السوريين في المناطق الحضرية في الأردن، والذين تتفاقم معاناتهم خلال فصل الشتاء القارص. ويأتي هذا الدعم استمراراً لنهج حماية الأسر اللاجئة الأكثر ضعفاً. وفي بيان صادر عن المفوضية، أشاد الدكتور نبيل عثمان، الممثل الإقليمي بالإنابة للمفوضية لدى دول مجلس التعاون الخليجي بأهمية التبرع قائلاً: " تثبت لنا مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مراراً وتكراراً التزامها نحو رفع المعاناة عن الأسر السورية اللاجئة الأكثر ضعفاً، ونحن دائماً نثمن هذا الدعم الإنساني المتواصل لعمل المفوضية في الأردن والدول المجاورة"، مضيفا :"من المؤلم أن نرى بعض الأسر اللاجئة وهم يختارون بين الدفء والطعام في فصل الشتاء، فمن خلال مثل هذه التبرعات الكريمة يمكن تأمين الاحتياجات الملحة لهذه الأسر". ونوه بيان المفوضية إلى أن هذا التبرع الذي قدمته مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" لدعم حملة شريان الحياة هو الثاني من نوعه، فقد سبق للمؤسسة أن قدمت نحو 100,000 دولار في شهر يونيو الماضي لمساعدة 758 أسرة سورية من بين الأسر الأكثر ضعفاً في الأردن، من خلال توفير احتياجاتهم الأساسية، من جهته قال الدكتور عايض بن دبسان القحطاني، رئيس مجلس الأمناء والمدير العام لمؤسسة "راف": "إن ما آلت إليه الأزمة الإنسانية السورية من ظروف معيشية عصيبة للاجئين يعني أن التعاطف وحده لا يكفي وعلينا أن نساعد بكافة إمكانياتنا لحماية كرامة هذه الأسر".
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3200 الصادر بتأريخ 10_12- 2015م، تحت عنوان( مؤتمر صحفي للجولاني يتحدث خلاله عن 10 محاور ''مهمة''): أعلن تنظيم "جبهة النصرة" أنه سيبث وقائع المؤتمر الصحفي الأول لزعيمه "أبو محمد الجولاني"، بحضور أربعة إعلاميين، ونشرت "النصرة" صورة تظهر أربعة إعلاميين سوريين، وأمامهم "أبو محمد الجولاني"، الذي التقطت الكاميرا صورة له من الخلف، لتجنب إظهار وجهه، يشار إلى أن الإعلاميين الأربعة هم: هادي العبد الله (مستقل)، موسى العمر (قناة الغد العربي)، أدهم أبو الحسام (قناة الجزيرة)، محمد الفيصل (قناة أورينت). وكشف الإعلامي موسى العمر أن وقائع المؤتمر الصحفي، تتلخص في الحديث عن عشرة محاور مهمّة، وهي: مؤتمر الرياض، الوضع الميداني، فك الارتباط بالقاعدة، حقيقة العلاقة مع بعض الدول، مصادر التمويل، ملف الأسرى، الموقف من المنطقة الآمنة، العلاقة بالفصائل الأخرى، حقيقة التجاوزات في ملف المعتقلين، بالإضافة إلى ملف الهدن بالغوطة، والفوعة، والزبداني. يشار إلى أن قناة "الجزيرة"، أجرت مقابلتين سابقتين مع الجولاني، أجراهما معه الإعلامي المصري أحمد منصور، في برنامج "بلا حدود"، وتم عرضهما نهاية أيار/مايو، وبداية حزيران/يونيو الماضي.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5289 الصادر يتأريخ 10_ 12- 2015م، تحت عنوان( طيفور لـ"عكاظ":الرياض تجمعنا وسننتقل لمرحلة جديدة): أكد نائب رئيس المجلس الوطني السوري وعضو قيادة الائتلاف المشارك في مؤتمر الرياض فاروق طيفور لـ "عكاظ" أن المعارضة السورية تسعى من خلال مؤتمر الرياض إلى توحيد صفوف المعارضة وبدء مرحلة جديدة في ظل التطورات المستجدة، وقال طيفور لـ "عكاظ": المعارضة السورية لديها العديد من المهمات في مؤتمر الرياض ولعل من أبرزها تحديد العملية الانتقالية عبر اتفاق كافة الأفرقاء في المعارضة السورية على موقف موحد في هذا الشأن، إضافة إلى تشكيل فريق عمل موحد لتمثيل جميع قوى المعارضة في المفاوضات المرتقبة". وأشار طيفور إلى أن "مؤتمر الرياض استطاع جمع كافة أطراف المعارضة وتميز بالعديد من النقاط، ومنها تنوع أطراف المعارضة بكافة تشكيلاتها وانتماءاتها العرقية والوطنية"، وأضاف: لا ننسى بأن المملكة العربية السعودية الراعي لهذا المؤتمر، الأمر الذي يساعد المعارضة السورية، نظرا لموقع المملكة السياسي والدولي، إضافة إلى أنها من الدول الرئيسية في دعم قضية الشعب السوري والوقوف إلى جانب المعارضة منذ بداية الثورة". ولفت طيفور إلى أن "للمملكة دورا متميزا على المستوى الإقليمي والدولي وكذلك الإسلامي والعربي"، موضحا "أن للمملكة تأثيرها ودورها الكامل في تسوية أو معالجة أي قضية، وبالتالي يمكننا القول إن وجود المملكة كراع ومنظم لهذا المؤتمر هو الضمانة الأساس لنجاحه".
الجزيرة نت
العربية نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة