..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

خلافات "تمثيل" في وفد المعارضة السورية، والنظام يواصل خرق اتفاق وادي بردى ويعتقل مدنيين

أسرة التحرير

١٣ فبراير ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2395

 خلافات

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

خلافات "تمثيل" في وفد المعارضة السورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18433 الصادر بتاريخ 13-2-2017 تحت عنوان: (خلافات "تمثيل" في وفد المعارضة السورية)
علمت «عكاظ» أن الخلافات بين تيارات المعارضة السورية مازالت قائمة، حول تمثيل الوفد المفاوض في جنيف. ففي حين أعلنت الهيئة العليا والائتلاف أمس الأول، أنه تم الاتفاق على تشكيل وفد موحد للمعارضة برئاسة نصر الحريري، قالت ما يعرف بمنصة موسكو والقاهرة إنه لم يتم التشاور معهما حول وجودهما في الوفد.
وبحسب مصادر «عكاظ»، فإن الهيئة العليا أدرجت اسمي علاء عرفات وجمال سليمان بصفتهما الشخصية وليس بصفة منصة القاهرة. بينما لم تعلق منصة موسكو على بيان الهيئة، إذ من المفترض أن يشارك المعارض المقرب من موسكو قدري جميل في وفد المعارضة.

معارك مفاجئة بين القوات النظامية والمعارضة في درعا:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19673 الصادر بتاريخ 13-2-2017 تحت عنوان: (معارك مفاجئة بين القوات النظامية والمعارضة في درعا)
بدأت فصائل معارضة أمس معركة «الموت ولا المذلة» للسيطرة على حي المنشية في درعا البلد بين دمشق وحدود الأردن ما أدى إلى اندلاع معارك عنيفة مع القوات النظامية السورية بعد جمود للمواجهات في هذه المنطقة منذ فترة طويلة.
وكان هناك اعتقاد أن تفاهماً بين موسكو وعمان أسفر عن تجميد المعارك في ريف درعا بحيث لا تشن فصائل المعارضة هجمات مقابل وقف القصف والاقتحام من القوات النظامية على هذه المناطق.
وقالت شبكة «شام» المعارضة إن «الثوار أعلنوا معركة جديدة بهدف السيطرة على حي المنشية في درعا البلد، حيث يشارك في المعركة عدد من الكتائب والألوية في الجيش الحر»، لافتة إلى «معارك عنيفة جداً دارت بين الثوار وقوات (الرئيس بشار) الأسد على أطراف حي المنشية، وسط قصف مدفعي وصاروخي عنيف، حيث استهدف الثوار معاقل الأسد في الحي بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، بينما قامت قوات الأسد باستهداف المدنيين في منازلهم في أحياء درعا البلد ما تسبب بسقوط عدد من الجرحى».
وقال ناشطون أن «الثوار قرروا البدء بالمعركة وذلك رداً على عشرات الخروقات اليومية والتي تستهدف أحياء درعا البلد بعشرات القذائف وصواريخ الفيل، والتي تسببت بسقوط العديد من الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين، كما حملوا المسؤولية كاملة لقوات الأسد وحلفائه من الإيرانيين والروس».

أردوغان: باقون حتى تحرير الرقة وإقامة مناطق آمنة:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13957 الصادر بتاريخ 13-2-2017 تحت عنوان: (أردوغان: باقون حتى تحرير الرقة وإقامة مناطق آمنة)
قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في مؤتمر صحافي قبيل مغادرته أنقرة إلى المنامة صباح أمس، في مستهل جولة خليجية، إن قوات درع الفرات تحاصر الباب وإنها وصلت بالفعل إلى مركز المدينة.
وأكد إردوغان أن القوات، بعد تحرير الباب، ستتجه شرقًا نحو منبج والرقة، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه العملية هو إقامة منطقة آمنة في شمال سوريا بمساحة 5 آلاف كيلومتر مربع، خالية من التنظيمات الإرهابية، وأن المنطقة الآمنة ستتيح «عودة المقيمين في مخيماتنا إلى بلادهم، ولعمل ذلك، نبذل جهدنا لتأسيس مدن جديدة هناك».
سياسيًا، تسبب استعداد المعارضة السورية للمشاركة في مفاوضات جنيف المرتقبة الأسبوع المقبل، في تصدّع مواقف بعض مؤسساتها، مثل «هيئة التنسيق الوطنية»، أحد كيانات المعارضة المشاركة في الهيئة العليا للمفاوضات، حيث انقسمت الهيئة بين مؤيد للمشاركة، ومعارض لها على قاعدة أن العملية التفاوضية «هي عملية وهمية».

تحديات المعارضة السورية قبل أسبوع من جنيف:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 896 الصادر بتاريخ 13-2-2017 تحت عنوان: (تحديات المعارضة السورية قبل أسبوع من جنيف)
استطاعت المعارضة السورية ممثلة بالهيئة العليا للمفاوضات تأكيد مرجعيتها كالطرف الأساسي المفاوض مع تشكيل وفد ضم ممثلين لمنصتي موسكو والقاهرة، لتُفشل محاولات تشتيت وفدها المفاوض، وتنتقل قبل أسبوع من مفاوضات جنيف المقررة في 20 الحالي، إلى العمل على تفاصيل مشاركتها في جنيف، إضافة إلى حسم القرار من الدعوة إلى أستانة منتصف الأسبوع الحالي. وأعادت المعارضة تأكيد ثوابتها في مفاوضات جنيف 4 المرتقبة في العشرين من الشهر الحالي، مشددة على أن "لا دور لبشار الأسد وزمرته" في مستقبل سورية، ومطالبة بانتقال سياسي وفق بيان "جنيف 1"، في وقت تبدو فيه الفصائل العسكرية مترددة في المشاركة، ضمن اجتماعات جديدة في أستانة غايتها تثبيت اتفاق وقف إطلاق  النار، متهمة روسيا بعدم الوفاء بتعهداتها.
وقد أفشلت المعارضة السورية محاولات "دق الأسافين" من قِبل الروس والإيرانيين والموفد الأممي ستيفان دي ميستورا، من أجل تشتيت تمثيل المعارضة، ونزع الشرعية عن الهيئة العليا للمفاوضات لتمرير تسويات لا تلبي الحد الأدنى من مطالب قوى الثورة والمعارضة، وتكرّس نفوذاً روسياً وإيرانياً في سورية، ترى المعارضة أنه يرقى إلى مستوى الاحتلال العسكري المباشر.
ودعت الهيئة العليا في ختام اجتماعات لها في مقرها بالعاصمة السعودية الرياض الجمعة والسبت، إلى "الحفاظ على وحدة المعارضة السورية الوطنية، والعمل على تحقيق انتقال سياسي حقيقي بناء على مرجعية بيان جنيف لعام 2012 والقرارات الأممية ذات الصلة". وحذرت من محاولات النظام استغلال المبادرات والجهود الدولية لكسب الوقت والاستمرار في انتهاك الحقوق الأساسية للشعب السوري، مؤكدة في بيان لها، أن "الشروع في المفاوضات يتطلب الجدية، واتخاذ إجراءات ملموسة لبناء الثقة عبر الالتزام بالهدنة، وتنفيذ مضامين البنود 12 و13 و14 من القرار الدولي 2254 والتي تنص على حماية المدنيين، وإطلاق سراح المعتقلين، وفك الحصار، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، وضرورة ان يشعر الشعب السوري بتحسن ملموس على الأرض يمهد للشروع في أية عملية تفاوضية"، وفق البيان. 

النظام يواصل خرق اتفاق وادي بردى ويعتقل مدنيين:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3564 الصادر بتاريخ 13-2-2017 تحت عنوان: (النظام يواصل خرق اتفاق وادي بردى ويعتقل مدنيين)
ذكرت "الهيئة الإعلامية في وادي بردى" أن قوات النظام السوري خرقت الاتفاق الموقع مع المعارضة السورية في وادي بردى بريف دمشق، إذ قامت باعتقال عدد من المدنيين على الحواجز المحيطة بالوادي، في حين واصلت قوات النظام عملية تفجير المنازل في قرية عين الفيجة.
وقال مدير "الهيئة الإعلامية في وادي بردى"، أبو محمّد البرداوي، إنّ قوات النظام السوري اعتقلت عددا من النساء والشباب على الحواجز المحيطة بمنطقة وادي بردى من دون توجيه أي تهم لهم واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
وفي السياق، أكد البرداوي أن قوات النظام واصلت تفجير المنازل السكنية المحيطة بمنشأة نبع عين الفيجة في قرية عين الفيجة.
وأضاف: "قامت قوات النظام في حاجز راس العامود بالسماح للمدنيين بالدخول والخروج من وإلى المنطقة، وأدخلت مواد غذائية للمنطقة، وعاد فرن قرية دير قانون إلى العمل"، موضحا أنّ "النظام أعاد تشغيل الاتصالات في المنطقة".
وكان مدير الهيئة الإعلامية في وادي بردى قد أفاد، في وقت سابق، بأنّ "قوات النظام، بعد أن قامت بسرقة وتعفيش جميع أثاث المنازل في قرية عين الفيجة وحرقها، بدأت بتفخيخ وتفجير جميع المنازل المطلة على منشأة نبع عين الفيجة في خطوة جديدة لاستكمال سياسة التغيير الديمغرافي".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع