أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2530
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18466 الصادر بتاريخ 18-3-2017 تحت عنوان: (إسرائيل تقصف مواقع «حزب الله» في سورية) فيما أعلن جيش نظام الأسد أمس (الجمعة)، إسقاط طائرة حربية إسرائيلية وأصاب أخرى، نفت إسرائيل أن تكون أي من طائراتها التي نفذت غارة استهدفت موقعا عسكريا على طريق تدمر وسط سورية تعرضت لأضرار. وذكر بيان لجيش الأسد، أن أربع طائرات تابعة للعدو الإسرائيلي اخترقت المجال الجوي في منطقة البريج عبر الأراضي اللبنانية واستهدفت أحد المواقع العسكرية في ريف حمص الشرقي. وأفاد مراسل قناة «العربية» في الأراضي المحتلة أمس، بأن مقاتلات إسرائيلية شنت ثلاث غارات على أهداف لميليشيا «حزب الله» في الأراضي السورية، وقصفت شاحنات محملة بأسلحة للحزب. بدوره، أعلن جيش الاحتلال في بيان أن مقاتلاته قصفت عدة أهداف في سورية، وأن منظومة الدفاع الصاروخية اعترضت صاروخاً من نوع «سام» أطلق من سورية رداً على القصف، مؤكدا أن الصواريخ التي أطلقت ضد المقاتلات الإسرائيلية لم تبلغ هدفها. يُذكر أن الجيش الإسرائيلي شن غارات عدة داخل الأراضي السورية، استهدف بعضها مواقع وتحركات لميليشيا «حزب الله». لكنها المرة الأولى التي يعلن فيها الجيش الإسرائيلي رسمياً شنّه غارات على سورية، كما أنها المرة الأولى التي تعترض فيها الدفاعات الجوية السورية سلاح الجو الإسرائيلي منذ بدء الحرب، بحسب ما نشر موقع «سكاي نيوز». من جهة أخرى، ارتفع عدد ضحايا القصف الجوي لقوات النظام لمسجد في حلب إلى 46 قتيلا أمس (الجمعة). من جهة ثانية، قال نائب وزير خارجية كازاخستان عاقل بك كمال الدينوف أمس، إن بلاده مستعدة لاستضافة المفاوضات السورية. وأضاف أنه لا يمكن لأحد أن يكفل حضور المعارضة للجولة القادمة المقررة في 3-4 مايو القادم.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13990 الصادر بتاريخ 18-3-2017 تحت عنوان: (إسرائيل تتبنى للمرة الأولى غارات على سوريا) على غير عادتها في عملياتها السابقة، أعلنت إسرائيل أمس، للمرة الأولى، قصفها أهدافاً في سوريا. وتضاربت المعلومات حول الهدف، إذ بينما قال النظام إن الغارات الإسرائيلية استهدفت منطقة في تدمر (وسط سوريا)، قالت مصادر المعارضة إن الضربة استهدفت منطقة القلمون القريبة من الحدود اللبنانية واستهدفت قافلة أسلحة عائدة لـ«حزب الله». من جهتها، أكدت مصادر إسرائيلية أن الغارات استهدفت قافلة من صواريخ «سكود 700». التي كان «حزب الله» يتأهب لنقلها إلى قواعده في لبنان، وذلك من مصنع سلاح قرب حلب، وفي منطقة توجد فيها قوات روسية. وازداد المشهد تعقيداً بإعلان النظام السوري أنه «تصدى» للخروقات الإسرائيلية لمجاله الجوي، بإطلاق صواريخ أرض - جو. وتحدثت وسائل إعلام عبرية عن أن منظومة الدفاع الجوي «إس 200» أطلقت لأول مرة صواريخها ضد الطائرات الإسرائيلية.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10506 الصادر بتاريخ 18-3-2017 تحت عنوان: ("محمد أنيس".. لماذا اجتاحت صور هذا الرجل السوري العجوز مواقع التواصل؟) انتشرت هذه اللقطة المعبرة التي سجلها مصور وكالة "فرانس برس" السوري جوزيف عيد، في مدينة حلب لسوري يبلغ من العمر 70 عاما هو محمد محيي الدين أنيس. وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي الصورة بكثافة خلال اليومين الماضيين. ويقيم الحلبي العجوز في حي “الصحار” بالمدينة المدمرة في منزل عائلته المحطم، معبرا عن إرادة لا تلين في التمسك بالأرض. ويبدو السوري الذي يتسلح بروح مقاتلة في الصور، ويعرف بـ”أبو عمر”، وهو يدخن الغليون ويستمع إلى أغانيه المفضلة في أجمل تعبير عن إرادة الحياة. صورة أنيس اجتذبت الآلاف منذ الاثنين الماضي. وقال مصور اللقطة لموقع "BuzzFeed"، إنه لم يتوقع أن توقع الصورة هذه الصدمة. و"أنيس" كان من أغنياء المدينة، وكان والده من رجال الأعمال البارزين في صناعة النسيج. ودرس أنيس الطب لفترة في إيطاليا خلال سبعينيات القرن الماضي. وهو يهوى اقتناء السيارات القديمة، وبلغت مجموعته 30 سيارة، تقلصت إلى 20 سيارة بتأثير القصف الجوي العنيف الذي طال شرق المدينة على مدى سنوات، كما تعرض بعضها للسرقة. ولا تزال 13 سيارة من مجموعته راقدة في حديقة منزله، وتبدو عليها بصمات الحرب، فيما أزالت الشرطة 7 بسبب اعتراضها الحركة في الطرق. ورث هوية جمع السيارات القديمة عن والده الثري الذي كان يعمل في صناعة النسيج، ويقول إن سيارته المفضلة هي كاديلاك موديل عام 1947، واشتراها قبل 12 عاما بـ 620 ليرة سورية، وواصل دفع ضرائب على ملكيتها.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3592 الصادر بتاريخ 18-3-2017 تحت عنوان: ("إسرائيل" تشن غارات على سورية وتستخدم "حيتس" لأول مرة) قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس الجمعة، مواقع مختلفة في سورية، فيما ردت الدفاعات الجوية السورية التابعة للنظام بإطلاق صواريخ مضادة للطائرات، ما دفع الجيش الإسرائيلي، بحسب بيانٍ له، إلى استخدام منظومات الصواريخ "حيتس" لاعتراض تلك الصواريخ. وأعلنت سلطات الاحتلال اعتراضها صاروخاً ليسقط شمالي الأراضي الأردنية، في حين قال جيش النظام السوري في بيان، إنه "استطاع إسقاط طائرة وإصابة أخرى، من الطائرات الأربع التي نفذت الهجوم"، لكن جيش الاحتلال نفى ما أورده البيان. ووصفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إطلاق دفاعات النظام صواريخ مضادة للطيران الحربي الإسرائيلي، بأنها أخطر اشتباكٍ بين "إسرائيل" وسورية منذ اندلاع الثورة السورية. مع ذلك، قال الجيش الإسرائيلي إن الصواريخ لم تصب الطائرات الإسرائيلية. وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فهذه هي المرة الأولى التي تقر فيها تل أبيب باستخدام منظومة صواريخ "حيتس"، علماً بأنها ليست المرة الأولى التي ترد فيها الدفاعات الجوية السورية على القصف الإسرائيلي وتحاول إسقاط واعتراض الطائرات الإسرائيلية.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19706 الصادر بتاريخ 18-3-2017 تحت عنوان: (أباتشي تشارك في تحرير الرقة) أكد قائد «وحدات حماية الشعب» الكردية سيبان حمو لـ «الحياة» أمس، أن موعد بدء معركة تحرير الرقة «محسوم في بداية الشهر المقبل»، متوقعاً وصول مروحيات «أباتشي» الأميركية لتقديم غطاء جوي لـ «قوات سورية الديموقراطية» الكردية- العربية لطرد تنظيم «داعش» من معقله شرق سورية. وقال في اتصال هاتفي مع «الحياة» إن «قوات سورية الديموقراطية» التي تضم فصائل كردية وعربية من أهالي المنطقة باتت «تطوق» الرقة من ثلاث جهات، حيث وصل ألفا مقاتل إلى بُعد 22 كيلومتراً غرب الرقة، و2500 مقاتل إلى 30 كيلومتراً منها، وثلاثة آلاف مقاتل إلى 17 كيلومتراً شرقَها. وأضاف: «في بداية الشهر ستبدأ قوات سورية الديموقراطية اقتحام الرقة بتنسيق كامل مع التحالف الدولي بقيادة أميركا. هناك بعض النواقص في المعدات العسكرية، لكن وصلت مضادات دروع وعربات ثقيلة ومصفحة ونتوقع وصول مروحيات أباتشي بعد أيام للمشاركة في المعركة التي نتوقع ألا تستمر طويلاً». وكانت أنباء تحدثت عن توسيع الجيش الأميركي مطارات زراعية في مناطق الإدارات الذاتية الكردية لاستخدامها خلال دعم «قوات سورية الديموقراطية» في قتال «داعش». وقال جيف ديفيس الناطق باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) إنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن هجوم الرقة، وأشار إلى أن 75 في المئة من «قوات سورية الديموقراطية» هي من المقاتلين المحليين، وأنها سيطرت على 7400 كيلومتر مربع منذ بداية تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. واستبعد حمو، الذي لا يتحدث كثيراً إلى وسائل الإعلام، بسبب دوره العسكري، أي دور لتركيا في تحرير الرقة. وقال: «سيحاول الأتراك تخريب العملية، لكن الوضع لن يسمح لهم بالكثير».
الشرق الأوسط
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة